الخميني يقول صلوا خلف من هو اكفرمن اليهود والنصارى والمجوس وانجس من الكلب وابن الزنا
[ALIGN=CENTER]اولا حكم الناصب كما جاء عن المعصومين[/ALIGN]
: عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): مدمن الخمر كعابد الوثن، والناصب لآل محمد (صلى الله عليه وآله) شر منه.
قلت: جعلت فداك ومن شر من عابد الوثن؟
فقال: إن شارب الخمر تدركه الشفاعة يوماً، وإن الناصب لو شفع أهل السماوات والأرض لم يشفعوا.
: عن أبي جعفر(عليه السلام) قال: لو أن كل ملك خلقه الله عز وجل، وكل نبي بعثه الله، وكل صدّيق، وكل شهيد شفعوا في ناصب لنا أهل البيت أن يخرجه الله (عز وجل) من النار ما أخرجه الله أبداً، والله(عز و جل) يقول في كتابه: { مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَداً ////سفينة البحار ج 8 ص251
[ALIGN=CENTER]
$$$$$$$$$$$$$[/ALIGN]
محمد بن علي بن الحسين في( العلل): عن محمد بن الحسن، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال، عن الحسن بن علي، عن عبد الله بن بكير، عن عبد الله بن أبي يعفور، عن أبي عبدالله (عليه السلام) ـ في حديث ـ قال: وإياك أن تغتسل من غسالة الحمام، ففيها تجتمع غسالة اليهودي، والنصراني، والمجوسي، والناصب لنا أهل البيت. وهو شرهم، فإن الله تبارك وتعالى لم يخلق خلقاً أنجس من الكلب وإن الناصب لنا أهل البيت لأنجس منه /////// وسائل الشيعة ج1 ص220 و علل الشرايع ص292.
[ALIGN=CENTER]
$$$$$$$$$$$$$[/ALIGN]
وعن بعض أصحابنا، عن ابن جمهور، عن محمد بن القاسم، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: لا تغتسل من البئر التي تجتمع فيها غسالة الحمّام، فإن فيها غسالة ولد الزنا، وهو لا يطهر إلى سبعة آباء، وفيها غسالة الناصب، وهو شرّهما. إن الله لم يخلق خلقاً شرّاً من الكلب، وإن الناصب أهون على الله من الكلب/////// وسائل الشيعة ج1 ص219 والكافي ج3 ص14
[ALIGN=CENTER]
$$$$$$$$$$$$$[/ALIGN]
الصادق (عليه السلام): ولو أن أهل السماوات السبع، والأرضين السبع، والبحار السبع، شفعوا في ناصبيّ ما شفعوا فيه////// البحار ج65 ص126 وسفينة البحار 8/
عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: ليس الناصب من نصب لنا أهل البيت لأنك لا تجد رجلاً يقول: أنا أبغض محمداً وآل محمد (عليهم السلام)، ولكن الناصب من نصب لكم وهو يعلم أنكم تتولونا، وأنكم من شيعتنا///////// البحار ج69 ص131 وج27 ص233 وسفينة البحار 8/252.
[ALIGN=CENTER]
$$$$$$$$$$$$$[/ALIGN]
زيد النرسي في أصله عن أبي عبد الله (عليه السلام) في حديث قال: فأما الناصب فلا يرقّن قلبك عليه، ولا تطعمه، ولا تسقه، وإن مات جوعاً أو عطشاً، ولا تغثه. وإن كان غرقاً أو حرقاً فاستغاث، فغطه، ولا تغثه، فإن أبي نعم المحمدي كان يقول: من أشبع ناصباً ملأ الله جوفه ناراً يوم القيامة معذباً كان أو مغفوراً/////// البحار ج93 ص72 وسفينة البحار 8/252.
[ALIGN=CENTER]
$$$$$$$$$$$$$[/ALIGN]
وعنهم عليهم السلام: من أدخل السرور على الناصبي، واصطنع إليه معروفاً فهو منا بريء وكان ثوابه على الله النار////// مشكاة الأنوار للطبرسي
وعن أبي عبد الله عليه السلام: أنه كره سؤر ولد الزنا، وسؤر اليهودي والنصراني، والمشرك، وكل من خالف الإسلام وكان أشد ذلك عنده سؤر الناصب //// الوسائل ج1 ص229 وباب نجاسة أسآر أصناف الكفار
[ALIGN=CENTER]حكم الناصب كما يقرر ذلك علماء الديانة الاثناعشرية [/ALIGN]
يقول الخميني في تحرير الوسيلة (1/118) ((والاقوى الحاق الناصب بأهل الحرب في ابحة مااغتنم منهم وتعلق الخمس به بل الظاهر جواز اخذ ماله اين وجد وبأي نحو كان ووجوب اخراج خمسه ))
ويقول ايضا في تحرير الوسيلة(1/119) (( اما النواصب والخوارج لعنهم الله تعالى فهما نجسان من غير توقف))
يقول محمد كاظم الطباطبائي في كتابه العروة الوثقى(1/68) ط-طهران(( لا اشكال في نجاسة الغلاة والخوارج والنواصب))
ويقول العلامة الحلي في كتابه نهاية معرفة الاحكام (1/274) ط- بيروت (( والخوارج والغلاة والناصب وهو الذي يتظاهر بعداوة آهل البيت عليهم السلام انجاس ))
ويقول الصدوق في كتابه عقاب الاعمال (( ص252 ط –بيروت ) (( آن نوحا عليه السلام حمل في السفينه الكلب والخنزير ولم يحمل فيها ولد الزنا والناصب شر من ولد الزنا ))
وقال الكلبايكاني في كتابه مختصر الاحكام (ص9 ط6 ايران) (( ناصب العداوة لاحد من المعصومين نجس ولا اشكال في كفره))
وقال الجزائري في الانوار النعمانية ((ج2/306)) (( الناصب نجس وانه اشر من اليهودي والنصراني والمجوسي وانه كافر نجس بأجماع علماء الامامية ))
وقال الاحقاقي في كتابه احكام الشيعه ((1/137) ط مكتبة جعفر الصادق في الكويت ((والنجاسات اثناعشر وعد الكفار ثم عد النواصب من اقسام الكفار ))
السؤال : هل يجري على الناصبي – المحرز نفسه العداء – في أحكام الزواج ما يجري على الكافر من بطلان العقد ابتداء , وانفصال زوجته عنه , ولو طرأ النصب بعد العقد ؟
الجواب : نعم يجري عليه حكم الكافر كاملاً .. ( منية السائل للخوئي جمع موسى مفيد الدين عاصي ص 118 )
الان وبعد عن عرفنا مكانة الناصبي وحكمة في دين الاثناعشرية ومدي اتفاق حكم ائمتهم وعلمائهم وتطابقها انظروا الان كيف يسخر الخميني من عقيدتهم وكيف يستخف اتباعه الذين اطاعوه ويفتي لهم بجواز الصلاة خلف الناصبي
يقول امام الاثناعشرية الهالك الخميني في كتابه الرسائل (2/198) عن زرارة بن اعين عن ابي جعفر عليه السلام قال(( لابأس آن تصلي خلف الناصب ولا تقرأ خلفه فيما يجهرفيه فأن قرأته تجزيك ))
قمة التناقض اذا كان الناصبي اكفر من اليهود والنصارى والمجوس وانجس من الكلب وابن الزنا
كيف يحق للخميني ان يفتي بصحة الصلاة خلفه
ولا ادري لعل للخميني فتاواى آخري يجيز الصلاة خلف البوذي والهندوسي والسيخي والوثني فهؤلاء كلهم كفار بأجماع الطائفة الاثناعشرية مثلهم مثل الناصبي