عقائد رواة الرافضة

[محب الحسنين]

[align=center]اولاً : هشام الجواليقي

والفرقة الثالثة من الرافضة الهشامية أصحاب هشام بن سالم الجواليقي يزعمون أن ربهم على صورة الإنسان وينكرون أن يكون لحماً ودماً ويقولون هو نور ساطع يتلألأ بياضاً وأنه ذو حواس خمس كحواس الإنسان له يد ورجل وأنف وأذن وعين وفم وأنه يسمع بغير ما يبصر به وكذلك سائر حواسه متغايرة عندهم، وحكى أبو عيسى الوراق أن هشام بن سالم كان يزعم أن لربه وفرة سوداء وأن ذلك نور أسود.

مقالات الإسلامين للاشعري ص10 , شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد ص300

واختلفت الروافض في إرادة الله سبحانه وهم أربع فرق: فالفرقة الأولى منهم أصحاب هشام بن الحكم وهشام الجواليقي يزعمون أن إرادة الله عز وجل حركة وهي معنى لا هي الله ولا هي غيره وأنها صفة لله ليست غيره وذلك أنهم يزعمون أن الله إذا أراد الشيء تحرك فكان ما أراد تعالى عن ذلك.

مقالات الإسلامين للاشعري ص12

وقال هشام بن الحكم وهشام الجواليقي وغيرهما من الروافض: إرادة الله سبحانه حركة وهي معنى لا هي الله ولا غيره وأنها صفة لله، وذلك أنهم زعموا أن الله إذا أراد الشيء تحرك فكان ما أراد تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً.

مقالات الإسلامين للاشعري ص126

وأما الهشامية الأخرى فهم أصحاب هشام بن سالم الجواليقي، وكان يزعم أن معبوده جسم، وأنه على صورة الإنسان ولكنه ليس بلحم ولا دم، بل هو نور ساطع يتلألأ بياضاً، وله حواس خمس كحواس الإنسان، ويد ورجل وسائر الأعضاء وأن نصفه الأعلى مجوف، ونصفه الأسفل مصمت.

الانساب للسمعاني ص1442


يتبع.......[/align]

[أبو عبيدة]

جزاك ربي الجنة حبيبنا محبكم في الله
فاضح رواة الروافض
فبعد ما فضحت زرارة عليك بهذا المجسم

[النعمان]

جزاك الله خير

[خالد أهل السنة]

بارك الله بك وجزاك خيراً كثيراً

أهم شيء عند الرافضة أن يكون قد ورد في الراوي كلمة : ( ثقة) ولو كان زنديقاً أو نصرانياً أو ناصبياً

[محب الحسنين]

[align=center]حياك الله أخي الحبيب ابو عبيدة , وفيكما بارك الله شيخينا النعمان وخالد أهل السنة ,,

قد يقول قائل لماذا هذه الأفتراءات يامحبكم في الله فأكثر المصادر التي استدللت بها هي مصادر أهل السنة إلا (شرح نهج البلاغة) , فأقول لهم احببت أن اذكر اولاً ما هو مشهور عن رواتكم عند المسلمين , وآلان نذكر بعض من الروايات من مصادر الرافضة :

عن محمد بن الحكيم ، قال : وصفت لابي إبراهيم عليه السلام قول هشام بن سالم الجواليقي وحكيت له قول هشام بن الحكم أنه جسم ، فقال : إن الله تعالى لا يشبهه شئ ، أي فحش أو خناء أعظم من قول من يصف خالق الاشياء بجسم أو صورة .

معجم رجال الحديث ج20 ص319

عن محمد ابن حكيم ، قال : وصفت لابي الحسن عليه السلام قول هشام الجواليقي وما يقول في الشاب الموفق ، ووصفت له قول هشام بن الحكم ، فقال عليه السلام : إن الله لا يشبهه شئ .

معجم رجال الحديث ج2 ص320 , الكافي ج1 ص106

عن عبدالملك بن هشام الحناط ، قال : قلت لابي الحسن الرضا عليه السلام : أسألك جعلني الله فداك ؟ قال : سل يا جبلي عما ذا تسألني ، فقلت : جعلت فداك ، زعم هشام بن سالم أن الله عزوجل صورة وأن آدم خلق على مثل الرب ، فنصف هذا ونصف هذا ، وأوميت إلى جانبي وشعر رأسي.

معجم رجال الحديث ج20 ص328


وقد يأتي شخص ويقول ان اغلب هذه الروايات ضعيفه مع ان رواية الشاب (الموفق) حسب رؤيتي الاولية لسندها فهي صحيحه , إذا كانت الروايات ضعيفة وإذا كان هشام الجواليقي منزهاً لله تعالى , فلماذا ألف هشام بن الحكم المجسم كتاب في الرد على هشام بن سالم الجواليقي المشبه!؟ (تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى)


يتبع ...




[/align]

[مفوز المبارك]

هؤلاء الزنادقة رواتهم
إذاً لا يستغرب ضلالهم
الذي لا نهاية له
ولا يتوقف
وكما قال المثل :
" من دليلته الغراب وقع بالجيف "
أكرمكم الله.

[أبو شهاب الفلسطيني]

يعطيكم العافية