العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > منتدى فضح النشاط الصفوى

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-04-15, 07:50 AM   رقم المشاركة : 1
العز بن عبد السلام
مشرف







العز بن عبد السلام غير متصل

العز بن عبد السلام is on a distinguished road


Post حلم إيراني مجنون يمزج بين أوهام الإمبراطورية الفارسية وخرافة دولة الخلافة الفاطمية

حلم إيراني مجنون يمزج بين أوهام الإمبراطورية الفارسية وخرافة دولة الخلافة الفاطمية

كل الوطن – محمد مختار - الأحد 26 أبريل 2015 :
مشهدان حدث كل منهما في مكان يبتعد آلاف الكيلومترات عن مكان المشهد الآخر ، لكنهما كشفا عن مخطط قديم دفعت به إيران للواجهة من جديد مستغلة حالة الغليان والفوضى في المنطقة خلال الفترة التي تلت سقوط أنظمة حكم مبارك في مصر والقذافي في ليبيا وبن علي في تونس . المشهد الأول بدأ من قطاع غزة الفلسطيني ، ففي حارة الشيخ زايد، الواقع بين بيت لاهيا وجباليا بالقطاع اجتمعت مجموعة وصل عددها إلى مائة شخص لبحث ترتيبات الاحتفال بمولد الإمام الحسين في البيت الذي تحول فعلا إلي أول حسينية لنشر العقيد الشيعية في قطاع غزة .
المشهد الثاني لموظف بوزارة الأوقاف الموريتانية يدعى بكار ولد بكار ، فجأة استقال الموظف البسيط من وظيفته ، وظهرت عليه علامات ثراء لم تعرف عنه ولا عن أسرته ، وتحول لزعيم ديني وسياسي بعد أن اعتنق المذهب الشيعي .
بين المشهدين وعلى الرغم من تباعد غزة عن نواكشوط تتضح معالم مؤامرة استخباراتية صفوية اختمرت عناصر فكرتها الشريرة تحت عمائم ملالي طهران لاجتياح المنطقة الممتدة من قطاع غزة إلى موريتانيا ، بعد أن تسرب النفوذ الصفوي إلى اليمن والعراق وسوريا ولبنان

” شريط فاطمي يمتد من قطاع غزة إلى موريتانيا ” هذا هو الحلم الذي لا يفارق آباء الكيان الصفوي في إيران على أمل استعادة المنطقة التي كانت تخضع لنفوذ الدولة الفاطمية مرة أخرى للعقيدة الشيعية ، وهى الفكرة التي لا تفارق ذهن آباء المشروع الصوفي في إيران حتى أنهم شكلوا من أجل دعمها منظمة عسكرية واستخباراتية كاملة تحت اسم لافت هو (لواء الفاطميين)!.
ولم يكن الشريط الفاطمي حلما فقط لآيات الله المعممين من ملالي طهران بعد استيلاء الخوميني على عرش الشاه رضا بهلوي ، بل أن الحلم قديم قدم الأطماع الفارسية ، وبهلوي نفسه كان لاعب رئيسي في ” المؤامرات الصفوية ” التي لم تتوقف لاستعادة السيطرة المذهبية على الشريط الساحلي الذي يمتد من حدود فلسطين المحتلة وحتى شاطئ المحيط الأطلسي .
فكرة شيطانية لا تصدر إلا عن عقول شياطين طهران ، لكنها لحسن الحظ لم يكتب لها النجاح ، هذه الفكرة صدرها آباء الكيان الصفوي لقصر عابدين في عاصمة وادي النيل القاهرة ، حيث كان الملك فاروق الأول ، ملك مصر والسودان في ذلك الوقت ، يعاني من ضغوط جيش الاحتلال الانجليزي الذي يريده ملكا يملك ولا يحكم وخاضعا لندن ، ومن ضغوط الحركة الوطنية المصرية وفي القلب منها حزب الوفد الذي يري الملك ملكا دستوريا يملك ولا يحكم ولا حتى يختار من يكلفه برئاسة الحكومة المصرية .

بعد اليمن و سوريا والعراق .. “الشريط الفاطمي ” مخطط استخباراتي صفوي لاجتياح شمال أفريقيا
وبمقاييس الثراء البلهوي الفاحش كان الملك فاروق ملكا فقيرا ، وكان فاروق نفسه أول من تنبأ بسقوط عرشه وصرح بذلك للمقربين من حوله ، وكانت الفكرة هي أن يتزوج وريث عرش الطاووس من الشقيقة المقربة من ملك أكبر دولة سنية في العالم الإسلامي ، وبذلك يزيح آباء الكيان الصفوي المنافسة التقليدية بين القاهرة وطهران حول زعامة العالم الإسلامي ، وتتعلق أسرة محمد على التي تتوارث عرش المنطقة الممتدة من البحر المتوسط وحتى خط الاستواء وتضم مصر والسودان بحلم أن يرث شخص واحد في المستقبل عرش الدولتين ، ووافق رضا بهلوي ولي عهد الشاه الذي كان يتهيأ للجلوس على عرض الطاووس على الفكرة وعلى الزيجة بالرغم من أنه لم يكن قد رأى عروسته الأميرة فوزية أبدا ، ولم تكن في ذلك الوقت قد ظهر الانترنت ولا الفيديو كونفرانس !!.
لكن العقبة أمام هذه الزيجة كانت الملك فاروق نفسه الذي وافق بصعوبة شديد على هذا الزواج بسبب اختلاف مذهب العريس ولي عهد الشاه الشيعي عن المذهب السني ، ووصل محمد رضا بهلوي إلى مصر عن طريق ميناء الإسكندرية في 3 مارس من عام 1939 ، حيث كان في استقباله ولي عهد المملكة المصرية حينذاك الأمير محمد علي ، الذي أصطحبه في القطار الملكي إلى القاهرة ومنها إلى سرايا عابدين ليقابل الملك فاروق ويرى الأميرة فوزية للمرة الأولى.
وفي طهران أصبحت الأميرة فوزية إمبراطورة إيران ، لكن بعد قرابة 6 سنوات أرسل الملك فاروق دعوة للإمبراطورة شقيقته لزيارة مصر ، ووصلت وحاشيتها من البلاط الإمبراطوري الإيراني في قصر التين بالأسكندرية في عام 1945 ، لكن الملك فاروق يذهب بنفسه لقصر التين ويخطف شقيقته ويصطحبها لقصر عابدين في القاهرة ويصر على طلاقها من رضا بهلوي الذي أصبح إمبراطور إيران ، وتفشل مفاوضات ووساطات بين القاهرة وطهران استمرت سنوات ليعلن قصر عابدين في مصر طلاق الإمبراطورة فوزية ونهاية حلم مجنون لآباء الكيان الصفوي حول مصر .

الحلم المجنون
لكن فشل الزواج الإمبراطوري لم يضع نهاية للحلم الصفوي المجنون لاستعادة الشريط الفاطمي من غزة إلى موريتانيا شمال الصحراء ، وهو حلم إيراني مجنون يمزج بين أوهام الإمبراطورية الفارسية وخرافة دولة الخلافة الفاطمية
وكانت مصر هى العقبة والكتلة السكانية الهائلة من أهل السني وعلماء أهل السنة هى التي تعيق تحقيق هذا الحلم ، وفي هذه الفترة نجح الإيراني محمّد تقي القمي، الذي قدم من إيران إلى مصر ، في إقناع محمّد على علوبة باشا ، وهو سياسي مصري بارز في ذلك الوقت وكان سفيرا لها في باكستان ، بأن يتولى رئاسة ما يعرف ب دار التقريب بين المذاهب ، وبدوره اقنع علوبة باشا عدد من الشخصيات البارزة بالانضمام لهذا المشروع ، وكانت المهمة الأساسية لهذه اللجنة هي تغيير الصورة الذهنية عن الشيعة الإمامية في الذهن الإسلامي العام، والتأسيس مع نخبة من الشخصيات الاسلامية لما يسمى بدار التقريب بين المذاهب ، ولم يفوت القمي فرصة وجود مفتى فلسطين الشيخ أمين الحسيني في القاهرة فضمه للدار مستغلا حاجة مفتي فلسطين لدعم شعبه في مواجهة العصابات الصهيونية .
وبعد سقوط الملكية في مصر توارت محاولات التسرب الشيعي لمصر في ظل حالة العداء بين الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر وبين شاه إيران .
لكن في السنوات الأولى من حكم الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات وفي العام 1973 أسس السيد طالب الحسيني الرفاعي، وهو من علماء العراق، “جمعية آل البيت”، التي كانت تعد الواجهة الأبرز للتشيع في مصر، ومارست الجمعية نشاطاتها بحرية نسبية، نتيجة للعلاقة القوية التي كانت تربط بين نظام حكم السادات وإيران، إبان حكم الشاه وهو ما يؤكد أن حلم التسرب الشيعي الي مصر قديم وليس مرتبطا فقط بفكرة تصدير الثورة الخمينية .
بيد أن قيام الثورة الإسلامية في إيران عام 1979، ودخول نظام السادات في صدام مع ايران ، ومن ثم قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، ترتب عليه إلغاء الجمعية بقرار من الحكومة، كما تم مصادرة مسجد آل البيت التابع لها.

العتبات المقدسة في مصر
وحتى في ظل الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك فإن السياسة الرسمية المصرية وقفت بكل حسم تجاه أي محاولة للتقارب بين القاهرة وطهران على أي مستوى شعبي أو رسمي ، حتى أن مبارك الذي كانت بلاده تعاني من أزمة اقتصادية خانقة رفض مرارا الاستجابة لمطالب الكيان الصفوي في إيران بالتعاون الاقتصادي مع وعود إيرانية باستثمارات ضخمة من خلال مشروع أسطوري لتأسيس ما يسمى بموسم حج العتبات المقدسة في مصر واستقدام ملايين الشيعة من جميع أنحاء العالم سنويا من خلال هذا المشروع .
إلا أن هذه الفترة شهدت محاولات عديدة لنشر الفكر الشيعي من خلال أدوات مختلفة ، واستفاد الشيعة خلال هذه الفترة من الطلاب الشيعة العرب في مصر,مما ساعدهم لنشر مذهبهم وأفكارهم, واستقطاب بعض المواطنين المصريين واختراق بعض الهيئات الرسمية والشعبية. حيث كان يؤم مصر أعداد كبيرة من الطلاب العرب, ومن بينهم الشيعة وخاصة من دول الخليج, وكانوا يعملون على نشر فكرهم في صفوف المصريين, وقد أشار الكاتب المصري المتشيع صالح الورداني إلى ذلك بقوله: “بعد خروجي من المعتقل في منتصف الثمانينات احتككت بكمّ من الشباب العراقي المقيم في مصر من المعارضة وغيرهم, وكذلك الشباب البحريني الذين كانوا يدرسون في مصر, فبدأت التعرف على فكر الشيعة وأطروحة التشيع من خلال مراجع وكتب هم وفّروها لي ومن خلال الإجابة على كثير من تساؤلاتي وقد دارت بيننا نقاشات كثيرة “.
ويقول الشيخ مبروك عطية أستاذ ورئيس قسم الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر،عن أسباب انتشار المد الشيعي في الفترة الأخيرة ،مرجعه إلى انتشار القنوات الفضائية الشيعية التي أصبحت من أهم الوسائل للترويج للفكر الشيعي كما أنها زادت من الاحتقان بين الطرفين.
عوض العبدان : إيران تريد اختراق المجتمع المصري لأنّها تعرف حجم مصر ونفوذها
أما الكاتب الإسلامي ووكيل المؤسسين لحزب الإصلاح الإسلامي جمال سلطان فيقول : إن ما يحدث في مصر تشيع سياسي، بعد الثورة الخمينية التي ألهبت مشاعر المصريين الباحثين عن الانتفاضة على الثورة والظلم حدث نوع من الجذب ثم انفض الأمر.
وبعد سقوط مبارك استغل الكيان الصفوي في إيران حالة السيولة السياسية والأمنية في مصر لتدفع بمئات عملاءها لتجنيد آلاف غيرهم من فقراء المصريين ودفعهم دفعا لاعتناق العقيدة الشيعية .
ويقول رئيس حركة تحرير الجنوب بالعرق عوض العبدان بأنّ إيران تريد اختراق المجتمع المصري منذ فترة طويلة لأنّها تعرف حجم مصر ونفوذها وقوتها لذلك تبذل الغالي والنفيس لاختراق هذا المجتمع وما إن حصلت الثورة في مصر وحصل الفراغ الأمني وجدت إيران منفذاً للدخول إلى المجتمع المصري من خلال ضعاف النفوس، محذراً من أنّه ومع مرور الوقت ستجد أكثر الشيعة تطرفاً هم المصريين إذا ما تشيعوا وإيران تعول على ذلك بغرض عزل مصر عن محيطها العربي وعدم لعب دورها القيادي كما حيدت العراق وجعلته ألعوبة بيدها.

وعن السبيل لمواجهة اختراق إيران للطرق الصوفية وقياداتها يشير العبدان إلى أنّ الدستور المصري يمنع التشيع ومع هذا وجدنا أنّ المرشحين للرئاسة المصرية في أول انتخابات رئاسية تعددية في مصر عقب سقوط نظام الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك كانوا يغازلون إيران كما يغازل المرشح الأمريكي اليهود في أمريكا وهم لا يعلمون أنّهم بهذا الغزل سيدمرون مصر وسيقضون على دورها القومي الذي كانت تلعبه لعقود طويلة، مضيفاً بأنّ الأصوات بدأت تعلو شيئا فشيئاً في مصر لنشر التشيع ولو قامت إيران بعمل قوي ومع تراخي الدور الرادع فإنّك ستجد بحسب العبدان نسبة تشيع كبيرة في مصر وهذا الأمر يحتاج ومن الآن إلى اجتثاث لمروجي التشيع في مصر، وتتمثل أفضل الطرق لمواجهة التشيع في مصر في سن القوانين والتوعية الشعبية وقيام الأزهر بدوره التاريخي وأن تقوم الأحزاب والمنظمات والمؤسسات للتصدي لهذا الأمر قبل أن يفوت الأوان.

يتبع ..






الصور المرفقة
 
التوقيع :
• كتاب: ثم أبصرت الحقيقة

مقالات
الأستاذ عبد الملك الشافعي

قالَ شيخ الإسلام الحافظ الإمام الزاهد أبو إسماعيلَ عبد الله بن محمدٍ الهروي:
عرضتُ على السيفِ خمسَ مرات، لا يقالُ لي ارجع عن مذهبك، لكن يقالُ لي: اسكت عما خالفك، فأقولُ لا أسكت.

[تذكرة الحفاظ: 3/1184]


من مواضيعي في المنتدى
»» كتاب: حركة الحشاشين - تاريخ وعقائد أخطر فرقة سرية في العالم الإسلامي
»» كتاب: زيد بن ثابت كاتب الوحي وجامع القرآن
»» كتاب: الأزهر والشيعة pdf
»» ما هو التنطع المذموم ؟
»» كتاب: الجرد الغامدة في قواصم الرافضة
 
قديم 27-04-15, 07:54 AM   رقم المشاركة : 2
العز بن عبد السلام
مشرف







العز بن عبد السلام غير متصل

العز بن عبد السلام is on a distinguished road


جيش المختار
في هذه الفترة تزامن الإعلان في نفس الوقت تقريبا عن تنظيمين مسلحين اثنين يعلنان صراحة انتمائها الصفوي وولائهما للكيان الصفوي في إيران ، ولم تكن مصادفة أن يتزامن الإعلان في توقيت متقارب عن جيش المختار المصري وحركة الصابرين في قطاع غزة .
الجسم الأول هو جيش المختار المصري الذي أعلن عنه بكل صفاقة العملاء الأمين العام لما يسمى بحزب الله في العراق واثق البطاط ، ودعا المصريين إلى الانتماء لهذا الجيش من دون تمييز ، وقال واثق البطاط، إن “القيادة العامة لجيش المختار تعلن عن تأسيس جيش المختار المصري وتدعو أبناء محمد وعلي في أرض الكنانة الى الانتماء الى هذا الجيش العقائدي الشريف”، مبينا أن “من واجبات هذا الجيش حفظ الأمن للشعب وصيانة الحقوق ودرء المفاسد وأخذ ثأر الشهداء المغدورين” على حد زعمه .
وأضاف البطاط الذي اطلق على نفسه لقب القائد العام لتنظيمات جيش المختار في عموم العالم ، واعترف البطاط بالطبيعة الاستخباراتية لجيش المختار المصري بقول في بيان تأسيس الجيش ” لدينا جهاز استخباري” .
ودعا البطاط من وصفهم بـ “إخواننا”، الى “تفهم هذا الأمر ودراسة فكر أهل البيت الذي يدرس في الأزهر الشريف ليكون جيش المختار جيش المصريين جميعا والمسلمين جميعا ويدافع عن الجبهة الداخلية للإسلام”، كاشفا أن “لدى الجيش تنظيما في مصر وأرسل عناصره نسخة من هذا البيان الى المطلوبين السبعة”.
واكد البطاط “إننا لن نواجه قوات الأمن المصرية وسنعمل بنفس المبادئ التي نعمل بها في العراق”، مبينا أن “تنظيمنا في مصر فيه مثقفون سيقومون بالحوار مع مؤسسات الدولة لتفهم دورنا ومسؤوليتنا في الحفاظ عن الإسلام وكرامة الناس”.
وعلى صعيد متصل تمّ الكشف عنه من لجنة المتابعة بمجمع البحوث الإسلامية يؤكدّ فيه وجود دعم إيراني قوي لأتباع الطرق الصوفية في مصر في محاولة لنشر التشيع بينهم مستغلة وجود تشابه بين التصوف والتشيع.
هذا ويبلغ عدد الطرق الصوفية المنتشرة في مصر أكثر من‏74‏ طريقة بحسب دراسة حديثة للمركز الدولي للدراسات المستقبلية والإستراتيجية أوضحت خريطة الطرق الصوفية في مصر ، ورسم ملامح الطرق الصوفية والتي تضم أكثر من‏10‏ ملايين مريد‏,‏ لكل منها فروع في الفري والمدن‏,‏ ولكل طريقة شعارها وأورادها الخاصة بها‏,‏ يحرص أتباع كل طريقة علي جذب عدد كبير من المحبين والمريدين‏.
الصادق الغرياني : ألاعيب إيرانية مشبوهة لتحويل الشباب الليبي للتشييع واعتناق مذاهب الحادية
ويسعى الدعم الإيراني للطرق الصوفية في مصر إلى استغلال حب الطرق الصوفية لأهل البيت حيث تستغلها من أجل العبور نحو مصر لتصدير المذهب الشيعي أو الفكر الصفوي، ويؤكدّ الباحث المصري في شؤون الحركات الإسلامية أ.علي عبدالعال بأنّ هذه أمور باتت مؤكدة، خاصة ونحن نرى أحزاب كاملة في البلاد تقوم بناء على الأمور التي تصلها من إيران، وهناك عدد من المراكز البحثية وشخصيات ممن يعدون نخباً سياسية وثقافية له نفس العلاقات مع الدولة الشيعية، مشيراً إلى وجود تزايد غير عادي في حجم الزيارات التي تقوم بها شخصيات شيعية إيرانية أو شيعية عربية موالية لإيران وإلى مصر بعد الثورة.
وعن مصداقية التقارير التي تتحدث عن وجود دعم إيراني قوي لأتباع الطرق الصوفية وقيام عدد منهم بزيارات لإيران ثم عودتهم محملين بالفكر الشيعي يوضح عبدالعال قائلاً: “نعم كل ذلك صحيح وأنا أعرف شخصيات صوفية بعينها صار الطريق إلى إيران مألوفا لها، من خلال الزيارات المتكررة وكأنّهم يزورنها أسبوعي

حركة صابرين
أما الجسم الثاني فهى حركة ” الصابرين ” في قطاع غزة المحتلة ، بعد أن استغلت إيران الضائقة المالية والوضع الاقتصادي الصعب في قطاع غزة لنشر التشيع بين سكانه الفلسطينيين, عبر دعم وتمويل حركات تحظى بغطاء من “الجهاد الإسلامي”, تحت أنظار حركة “حماس” التي باتت تغض النظر عن هذه الأنشطة بعد تحسن علاقاتها أخيراً مع طهران. ومع انتشار شعارات ولافتات وصور تمجد الولي الفقيه وقادة طهران و”حزب الله”, بات قطاع غزة المحاصر من قبل إسرائيل, شبيهاً بالضاحية الجنوبية لبيروت (معقل حزب الله) وأسواق طهران.
وكان هذا مدخلا للإعلان عن حركة “الصابرين – نصراً لفلسطين” (حفص), بزعامة المسئول السابق في “الجهاد الإسلامي” هشام سالم .
ويعرف عن زعيم هذه الحركة, الإيرانية التمويل والدعم, الناشطة في غزة, هشام سالم, أنه يعمل مدرساً حالياً, فيما كان حتى وقت قريب يشغل منصباً قيادياً في “الجهاد الإسلامي” قبل أن يُفصل منها .
القائد العسكري لهذه الحركة ، التي لا تخفي أنشطتها كفصيل استخباراتي وعسكري ، المدعو إياد الحسني الذي ينشط في مخيم الشاطئ غرب غزة, يوصف بالمتشدد شيعياً, بعد تحوله إلى المذهب الشيعي ، وكانت “الجهاد” فصلته سابقاً ثم أعادته إلى صفوفها, بطلب إيراني, وانشق عنه هشام سالم الذي شكل حركة “صابرين-نصراً لفلسطين”, وإلى جانبه محمد سيد أبو سخيل وشريف الحلبي. وفي إحدى التسجيلات المتلفزة, قال هشام سالم “من يريد تحرير فلسطين, يجب أن ينطلق من كربلاء الإمام الحسين عليه السلام” على حد زعمه .
المال والنساء أدوات لجذب لنشر التشيع بين شباب المغرب العربي وإغرائه بالوظائف وزواج المتعة
وكانت البدايات الأولي لظهور هذه الحركة في مايو 2014 ظهر حركة “صابرين” لتكون أول حركة وجماعة شيعية في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية، لتؤكد نجاح السياسية الإيرانية في اختراق النسيج الفلسطيني وخاصة بقطاع غزة تحت دعاوى المقاومة ورفع الحصار عن قطاع غزة.
وتتخذ حركة صابرين شعار قريب من شعار حزب الله اللبناني والذي يعتبر أيضا قريب من شعار الحرس الثوري الإيراني، وهو ما يشير الي ارتباطها بإيران والحرس الثوري الإيراني .
لكن بدايات الشيع في قطاع غزة ظهرت منذ أكثر من 10 سنوات، تشيع عدد من قياديي وعناصر حركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني منهم محمد الطوخي ممثل الحركة السابق في إيران، إبراهيم البارود، يحيى جابر، الراحل محمد الزطمة ومحمد الطحايلة، كما ان إياد الحسني قائد الذراع العسكري للحركة ينتمي للمذهب الشيعي.
وفي عام 2008 أعلن تنظيم اسمه «حزب الله الفلسطيني» وجوده في الضفة، وقابلت كل من السلطة و«حماس» تلك الخطوة بالتشكيك، ولكن ذلك الفصيل الذي وصف نفسه بأنه «إسلامي جهادي سني لا علاقة له بالعملية السياسية» لم يدم طويلاً واختفت أخباره لاحقاً.
كذلك شهدت غزة إعلان خلية عسكرية تحت مسمى «مجموعات عماد مغنية»-احد قادة حزب الله اللبناني- مسؤوليتها عن عدة عمليات، وظهر تالياً انتماء تلك الخلية إلى «فتح». ويثير ارتباط هذه المسميات بإيران وحزب الله حساسية كبيرة في غزة.
ولا يعرف عدد اعضاء حركة “الصابرين” او المنطوين تحت لوائها، ولكن ما يشير اليه الخبراء والمتابعين للشأن الفلسطيني و خاصة في قطاع غزة الي انها حركة في ازدياد مع استغلال اعضائها للأوضاع الاقتصادية التي يعيشها القطاع.
وعلى صعيد تسليحهم، يري المراقبون ان الحركة تمتع بتسليح جيد ، فيما يدور الحديث عن قيام محمود جودة القائد السابق لجماعة التكفير والهجرة في غزة بلعب دور كبير في التنظيم، وذلك بعد أن أعلن تشيعه قبل سنوات بزعم انتسابه لآل البيت، وتصدره للمشهد الشيعي في القطاع.
ويوجد للحركة مجلس شوري، لا يعرف عددهم على وجه التأكيد ولكن يرأس المجلس شخص كنيته «أبو محمد». يرفض المحيطون به تعريف اسمه لأنه لا يمثل شخصياً حركته «الصابرين» كما يقولون، «بل هناك مجلس شورى يتخذ القرار في التنظيم، وهذا المجلس ليس جديداً، لكنه تأخر في الإعلان لظروف معينة سبقتها مرحلة كمون طويلة»، لا يظهر الكثير عن «أبو محمد» في البحث عن سيرته لاتصافه بالغموض وسرية التحرك، فهو مطلوب لإسرائيل منذ 18 عاماً.
ولا يُعرف تحديدا طبيعة العلاقة بين حركة حماس وبين “الصابرين”، ويفرض الواقع الأمني في غزة، على أي فصيل سياسي أو عسكري، التنسيق مع حماس بصفتها أكبر تنظيم مقاوم في غزة، بغض النظر عمّا ستؤول إليه نتائج المصالحة والملف الأمني. ويتابع شؤون هذه التنظيمات جهاز الأمن الداخلي التابع للحكومة أولاً، وثانياً جهاز الأمن الخاص بكتائب القسام الذراع المسلحة للحركة.

يتبع ..







التوقيع :
• كتاب: ثم أبصرت الحقيقة

مقالات
الأستاذ عبد الملك الشافعي

قالَ شيخ الإسلام الحافظ الإمام الزاهد أبو إسماعيلَ عبد الله بن محمدٍ الهروي:
عرضتُ على السيفِ خمسَ مرات، لا يقالُ لي ارجع عن مذهبك، لكن يقالُ لي: اسكت عما خالفك، فأقولُ لا أسكت.

[تذكرة الحفاظ: 3/1184]


من مواضيعي في المنتدى
»» كتاب: الاستضعاف وأحكامه في الفقه الإسلامي
»» كتاب: ألقاب الصحابة والتابعين في المسندين الصحيحين المسمى بالألقاب
»» اعرف مستواك في اللغه الانجليزيه مجانآ 68 سؤال من جامعة كامبريدج
»» إلقام الحجر لمن زكى ساب أبي بكر وعمر - الإمام جلال الدين السيوطي pdf
»» كتاب: محاكم التفتيش بأسبانيا والبرتقال وفرنسا وغيرها
 
قديم 27-04-15, 07:56 AM   رقم المشاركة : 3
العز بن عبد السلام
مشرف







العز بن عبد السلام غير متصل

العز بن عبد السلام is on a distinguished road


ليبيا بعد القذافي
ومن قطاع غزة الي مصر ثم ليييا ما بعد القذافي لم يتوقف قطار الحلم الصفوي للسيطرة على شريط فاطمي يعيد لها أمجاد فارسية زائفة ، ففي الفترة التي شهدت سقوط معمر القذافي تحول آلاف المواطنين الليبين من المذهب السني للمذهب الشيعي في ظاهرة غريبة انتشرت في المجتمع الليبي بعد سقوط نظام العقيد معمر القذافي .
ويتركز الشيعة في العاصمة الليبية، طرابلس، وفي شرق البلاد وخاصة في مدينة بنغازي وضواحيها، فيما ذكرت مصادر أن المئات من الشباب الليبي سافروا الى ايران لتعلم المذهب الشيعي.
لكن مع ذلك ففي شرق البلاد وخاصة في مدينة بنغازي وضواحيها، فيما ذكرت مصادر أن المئات من الشباب الليبي سافروا الى ايران لتعلم المذهب الشيعي. وأكدت رئيس لجنة الأوقاف بالمؤتمر الوطني الليبي، محمد الوليد في تصريحات صحافية نقلت عنه نهاية العام 2012 أن “بعض الدعاة إلى المذهب الشيعي يقومون بشراء أراضي باسم الحوزة الشيعية في ليبيا، مشيرا إلى أنهم يهدفون إلى تأسيس مؤسسات ومراكز للتشيع”.
وفي تصريحات خاصة ل( كل الوطن ) قال الصحفي الليبي محمد الامازيغي انه تلقى دعوة لزيارة طهران وزارها بالفعل وهناك فوجئ بأن منظمو الرحلة يقدمون له امرأة ايرانية للزواج بها على طريقة زواج المتعة بدعوى تسهيل إجراءات حصوله على الإقامة الشرعية في ايران ، ويضيف انه استجاب لطلب الجهة التي دعته للزيارة وتزوج بها دون أن يمارس معها علاقة زوجية حتي يأمن عودته مرة أخرى لبلاده .

من ناحيته قال الشيخ الصادق الغرياني مفتي ليبيا إنه تم ملاحظة نشاطات مشبوهة ومشينة من قبل إيران والإيرانيين داخل ليبيا حيث يتم نشر الكتب والكتيبات وإقامة المعارض ودعوات مستمرة للتشيع.
واشار إلى أن الإيرانيين يستدرجون الشباب الليبي وعامة الناس لدعوات مجانية لزيارة طهران ومنحهم إقامات في فنادق فخمة بزعم أن إيران تساعد ليبيا. وأكد أن عائلات ليبية قد اتصلت بدار الإفتاء تحذر من أن يتحول أبناؤها إلى “مذاهب ملحدة مثل المذهب الأحمدي أو غيرها من المذاهب التي لا أصل لها”. كما حذَّر العديد من خطباء المساجد في ليبيا من خطورة ما تقوم به إيران من نشر التشيع في ليبيا، داعين أولى الأمر والأسر الليبية إلى التصدي لهذه “الألاعيب الإيرانية من تدخل في الشأن الليبي الداخلي ونشر الفتنة بين أبنائه”
وفي ذلك الوقت كشف رئيس لجنة الأوقاف بالمؤتمر الوطني ( البرلمان الليبي ) محمد الوليد في تصريحات صحافية أن هناك بعض الدعاة إلى المذهب الشيعي يقومون بشراء أراضي باسم الحوزة الشيعية في ليبيا، مشيرا إلى أنهم يهدفون إلى تأسيس مؤسسات ومراكز للتشيع.
ودفع ذلك حكومة ليبيا المؤقتة في ذلك الوقت لمنع الاجانب والعرب الذين يدخلون اراضيها وعلى جوازاتهم أختام تشير إلى زيارتهم إلى ايران في إجراء احترازي على ما يبدو للتصدي لحملات التشيع التي انتشرت بقوة في البلاد مستغلة ضعف الدولة وأجهزة رقابتها في الفترة التي أعقبت سقوط نظام القذافي.
وتخوض ليبيا التي يدين جميع مسلميها بالمذهب المالكي، منذ سقوط نظام القذافي، معركة مفتوحة مع التشيع الذي ينتشر بشكل سريع فيها ما جعل عددا كبيرا من رجال الدين فيها، إلى إطلاق صيحة فزع من المارد الطائفي القادم إليها من إيران الشيعية الصفوية مع ما يمثله ذلك من خطر على التجانس المذهبي في البلاد.

يتبع ..







التوقيع :
• كتاب: ثم أبصرت الحقيقة

مقالات
الأستاذ عبد الملك الشافعي

قالَ شيخ الإسلام الحافظ الإمام الزاهد أبو إسماعيلَ عبد الله بن محمدٍ الهروي:
عرضتُ على السيفِ خمسَ مرات، لا يقالُ لي ارجع عن مذهبك، لكن يقالُ لي: اسكت عما خالفك، فأقولُ لا أسكت.

[تذكرة الحفاظ: 3/1184]


من مواضيعي في المنتدى
»» وثيقة نص العالم الشيعى محمد باقر البهبودي بقوله : ان احاديث المهدي المتأخرة مصنوعه !
»» كتاب: الدعوة السلفية بين الطرق الصوفية - كشف الصلة بين التصوف والأفكار الشيعية
»» كتاب: سموم الاستشراق والمستشرقون في العلوم الإسلامية
»» التشيع نشأته ومراحل تكوينه - أحمد الغامدي pdf
»» Supporting of The Final Prophet (PBUH) CD
 
قديم 27-04-15, 07:57 AM   رقم المشاركة : 4
العز بن عبد السلام
مشرف







العز بن عبد السلام غير متصل

العز بن عبد السلام is on a distinguished road


التشييع في تونس
من السر إلى العلن ومن التقية والاختفاء إلى الظهور والكشف عن معتقداتهم، هذا هو واقع الشيعة في تونس الذين طفوا على السطح وتحركوا خطوات للأمام بعد الثورة التونسية والإطاحة بنظام بن علي.
وقد ظهرت أكثر من جمعية خاصة بالتشيع تبدو في ظاهرها جمعيات ثقافية وفي باطنها شيعية عقائدية، وانتشرت المكتبات التي تروج للكتب الشيعية في أنحاء مختلفة من العاصمة تونس، وفي جنوب البلاد، وخاصة كتب محمد التيجاني السماوي أكبر الشخصيات الشيعية في تونس، والتي يتم طبعها في إيران ولبنان وتنشر في الوطن العربي، ليس هذا فحسب بل بات شيعة تونس يحتفلون بأعيادهم في وضح النهار.
فما أن سقط نظام بن علي وهبت رياح التغيير على تونس حتى بدا جليا أن خطرا جديدا يلوح في الأفق ويهدد البلد السني المالكي متمثلا في ظهور أعداد كبيرة من الشيعة الإثنى عشرية الذين استغلوا تلك الأجواء وبدأوا ليس فقط في الكشف عن أنفسهم بل والانتشار ومحاولة شرعنة وجودهم عبر تأسيس جمعيات “ثقافية” بشكل قانوني مثل جمعية المودة الثقافية التي تقدمت بطلب رسمي لوزارة الداخلية للحصول على ترخيص قانوني، إضافة لما يسمى بـ “الرابطة التونسية للتسامح” والتي يرأسها صلاح المصري حيث تسعى- بحسب ما جاء في صحيفة الضمير التونسية (12-1-2012م) إلى تنفيذ مشروع امتداد شيعي إيراني في تونس بتمويل إيراني، وذلك باعتماد الدفاع عن القضية الفلسطينية وتجريم التطبيع مع العدو الصهيوني كتقيّة أو مطيّة لكسب الشرعية في تونس في مرحلة أولى ثم بعد ذلك الانطلاق في تنفيذ مشروع امتداد شيعي في تونس ومن ثم البدء بالمطالبة بالاعتراف بوجود الشيعة في تونس وحقوقهم المزعومة.
وينشط المد الشيعي بشكل خاص في مدينة قابس جنوب العاصمة حيث يتوافد الشيعة علي الحسينية الوحيدة الموجودة في تونس، وقد شهدت المدينة التي تضم التجمع الشيعي الأكبر بعد الثورة احتفالات علنية بأعياد ومناسبات شيعية لأول مرة، ففي نهاية العام الماضي 2011م شهدت القاعات العامة بقابس احتفالات كبيرة بعيد الغدير الشيعي ، كما أحيا الشيعة في عاشوراء ذكرى استشهاد الحسين باللطميات (ضرب الصدور).

التشييع في الجزائر
وفي الجزائر يؤكد جزائريون تحولوا إلى (التشيع) في السنوات الأخيرة أن المذهب يزداد انتشارا بشكل سري في قطاعات واسعة من المجتمع الجزائري (السني بأغلبه)، بعد أن نقله إليهم مدرسون وموظفون قدموا للعمل من العراق وسوريا ولبنان، وأشاد هؤلاء بالحكومة الجزائرية التي لا تحارب دعوتهم بأي صورة من الصور، وذلك فيما يرى باحثون أن انتشار التشيع بشكل متفاوت في بعض بلدان شمال أفريقيا (تونس، الجزائر المغرب) يعود لـ”الخواء الروحي وافتقار الخطاب الديني السائد إلى العقلانية”. وإذا كان الحضور الشيعي في المغرب يبدوواضحا من خلال وجود ثلاث جمعيات شيعية ثقافية معترف بها على الأقل وهي “الغدير” و”البصائر” و”التواصل”، إلا أنه وبحسب مراقبين لا يزال ذلك الحضور محتشما في أكبر البلدان المغاربية الجزائر ويمكن ملاحظته في بعض الولايات والمدن مثل الجزائر العاصمة، باتنة، سطيف، تيارت، سيدي بلعباس.
ويؤكد الباحث الجزائري فريد مسعودي أن الكوابح أمام انتشار المذهب الشيعي في الجزائر تعد ذاتية بالدرجة الأولى لأن وسائل الدعاية المتبعة تعتمد على الانتشار السري، بسبب عوائق موضوعية تتعلق بمدى قابلية المحيط لهذا النوع من الفكر، بمعنى أنه قد لا يتطور إلى درجة الظاهرة الاجتماعية.

أهــ ..
المصدر







التوقيع :
• كتاب: ثم أبصرت الحقيقة

مقالات
الأستاذ عبد الملك الشافعي

قالَ شيخ الإسلام الحافظ الإمام الزاهد أبو إسماعيلَ عبد الله بن محمدٍ الهروي:
عرضتُ على السيفِ خمسَ مرات، لا يقالُ لي ارجع عن مذهبك، لكن يقالُ لي: اسكت عما خالفك، فأقولُ لا أسكت.

[تذكرة الحفاظ: 3/1184]


من مواضيعي في المنتدى
»» الامام على سفاح فى روايات الشيعة الامامية !!!
»» كتاب: محاكمة فكر طه حسين
»» كتاب: كشف أكاذيب القسيس زكريا بطرس حول رضاع الكبير
»» قد قال الروافض في عَليٍّ مقالآ جامعآ كفرآ وموقا !!
»» كتاب: الجواب الباهر في زوار المقابر pdf
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:42 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "