قال الجلال الرومي
(( فلايصح آن يحرم فرعون بالكلية من عناية الله !! فربما يكون للرب عناية خفية وكان الخير مقصدا له في جعله ملعونا!!----- واهل الحب لاينفون عناية الله عن فرعون))
الجلال الرومي كتاب (( فيه مافيه )) ص 151
وقال ((على أن العنايةَ من جانب الحق شيء والاجتهادَ شيءٌ آخر, ولم يصل الأنبياء إلى مقام النبوة بوساطة الاجتهاد ... ومهما يكن فإن فرعون أيضاً اجتهد اجتهاداً عظيماً في البذل والإحسان وإشاعة الخير ؛ ولكن لأنه لم يكن ثمة عنايةٌ فإن تلك الطاعة وذلك الإحسان لم يكن لها إشراقٌ وأُخفيتْ تلك الأعمال كلها ))
فيه ما فيه/ 252.
( يفر الناس من التتار ونحن نعبد خالق التتار )(انظر الشمس المنتصرة /59
هذا النص يثبت عمالة الصوفية للتار وبالذات الاحمدية البطائحية والقلندرية المولولية
( لا تتحدث كثيراً عن نكبة التتار ، تحدث عن نافجة المسك لدى غزال التتار ). انظر المصدر السابق /60
طبعا الصوفي العميل لايرى ابادة مليونين مسلم شئ مهم على ايدي اسياده التتار
التقى الشمس التبريزي ، وقال شمس : أيهما أعظم البسطامي أم محمد(( صلى الله عليه وسلم))----- لأن البسطامي قال : ما أعظم شاني وقال محمد : لا نثني عليك كما ينبغي أن يُثنى عليك ؟ سقط الرومي مغشياً عليه ولما استعاد وعيه قال : محمد(( صلى الله عليه وسلم)) أعظم لأن البسطامي أخذ جرعة واحدة فأخمد عطشه أما محمد فقد كان الطريق مفتوحاً له على الدوام. ( جلال الدين الرومي والتصوف /28 )
وها هو عيسى عليه السلام أيضاً ثملٌ بالحق , أما حماره فهو ثملٌ بالشعير(78)
قلة الادب مع الانبياء محمد صلى الله عليه وسلم هكذا بدون الصلاة
وعيسى عليه السلام ثمل!!
. انظر الشمس المنتصرة /188 عن المثنوي .
ويقول
( قال الله تعالى : ( ولكم في القصاص حياة ) ، لا شك بأن القصاص شر وهدم لبنيان الله تعالى ، ولكن هذا شر جزئي ، وصون الخلق عن القتل خير كلي ، وإرادة الشر الجزئي لإرادة الخير الكلي ليست بقبيحة ، وترك إرادة الله الجزئية رضاء بالشر الكلي فهو قبيح ))
الشمس المنتصرة /310 عن الديوان 1712/17930
أما الكلام على العشق فهو غير درسِ أبي حنيفة ورواية الشافعي لأن علم : ( يجوز ) و( لا يجوز ) مستمر حتى حين ، وعلم العاشقين ليس له نهاية(انظر د19/166 143من يد العشق /49.
المصدر صوفي--- اعتذر من المشرفين على وضعه ولكن حتى يتم اخراس الصوفية عباد المشائخ
حتى لايقولوا مدسوس اومكذوب او نقل غير امين
http://www.albadr-alkamel.org/main-f...at-files/2.htm