الصحيفة الدانماركية الخبيثة ذاتها تعيد نشر الصور اليوم فما العمل؟

[محمد22]

اعادة الجريدة الدانماركية الخبيثة اليوم في موقعها على الانترنت احدى اخبث الصور المثيرة للجدل واشمئزاز مسلمي العالم وتمثله صلى الله عليه وسلم بوجه خنزير .. والتعليق هكذا يبدو محمد .
وبحكم متابعتي اليومية لهذه الجريدة وتغطيتها لاخبار المقاطعة وصورها شاهدت احدى الصور الكاركتورية اليوم وقد عرضتها الجريدة مبكرا.. ولم احب نشر الخبر حتى لا تنتشر الصورة ( وهي موجوده جميعها لدي مجهزة من قبل لجنة الدفاع عن رسول الله )

وقامت قبل ساعة من الان بحذف الصورة والتعليق وخبرها من الموقع

اي استمر وجود الصورة عدت ساعات من صباح اليوم - لم تكن موجودة مساء الامس -

وبدلا من ننتظر الاعتذار من هذه الصحيفة .. فؤجئنا باعادة نشر صورة من اخبث الصور المثر للجدل

هذا العمل من القائمين على الجريدة ومن الحكومة الدانماركية يعطي انطباعا ان السعي للتهدئة من قبلهم ما هي الا حبال كذب قصيرة تمدها لمن اغتر من ابنائنا ومسؤلينا

انتقدت الحكومة ذاتها حرق السفارات ..

لكن اعادة نشر هذه الصور ومن قبل نفس الجريدة لم نرى لها ادانة حتى الان على الاقل

عملنا معها كالتالي :

1- مواصلة المقاطعة لكل منتج دانماركي او وفد او اي علاقة او شبه علاقة معها

2- القناعة الكاملة بان هذه الحكومة لا تسعى الى التهدئة وما جرى من الصحيفة سياسة حكومة وليس صحفي

3- عدم تقبل الحوار معهم ابدا .. ولا يفتح باب للحوار حتى يصدر اعتذار واضح صريح من الصحيفة ومن حكومة الدانمارك وبعداها يكون لكل حادث حديث

وماذا لديكم هل مواصلتها التصعيد .. يجب ان يقابل منا بالخمول ( وربط ) النفس ؟؟



منقول

[فايز الفايز]

اقتباس: عملنا معها كالتالي : 1- مواصلة المقاطعة لكل منتج دانماركي او وفد او اي علاقة او شبه علاقة معها 2- القناعة الكاملة بان هذه الحكومة لا تسعى الى التهدئة وما جرى من الصحيفة سياسة حكومة وليس صحفي 3- عدم تقبل الحوار معهم ابدا .. ولا يفتح باب للحوار حتى يصدر اعتذار واضح صريح من الصحيفة ومن حكومة الدانمارك وبعداها يكون لكل حادث حديث وماذا لديكم هل مواصلتها التصعيد .. يجب ان يقابل منا بالخمول ( وربط ) النفس ؟؟

عين الصواب

بارك الله فيك اخي الكريم

[اخت المسلمين]

اللهم العن كفرة أهل الكتاب الذين يُكذبون رسلك ، ويقاتلون أولياءك ، اللهم خالف بين كلمتهم ، وزلزل أقدامهم ، وأنزل بهم بأسك الذي لا تردّه عن القوم المجرمين