أيها الناصبي مهما عبدت وفعلت الخير.. ستدخل النار..
مثلما شبه من قبل مهتوك الستر.. مكشوف الغطاء آية الشيطان (محمد الحسين كاشف الغطاء) الإسلام-لولا سيف علي- بـ(ضرطة) عنز.. موافقا على قول أبي حديدة الرافضي (إبن ابي الحديد) في قصيدته "العفطاء"..
ألا إنما الإسلام لولا حسامه... كضرطة عنز أو قلامة حافر..
لذا يورد أحد شعراء الرافضة اللئام قصيدة غلو في حق أبي الحسن رضي الله عنه, يشير فيها إلى أن المسلم مهما أتى من حسن عبادة وأفعال خيرة فإنه لن ينتفع بهذا إلا بحب علي ابن أبي طالب.. ونسي هذا اللئيم ومن قبله مشوف الغطاء وابن ابي الحديد الخبيث أن لولا الإسلام لما كان ذكر وشرف لعلي ولا لأبناءه الذين نتقرب نحن أهل السنة إلى الله بحبهم وموالاتهم دون الغلو فيهم..
وفي شبكة هجر الرافضية يورد أحد الأعضاء هذه القصيدة التي تبرز تراث هذه النحلة المارقة..
يقول الشاعر قبحه المولى:-
-----------------------------
لو ان عبدا اتى بالصالحات غدا = وود كل نبي مرسل وولي
وقام ما قام قواما بلا كسل = وصام ما صام صواما بلا ملل
وحج ما حج من فرض ومن سنن = وطاف بالبيت حاف غير منتعل
وطار في الجو لا يأوى الى احد = وغاص في البحر لا يخشى من البلل
وعاش في الناس آلافا مؤلفة =خلوا من الذنب معصوما من الزلل
يكسوا اليتامى من الديباج كله م= ويطعم البائسين البر بالعسل
ما كان في الحشر عند الله منتفعا = الا بحب امير المؤمنين علي
اللهم إنا نبرأ إليك من هذا القول وقائله..
وقبح الله دين الروافض (النتن)