العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-05-04, 03:24 PM   رقم المشاركة : 1
شـــداد
عضو فعال







شـــداد غير متصل

شـــداد is on a distinguished road


Thumbs up ممكن أدلة من كتب الرافضة على هذا القول ؟؟

أنا الان في إطار كتابة بحث بسيط وسهل عن مذهب الرافضة واريد أدلة من كتب الرافضة على أنهم لم يجدوا لدى الحسن العسكري إبن بعد وفاته وان جاريته لم تنجب إبن فاخترعوا قصة عج

وممكن أحاديث من كتبهم لاإتهامهم ابو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم اجمعين


وقذفهم أمهات المؤمنين عائشة وحفصة رضي الله عنهم

لتساعدني في بحثي وسيرى بحثي النور قريبا بإذن الله وسوف أقوم بإنزاله هنا في المنتدى ليستفيد الجميع منه وشكرا لكم أخواني




أخوكم

شــداد







التوقيع :
أقسم بالله العظيم بأنني أحبكم أخواني أهل السنة والجماعة في الله
من مواضيعي في المنتدى
»» مهمة الأنبياء تبليغ الناس عن الإمامة??
»» أنظروا إلى قول واحد رافضي في منتدى أخر قمت الإشراك بالله ؟؟
»» الدليل على تحريم زواج المتعة ......
»» mushtak تفضل ورد على هذا الكلام .؟؟!!
»» كيف استعيد ماحذفته
 
قديم 19-05-04, 03:30 PM   رقم المشاركة : 2
ابو تراب
عضو






ابو تراب غير متصل

ابو تراب


عدم ولادة المهدي في كتب الشيعة
فالحسن العسكري مات ولم يكن له ولد ونظروا في نسائه وجواريه عند موته فلم يجدوا واحده منهن حاملا او ذات حمل فلقد كان الامام الحسن عقيما
هذا ما اثبتته بعض الكتب المعتمدة عند الشيعة

وراجع كتاب الغيبه للطوسي ص47
والارشاد للمفيد ص354
واعلام الورى للفضل الطبرسي ص380
والمقالات والفرق للاشعري القمي ص102







 
قديم 19-05-04, 05:20 PM   رقم المشاركة : 3
المهدي بوصالح
موقوف







المهدي بوصالح غير متصل

المهدي بوصالح is on a distinguished road


11







الصور المرفقة
 
 
قديم 19-05-04, 06:01 PM   رقم المشاركة : 4
الأعشى
عضو فعال





الأعشى غير متصل

الأعشى is on a distinguished road


http://www.d-sunnah.net/forum/showth...threadid=14280

http://www.d-sunnah.net/forum/showth...threadid=14298







التوقيع :
يا من لتبصرة الخميني أذعنا **** فوق الرضيعة إذ تراه يُقبِّلُ

هلا عتقت رضيعة من شهوة **** و غدوت في ساحات قم ترفلُ

لا ترهب الزوار إنك قاصد **** أخت الرضا لوسيلة تتبتلُ

بينا ترى نجم السعادة طالعا **** يرمي إليك بناظريه و يأملُ

عقد القران لساعة أو نحوها **** من غير ما والٍ رقيبٍ يسألُ


[http://groups.yahoo.com/group/sunnashia]موقع مجموعتي للحوار:

http://www.uae88.net/images/twqe3_2/t001.jpg
من مواضيعي في المنتدى
»» False Accusations against Uthman -RA- Part 2
»» زواج عثمان -رضي الله عنه- غصة في حلوق الروافض
»» Inviting people to this group
»» إضافة الزهراء في الأذان لا بأس به !!
»» The Disaster of Dhuhr
 
قديم 19-05-04, 11:01 PM   رقم المشاركة : 5
مؤمن
عضو نشيط





مؤمن غير متصل

مؤمن


أليس رسول الله وزوجاته أجل من أن ننسب إليهم هذه القصة ؟؟؟


الروافض آخر من يتكلم عن أمهات المؤمنين


لنقرأ بعض روايات الرافضة:



باب 4- أحوال عائشة و حفصة


قوله تعالى ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا أقول لا يخفى على الناقد البصير و الفطن الخبير ما في تلك الآيات من التعريض بل التصريح بنفاق عائشة و حفصة و كفرهما

بحارالأنوار ج : 22 ص : 233



8- ع، ]علل الشرائع[ ماجيلويه عن عمه عن البرقي عن أبيه عن محمد بن سليمان عن داود بن النعمان عن عبد الرحيم القصير قال قال لي أبو جعفر ع أما لو قام قائمنا لقد ردت إليه الحميراء حتى يجلدها الحد و حتى ينتقم لابنة محمد فاطمة ع منها قلت جعلت فداك و لم يجلدها الحد قال لفريتها على أم إبراهيم قلت فكيف أخره الله للقائم ع فقال له لأن الله تبارك و تعالى بعث محمدا ص رحمة و بعث القائم ع نقمة

بحارالأنوار ج : 22 ص : 242



11- شف، ]كشف اليقين[ محمد بن جعفر الرزاز عن محمد بن عيسى عن إسحاق بن زيد عن عبد الغفار بن القاسم عن عبد الله بن شريك العامري عن جندب بن عبد الله البجلي عن علي بن أبي طالب ع قال دخلت على رسول الله ص قبل أن يضرب الحجاب و هو في منزل عائشة فجلست بينه و بينها فقالت يا ابن أبي طالب ما وجدت مكانا لاستك غير فخذي أمط عني فضرب رسول الله ص بين كتفيها ثم قال لها ويك ما تريدين من أمير المؤمنين و سيد الوصيين و قائد الغر المحجلين
بحارالأنوار ج : 22 ص : 244



و في رواية أنه أعلم حفصة أن أباها و أبا بكر يليان الأمر فأفشت إلى عائشة فأفشت إلى أبيها فأفشى إلى صاحبه فاجتمعا على أن يستعجلا ذلك على أن يسقياه سما فلما أخبره الله بفعلهما هم بقتلهما فحلفا له أنهما لم يفعلا فنزل يا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ
بحارالأنوار ج : 22 ص : 246


ومن أراد المزيد فعليه بالمصدر

هدانا وإياكم الله







التوقيع :
أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم
من مواضيعي في المنتدى
»» الضب بين اليهود والشيعة وأهل السنة!
»» من هو نعمة الله الجزائري؟؟؟
»» قصة مقتل الحسين كاملة
»» الروايات الإمامية في صيام عاشوراء!
»» قصة الضب الشيعي (تصلح قبل النوم)
 
قديم 20-05-04, 12:00 AM   رقم المشاركة : 6
شاكر
عضو فضي





شاكر غير متصل

شاكر


الاعتقاد بوجود الامام الثاني عشر فرضية فلسفية حادثة وليست من التشيع

الاعتقاد بوجود الامام الثاني عشر فرضية فلسفية حادثة وليست من التشيع

التشيع حركة تاريخية عريضة تطورت مع الزمن وتشعبت وانتقلت من مرحلة الى اخرى ، وكان في البداية يعني الولاء لأهل البيت ومناصرتهم سياسيا في مقابل الأمويين ، ثم تطور في القرن الثاني الهجري الى عدة حركات سياسية عباسية وفاطمية وحسنية وحسينية وزيدية وجعفرية وإسماعيلية وموسوية وواقفية ، وكانت الامامية فرقة من الفرق الشيعة المختلفة ، ولكنها توقفت عند وفاة الامام الحسن العسكري في منتصف القرن الثالث الهجري دون ان يخلف ولدا ظاهرا ، فانقسمت الى عدة فرق قالت إحداها بوجود ولد للامام العسكري في السر هو الامام الثاني عشر محمد بن الحسن العسكري ، الغائب المنتظر ، وتطورت الفرقة الامامية الى (اثني عشرية) في القرن الرابع الهجري بعد ان تم استيراد أحاديث من اهل السنة وإضافة أحاديث اخرى مختلقة تحدد الامامة في اثني عشر اماما فقط.
وكما هو واضح من السير التاريخي لتطور النظريات الشيعية ، فان رفض النظرية الاثني عشرية لا يعني بالضرورة رفض النظرية الامامية ، إذ ان ثمة فرق شيعية عديدة تؤمن بالنظرية الامامية ولا تؤمن بالاثني عشرية كالواقفية والفطحية والإسماعيلية ، وكذلك فان رفض النظرية الامامية لا يعني الخروج من دائرة الشيعة والتشيع كما يرفض الزيدية والجعفرية النظرية الامامية مع انهم في صلب الحركة الشيعية.
واذا كان التشيع باختصار هو الولاء لأهل البيت وأخذ الفقه عن الأئمة وبالخصوص الامام جعفر الصادق (ع) فان رفض النظرية الامامية والنظرية الاثني عشرية لا يعني الخروج من التشيع.
ومن هنا فاني استغرب من إصرار البعض على نفي الصفة الشيعية عني بالرغم من اني أعلن تمسكي بأهل البيت واتباعي للمذهب الجعفري ، كما استغرب قيام البعض بالربط بين الايمان بالنظرية الاثني عشرية او الامامية والالتزام بالتشيع او الاسلام بالرغم من ان النظرية الامامية ولدت في القرن الثاني الهجري بصورة سرية ولدى قسم صغير من الشيعة وبعيدا عن أئمة اهل البيت عليهم السلام ،وبالرغم من ان النظرية الاثني عشرية ولدت في القرن الرابع الهجري ولم يكن لها أي أثر في تاريخ الشيعة في القرون الثلاثة الأولى.
كما استغرب إصرار البعض على التمسك بالنظرية الاثني عشرية والايمان بوجود الامام الثاني عشر وولادته في منتصف القرن الثالث الهجري واستمرار حياته الى اليوم ، واعتبار ذلك أساسا من اسس المذهب الشيعي وضرورة من ضروريات الدين بالرغم من ان هذه النظرية بنيت على فرضية فلسفية وروايات باطنية ضعيفة مخالفة للظاهر وتأويلات لأحاديث اخرى ، ولم تدعم بأدلة علمية شرعية ثابتة ، ولم يظهر للامام الثاني عشر المفترض أي أثر منذ اكثر من ألف عام ، وهو ما دفع الشيعة منذ قرون الى التخلي عن انتظاره والتخلي عن النظرية الامامية التي كانت تعلق الاجتهاد في المسائل الحادثة وتطبيق الأحكام الشرعية على الامام المعصوم المعين من قبل الله من السلالة العلوية الحسينية ، ولذا فقد فتح الشيعة باب الاجتهاد في القرن الخامس الهجري (منذ أيام الشيخ المفيد والسيد المرتضى والشيخ الطوسي) ثم قاموا بعد ذلك في القرون الأخيرة بالسماح للملوك الشيعة بالحكم كالصفويين والقاجاريين ، وقالوا بولاية الفقيه وحلوله محل الامام في التشريع والقضاء والتنفيذ .
وهذا ما يؤكد انقراض النظرية الامامية عمليا ووصولها الى طريق مسدود بغيبة او عدم وجود الامام المعصوم المعين من قبل الله لقيادة الامة الاسلامية ، وان الشيعة اليوم في غالبيتهم شيعة جعفرية وليسوا بامامية ولا اثني عشرية ، وان كان البعض يتوهم ذلك.
لقد ولدت النظرية الاثني عشرية المرتكزة على الايمان بوجود وولادة الامام الثاني عشر محمد بن الحسن العسكري في أحضان الفلاسفة والمتكلمين والغلاة والأخبارية والحشوية والصوفية بعد وفاة آخر إمام من أئمة أهل البيت وهو الحسن العسكري ولم يعرف بها الشيعة قبل ذلك التاريخ ولا أئمة اهل البيت ، وكانت تبتني على افتراضات فلسفية تحتم على الله ان يجعل في الأرض اماما معصوما معينا من قبله وان يكون ذلك الامام من نسل الحسن العسكري ، بالرغم من ان الامام العسكري نفسه لم يشر الى وجود ولد له في حياته وأوصى عند وفاته بأمواله الى أمه ولم يتحدث عن وجود ولد له في السر او العلن ، ولكن الباطنية فسروا صمته بالتقية وادعوا وجود ولد له في السر والخفاء وقالوا انه الامام من بعده وبشروا بقرب ظهوره ومضت قرون وقرون ولم يظهر أي أثر له كما لم يقم بأي دور تشريعي او سياسي في هذه الفترة الطويلة .

العوامل الفلسفية
لنشوء الفرضية (المهدوية الاثني عشرية)
إذا قمنا بقراءة الرواية التاريخية لما حدث للشيعة الإمامية بعد وفاة الإمام الحسن العسكري سنة 260 هجرية ، والقينا نظرة على الدليل العقلي الذي قدمه ذلك الفريق الذي قال بـ : وجود ولد مخفي للإمام ، هو الإمام من بعده وهو المهدي المنتظر ، فأننا سنكتشف أزمة نظرية مرّ بها ذلك الفريق من الإمامية ممن يشترط توارث الإمامة بصورة عمودية ، وعدم جواز انتقالها إلى أخ أو ابن عم ، واضطراره إما إلى التنازل عن هذا الشرط ، أو التسليم بانقطاع الإمامة بعد وفاة العسكري دون خلف ، كما هو الظاهر من حياته ، أو افتراض وجود ولد له في السر ، بالرغم من عدم التصريح به ، أو الإعلان عنه ، وتفسير هذا الغموض والكتمان بالتقية والخوف من السلطة ، بالرغم من عدم وجود مؤشرات تستدعي ذلك .
تقول الرواية التاريخية التي يعترف بها وينقلها المؤرخون والمتكلمون (الاثناعشريون): إن الإمام العسكري توفي دون إن يخلف ولدا ظاهرا ، وأوصى بأمواله إلى أمه المسماة بـ :"حديث" ، وهذا ما سمح لأخيه جعفر بن علي الهادي بأن يدعي الإمامة من بعده ويدعو الشيعة الإمامية إلى إتباعه كخليفة له ، كما اتبعوا الإمام موسى بن جعفر بعد وفاة أخيه الأكبر (عبد الله الأفطح) الذي اصبح إماما لفترة من الوقت بعد الإمام الصادق ، ولم ينجب ولدا تستمر الإمامة في عقبه .
ويقول النوبختي والأشعري القمي والمفيد : إن كثيرا من الشيعة الامامية لبوا نداء جعفر وكادوا يجمعون على القول بإمامته . وذلك لأن عامة الشيعة لم يكونوا يعرفون أحدا غير جعفر من أبناء الامام الهادي ، ولم يكونوا شاهدوا أي ولد للامام العسكري ، وهذا ما تؤكده رواية (أبى الأديان البصري) : رسول الإمام العسكري الى اهل المدائن ، الذي كان آخر شخص يودع الإمام ، والذي يقول : ان العسكري لم يخبره باسم خليفته ، وانما أعطاه بعض العلامات للتعرف عليه ، ويقول: انه عاد الى سامراء يوم وفاة الإمام العسكري فرأى جعفرا وحوله عامة الشيعة وعلى رأسهم عثمان بن سعيد العمري ، وهم يعزونه ويهنئونه ، وانه ذهب وعزاه وهنأه كواحد منهم، كما يقول: ان وفدا من شيعة قم قدموا في ذلك اليوم الى سامراء وسألوا عن الإمام الحسن وعرفوا موته ، فقالوا : من نعزي؟ فأشار الناس الى جعفر ، فسلموا عليه وعزوه وهنئوه.
وهو ما تؤكده أيضا رواية (سنان الموصلي) التي تتحدث عن قدوم وفد بقيادة أبى العباس محمد بن جعفر ال****ي القمي ، الى سامراء ، بعد وفاة الإمام العسكري ، وسؤالهم عنه وعن وارثه ، وقول الناس لهم: ان وارثه جعفر بن علي . وعدم وجود مانع يحول دون القول بإمامته سوى عدم معرفته بعلم الغيب.
وبناء على ذلك فقد أرسل جعفر الى أهل قم - التي كانت مركزا للشيعة يوم ذاك - يدعوهم الى نفسه ، ويُعلمهم : انه القيّم بعد أخيه . وقد اجتمع أهل قم عند شيخهم (احمد بن إسحاق) وتداولوا في الموضوع ، وقرروا إرسال وفد اليه لمناقشته و سؤاله بعض المسائل التي كانوا يسألون آباءه عنها من قبل والتأكد من دعواه . كما يقول الخصيبي في الهداية الكبرى) (4) والصدوق في إكمال الدين ) (5) والطبرسي في الاحتجاج) (6) والصدر في الغيبة الصغرى). (7)
مما يعني ان اهل قم لم يكونوا يعرفون بوجود ولد للامام العسكري ، ولم يكونوا يعرفون هوية الإمام الجديد من قبل ، ولم يكن يوجد لديهم أي مانع لقبول إمامة جعفر بن علي ، أي انهم لم يكونوا يلتزمون بقانون الوراثة العمودية في الإمامة ، ويجيزون إمامة الأخوين .
وكانت العقبة الرئيسية التي حالت دون إيمان بعض الشيعة بإمامة جعفر هو المبدأ القديم المشكوك فيه الرافض لاجتماع الإمامة في أخوين بعد الحسن والحسين ، وقد طرحه وفد قم على جعفر بن علي أثناء الحوار ، فأجابهم بـ : ( ان الله قد بدا له في ذلك) ، كما يقول الخصيبي في (الهداية الكبرى)
وتقول بعض الروايات التي ينقلها الصدوق والطوسي : ان وفد قم طالب جعفر بالكشف عن كمية الأموال التي كان يحملها معه واسماء أصحابها ، غيبيا ، كما كان يفعل أخوه العسكري ، وان جعفر رفض ذلك الطلب و الادعاء ، واتهم الوفد بالكذب على أخيه ، وأنكر نسبة علم الغيب اليه.
كما تحاول بعض الروايات ان تتهم جعفر بالفسق وشرب الخمر والجهل وإهمال الصلاة (10) وذلك في محاولة لإبطال دعواه في الامامة ، ولكن عامة الشيعة لم يأخذوا بتلك الاتهامات ، ولم يطرحوا مسألة علم الغيب ، وقد عزوه وهنئوه بالإمامة ، وكانت المشكلة الرئيسية لدى البعض منهم هي مسألة الجمع بين الأخوين في الامامة ). وقد ارتكز الطوسي عليها في عملية الاستدلال على نفي إمامة جعفر و افتراض جود ابن الحسن ، وادعى عدم الخلاف حولها بين الامامية .
وكانت هذه المشكلة قد تفجرت في صفوف الشيعة الامامية - لأول مرة - بعد وفاة الإمام عبد الله الأفطح بن جعفر الصادق ، الذي اجمع فقهاء الشيعة ومشايخهم على القول بإمامته بعد أبيه ، ولكنه توفي دون عقب ، مما أوقع الشيعة الامامية في أزمة وفرقهم الى ثلاث فرق ، فمنهم من تمسك بمبدأ عدم جواز الجمع بين الأخوين في الامامة) واضطر الى افتراض وجود ولد موهوم لعبد الله قال ان اسمه (محمد) وهو مخفي ، وانه سيظهر في المستقبل ، ومنهم من تجاوز هذا المبدأ وأجاز لنفسه الانتقال الى الأخ إذا لم يكن للامام السابق ولد ، وقال نتيجة لذلك بإمامة موسى بن جعفر بعد أخيه عبد الله ألا فطح ، ومنهم من تراجع عن القول بإمامة الأفطح ، واستنتج من عدم وجود عقب له : انه لم يكن إماما وشطب اسمه من قائمة الأئمة .
وقد تكررت هذه المشكلة مرة أخرى عند وفاة الإمام الحسن العسكري دون ولد ، مما أدى الى اختلاف الشيعة الامامية حول مسألة الخلف الى عدة فرق : فمنهم من جمع بين الأخوين وقال بإمامة جعفر بن علي بعد أخيه الحسن ، ومنهم من تراجع عن القول بإمامة العسكري وقال: ( ان القول بإمامة الحسن كان غلطا وخطأ ، وجب علينا الرجوع عنه الى إمامة جعفر ، وان الحسن قد توفي ولا عقب له فقد صح عندنا انه ادعى باطلا ، لأن الإمام بإجماعنا جميعا لا يموت الا عن خلف ظاهر معروف يوصي اليه ويقيمه مقامه بالإمامة ، والإمامة لا ترجع في أخوين بعد الحسن والحسين .. فالإمام لا محالة جعفر بوصية أبيه إليه) كما يقول النوبختي في فرق الشيعة) (12) والأشعري القمي في المقالات والفرق)
ومنهم من أصرّ على إمامة الحسن والتمسك الشديد بذلك المبدأ أو الشعار الرافض للجمع بين الأخوين في الإمامة . وانقسم هؤلاء إلى عدة أقسام : فمنهم من قال بمهدوية العسكري وغيبته ، ومنهم من قال برجوعه إلى الحياة بعد الموت ، ومنهم من قال بالفترة ، ومنهم من احتار وتوقف ، وقال: ( لم يصح عندنا إن للحسن خلفا ، وخفي علينا أمره ، ونحن نتوقف ونتمسك بالأول حتى يتبين لنا الآخر ، كما أمرنا : انه إذا هلك الإمام ولم يعرف الذي بعده فتمسكوا بالأول حتى يتبين لكم الآخر. فنحن نأخذ بهذا ونلزمه ، ولا ننكر إمامة أبى محمد ولا موته ، ولا نقول انه رجع بعد الموت ، ولا نقطع على إمامة أحد من ولد غيره ، فانه لا خلاف بين الشيعة انه لا تثبت إمامة إمام إلا بوصية أبيه إليه وصية ظاهرة ) .
ومنهم من وجد نفسه مضطرا لافتراض وجود ولد مخفي للإمام العسكري ، وقال انه الإمام من بعده ، وانه المهدي المنتظر ، وفسر عدم إشارة أبيه إليه في حياته وعدم وصيته إليه ، وعدم ظهوره من بعده ، وغيبته .. فسر كل ذلك بالتقية والخوف من الأعداء .
وكان الدافع الرئيسي لهذا القول هو التمسك الشديد بقانون الوراثة العمودية ، وعدم جواز انتقال الإمامة إلى أخوين بعد الحسن والحسين . وبالرغم من انه كان قولا ضعيفا ولم يجمع الشيعة الإمامية عليه في ذلك الوقت

==

وقال السيد المرتضى إن الغيبة فرع لأصول إن صحت فالكلام في الغيبة اسهل شيء وأوضحه ، إذ هي متوقفة عليها ، وان كانت غير صحيحة فالكلام في الغيبة صعب غير ممكن ) .
ومع إن التسليم بإمامة الحسن العسكري لا يؤدي بالضرورة إلى التسليم بوجود ولد له ، فان القول بذلك مبني على ضرورة استمرار الإمامة الإلهية إلى يوم القيامة وبوجوب توارثها بصورة عمودية . وهو ليس إلا افتراض وهمي ، وظن بغير علم .
ولذا يقول الشيخ ناصر مكارم الشيرازي في كتابه المهدي : الثورة الكبرى) : ان الاستدلال الفلسفي يمكن إن يثبت قضايا كلية عامة، ولكنه لا يستطيع إن يضع إصبعه على إنسان في الخارج ، ويثبت وجوده .

====

ان مثل غيبة الامام الغائب المزعوم

كمثل من يقول بضرورة تعيين الدولة شرطيا للمرور في تقاطع طرق ثم يقول : ان الشرطي غائب ، وعندما نسأله عن الحكمة من وراء غيبة الشرطي الذي ترك الشوارع في حالة اضطراب ، يقول: ان علم ذلك عند الدولة ، او انه ينظم السير من وراء حجاب.
إما ان يكون وجود الشرطي المعين من قبل الدولة ضروريا او لا يكون ، ولا يعقل ان نقول : انه ضروري وانه معين ولكنه غائب وعلم ذلك عند الله ، او لا بد ان نريح أنفسنا بالقول ان على البلدية ان تنتخب شرطيا لتنظيم السير وان ذلك من أعمالنا وليس من أعمال الملك او رئيس الوزراء.
===
للمزيد رابط

http://www.d-sunnah.net/forum/showth...E1%E3%E5%CF%ED







 
قديم 20-05-04, 12:01 AM   رقم المشاركة : 7
شاكر
عضو فضي





شاكر غير متصل

شاكر


أسئلة حول وجود الامام المهدي وولادته في التاريخ؟

أسئلة حول وجود الامام المهدي وولادته في التاريخ؟ الي المرجع الديني
الموضوع: أسئلة حول وجود الامام المهدي وولادته في التاريخ

اسئلة من موالي لآل البيت

الى سماحة المرجع الديني الكبير الامام………………………………حفظه الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأدامكم الله ذخرا للإسلام والمسلمين .

هل اطلعتم على كتاب أحمد الكاتب (تطور الفكر السياسي الشيعي من الشورى الى ولاية الفقيه) الذي ينفي فيه ولادة الامام الثاني عشر (محمد بن الحسن العسكري) ويقول: ان الامام العسكري نفسه لم يعرف بوجود ولد له ولم يتزوج أصلا وقد مات شابا ، وانه أوصى بأمواله الى أمه أمام قاضي سامراء (ابن ابي الشوارب )، ولم يوصي الى أحد من بعده ، ولذلك ادعى أخوه جعفر الامامة واختلف مع أمه حول الإرث ، وحدثت الحيرة عند الشيعة الذين تفرقوا الى اكثر من أربعة عشر فرقة ، وان بعض وكلاء الامام العسكري الذين كانوا يقبضون الأموال بالنيابة عنه ادعوا وجود ولد له في السر وقالوا انهم على اتصال معه ليستمروا في قبض الأموال من الشيعة ، وجاءوا بدليل فلسفي افتراضي وهو : وجوب استمرار الامامة وراثيا في الأعقاب واعقاب الأعقاب الى يوم القيامة ، وحتمية وجود ولد للامام الحسن العسكري حتى تستمر الامامة في ذريته ، وعدم جواز انتقال الامامة الى أخيه جعفر.

ويقول: ان هؤلاء الوكلاء (النواب) قد استندوا في نظريتهم الى ادعاء إحدى الجواري انها حامل من الامام العسكري بعد وفاته لتأخذ نصيبا من الإرث ، وقد استبرأها الخليفة العباسي ولم يجد عليها أثر الحمل. كما ان هؤلاء الوكلاء اختلفوا فيما بينهم وكذب بعضهم بعضا ، وكان بعضهم يدعي علم الغيب واختراق المعاجز ، ولكن الشيعة كانوا يشكون في أقوالهم في تلك الأيام.

ويقول احمد الكاتب أيضا: ان الدولة العباسية كانت لها مصلحة سياسية في الترويج لولادة (محمد بن الحسن العسكري) والزعم بأنه المهدي المنتظر في مقابل المهدي الفاطمي الذي خرج في شمال أفريقيا وأقام الدولة الفاطمية الشيعية الامامية.

ويشكك في صحة الأحاديث والروايات التي تتحدث عن ولادة الامام المهدي ويقول انها ضعيفة جدا يرويها الغلاة والكذابون والضعاف ، أما الأحاديث المتواترة بين السنة والشيعة حول ظهور إمام مهدي في آخر الزمان فيقول عنها : انها أحاديث عامة غامضة غير محددة لا تنطبق على (الامام محمد بن الحسن العسكري) الذي لم تثبت ولادته أصلا.

لقد أثار حديث أحمد الكاتب في قناة (الجزيرة) الفضائية موجة من التساؤلات والشكوك حول وجود الامام الثاني عشر المهدي المنتظر وصحة العقيدة الاثني عشرية ، التي يقول انها حدثت في القرن الرابع الهجري ، بحيث دفعت وزير الإرشاد الإيراني عطاء الله المهاجراني للطلب من علماء حوزة قم الرد عليه ، فنرجو من سماحتكم التفضل بالإجابة على الأسئلة التالية :

1- هل يعتبر الأيمان بولادة المهدي قبل الف ومائة وسبعين عاما ، واستمرار حياته الى اليوم والى ان يظهر في المستقبل بعد آلاف السنين ، ضرورة من ضرورات الإيمان بالله تعالى ورسله وكتبه؟ ولماذا لم يشر اليها القرآن الكريم بصراحة ويطالب الناس بالاعتقاد بها؟ وما هو حكم من لا يؤمن بذلك من فرق الشيعة كالزيدية والإسماعيلية فضلا عن سائر فرق المسلمين؟ هل يجوز ان نحكم عليهم بالكفر ونمنعهم من الصلاة في المساجد؟

2- ما هو تعريفكم للمسلمات والبديهيات والضروريات في الدين ؟ وهل موضوع ولادة الامام الثاني عشر من تلك المسلمات والبديهيات والضروريات؟ وعلى أي أساس؟

3- هل يجوز ان يخفي الامام العسكري ولده عن الناس ويطالبهم بالإيمان به ، لو كان حقا قد ولد له ولد في السر؟ واذا كان الشيعة في ذلك الزمان قد بحثوا ولم يجدوا أثرا – كما يقول المؤرخ الشيعي النوبختي- فكيف يمكن ان نؤمن نحن بعد مئات السنين بدون دليل علمي ثابت؟

4- إذا كان موضوع الإيمان بالمهدي أصلا من أصول الدين فلماذا لا يُبحث في الحوزة بصورة علمية منهجية كما يبحث الفقه والأصول ؟ ولماذا لم يتم التحقق من صحة الروايات والقصص التاريخية التي تتهم بالوضع والاختلاق في وقت متأخر؟ وهل بحثتم بأنفسكم هذا الموضوع ودرستموه بعمق؟ وما هو رأيكم برواته واحدا واحدا؟هل هم من الموثوقين ؟ أم من الغلاة والكذابين؟ وهل يصح الاعتماد عليهم؟

5- إذا كان من الواضح والثابت ، لدى الشيعة من قبل ، مهدوية الامام محمد بن الحسن العسكري؟ فلماذا قال بعض الشيعة إذن بمهدوية الامام علي ومهدوية ابنه محمد بن الحنفية ومهدوية النفس الزكية ومهدوية الصادق ومهدوية الكاظم ومهدوية السيد محمد بن علي الهادي ومهدوية الامام العسكري ؟

6- هل كان المسلمون والشيعة والإمامية في القرون الثلاثة الأولى يعرفون ويؤمنون بالإمام (محمد بن الحسن العسكري)؟ ولماذا كان يحدث البداء إذن؟ ولماذا كان كبار أصحاب الأئمة يجهلون أسماءهم؟ ولا يعرفون من بعدهم؟

7- هل يعتبر الإيمان بالإمام المهدي جزء من الإيمان بالغيب ؟ علما بأن القرآن الكريم قد ذكر الملائكة والجن واليوم الآخر ولم يذكر المهدي ، فكيف يتم الإيمان به بصورة غيبية أي بدون دليل؟

8- ماهي المشكلة في الإيمان بولادة الامام المهدي في المستقبل وعندما يأذن الله؟ لماذا الإصرار على ولادته في الماضي السحيق وبقائه على قيد الحياة بصورة غير طبيعية؟ وقد نهى الامام الرضا الشيعة الواقفية الذين قالوا بغيبة الامام الكاظم ، عن الاعتقاد بطول حياة أبيه وقال لهم: إذا كان لله في أحد حاجة ان يمد في عمره ، لمد الله عمر رسول الله فلماذا يمد في عمر أبي؟

9- تقول الرواية المنسوبة الى خديجة بنت الامام الهادي: ان نرجس لم تكن تعرف انها حامل ليلة الولادة المزعومة ولم يكن عليها أي أثر للحمل ، وانها لم تجد أي طفل في الصباح . فهل رأت الولادة في المنام؟ وهل الرواية صحيحة؟ وما هو سندها؟

10- ما ذا يعني التواتر والإجماع؟ وهل يوجد اجماع أو تواتر حول ولادة الامام الثاني عشر مع القول ان ذلك تم سرا وخفية واختلاف شيعة الامام الحسن العسكري حول ذلك الى أربعة عشر فرقة فضلا عن رفض بقية فرق الشيعة التي جاوزت السبعين وبقية الفرق الإسلامية التي لا تؤمن بولادته في القرن الثالث الهجري؟

11- هل يجوز الإيمان بأية عقيدة عن طريق الظن والافتراض والتخمين ؟ أم لا بد من العلم واليقين ، وقد قال الله تعالى مخاطبا النصارى: (قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا؟ ان تتبعون الا الظن ،وان انتم الا تخرصون) وقال عز من قائل : (ان هي الا أسماء سميتموها انتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان ، ان يتبعون الا الظن وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى) فهل توجد أدلة علمية قاطعة على ولادة الامام المهدي ؟ وما هي؟

11- هل صحيح ان الشيعة في القرون السابقة قبل اقامة الجمهورية الإسلامية في ايران ، كانوا يحرمون اقامة الدولة وتطبيق الشريعة الإسلامية في عصر (غيبة الامام المهدي) ولا يزال بعض العلماء يحرم اقامة صلاة الجمعة الا بعد ظهور الامام؟

12- لماذا لا يخرج الامام المهدي الغائب ، إذا كان موجودا ، وقد امتلأت الدنيا ظلما وجورا وأصبح المسلمون فريسة للطغاة والمستبدين الذين أهلكوا الحرث والنسل؟

13- إذا كان الامام المهدي موجودا فلماذا لا يستفيد من التكنولوجيا المعاصرة ويستخدم المحطات التلفزيونية الفضائية وشبكة الإنترنت للاتصال بالمؤمنين والإجابة على أسئلتهم وتوجيهم وقيادتهم استعدادا ليوم الظهور؟

14- ماهو الضير في عقد ندوة علمية لبحث موضوع ولادة المهدي ودعوة أحمد الكاتب ومناقشته أمام الملأ وفي الإذاعة والتلفزيون؟ خاصة وانه يقول انه مستعد لتغيير رأيه لو قدم له أحد أدلة تاريخية علمية على ولادة الامام (محمد بن الحسن العسكري)؟

لقد قال الرسول الأعظم (ص): إذا ظهرت البدع فعلى العالم ان يظهر علمه وان لم يفعل فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين . ولذا نرجو منكم ان تبينوا الحقيقة وتظهروا علمكم وتقمعوا البدع والفتن التي تضر بالدين. نريد منكم ان تقطعوا الشك باليقين ، والظن بالعلم ، فقد قال الله تعالى: (وما لهم به من علم ، ان يتبعون الا الظن وان الظن لا يغني من الحق شيئا) 28 النجم.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


منقول







 
قديم 20-05-04, 04:11 AM   رقم المشاركة : 8
الأعشى
عضو فعال





الأعشى غير متصل

الأعشى is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم,

و الله قد ذهلت حين قرأت الرواية التالية التي أوردها أخونا الحبيب مؤمن و ازداد يقيني بأن الرفض دين وضعه الزنادقة. و إلا فكيف يتهمون النبي -صلى الله عليه و سلم- بأنه يعطل شرع الله و لا يقيم حدوده . و هل الحدود إلا رحمة من الله بأصحابها و كفارة لذنوبهم و تطهير لهم في هذه الدنيا قبل يوم الحساب فيدفع به عذاب النار الذي هو أشد و أنكى؟!

و صدق رسول الله -صلى الله عليه و سلم-: " إذا لم تستح فاصنع ما شئت"

اقتباس:
أضيف بواسطة مؤمن


8- ع، ]علل الشرائع[ ماجيلويه عن عمه عن البرقي عن أبيه عن محمد بن سليمان عن داود بن النعمان عن عبد الرحيم القصير قال قال لي أبو جعفر ع أما لو قام قائمنا لقد ردت إليه الحميراء حتى يجلدها الحد و حتى ينتقم لابنة محمد فاطمة ع منها قلت جعلت فداك و لم يجلدها الحد قال لفريتها على أم إبراهيم قلت فكيف أخره الله للقائم ع فقال له لأن الله تبارك و تعالى بعث محمدا ص رحمة و بعث القائم ع نقمة








التوقيع :
يا من لتبصرة الخميني أذعنا **** فوق الرضيعة إذ تراه يُقبِّلُ

هلا عتقت رضيعة من شهوة **** و غدوت في ساحات قم ترفلُ

لا ترهب الزوار إنك قاصد **** أخت الرضا لوسيلة تتبتلُ

بينا ترى نجم السعادة طالعا **** يرمي إليك بناظريه و يأملُ

عقد القران لساعة أو نحوها **** من غير ما والٍ رقيبٍ يسألُ


[http://groups.yahoo.com/group/sunnashia]موقع مجموعتي للحوار:

http://www.uae88.net/images/twqe3_2/t001.jpg
من مواضيعي في المنتدى
»» The Discourse
»» سبب الركب السوداء في بنات الخليج هو كثرة السجود فقللي من الصلاة ؟
»» القول السديد في نسف منطق الميلاني العنيد
»» Q&A about the awaited Imam - from Shia source
»» بداية الصراع المسلح في دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب
 
قديم 22-05-04, 02:05 PM   رقم المشاركة : 9
شـــداد
عضو فعال







شـــداد غير متصل

شـــداد is on a distinguished road


اخوي أبو تراب ليت تجيب لنا الاحاديث الي وضعت أسماء كتبها هنا

لان انا في السعودية ومستحيل تلقاء كتاب يتكلم على الرافضة حتى كتاب لله ثم للتاريخ منعوه عندنا الله المستعان


ارجوا منكم أخواني وضع الاحاديث

لكي أنزلها في بحثي حجج عليهم من كتبهم وتبيين لأخواننا أهل السنة والجماعة الذين لايعرفون عن الرافضة شيء ويقولون بانهم مسلمين


وجزاكم الله خير على المساعدة







التوقيع :
أقسم بالله العظيم بأنني أحبكم أخواني أهل السنة والجماعة في الله
من مواضيعي في المنتدى
»» الدليل على أن الشيعة يعبدون غير الله ..
»» الدليل على تحريم زواج المتعة ......
»» انوار المهدي ( عه ) هل تقبلين التحدي ؟؟
»» شـــداد ينقذ الرافضة من أسئلة مؤدب القاتلة ؟؟
»» وبكى عمر الفاروق ؟؟
 
قديم 22-05-04, 02:57 PM   رقم المشاركة : 10
ابو تراب
عضو






ابو تراب غير متصل

ابو تراب


السلام عليكم







الصور المرفقة
 
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:40 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "