عقيل يرد على شقيقه علي رضي الله عنهما وينسف خرافة الرد عليهم كالراد على الله

[ابن الخطاب]

، الكليني : الكافي ٨ / ١٨٢

١ ـ المفيد : الاختصاص / ١٥١

، النوري : مستدرك الوسائل ١١ / ٩٤.

علي، عن أبيه، عن ابن عمير، عن عبد الرحمن بن الحجاج، عن محمد ابن مسلم، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: لما ولى علي (عليه السلام) صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: إني والله لا أرزؤكم من فيئكم درهما ما قام لي عذق بيثرب فليصدقكم أنفسكم أفتروني مانعا نفسي ومعطيكم؟ قال: فقام إليه عقيل فقال له: والله لتجعلني وأسود بالمدينة سواء، فقال: اجلس أما كان ههنا أحد يتكلم غيرك وما فضلك عليه إلا بسابقة أو بتقوى.







السؤال لكم يا رافضة هل يعقل أن عقيل شقيق (المعصوم)
من أمه وأبيه لايعرف جريمة الرد على الإمام الخطيرة والتي يعرفها
أصغر طالب علم في حوزاتكم؟
او تكون قصة الإمامة والعصمة صنعت في قم فيما بعد
ولم تعرفها الأمة في وقتها
او يكون حاله كحال ابن الإمام محمد بن الحنفية كافر هو الأخر
منكر للامامة ومدعيها؟
أعتقد أنكم مع النقطة الأخيرة :

[ابن الخطاب]

شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني
ج12 ص 237

(قال: فقام إليه عقيل فقال له: والله لتجعلني وأسود بالمدينة سواء) كأنه أراد بالأسود من اعتقه عمار فأعطاه أمير المؤمنين (عليه السلام) وأعطى مولاه وساير المسلمين ثلاثة دنانير كما مر في شرح الأصول وفيه دلالة على سوء أدب عقيل وأنه لم يرض بما فعله العالم الرباني حتى توسل بمعاوية كما هو المشهور


المازندراني صور المسئلة على أنها سوء أدب
ولم يتحدث عن الكبيرة التي اقترفها عقيل برده على (المعصوم)

[فاطمه الاحساء]

.
.

[حجازية 1]

اقتباس: السؤال لكم يا رافضة هل يعقل أن عقيل شقيق (المعصوم) من أمه وأبيه لايعرف جريمة الرد على الإمام الخطيرة والتي يعرفها أصغر طالب علم في حوزاتكم؟ او تكون قصة الإمامة والعصمة صنعت في قم فيما بعد ولم تعرفها الأمة في وقتها او يكون حاله كحال ابن الإمام محمد بن الحنفية كافر هو الأخر منكر للامامة ومدعيها؟ أعتقد أنكم مع النقطة الأخيرة :

ما ردكم ياشيعة ..

باركـ الله فيكـ يا ابن الخطاب ..

[ابن الخطاب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الاحساء     . .

بارك الله فيك يافاطمة على هذا التوثيق

[ابن الخطاب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حجازية 1     ما ردكم ياشيعة .. باركـ الله فيكـ يا ابن الخطاب ..

جزاك الله خير الجزاء ياحجازية

وبدورنا ننتظر الرد على هذه الرواية الصحيحة

[سلماان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الخطاب     وفيه دلالة على سوء أدب عقيل

من يسيء الأدب مع أئمتهم يكون ثقة وكمثال



الحسين بن أبي سعيد المكاري

أساء الأدب في حق الإمام الرضا
(مستدركات علم رجال الحديث 2 / 338 رقم 3312)
(الضعفاء من رجال الحديث 1 / 452-455)

ومع كل هــذا هو ثقة .

[أم الحسن]

عقيل على ما أذكر هو ملعون عند الرافضه

[محمد ب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الحسن     عقيل على ما أذكر هو ملعون عند الرافضه

نعم ليتخلصو من مثل هذه الورطات قامو بذم عقيل رضي الله عنه و شتمه :

1. فلم يستجب لي من جميع الناس إلا أربعة رهط: سلمان وأبو ذر والمقداد والزبير، ولم يكن معي أحد من أهل بيتي أصول به ولا أقوى به، أما حمزة فقتل يوم أحد، وأما جعفر فقتل يوم مؤتة، وبقيت بين جلفين جافيين ذليلين حقيرين عاجزين: العباس وعقيل،
وكانا قريبي العهد بكفر .. )

كتاب سليم بن قيس ص 216

2. محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن على بن النعمان عن عبد الله بن مسكان، عن سدير قال: كنا عند أبي جعفر (عليه السلام) فذكرنا ما أحدث الناس بعد نبيهم (صلى الله عليه وآله) واستذلالهم أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال رجل من القوم: أصلحك الله فأين كان عز بني هاشم وما كانوا فيه من العدد؟ فقال أبو جعفر (عليه السلام): ومن كان بقي من بني هاشم إنما كان جعفر وحمزة فمضيا وبقي معه رجلان ضعيفان ذليلان حديثا عهد بالاسلام: عباس وعقيل وكانا من الطلقاء أما والله لو أن حمزة وجعفرا كانا بحضرتهما ما وصلا إلى ما وصلا إليه ولو كانا شاهديهما لاتلفا نفسيهما.

الكافى 8 / 190, بحار الانوار 251/28

[سلماان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الحسن     عقيل على ما أذكر هو ملعون عند الرافضه

المصدر :
(معجم رجال الحديث - لزعيم الحوازت الخوئي - الجزء 10 - ترجمة العباس بن عبد المطلب)





= في [ص: 254] قال الخوئي ما نصه :

(ورواية الكافي الواردة في ذمه صحيحة السند، ويكفي هذا منقصة له، حيث لم يهتم بأمر علي بن أبي طالب (عليه السلام) ولا بأمر الصديقة الطاهرة في قضية فدك، معشار ما اهتم به في أمر ميزابه).







= إرجع إلى [ص: 252] ستجد روية الكافي التي يقصدها الخوئي
وستجد أيضاً (عـــقـــيـــل فيها) :

روى الكليني - قدس سره - عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن علي بن النعمان، عن عبد الله بن مسكان، عن سدير، قال: كنا عند أبي جعفر (عليه السلام) فذكرنا ما أحدث الناس بعد نبيهم (صلى الله عليه وسلم) واستذلالهم أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال رجل من القوم: أصلحك الله تعالى فأين كان عز بني هاشم وما كانوا فيه من العدد،فقال أبو جعفر (عليه السلام) ومن كان بقي من بني هاشم ؟ إنما كان جعفر وحمزة فمضيا، وبقي معه رجلان ضعيفان ذليلان حديثا عهد بالاسلام، عباسوعقيل وكانا من الطلقاء، أما والله لو أن حمزة وجعفرا كانا بحضرتهما ما وصلا إلى ما وصلا إليه ولو كانا شاهديهما لاتلفا نفسيهما. روضة الكافي: الحديث (216).