العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-02-05, 11:52 PM   رقم المشاركة : 1
الغضنفر
عضو فعال






الغضنفر غير متصل

الغضنفر is on a distinguished road


مع الأحداث 36 (الأمة تريد حاخامها!) منقول

مع الأحداث 36 (الأمة تريد حاخامها!)

شبكة البصرة

د. نوري المرادي

يا لفتيان شنعار! ها هي أتتكم طائعة فتلاقفوها تلاقف الطفل للكرة!
اليوم لا ينفع مال ولا بنون، للخونة المارقين، فهم مسحوقون وإلى المزابل ذاهبون!
أشأم الناس ثلاثة - داخل جهنم طائعا، ومعين على أهله ودينه، وخائف في يده مفتاح قوته!
ليلة أمس أعلن الماسوني فريد بن أيار النتائج الأولية لآخر تزوير لحسابات أصوات إنتخابات القولون، فتسربت أخبار عن تهنئات لمام جلال برئاسته القادمة للعراق. كما أوردت الأنباء خبر إنسحاب الأمريكان من قاعدة هيت الجوية، وخبر رسالتين تبادلها الحاخام الأعظم علي بن العلقمي السستاني مع ربه بوش، بعد مديح من الخاتون كوندليزا التي إعتبرت الحاخام مفتاح قوة أمريكا في الشرق الأوسط. كما أعلن وزير العدل العراقي براءة الرئيس صدام من حلبجة، وخبر جانبي ربما لم ينتبه له أحد والذي يقول (( أن العراق وضع في خزانة الإحتياطي الفدرالي مبلغ 5 مليارات دولار )) مثلما تتوارد الأخبار عن الإحتقان في لبنان والضغوط على سوريا.
فكيف نفهم هذه الإحداث؟!
أولا
يقول الإمام علي كرم الله وجهه: حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له. من هنا فمن يشك بأن حساب أصوات إنتخابات القولون قد خضع لتزوير وأن النتيجة هي مجرد إعلان مسرحي لتوافقات ما قبل الإنتخابات، من يشك في هذا فلا عقل له، أو هو مبرمج على التصديق أو ترديده. وفي كلتا الحالتين فهكذا شخص لا شأن له، وهو وشأنه وجناح ذبابة سواء. ناهيك عن أن الضجة المفتلعة عن إنتخابات القولون، لن ينتج منها كتابة دستور أو حتى التأثير على كتابة دستور. لأن ما سيطرح على جمعية الإمعات العمومية الفائزة، ثلاثة دساتير جاهزة، كلها كتبها نوح فيلدمان، وكلها تقريبا ذات مضمون واحد ويكفل أولا وآخرا تحكم إسرائيل بالعراق وطنا وشعبا. وستكون مهمة جمعية الإمعات العراقية الفائزة هذه هي مجرد التصويت بـ (لا) أو (نعم) فقط. وعند الإقرار المحتوم لأحد هذه الدساتير تنحل جمعية الإمعات هذه آليا.
من هنا، فما يدعيه كتبة الإحتلال أو مناصري قائمة المتعة السستانية من تباكي بعض القوى للمشاركة في كتابة الدستور، أو الأخبار التي يفتعلها مكتب حكيم صهيون وكأن تيارات سنية أو شيعية تزوره طالبة بركاته، كل هذه أما محض هراء أو خيلاء عوانس.
ومن هنا أيضا، فلا تأثير لهذه الإنتخابات على سير عملية التحرير الجارية، ولا تأثير لها مطلقا على الواقع الحالي الذي تتحكم فيه المقاومة الوطنية العراقية. وها نحن نرى مؤسسات حكومة التحرير بدأ تظهر علنا دون خوف أو حرج كوزارة الإعلام وكتائب الجيش العراقي وربما ستفاجأنا المقاومة بإعلان حكومة. مثلما بدأت حتى أطراف عرس الثعالب تنشد رضا القوى الوطنية المعارضة للإحتلال كالتيار الصدري أو الخالصي أو هيئة علماء المسلمين.
طبعا، هيهات! وتقطع اليد التي تمد لهؤلاء الخونة من جوقة عرس الثعالب القولونية. يجب على العكس أن يتركوا ليموتوا هم وجمعيتهم الإمعاتية موت الكلاب. هذا إذا فلتوا كأهداف مشروعة للمقاومة الوطنية، هم وكل مؤسساتهم.
عموما فهذه الإنتخابات وما رافقها من جعجعة وتزيرات ومبايعات ورشا هي قبض ريح ولا وزن لها على مصير معارك التحرير، وهاهم الأمريكان يبكون على حليب أمهاتهم من الضربات اليومية.
الشيء الوحيد ذا الفائدة من هذه الإنتخابات، أنها ستكون عامل تعجيل في سرعة التحرير. فالرئيس القادم للعشرين مليون عربي في عراق الإحتلال، ليس كرديا وطنيا، وإنما قوميا شوفينيا كجلال الطلباني وعميلا موساديا مكشوفا، وأشد من يحمل الكره والإحتقار ليس للعرب فقد وإنما لكل القوميات غير اليهودية. بل قد قتل من الكرد ما لم يقتله حتى أشد الغلاة من اليمين الطوراني الأتاتوركي.
إضافة، فقد جاءت التزويرات التي ضخت بها إيران مليوني صوت، هذه التزويرات جاءت بقائمة ليس فيها عراقيا واحدا بل أغلبهم مواطنون إيرانيون أما جنسية أو هوى. أي أنها ألحقت العراق بإيران دون مقابل.
وهيهات أن يقبل شعب العراق بهذا، وهيهات أن يستكين أحراره قبل أن يسحقوا هؤلاء الخونة ويذيقوهم الموت الزؤام.
ثانيا
فإذا سأل سائل كيف سمحت أمريكا بتصدر قائمة متعة الحاخام الأعظم السستانية؟
والجواب أن أمريكا لم تسمح، إنما دبلجت الحال وتعاونت لتصعد كل جوقة عرس الثعالب الثلاثي: المتعة السستانية والمافيا الطرزانية والغلمان العليوية. ففي هذه الجوقة حصرا، تكمن عدة عوامل للصالح الأمريكي، أو هكذا تفترض أمريكا.
نقول تفترض، لأن أمريكا بدأت تشعر بخسارتها المتسارعة للحرب في العراق، وفي حالات تسارع الخسارة لا يعود الخاسر في حول من التفكير المنطقي، بل تتشتت رؤياه ما بين التمني وبطولات المعادل النفسي للخسارة، والتعلق بالمنقذين حتى لو كانوا من وزن قشة الغريق.
المهم إن ما ترتجيه أمريكا من جوقة عرس الثعالب الثلاثي هذه، أمور كامنة، أهمها غض الطرف عن السرقات الأمريكية التي تمت أو ستتم. والأمر الثاني الفائق الأهمية هو أن جوقة عرس الثعالب الثلاثي هذه تراجعت عن وعدها الإنتخابي الأساس بعد ساعتين فقط من غلق صناديق الإقتراع القولونية. حيث كانت قد إدعت مسبقا أنها إنما تريد الإنتخاب لتقول للإحتلال لا فتطرده. بل قد أكدت قائمة متعة الحاخام الأعظم سستاني، أنها بعد الفوز بالإنتخاب ستقول للإحتلال لائين وليس لا واحدة، لتطرده!!!. المهم بعد ساعتين فقط من غلق صناديق الإقتراع تنكر رؤساء جوقة عرس الثعالب الثلاثي هذه وأعلنوا صراحة أن لن نطلب من قوات الإحتلال الرحيل، فهناك ضروروة لبقائها، حتى يستتب الأمن.
الأمر الكامن الثالث الذي ترتجيه أمريكا، هو الفتنة الطائفية. فعدد العملاء الأمريكان في قائمة متعة الحاخام الأعظم مثلا كبير جدا، ولابد وينجح أحدهم في إثارة الفتنة، أما بشكل مباشر أو عن طريق تعليمات إدارية أو ممارسات طائفية عفنة ستثير بقية طوائف العراق فتعترض أو تثور، لينصب جام الغضب على الطائفة السنية حصرا فتبدأ الحرب.
وعلى أية حال فكلما أمعنا النظر بواقع قوائم عرس الثعالب الثلاث سنرى ونستنتج الكثير من الأمور التي إرتجتها أمريكا. لكن، كل هذه الأماني والرجاءات محض خيالات عمشان. فلا قيادات المقاومة بالغافلة عن مخططات العدو، ولا القيادات الدينية الوطنية هي الأخرى بالغبية لتؤخذ أخذ السفهاء. بل على العكس فكل الأطراف متيقظة، وأية محاولة فتنة سوف لن يكون مصيرها أفضل من مصير فيلق غدر الذي هاجم المدائن. بل وأكثر من هذا، أن المقاومة وقيادات اللاهوت الوطنية قد رصدت حتما عناصر الفتنة وستحرق قاتلها ومقتولها بالنار. ناهيك عن الجرب الوشيكة بين أكراف قائمة الحاخام سستاني. أما السرقات التي تمت فأمرنا فيها إلى الله، وإلى الشجعان المقاومين. فلابد من أن يأسروا أكبر عدد من المحتلين للمقايضة اللاحقة.
المهم أن أمريكا تمنت من جوقة الثعالب الثلاثي هذه إنقاذا أو إنقاذ ماء وجه!
ولكن هيهات! فحين تتسارع الهزيمة، وقد تسارعت، لا يعود يوقفها شيء!
ثالثا
أما تصريحات الخاتون كوندومليزا، عن أن علي سستاني هو عنصر مهم للسياسة الأمريكية في الشرق الأوسط، فتقرأ بشكل آخر تماما. ذلك أن سستاني لو كانت به بقية من فائدة لما فضحته وزيرة خارجية أمريكا التي لابدها ليست غبية لتفضح مفاتيح سياسة بلادها في الشرق الأوسط. وسستاني لم يعد بالعميل المتخف بعد لعبة إنتخابات القولون أو بعد مسرحية رحيله إلى لندن. أي أنه مهما فعل فلن تجن أمريكا منه فائدة كالتي جنتها من لعبة الإنتخابات القولونية. أي أن قيمة السستاني الحدية، أو هكذا أرى أنا، إنتهت. فإن خدم إضافيا فبها وإن عجز فإلى جهنم وقد حكم على نفسه طائعا يوم لم ينتخب. والمصير الماثل للعملاء الذي هو: أن العميل كمنديل الكلينكس، قبل الإستهلاك في جيب الصدر وبعده في التواليت أو المزبلة. وقد آن أوان إرتحال سستاني أما إلى المزبلة أو بديلها.
لكن سستاني، أو شبيهه، هو الآخر ليس غبيا فلا يقرأ ما بين السطور. ولقد قرأ وعرف أن دوره إنتهى، ولابد من التشبث بالحياة! لذاة سارع لقبول دعوى من بوش لزيارة أمريكا. هذا ما أعلنته فضائية الشرقية على أية حال، والتي ليس لكبير محرريها ومالكها السيد سعد البزاز، حول في الخروج على الطوع الأمريكي. أي أن الشرقية أما أذاعت خبر زيارة السستاني كجس نبض لصالح أمريكا، أو كحقيقة واقعة. وحيث لم تكذب المرجعية الخبر حتى الآن، فلابد أن الزيارة واقعة ليكون سستاني أو مرجع ديني مسلم يذهب طائعا لزيارة رئيس دولة أجنبية، وأول مرجع يقبل بالتعاون مع عدو بلاده ومحتلها، وأول مرجع يخالف دينه وكتابه ليتعاضد ويتوالى ويتراكن مع أعدائه. فلو أضفنا إلى هذا حذفه ركن الجهاد من الدين، تكون الصورة الحاخامية للمرتد سستاني لا تشوبها شائبة!
لكن!
وهذه للحشريين!
أين هو السستاني؟! ألا يحتمل أن ضابط السافاك ميرزائي ولائي، هو حقا الذي يقوم حاليا بدور سستاني بينما سستاني الحقيقي قد ذاب جسده في التيزاب في مستشفى الكويت، منذ عاد من لندن؟!
نعم!
لنتراهن! بأن نضع العباس ضد الخاسر!
لذا نادوا معي: ((الأمة تريد حاخامها! تريد تشوف حاخامها !))
عساهم بعد هذا الهتاف يظهروه إلى الملأ. وإلا كيف تسنى لعضاريط سفهاء أن يخفوا عن الأمة حاخامها الأعظم بهذه الطريقة فينشروا التعليمات والفتاوي عن لسانه؟!
رابعا
لربما، صدق صاحبي الذي إعتبر الغزل الأيرانوا أمريكي على العراق، وتبريز قائمة المتعة السستانية، رسالة إلى سوريا بأن الدعم الذي كانت تتلقاه من إيران سابقا هو الآن في عداد (بح!) فلا نفط مخفض ولا تداعم دولي، ولا زيارات إلى ضريح السيدة زينب ولا سجاد كاشاني ،،الخ. ولربما كان الأمر كله شكل من أشكال تصدير الأزمة. فالخسارة الأمريكة باتت واضحة في العراق ولابد من شيء تنقذ به ماء وجهها الذي أخذته المقاومة العراقية.
قلت ربما،،، وربما لا!
فالتنازلات متوالية ما أن تبدأ فلا تتوقف إلا برأس المتنازل. وقد بدأت سوريا الصمود بالتنازلات ليس في لبنان وحدها بل وفي العراق أيضا، حيث، ويا للهول عبرت الطائرات الغازية الأجواء السورية لتضرب أهدافها في العراق، وأن سوريا التصدي وليس غيرها هي التي آوت آل الحكيم وأحمد الكلب ومافيا الطرزان وعليوي ومن لف لفهم من الخونة والعملاء المتعاملين حتى مع الموساد. ناهيك عن التصريح الشهير للرئيس بشار بأن المخابرات السورية أجهضت سبعة عمليات كبرى كانت موجه ضد جيوش التحالف في العراق.
لكن، رغم كل هذه التضحيات!! الجليلة!!! ومشاعر الوطنية الأمريكية الجياشة من حكومة سوريا،، تشد أمريكا على سوريا وتحرض عليها في الخارج وفي لبنان أيضا حيث ستسبب لها أشد الصداع هناك مباشرة أو عن طريق الموساد (( ملاحظة: أذيع الآن خبر مقتل السيد رفيق الحريري بمفخخة )). ولابد من الإشارة هنا أن وجود سوريا في لبنان هو ليس لحماية لبنان. هذا وهم إلتبس في مخيلة القيادة السورية. العكس هو الصحيح أن لبنان هو الذي يحمي سوريا، لأن الشعب اللبناني يمتلك قراره وهو فقط من يردع إسرائيل. وقد حرر الشعب اللبناني أراضيه وهزم إسرائيل بينما أرض سوريا لازالت محتلة.
المهم إن سوريا بدأت بالتنازلات لأمريكا حتى وصل الحال إلى تسيير دوريات مشتركة أمريكوسورية على طول الحدود مع العراق. ومن هنا فالنظام في سوريا هو حاليا أشد الحلفاء المخلصين لأمريكا، وأكثرهم تناغما مع مشروع الشرق الأوسط الكبير. وخسارته ستكون الخسارة الثانية بعد تحرير العراق أهمية.
أما أن لا تدرك أمريكا هذا فمبعثه سببان: الأول تسارع الخسارة الأمريكية في العراق فلم يعد الأمريكان في حول على التمييز الصحيح لمجريات السياسة، والثاني أن القرار الأمريكي تجاه سوريا لازال أسير اليمين الإسرائيلي الذي لا يدري ماذا يريد. من هنا، فلن تتوقف الضغوط الأمريكية على سوريا ولن تكف عنها حتى تحل نهاية التنازلات، وهي التحريض ومن ثم النجاح في إسقاط نظام سوريا.
فكيف تبدو سوريا بلا نظامها الحالي؟!
سيكون المشهد نسخة طبق الأصل من الوضع في العراق منذ لحظة الغزو حتى اليوم. أي أول الأيام طرب ولهو من عصابات وزمر مهيأة مسبقا على أشلاء النظام ورموزه، وفوضى ونهب وسلب ثم تبدأ بعدها القوى الوطنية بالتبصر ثم التهيؤ ثم الثورة على أمريكا ومن ثم إسرائيل وستكون ساحقة مدمرة كأختها الثورة العراقية الحالية، التي تذيق أمريكا الويل بالقنطار.
أي أن أمريكا بإسقاطها النظام في سوريا ستكون ما فعلت غير أن أزالت صمام أمانها شرقي البحر الأبيض المتوسط لتزيد على نفسها من سعير أبواب جهنم المفتوحة الآن على مصراعيها.
وقبل أن أدعو دعاءَ أعرف أنه مستجاب، أناشد السيد بشار الأسد، أن يقي بلاده سيول الدماء الجارفة القادمة من إحتلال أمريكا أو إسرائيل الشبه محتوم لسوريا، ويبادر إلى إستعمال المفتاح الذي بيده. ألا وهو إعطاء الإشارة لإنطلاق تحرير الجولان. بهذا فقط ينقذ بشار الأسد رأسه من السقوط، وينقذ شعب سوريا من مآس إحتلال أمريكوإسرائيلي محتوم، ناهيك عن أن الجولان أرض سورية قد مر 40 عاما على إحتلالها!
أما الدعاء فهو: ((يا رب العالمين إدفع أمريكا لأن تسقط النظام في سوريا، كي يمتلك الشعب السوري قراره بيده فيهب إلى حرب التحرير ويعود له موقعه بين الأمم!))
والأمر متروك للرئيس بشار الأسد، أما أن يبدأ حرب تحرير الجولان أو يقبل تبعات دعائي المستجاب حتما!
خامسا
ولا عجب ولا هم يحزنون!
طبعا فحيث صار العراق بفضل الحاخام الأعظم المقدس السر والعلن علي بن العلقمي السستاني تحت الإحتلال المباشر لأمريكا، من هنا يكون وضع العراق 5 مليارات دولار في ميزانية الإحتياطي الفدرالي الأمريكي تحصيل حاصل وقرارا داخليا ضمن القرارات الفدرالية الأمريكية. ألم تلحظ أن أحدا من قامئة متعة الخونة السفلة لم يعترض رغم أنهم تنابزوا بالسرقات قبل أيام؟!
لكن من هذا الذي الشخص الذي وضع هذا المبلغ الكبير بإحتياطي الفدرالية الأمريكية. فالخبر قال إن العراق وضع هذا المبلغ، فلم يجري السكوت عن الشخص بعينه، هل هو وزير المالية أم رئيس الوزراء أم ياور أم نيغروبونتي أم سستاني أم هو رئيس العراق القادم مام طرزاني!؟
هلا يجيبنا حكيم صهيون عن الحقيقة؟! هل لهذا علاقة بقول أحمد الكلب قبل الإنتخابات أن بين الشيعة وأمريكا علاقة براغماتية؟!
لا بأس!
لقد هانت وها هي بشائر التحرير!
لقد إنسحبت يا حاخام سستاني أمريكا ليلة أمس من أقوى قواعدها في شمال بغداد، وقبلها سحبت 25 الف جندي عن طريق البصرة، وليلة أمس أيضا بدأت تنسحب من مناطق هامة في بغداد، كما أرسلت مفاوضين إلى أبناء الفلوجة المقدسة بقصد الإنسحاب منها. ما بالك وأن الموصل والرمادي وهيت وتكريت وبيجي وعنة وسامراء واللطيفية وحيفا والأعظيمة بل وكل بغداد قرة العين تحولت إلى جحيم مستعر لبوش وجنوده وغلمانهم! أم أنك نسيت يا سستاني مدائن الجهاد؟!
الموت للخون!
الموت لمن باع العراق!
شبكة البصرة
الاثنين 5 محرم 1426 / 14 شباط 2005


وأنا أقول (لله درك يا مرادي.. لقد كفيت ووفيت, وأشفيت الغليل في ابناء المتعة وأدعياء الشرف أمثال اليهودي المأبون الملعون الحقير المنحط السيكستاني قبحه المولى)







التوقيع :
الحمد لله
من مواضيعي في المنتدى
»» سراب... و(خش) في السرداب (عج) عليهههو الذباب!!
»» صلاة الخاشعين ـ هنا الفرق ـ شاب مغربي.. والمأفون بهجت
»» العمائم والثقوب السوداء
»» أخي السعدي.. رجاء ركل (الحمار عفير الجرار) خارج هذا المنتدى الشريف بأهله..
»» الباسم وبس.. والرافضة كُرات وبقدونس (أكفش نكتة رافضية)
 
قديم 16-02-05, 12:02 AM   رقم المشاركة : 2
الغضنفر
عضو فعال






الغضنفر غير متصل

الغضنفر is on a distinguished road


بالله شاهدوا هذه الحكمة من فم المرادي عن الحاخام سيكستاني وجوقته: ( أن العميل كمنديل الكلينكس، قبل الإستهلاك في جيب الصدر وبعده في التواليت أو المزبلة. وقد آن أوان إرتحال سستاني أما إلى المزبلة أو بديلها).


أو هذه: (صار العراق بفضل الحاخام الأعظم المقدس السر والعلن علي بن العلقمي السستاني تحت الإحتلال المباشر لأمريكا)


وهذه أيضا (ألم تلحظ أن أحدا من قامة متعة الخونة السفلة لم يعترض رغم أنهم تنابزوا بالسرقات قبل أيام؟).

أم هذه وهي قمة البلاغة (هلا يجيبنا حكيم صهيون* عن الحقيقة؟! هل لهذا علاقة بقول أحمد الكلب** قبل الإنتخابات أن بين الشيعة وأمريكا علاقة براغماتية؟)

----------------------------------------------

* عبد العزيز الحكيم
** أحمد الجلبي







التوقيع :
الحمد لله
من مواضيعي في المنتدى
»» رواج زواج المتعة في العراق ـ منقول
»» صلاح الدين الايوبي عند ذوي العقوق
»» لأي "المراجع" اللئام ستذهب "خُمس" هذه السرقات؟!!!!
»» سيختلف الرافضة مع المسلمين في كل شيء ما عدا العاشر من محرم وحده.. ادخل لتعرف السبب
»» فضح الجاني.. آية الشيطان (السيستاني) منقول...
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:14 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "