العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-01-05, 10:02 AM   رقم المشاركة : 1
حسبي الله
عضو ماسي





حسبي الله غير متصل

حسبي الله


امير المؤمنين: عمر بن الخطاب غصب على الروافض (قصه)

[align=center]
أتى شابّان إلى الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهما يقودان رجلاً من البادية فأوقفوه أمامه ، قال عمر: ما هذا ... قالوا : يا أمير المؤمنين ، هذا قتل أبانا
قال : أقتلت أباهم ؟

قال: نعم قتلته !

قال : كيف قتلتَه ؟ ؟

قال : دخل بجمله في أرضي، فزجرته، فلم ينزجر، فأرسلت عليه حجراً ، وقع على رأسه فمات ... قال عمر: القصاص..

قال الرجل: يا أمير المؤمنين: أسألك بالذي قامت به السماوات والأرض أن تتركني ليلة، لأذهب إلى زوجتي وأطفالي في البادية، فأُخبِرُهم بأنك سوف تقتلني، ثم أعود إليك، والله ليس لهم عائل إلا الله ثم أنا قال عمر: من يكفلك أن تذهب إلى البادية، ثم تعود إليَّ؟

فسكت الناس جميعا، إنهم لا يعرفون اسمه، ولا خيمته، ولا داره، ولا قبيلته ولا منزله، فكيف يكفلونه، وهي كفالة ليست على عشرة دنانير، ولا على أرض، ولا على ناقة، إنها كفالة على الرقبة أن تُقطع بالسيف ، ومن يعترض على عمر في تطبيق شرع الله؟ ومن يشفع عنده؟ ومن يمكن أن يُفكر في وساطة لديه؟ فسكت الصحابة، وعمر مُتأثر، لأنه وقع في حيرة، هل يُقدم فيقتل هذا الرجل، وأطفاله يموتون جوعاً هناك، أو يتركه فيذهب بلا كفالة، فيضيع دم المقتول. وسكت الناس، ونكّس عمر رأسه،

والتفت إلى الشابين: أتعفوان عنه؟

قالا: لا، من قتل أبانا لا بد أن يُقتل يا أمير المؤمنين..

قال عمر: من يكفل هذا أيها الناس؟!!

فقام أبو ذر الغفاريّ بشيبته وزهده، وصدقه،

وقال:يا أمير المؤمنين، أنا أكفله

قال عمر: هو قَتْل. قال: ولو كان قتلا!

قال: أتعرفه؟ قال: ما أعرفه، قال: كيف تكفله؟

قال: رأيت فيه سِمات المؤمنين، فعلمت أنه لا يكذب، وسيأتي إن شاء الله..

قال عمر : يا أبا ذرّ، أتظن أنه لو تأخر بعد ثلاث أني تاركك! قال: الله المستعان يا أمير المؤمنين..

فذهب الرجل، وأعطاه عمر ثلاث ليال ٍ، يُهيئ فيها نفسه، ويُودع أطفاله وأهله، وينظر في أمرهم بعده، ثم يأتي، ليقتص منه لأنه قتل...

وبعد ثلاث ليالٍ لم ينس عمر الموعد، وفي العصر نادى في المدينة: الصلاة جامعة، فجاء الشابان، واجتمع الناس، وأتى أبو ذر، وجلس أمام عمر،

قال عمر: أين الرجل؟

قال: ما أدري يا أمير المؤمنين!

وتلفَّت أبو ذر إلى الشمس، وكأنها تمر سريعة على غير عادتها، وسكت الصحابة واجمين، عليهم من التأثر مالا يعلمه إلا الله ، صحيح أن أبا ذرّ يسكن في قلب عمر، وأنه يقطع له من جسمه إذا أراد، لكن هذه شريعة، هذا منهج ، هذه أحكام ربانية، لا يلعب بها اللاعبون، ولا تدخل في الأدراج لتُناقش صلاحيتها، ولا تنفذ في ظروف دون ظروف، وعلى أناس دون أناس، وفي مكان دون مكان...

وقبل الغروب بلحظات، وإذا بالرجل يأتي، فكبّر عمر، وكبّر المسلمون معه،

فقال عمر: أيها الرجل أما إنك لو بقيت في باديتك، ما شعرنا بك وما عرفنا مكانك!!

قال: يا أمير المؤمنين، والله ما عليَّ منك ولكن عليَّ من الذي يعلم السرَّ وأخفى!! ها أنا يا أمير المؤمنين، تركت أطفالي كفراخ الطير لا ماء ولا شجر في البادية، وجئتُ لأُقتل..

فوقف عمر وقال للشابين: ماذا تريان؟

قالا وهما يبكيان: عفونا عنه يا أمير المؤمنين لصدقه..

قال عمر: الله أكبر، ودموعه تسيل على لحيته، جزاكما الله خيراً أيها الشابان على عفوكما، وجزاك الله خيراً يا أبا ذرّ يوم فرّجت عن هذا الرجل كربته، وجزاك الله خيراً أيها الرجل لصدقك ووفائك..

وجزاك الله خيراً يا أمير المؤمنين لعدلك ورحمتك...

قال أحد المحدثين: والذي نفسي بيده، لقد دُفِنت سعادة الإيمان والإسلام في أكفان عمر!!.

من بريدي

لله درك يافاروق هذه الامة

ياخليفة خليفة رسول الله صلي الله عليه وسلم

يامن دك ارض المجوس [/align]







التوقيع :
رحم الله أبي الإسلام
من مواضيعي في المنتدى
»» كل قطرة دم ستسئل عنها
»» اهداء لأخواني المسلمين ولا مانع من دخول الغير للفائدة
»» سخافة عقول الصوفية ادخل واسأل الله العافية
»» انضروا هل تجدون لعبدي من تطوع
»» تبون تشوفون لطمية امريكيه
 
قديم 15-01-05, 10:37 AM   رقم المشاركة : 2
Polite
عضو فعال






Polite غير متصل

Polite is on a distinguished road


سبق و أنا قرأتها .. لكِن لا يُمل من سيرهم و إن قرأناه مِراراً .. رحِم الله الفاروق الامام العادِل
.
.
.

رضي الله عن أبي بكر و عمر و عثمان وعلي وجميع صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
وجمعنا بهم في جناتِ عدن







 
قديم 15-01-05, 10:51 AM   رقم المشاركة : 3
ليث ناصر
رافضي





ليث ناصر غير متصل

ليث ناصر is on a distinguished road


الأخ حسبي الله

قصة جميلة و كلها عبر و لكن لا تفهمني خطأ فالقصة لا تصلح لأن تكون في فضائل عمر لأنها تروي الفضائل عن الجميع إلاً عمر:

1- فضيلة أبو ذر الغفاري الذي قبل المسؤولية و التضحية برأسه في سبيل كفالة رجل لا يعرفه.

2- فضيلة رجل البادية الذي أبرّ بوعده و عاد رغم أنه يعرف أن القتل بانتظاره.

3- فضيلة الإخوة أصحاب القصاص الذي قتل والدهما و عفوا عن الرجل بسبب صدق وعده.

أنا لا أطعن بأحد و لكن القصة لا تصلح لمثل عنوان موضوعك فيرجى ممن يريد الرد أن يرد بموضوعية لا بعصبية و عاطفة.

و السلام







 
قديم 15-01-05, 11:05 AM   رقم المشاركة : 4
لازاوردي
مشترك جديد





لازاوردي غير متصل

لازاوردي is on a distinguished road


امير المومنين اسطورة العدل والزهد الذي نهل من مدرسة معلمه الاول محمد رسول الله صلي الله عليه وسلم وكما قلت امير المومنين رغما عن انوف الرافضه اخزاهم الله ما اجهلهم







 
قديم 15-01-05, 11:17 AM   رقم المشاركة : 5
Polite
عضو فعال






Polite غير متصل

Polite is on a distinguished road


و ردُك يُقِرُ بفضلِ الصحابةِ رضوانُ الهِ عليِهم أجمعين
وفي القصة يمثل الفاروق دور الامامِ العادل ,, الذي حدثت هذه القضية في عهده و تحت مرأى مِنه


رضي الله عن الصحابةِ أجمعين " أشِداء على الكُفارِ رُحماء بينهُم "







 
قديم 15-01-05, 11:21 AM   رقم المشاركة : 6
فــــــــــــارس
عضو ذهبي







فــــــــــــارس غير متصل

فــــــــــــارس is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليث ناصر 
   الأخ حسبي الله

قصة جميلة و كلها عبر و لكن لا تفهمني خطأ فالقصة لا تصلح لأن تكون في فضائل عمر لأنها تروي الفضائل عن الجميع إلاً عمر:

1- فضيلة أبو ذر الغفاري الذي قبل المسؤولية و التضحية برأسه في سبيل كفالة رجل لا يعرفه.

2- فضيلة رجل البادية الذي أبرّ بوعده و عاد رغم أنه يعرف أن القتل بانتظاره.

3- فضيلة الإخوة أصحاب القصاص الذي قتل والدهما و عفوا عن الرجل بسبب صدق وعده.

أنا لا أطعن بأحد و لكن القصة لا تصلح لمثل عنوان موضوعك فيرجى ممن يريد الرد أن يرد بموضوعية لا بعصبية و عاطفة.

و السلام

بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله في الاخ حسبي الله على هذه القصة , الزميل الرافضي ليث ناصر يبدو ان اسم عمر رضي الله عنه يسبب ألما لك واما ما ادعيته كذبا بانه لاتوجد فضيلة لعمر رضي الله عنه انما هو حقدا يضمره صدرك على امير المؤمنين ومن فضائله رضي الله عنه في هذه القصة

1) تطبيقه لشرع الله سبحانه وتعالى كما جاء في كتاب الله سبحانه وتعالى


2) بكاؤه رضي الله عنه وتاثره باخلاق الرجل وصدقه


3) محاولته رضي الله عنه في أن يعفو اهل القتيل عن القاتل وتاثره بحال اطفاله


4) ثناؤه على أبو ذر رضي الله عنه وعلى الشابين وعلى القاتل وهذا يدل على تواضعه وحبه للناس وعدم نكران فضل اي احد منهم






 
قديم 15-01-05, 12:34 PM   رقم المشاركة : 7
ليث ناصر
رافضي





ليث ناصر غير متصل

ليث ناصر is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فــــــــــــارس 
  
بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله في الاخ حسبي الله على هذه القصة , الزميل الرافضي ليث ناصر يبدو ان اسم عمر رضي الله عنه يسبب ألما لك واما ما ادعيته كذبا بانه لاتوجد فضيلة لعمر رضي الله عنه انما هو حقدا يضمره صدرك على امير المؤمنين ومن فضائله رضي الله عنه في هذه القصة




أنا لم أقل لا يوجد فضيلة لعمر بشكل مطلق بل قلت في هذه القصة تحديداً التي وضعت في موضوع عنوانه عن عمر.

اقتباس:
1) تطبيقه لشرع الله سبحانه وتعالى كما جاء في كتاب الله سبحانه وتعالى

عمر كان خليفة المسلمين في ذلك الوقت و من الطبيعي أن يلجأ إليه متخاصمون ليحكم بينهم بحكم موقعه.

اقتباس:
2) بكاؤه رضي الله عنه وتاثره باخلاق الرجل وصدقه

حالة أبناء القاتل الجائعين الذين سيفقدون أباهم (ابن البادية) أبكت عمر و أبكت أبناء المقتول و تبكي كل إنسان و هي بحد ذاتها ليست فضيلة عظيمة فهنالك من النصارى و الوثنيين من بكوا لضحايا تسونامي من المسلمين و تبرعوا لهم أيضاً. هذه مسألة إنسانية ليس لصاحبها أية خصوصية.

اقتباس:
3) محاولته رضي الله عنه في أن يعفو اهل القتيل عن القاتل وتاثره بحال اطفاله

بالله عليك و هل لعمر ثأر مع هذا الرجل ليرغب في قتله أو ليصرّ على الانتقام منه؟؟
هذا سلوك أي شيخ عشيرة أو زعيم قبيلة أو حتى شخص عادي يحكم بين اثنين فالصلح سيد الأحكام و العفو عند المقدرة و أول ما يقال عند أي عملية قتل في أي صلح بين القاتل و أهل المقتول هو أن يطلب من أهل المقتول أن يعفوا و يصفحوا. مسألة روتينية في أي عملية حكم بين متخاصمين.

4
اقتباس:
) ثناؤه على أبو ذر رضي الله عنه وعلى الشابين وعلى القاتل وهذا يدل على تواضعه وحبه للناس وعدم نكران فضل اي احد منهم

ماذا تريد منه؟؟ أن يشتمهم على ما فعلوا و جميعهم فعل كل خير !!
طبيعي أن يقول أي إنسان عادي لإنسان آخر فعل عملاً حسناً: "جزاك الله خيراً"
هذه ليست مسألة خارقة لتجعلها من ضمن الفضائل.

فأحدهم و هو أبو ذر عرّض نفسه للقتل في سبيل أن يزور ذلك الرجل عياله و هذا عمل عظيم و فضيلة حقيقية.
و الثاني برّ بوعده و عاد رغم أن القتل بانتظاره و رغم أنّه يستطيع النجاة برأسه و و هذا عمل عظيم و فضيلة حقيقية
و الثالث (الأخوان) تحاملوا على الجرح و عفوا عن قاتل أبيهم و هذا عمل عظيم و فضيلة حقيقية

و جميل أفعال هؤلاء لا تقارن بالبكاء تأثراً أو بطلب العفو منهم أو بالثناء عليهم "جزاكم الله خيرا" !!

و السلام






 
قديم 15-01-05, 01:05 PM   رقم المشاركة : 8
ذو_الفقار
مشرف سابق








ذو_الفقار غير متصل

ذو_الفقار is on a distinguished road


ليث ناصر

أتراها كانت فضيلة لعلي رضي الله عنه لو كان مكان عمر رضي الله عنه في القصة ؟!

أنتم معشر بني رفض جعلتم من آية الغار مذمّة في حق أبو بكر الصديق رضي الله عنه ، فما هو المرجو منكم بعد ذلك







 
قديم 15-01-05, 01:27 PM   رقم المشاركة : 9
ليث ناصر
رافضي





ليث ناصر غير متصل

ليث ناصر is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو_الفقار 
   ليث ناصر

أتراها كانت فضيلة لعلي رضي الله عنه لو كان مكان عمر رضي الله عنه في القصة ؟!

أنتم معشر بني رفض جعلتم من آية الغار مذمّة في حق أبو بكر الصديق رضي الله عنه ، فما هو المرجو منكم بعد ذلك

سواء كان عمر أو غير عمر هي ليست فضيلة و لا نقيصة.
الموضوع ببساطة أنّ القصة تركّز على فضيلة أبو ذر الذي ضحى بنفسه و فضيلة الرجل الذي وفى بوعده و فضيلة الرجلان اللذان عفوا عن قاتل والديهما. أما دور عمر في هذه القصة تحديداً فكان دوراً عادياً لخليفة احتكم إليه أشخاص بحكم موقعه و لم نر منه فطنة ما في الحكم أو قضية معقدة شائكة حلّها و فك رموزها.
و عندكم قصص كثيرة عن فضائل عمر أفضل من هذه القصة و تصلح لأن تكون مادة لهذا الموضوع أكثر من هذه القصة.
أنا أنتقد نقد بنّاء بغض النظر عن موقفي من عمر.

و السلام






 
قديم 15-01-05, 01:59 PM   رقم المشاركة : 10
فــــــــــــارس
عضو ذهبي







فــــــــــــارس غير متصل

فــــــــــــارس is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليث ناصر 
   أنا لم أقل لا يوجد فضيلة لعمر بشكل مطلق بل قلت في هذه القصة تحديداً التي وضعت في موضوع عنوانه عن عمر.

هل يمكن ان تخبرنا مهاهي فضائله رضي الله عنه الاخرى وهل تقر ان هناك فضائل له رضي الله عنه


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليث ناصر 
   عمر كان خليفة المسلمين في ذلك الوقت و من الطبيعي أن يلجأ إليه متخاصمون ليحكم بينهم بحكم موقعه.


تطبيقه لما انزل الله في كتابه وهو يدل على تمسكه بكتاب الله سبحانه وتعالى فما علاقة جواب هذا بردي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليث ناصر 
   حالة أبناء القاتل الجائعين الذين سيفقدون أباهم (ابن البادية) أبكت عمر و أبكت أبناء المقتول و تبكي كل إنسان و هي بحد ذاتها ليست فضيلة عظيمة فهنالك من النصارى و الوثنيين من بكوا لضحايا تسونامي من المسلمين و تبرعوا لهم أيضاً. هذه مسألة إنسانية ليس لصاحبها أية خصوصية.

ههههههههه ايها الزميل الرافضي الظاهر انك تخلط بين هذا وهذا فاقرأ القصه مره أخرى لماذا بكى رضي الله عنه وقد قال الله أكبر وهذا يدل على فهو بكى فرحا رضي الله عنه ولم يبكي حزنا كما استشهدت بتسونامي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليث ناصر 
   بالله عليك و هل لعمر ثأر مع هذا الرجل ليرغب في قتله أو ليصرّ على الانتقام منه؟؟
هذا سلوك أي شيخ عشيرة أو زعيم قبيلة أو حتى شخص عادي يحكم بين اثنين فالصلح سيد الأحكام و العفو عند المقدرة و أول ما يقال عند أي عملية قتل في أي صلح بين القاتل و أهل المقتول هو أن يطلب من أهل المقتول أن يعفوا و يصفحوا. مسألة روتينية في أي عملية حكم بين متخاصمين..


الزميل الرافضي الظاهر انك لو تستوعب القصة فهو رضي الله عنه مسؤول عن دولة بكاملها ليس عشيرة أو قبيلة ومع هذا يصالح بين الناس ويسعى بينهم رضي الله عنه بالصلح تطبيقا وتنفيذا للقرآن والسنة وليس محاولته هنا للاصلاح كعادة عند زعماء القبائل وعد واقرا عدى محاولته الصلح قام بين الناس يبحث عمن يكفله فمالذي يجبره رضي الله عنه الا خوفه على المسلمين وخوفه على دمائهم وخوفه على ابناء المسلمين
..
اقتباس:

ماذا تريد منه؟؟ أن يشتمهم على ما فعلوا و جميعهم فعل كل خير !!
طبيعي أن يقول أي إنسان عادي لإنسان آخر فعل عملاً حسناً: "جزاك الله خيراً"
هذه ليست مسألة خارقة لتجعلها من ضمن الفضائل.

فأحدهم و هو أبو ذر عرّض نفسه للقتل في سبيل أن يزور ذلك الرجل عياله و هذا عمل عظيم و فضيلة حقيقية.
و الثاني برّ بوعده و عاد رغم أن القتل بانتظاره و رغم أنّه يستطيع النجاة برأسه و و هذا عمل عظيم و فضيلة حقيقية
و الثالث (الأخوان) تحاملوا على الجرح و عفوا عن قاتل أبيهم و هذا عمل عظيم و فضيلة حقيقية

و جميل أفعال هؤلاء لا تقارن بالبكاء تأثراً أو بطلب العفو منهم أو بالثناء عليهم "جزاكم الله خيرا" !!

و السلام

الرافضي من يفعل هذا ويثني على رعيته من لا يشكر الناس لايشكر الله ايها الرافضي ثم هل هو مجبر على الثناء على احدهم وانما هي فضيلة من فضائله رضي الله عنه وتشجيعه لرعيته على الأخلاق الاسلامية الطيبه فما بالك تتألم لسمع فضائله رضي الله عنه ثم ايها الرافضي من قال ان اي انسان عادي يقوم بهذا الذي فعله رضي الله عنه ولاحظ ايها الرافضي بان الرجل عمر الذي شكر القانل وليس القاتل الذي شكره فرضوان ربي عليك ياقاهر المجوس تفعل الخير وتنشره بين الناس ولاتريد شكرا من احد سوى رضاء ربك عليك






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:19 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "