أبي جعفر الثاني لايقيم الحد على سارق أموال الخمس - وثيقة تفضح كفر الرافضه

[الطبطبائي]

[ALIGN=CENTER]بسم الله الرحمن الرحيـــــــــــــــــــــم[/ALIGN]

هذه وثيقه من كتاب ( أصـــــــــــول الكافـــــي ) تأليف : المحدث الخبير ثقة الكفر محمد بن يعقوب الكليني الرازي - المجلد الأول - في صفحه 625 الحديث رقم ( 1440 )

ولكم ان تتفكروا في إتهام الرافضه ( قاتلهم الله ) للعلماء الذين يدعي الرافضه بأنهم أئـمتهم

وهذا أبي جعفر الثاني يأتيه رجل كان قد أستخدمه أبي جعفر في قم المنجسه ليجمع له الخمس؟؟؟؟؟؟؟ فقام هذا الرجل وأخذ ( سرق ) من هذه الأموال عشرة آلاف ؟؟؟؟!!!!!!!
فأتى ( للإمام ) ليقول له أن يسامحه في هذه الأموال التي أخذها ؟؟ فلم يمانع هذا الإمام فعلة الرجل وقال له ( أنت في حل ) ؟؟؟ فلما خرج الرجل من عند الامام ... بدأ الإمام ( بالغيبه ) وأخذ يستنكر فعلة الرجل ويقول بأن حساب هذا الرجل على الله يوم القيامه ؟؟؟؟

رجل يسرق ( اموال المسلمين ) كما يعتقد الشيعه في الخمس ! فيطلب السماح من الإمام !
فيسامحه الامام على فعلته دون اقامة الحد عليه ؟؟؟ ويخرج الرجل فيقوم الامام بالتحدث من وراءه أي في غيابه ( غيبة ) ويقول ان حسابه على الله تعالى يوم القيامه ؟؟؟؟

هذا هو مفهوم الرافضه في الاسلام ................................؟

والله المستعان

[المرسال]

بارك الله فيك اخي الحبيب الطبطبائي

ولى عوده ان شاء الله على هذا الموضوع

[فاطمه]

دين الغيبة و التقية و النميمة و ............. !


كل المنكرات مجتمعة في دينهم و " الاسلام " منهم بريئ .

[بشائر 13]

والله هذه أحسن رسالة للأغبياء الروافض ...

بارك الله فيك أخي الكريم الطبطبائي

[أحمــــد]

يقال أبان ما حصل للشعب الإيراني على يد الشاه عباس الصفوي من مجازر للعلماء المشتغلين بالفلسفة ، بسبب فتوى محمد باقر المجلسي الذي استباح فيها دماء هؤلاء ، وكان يؤتى بالرجل ويقتل على الظنه لأنه يحضر مجالس المعرفة والفلسفة !

يقول الطالقاني :

( ومن غرائب ما سجله التاريخ عن تلك المجزرة : أن شاعرا من أهل كاشان اسمه " باقر خرده ئي " كان من تلاميذ محمود النقطوي رئيس أحد تلك المكاتب الفلسفية ، وقد تذرع بعذر قبيح طلبا للسلامة ، ذلك أنه أدعى امتهان اللواط والهيام بغلام أمرد من تلامذة النقطوي ، وأنه يتردد إلى المكتب ليحاول الفسق بالغلام لا طلبا للعلم ، وقد شفع له بعض علماء خراسان وأيدوا ادعاءه فعفي عنه ونجا من الموت !

ومن الخزي أن يسجل التاريخ في حكم عباس الصفوي هذه المثلبة وأن الانحراف الخلقي والشذوذ الجنسي أهون لديه من طلب المعرفة) .

[ الذريعة إلى تصانيف الشيعة - 7/265]