العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-04-06, 10:11 PM   رقم المشاركة : 1
يونس1
مشرف سابق








يونس1 غير متصل

يونس1 will become famous soon enough


Exclamation الامام علي يخالف وصية رسول الله باعانته لعمر بن الخطاب !!!

بسم الله الرحمن ارحيم

السلام عليكم

قال الامامية الرافضة بان عمر قال لولا علي لهلك عمر
ولكن لنرى الى ماذا قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم عن السلطان :



كتاب صحيفة الامام الرضا عليه السلام
[77]

بسم الله الرحمن الرحيم
أخبرنا الشيخ الامام الاجل العالم الزاهد الراشد أمين الدين، ثقة الاسلام، أمين الرؤساء، أبوعلي الفضل بن الحسن الطبرسي 1 أطال الله بقاءه في يوم الخميس غرة شهر الله الاصم رجب سنة تسع وعشرين وخمسمائة قال: أخبرنا الشيخ الامام السعيد 2 الزاهد، أبوالفتح عبدالله بن عبدالكريم بن هوازن القشيري 3 أدام الله عزه، قراءة عليه داخل القبة التي فيها قبر الرضا عليه السلام غرة شهر الله المبارك رمضان سنة إحدى وخمسمائة قال:حدثني الشيخ الجليل العالم أبوالحسن علي بن محمد بن علي الحاتمي الزوزني 1 قراءة عليه سنة اثنتين وخمسين وأربعمائة قال: أخبرني أبوالحسن أحمد بن محمد بن هارون الزوزني 2 بها قال: أخبرنا أبوبكر محمد بن عبدالله بن محمد حفدة العباس بن حمزة النيشابوري 3 سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة قال: حدثنا أبوالقاسم عبدالله بن أحمد بن عامر الطائي بالبصرة قال: حدثني أبي سنة ستين ومائتين قال: حدثني علي بن موسى الرضا عليه السلام سنة أربع وتسعين ومائة قال: حدثني أبي موسى بن جعفر قال: حدثني أبي جعفر بن محمد قال: حدثني أبي محمد بن علي قال: حدثني أبي علي بن الحسين قال: حدثني أبي الحسين بن علي قال: حدثني أبي علي بن أبي طالب عليه السلام قال

25) وبإسناده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: " إياكم ومخالطة السلطان، فإنه ذهاب الدين، وإياكم ومعونته فإنكم لا تحمدون أمره ". 3
(3) رواه المجلسي " رحمه الله " في البحار: 10 / 368 ح 7 بالاسناد رقم " 41 ".

وقال الله سبحانه و تعالى : (لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْأِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (المجادلة:22) .

انتهى الاقتباس من الكتاب .

متابعة :

ولكن علي بن ابي طالب يخالف هذا القول :
ومن الأحاديث التي دلت على لزوم الرجوع في معرفة الأحكام الشرعية إلى رواة أحاديثهم (ع)، ما رواه الحر العاملي في "وسائل الشيعة" عن أبي خديجة قال: "بعثني أبو عبد الله (ع) إلى أصحابنا فقال: قل لهم: إياكم إذا وقعت بينكم خصومة أو تدارى في شيء من الأخذ والعطاء أن تحاكموا إلى أحد من هؤلاء الفساق، اجعلوا بينكم رجلاً قد عرف حلالنا وحرامنا، فإني قد جعلته عليكم قاضياً، وإياكم أن يخاصم بعضكم بعضاً إلى السلطان الجائر". (وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة 18: 100).
وحتى في مقام التنازع والمخاصمة قد أمرنا بالرجوع إلى رواة أحاديثهم ومن نظر في حلالهم وحرامهم (ع)، فقد روى عن عمر بن حنظلة انه قال: "سألت أبا عبد الله (ع) عن رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في دين أو ميراث فتحاكما إلى السلطان وإلى القضاة (المراد من القضاة قضاة العامة). أيحل ذلك؟ قال: من تحاكم إليهم في حق أو باطل فإنما تحاكم إلى الطاغوت، وما يحكم له فإنما يأخذ سحتاً وإن كان حقاً ثابتاً له، لأنه أخذه بحكم الطاغوت وما أمر الله أن يكفر به، قال تعالى: (يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به) قلت: فكيف يصنعان؟ قال: ينظر أن من كان منكم ممن قد روى حديثنا ونظر في حلالنا وحرامنا وعرف أحكامنا فليرضوا به حكماً فإني قد جعلته عليكم حاكماً، فإذا حكم بحكمنا فلم يقبل منه فإنما استخف بحكم الله وعلينا رد، والراد علينا كالراد على الله، وهو على حد الشرك بالله". (وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة 18: 99).
واحتج الامامية الشيعة بان علي بن ابي طالب والعباس عمه تحاكموا الى عمر بن الخطاب بشأن صدقة رسول الله صلى الله عليه وتخاصموا عنده عليها فدفعها عمر اليهما وغلب علي عمه فيها وفيها ان علي والعباس كانا يعتقدان ان ابو بكر وعمر اثمان كاذبان غادران !!!







 
قديم 12-04-06, 11:14 PM   رقم المشاركة : 2
الدارقطني
عضو نشيط





الدارقطني غير متصل

الدارقطني is on a distinguished road


اذا كنت تبحث عن واقع حقيقي يترجم مفهوم التناقض ستجد الجواب عند المعممين







 
قديم 13-04-06, 09:29 AM   رقم المشاركة : 3
الداعي للحق
Guest





الداعي للحق غير متصل

الداعي للحق is on a distinguished road


من هو قاتل امير المؤمنين الامام علي عليه السلام ولماذا قتله







 
قديم 13-04-06, 11:01 AM   رقم المشاركة : 4
أنوار السنة
عضو نشيط








أنوار السنة غير متصل

أنوار السنة is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعي للحق 
   من هو قاتل امير المؤمنين الامام علي عليه السلام ولماذا قتله

لماذا تغير الموضوع أم إنك لا تملك جوابا






 
قديم 05-04-14, 02:54 PM   رقم المشاركة : 6
نايف الشمري 1
عضو فعال







نايف الشمري 1 غير متصل

نايف الشمري 1 is on a distinguished road


علي بن ابي طالب يبايع عمر ويسانده ثم يأتينا الرافضة ويقولون اغتصب عمر خلافة علي .

كذابين .






 
قديم 05-04-14, 03:25 PM   رقم المشاركة : 7
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


تعاملَ علي مع الصحابة بالحسنى إلى أبعد الحدود! فقد ساعدهم- بمشوراته الكثيرة- في تدعيم ملكهم وبسط نفوذهم على العباد والبلاد !

حتى قيل: لولا علي لهلك عمر (الكافي للكليني 7/ 424 ، من لا يحضره الفقيه للصدوق 4/ 36 ، تهذيب الأحكام للطوسي 6/ 306 ) .

فلو إستبدلنا كلمة (عمر) بما وصفه الشيعة (الظالم) ، سنجد أن العبارة ستكون: لولا علي لهلك الظالم ! أي بفضل علي قامت دولة الظلم!! فهل سيرضى الشيعة بهذه الجملة؟!
وربط علي نفسه بهم بأواصر النسب والمصاهرة !

فقد زوّج إبنته أم كلثوم من عمر بن الخطاب. والإثناعشرية يبررون ذلك، تارة بإسم الإكراه والتقية! فقالوا : إن ذلك فرجٌ غُصِبناه (الكافي للكليني 5/ 346) !

ونسوا أن العربي الشريف لا يزوّج إبنته من مجرم كافر حتى لو وضعوا السيف على رقبته !!

وتارة يقولون إنها إستُبدِلت بجنّية (البحار 42/ 88) ! وهذا الكلام من التفاهة بحيث لا يستحق التعليق عليه!

وقد حاول بعض علماء الإثناعشرية إنكار هذا الزواج، ولكنه موجود في كتبهم المعتبرة بسند صحيح عندهم .

ففي كتاب الكافي للكليني (أهم كتبهم) أربعة روايات تؤكد هذا التزويج ، أحدهما موثق ، والآخر صحيح السند ، والآخران حسنا السند ( راجع المسائل السروية للمفيد ص 86 الهامش، كذلك راجع رسائل المرتضى 3/ 150 للشريف المرتضى كبير الإثناعشرية في زمانه، وهو يؤكد حصول ذلك الزواج) .

وكذلك شيعة علي الأوائل (بلال وعمار والمقداد وإبن عباس) لم يعتبروا باقي الصحابة كفاراً أو منافقين أو كذابين! بل تبادلوا وإياهم نقل الروايات النبوية دون أن يكذّب بعضهم بعضاً، أو يتّهمه بالتزوير. فهم يروون عن أبي بكر وعمر كما يروون عن علي، ولا يتّهمون أحداً بكذب أو نفاق.

فمثلاً: كان عمار بن ياسر والي عمر بن الخطاب على الكوفة (الكليني والكافي لعبد الرسول الغفار (إثناعشري) ص 41 ) .

وبلال الحبشي أرسله عمر والياً على المدائن (أعيان الشيعة للأمين (إثناعشري) 7/ 284) .

لو كان بلال شيعياً إثناعشرياً لألقى هذه الخطبة الإفتراضية:-

يا أهل المدائن، لقد عيّنني عمر الحاكم الظالم والياً عليكم. وأمرني أن أطبّق قوانينه الجائرة الظالمة فيكم. وأحذّركم إذا تمرّدتم على حكم عمر المجرم الغاصب فسوف أعاقبكم أشد العقاب. والله على ما أقول شهيد !!!

هل يُعقل هذا ؟!

علماً أن بلالاً لم يخف من طواغيت قريش سابقاً، وتحمّل ألوان العذاب، ولم يستخدم التقية قط. بعد هذا يخاف من عمر وغيره ؟!

أترك التعليق لكم.







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:49 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "