ينسبون إلي علي – رضي الله عنه – أنه قال بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال :
[ALIGN=JUSTIFY](( لقد وفيتم بصحيفتكم التي تعاقدتم عليها في الكعبة إن قتل محمداً أو مات لتزوون هذا الأمر عن أهل البيت .
فقال أبو بكر : فما علمك بذلك ما أطلعك عليها فقال عليه السلام: أنت يا زبير و أنت يا سلمان وأنت يا أبا ذر , وأنت يا مقداد أسألكم بالله وبلإسلام أما سمعتم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول ذلك وأنتم تسمعون أن فلاناً وفلاناً عدهم هؤلاء الخمسة [ALIGN=JUSTIFY]قد كتبوا كتابا وتعاهدوا فيه وتعاقدوا علي ما صنعوا [/ALIGN]. فقالوا اللهم نعم قد سمعنا رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقول ذلك ..)) [/ALIGN] سليم بن قيس السقيفة 86
يؤكد الرافضة هذه الخرافة .. فعند وفاة عمر – رضي الله عنه- يقولون جعل الأمر شورى ماهو إلا وفاء لذلك العقد فقد قال لابنه عبد الله :
(( إن بايعوا أصلع بني هاشم حملهم علي المحجة البيضاء .. وأقامهم علي كتاب ربهم وسنة نبيهم قال – يعني عبد الله بن عمر- قلت ما يمنعك أن تستخلفه ... قال : -أي بني – ردّ علي شيئاً أكتمه )) سليم بن قيس السقيفة ص 119
يا رافضة ...
[ALIGN=CENTER]= لماذا علي لم يخبر الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك ؟؟
=لماذا علي بن ابي طالب رضي الله عنه يكون من الستة الذين وضعهم –عمر- رضي الله عن إذا كان هو يعلم أنه لن يكون الخليفة .. وأن هذا كله تأمر بين الصحابة ؟؟[/ALIGN]
[MARQ=UP][MARQ=RIGHT]أين عقولكم بالله عليكم ؟؟[/MARQ][/MARQ]
مؤدب