النبي في الدين الاثني عشري يستخدم التقية فيحرم الحلال ويحلل الحرام!!

[ابن الخطاب]

فضح كذب وتقية علماء الرافضة في قولهم أن النبي لا يجوز منه استخدام التقية
كثيراً ما يتشدق معممي الاثني عشرية بقولهم أن التقية غير جائزة في حق الأنبياء لأنهم في مقام نشر الدين وتبليغ الاحكام ولاثبات ما اقول سوف استعرض بعض الروايات التي ذكرها الحر العاملي
في كتابه التنبيه بالمعلوم وهي عينة لاتكاد تذكر من الكم الهائل من الروايات التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم او أهل البيت ومن مصادر الاثني عشرية الموافقه لما عليه جمهور المسلمين ولم تعجب معممي الرافضة وحملوها على التقية فطعنوا في مصداقية النبي صلى الله عليه وسلم

الحالة الأولى:- النبي عند الرافضة الاثني عشرية يستخدم التقية ويعلم الأمة الوضوء الباطل المشتمل على غسل القدمين لا المسح!!

يقول هذا الرافضي في كتابه ما يلي::-

الرابع : ما رواه الشيخ في الاستبصار في باب وجوب المسح
على الرجلين ، بإسناده عن محمد بن الحسن الصفّار ، عن عبد الله بن منبّه ، عن الحسين بن علوان ، عن عمرو بن خالد ، عن زيد بن علي ، عن آبائه ، عن علي عليه السلام ، قال : جلست أتوضّأ فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله : تمضمض واستنشق واستن ثمّ غسلت وجهي ثلاثاً ، فقال : يا علي ، قد تجزيك [ من ذلك ] المرّتان ، قال : فغسلت ذراعي ، ومسحت برأسي مرّتين ، فقال : قد يجزيك من ذلك المرّة ، وغسلت قدمي ، فقال لي : يا علي ، خلّل بين الأصابع لا تخلّل بالنار

قال الشيخ : هذا خبر موافق للعامّة ، وقد ورد مورد التقيّة ،.

والمضحك أن الحر العاملي قال مايلي بعد الرواية السابقة
أقول : فانظر إلى انّه حمله على التقيّة مع عدم جوازها على الرسول صلّى الله عليه وآله عند الشيخ ، لا عند غيره من الشيعة إلاّ النادر ، ولا عند أحد من المسلمين ، ولا وجه لها إلاّ أن يكون أمير المؤمنين والحسين وعلي بن الحسين عليهم السلام قد رووا تلك الرواية كما يرويها العامّة للتقيّة ، فكذلك أحاديث السهو من باب التقيّة في الرواية.


يقصد الأحاديث التي في مصادرهم و التي جاء فيها أن النبي صلى الله عليه وسلم سهى في صلاته
فبين لنا هذا المعمم لاشكره الله أن النبي وقتها كان يستخدم التقية ويتظاهر بأنه سهى ليرضي الصحابة ويلبس على من جاء بعدهم!!


الحالة الثانية:- النبي عند الرافضة يغش نساء الأمة ويعلمهن طريقة طهارة باطلة ويزيد في عدة النفساء عن أكثر من عشرة أيام كما هو المعمول به عند الرافضة الاثني عشرية!!!


الخامس : ما رواه الشيخ أيضاً في الاستبصار في باب أكثر أيّام النفاس بإسناده عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة ، عن العلاء ، عن محمد بن مسلم قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عن النفساء كم تقعد ؟


قال : إنّ أسماء بنت عميس أمرها رسول الله صلّى الله عليه وآله أن تغتسل لثمان عشر ، ولا بأس بان تستظهر ليوم أو يومين (١).

أقول : ذكر الشيخ لهذا الحديث وأمثاله ثلاثة أوجه من وجوه الجمع بينها وبين ما عارضها. أحدها : الحمل على ضرب من التقيّة ، لأنها موافقة لمذاهب العامّة. انتهى.

وإذا جاز حمل الحديث الصحيح المنقول من كتب الحسين بن سعيد ، عن الثقات الأثبات ، عن محمد بن مسلم الّذي أجمعت الطائفة على تصحيح ما يصحّ عنه على التقيّة مع عدم جوازها على الرسول صلّى الله عليه وآله فأحاديث السهو أولى بالحمل على التقيّة لمعارضته الأدلّة العقليّة

لاحظوا هذا الحر العاملي الغبي يكرر مجدداً أن التقية لاتجوز في حق النبي ثم نجده يعتضد برأي الطوسي في الحمل على التقية لكلام نبي الله صلى الله عليه وسلم

الحالة الثالثة:-النبي عند الرافضة يغش الأمة في مسئلة المبادرة برفع الحدث الأكبر ويعمد الى تأخيره الى طلوع الفجر وهو فعل مبطل لصحة الصوم في الدين الاثني عشري


السادس : ما رواه الشيخ في الاستبصار أيضاً في باب حكم من أصبح جنباً في شهر رمضان بعد ذكر أحاديث كثيرة في عدم الجواز بإسناده عن سعد بن عبد الله ، عن محمد بن الحسين ؛ ومحمد بن علي ، عن محمد بن عيسى ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن حمّاد بن عثمان ، عن حبيب الخثعمي ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : كان رسول الله صلّى الله عليه وآله يصلّي صلاة الليل في شهر رمضان ، ثمّ يجنب ، ثمّ يؤخّر الغسل متعمّداً حتى يطلع الفجر (٢).

قال الشيخ بعد ذكر حديث آخر مثله : الوجه في هذين الخبرين أن
نحملهما على ضرب من التقيّة وعلى ما بيّناه ، لانّه رواية العامّة !!!! عن النبيّ صلّى الله عليه وآله ، ويحتمل أنّه أخّر الغسل عمداّ لعذر من برد أو غيره. انتهى.

الحالة الرابعة :- النبي عند الرافضة يغش أمته ويحرمها من أكل لحم الحمار ومن التمتع بالمؤمنات الزينبيات العفيفات المواليات التي لم تجعل المتعة الا لهن !!!


السابع : ما رواه أيضاً في الاستبصار في باب تحليل المتعة بعد ذكر أحاديث كثيرة في الإباحة ، بإسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن أبي الجوزاء ، عن الحسين بن علوان ، عن عمرو بن خالد ، عن زيد بن علي ، عن آبائه ، عن على عليه السلام قال : حرّم رسول الله صلّى الله عليه وآله لحوم حمر الأهلية ونكاح المتعة (٢).

قال الشيخ : الوجه في هذه الرواية أن نحملها على التقيّة لأنّها موافقة لمذهب العامّة والأخبار الاُولى موافقة لظاهر الكتاب ، وإجماع الطائفة المحقّة (٣). انتهى.

الحالة الخامسة:- تحريم أكل لحم الحمير والجحوش مجدداً النبي عند الرافضة يغش الأمة واخرج لهم رواية تحرم أكل لحم الحمار وهو حلال بأجماع علماء الرافضة
الثامن : ما رواه أيضاً في الاستبصار في باب حكم لحم الحمار الأهلية

والخيل والبغال بعد رواية أحاديث متعدّدة في الجواز على كراهيّة (١) ، بإسناده عن محمد بن يعقوب ، عن الحسين بن محمد ، عن معلّى بن محمد ، عن بسطام بن مرّة ، عن إسحاق بن حسّان ، عن الهيثم بن واقد ، عن علي بن الحسن العبدي ، عن أبي هارون ، عن أبي سعيد الخدري (٢) ، قال : أمر رسول الله صلّى الله عليه وآله بلالاً بأن ينادي بأن رسول الله صلّى الله عليه وآله حرّم الجرّي والضبّ والحمار الأهلية (٣).
قال الشيخ : الوجه في هذا الخبر أن نحمله على التقيّة.

أقول : فعلم انّ مثل الكليني والحسين بن محمد الاشعري وغيرهم من علمائنا ورواتنا قد اقتدوا بالأئمّة عليهم السلام في التقيّة في الرواية ، فلا ينكر حمل حديث السهو على ذلك بعدما عرفت من معارضاته.

السؤال لكم يا رافضة لماذا غشنا النبي وبمعاونة من معصوميه
وحلل لنا بعض الأحكام وهي حرام وحرم علينا بعض الأحكام وهي حلال كيف نثق بمصداقة هذا النبي وبمن نصبهم لهداية الناس؟؟
هل نشكر الله أن قيض لنا بعض الأعاجم أمثال الطوسي واضرابه
الذين جاءوا بعد 400 سنة من وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وكشفوا لنا هذا التلاعب بالدين وان ماكان يسير فيه النبي بالناس مجرد مجاراة ومسايرة لهم فيما تشتهي أنفسهم



^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^
^^^^^^^
^^^^^
^^^
^^
^

إحصائية مهمة عن عدد روايات الإئمة المحمولة على التقية في كتاب تهذيب الأحكام للطوسي
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=98526




أحصائية مهمة عن عدد روايات الإئمة المحمولة على التقية في كتاب الإستبصار للطوسي
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=97941




إحصائية لعدد روايات الإئمة المحمولة على التقية في كتاب وسائل الشيعة للحر العاملي
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=154753

[طلال الراوي]

دين عجيب ومضحك

اذا رسول رب العالمين عليه الصلاة والسلام تحاط روايته بأسوار الشك والريبه

فكيف يثق الشيعي بجعفر بن محمد اصلا

بل هو قال انا اتكلم على سبعين وجها !!!!! واذا قلت ان الليل نهار لازم تصدقوني وان قلت النهار ليل لازم تصدقوني(بصائر الدرجات)

طيب ان قال الرعديد او مايسمونه بالامام المعصوم إن أبوبكر رجل سيئ

حتما هو يريد ان ابوبكر خوش آدمي وزين !

مافائدة اعتناق كل الناس للاسلام؟؟ فرسول الله نفسه لايجب الوثوق بأقواله لأنه متلون عند الجماعه السبئية!!

وماهو جواب الحمير المخططه من جماعة مايطلق عليهم بــ المستبصرين المدموغ على قفاهم بختم الاستحمار والغباء؟

دين سبئي منفر!! له الخزي وعليه العار ! تف تف تف على هيك دين

وتف علي القّواد مناف ناجي سكرتير البهيمه علي سيستاني

[ابن الخطاب]

أخي الحبيب طلال
أعلم ان الدين الاثني عشري لم يخترعه اليهود ومن بعدهم المجوس
الا لضرب النبوة وهدم الاسلام فحتى ينحى النبي وشريعته
اخترع منصب الامام المنصب من الله
وإذا وجد قول لهذا الامام المنصب من الله موافق لما عليه جمهور المسلمين
كان الحجة قول كهنة هذا الدين والاوصياء عليه من المراجع والمعممن
لا قول هذا الامام الذي نصبوه
بصراحه لا ادري مالذي يشجع على إعتناق دين
بلا ثوابت فكل شئ فيه عرضة للشك

[ابن الخطاب]

ونواصل سحق دين التقية
مع نماذج لمراجع الرافضة التي تكذب وتتقي وتنفي التقية عن الانبياء

حقائق الإيمان - الشهيد الثاني - ص 189
فإن ثبت حكمه من الكتاب العزيز بطريق النص أو بطريق الاجتهاد فهو المراد . وإلا فليرجع إلى السنة النبوية أو الإمامية عليهما السلام ولا فرق بينهما إلا أن السنة النبوية يعمل بأقسامها الثلاثة : من القول ، والفعل ، والتقرير مطلقا ، لعدم جواز التقية على النبي صلى الله عليه وآله . وأما السنة الإمامية ، فيفرق بين حال التقية وغيرها ، لوجوبها عليهم عليهم السلام


الشافي في الامامة - الشريف المرتضى - ج 2 - ص 126
، لأن تجويز التقية على الرسول صلى الله عليه وآله يشكل فيما يؤديه عن الله تعالى ، ونحن لا نجوز عليه التقية في ذلك



الفصول الغروية في الأصول الفقهية - الشيخ محمد حسين الحائري - ص 320
فإذا ثبت أن الجهة الرافعة لقبح الكذب منحصرة بالضرورة في الاضطرار إليه امتنع وقوعه منه تعالى لامتناع تحقق الاضطرار بالنسبة إليه لأنه على كل شئ قدير ولا يعجزه شئ في الأرض ولا في السماء ومن هنا يظهر امتناع الكذب على الأنبياء ولو من باب التقية

الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل - الشيخ ناصر مكارم الشيرازي - ج 13 - ص 272

هل كان الأنبياء يستعملون التقية ؟ استفاد جماعة من هذه الآية أن التقية حرام مطلقا للأنبياء في تبليغ الرسالة ، لأن القرآن يقول : ولا يخشون أحدا إلا الله .




تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي - ج 8 - ص 165

ثم وصف سبحانه الأنبياء الماضين ، وأثنى عليهم فقال : ( الذين يبلغون رسالات الله ) أي : يؤدونها إلى من بعثوا إليهم ، ولا يكتمونها ( ويخشونه ) أي : ويخافون الله مع ذلك في ترك ما أوجبه عليهم . ( ولا يخشون أحدا إلا الله ) ولا يخافون من سوى الله فيما يتعلق بالأداء والتبليغ . وفي هذا دلالة على أن الأنبياء لا يجوز عليهم التقية في تبليغ الرسالة




المسترشد - محمد بن جرير الطبري ( الشيعي) - ص 675
فلما كانوا غير رسل ولا أنبياء جاز لهم التقية ، لان الحظر وقع على النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) الذي أمر باظهار الدعوة إذ كان مبعوثا إلى الكفار ، فدعاهم إلى الدخول في الدين وجالدهم عليه بالسيف ، فاجابه من اجابه ، وحاد عنه من حاد

[أبو فراس السليماني]

بارك الله فيكم

[ابن الخطاب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فراس السليماني     بارك الله فيكم

جزاك الله خير الجزاء أخي الحبيب