الوثائق المدمرة لشبهة : طواف النبي صلى الله عليه وآله وسلم على أزواجه !!

[الواثق]

بسم الله الرحمن الرحيم . .


قال تعالى :

( وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ ) .


* الرد على شبهة طواف النبي صلى الله عليه وآله وسلم على أزواجه تم الرد عليها بشكل مفصل من قبل الأخ الفاضل / ساجد لله ( هنا )

ثم إن الأخ الفاضل / شمري طي أفادني بنص في كتاب قصص الأنبياء .

ثم إني بعد ذلك وقعت على نص في كتاب روضة المتقين .

فأحببت إيراد ما يتمم البحث المذكور , وبالله التوفيق .


والآن مع الوثائق :




# الوثيقة الأولى :



# النص :


روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه , للمجلسي ، ج‏8، ص: 89 :
و في القوي كالصحيح عن الحسن بن جهم قال رأيت أبا الحسن" ع" اختضب فقلت جعلت فداك اختضبت؟ فقال نعم إن التهيئة مما تزيد في عفة النساء، و لقد ترك النساء" أو نساء" العفة بترك أزواجهن التهيئة ثمَّ قال: أ يسرك أن تراها على ما تراك عليه إذا كنت على غير تهيئة؟ قلت لا قال فهو ذاك. ثمَّ قال من أخلاق الأنبياء صلوات الله عليهم التنظف و التطيب و حلق الشعر و كثرة الطروقة ثمَّ قال كان لسليمان بن داود عليهما السلام ألف امرأة في قصر واحد ثلاثمائة مهيرة و سبعمائة سرية و كان رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم، له بضع أربعين رجلا و كان عنده تسع نسوة و كان يطوف عليهن في كل يوم و ليلة. أ.هـ



# الوثيقة الثانية :




# النص :

قصص الأنبياء - الجزائري - الصفحة 407
في الكافي عن أبي الحسن قال : كان لسليمان بن داود (ع) ألف امرأة في قصر واحد ثلاثمائة مهيرة وسبعمائة سرية ويطيف بهن في كل يوم وليلة .
أقول : يحتمل طواف الزيارة ، والأظهر انه طواف الجماع . أ.هـ




# الوثيقة الثالثة :




# النص :


مرآة العقول للمجلسي - ( 20 / 421 - 422 ) :
فَلَمَّا كَانَ فِي السَّحَرِ هَبَطَ عَلَيْهِ جَبْرَئِيلُ ( عليه السلام ) بِصَفْحَةٍ مِنَ الْجَنَّةِ فِيهَا هَرِيسَةٌ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ هَذِهِ عَمِلَهَا لَكَ الْحُورُ الْعِينُ فَكُلْهَا أَنْتَ وَ عَلِيٌّ وَ ذُرِّيَّتُكُمَا فَإِنَّهُ لَا يَصْلُحُأَنْ يَأْكُلَهَا غَيْرُكُمْ فَجَلَسَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله )وَ عَلِيٌّ وَ فَاطِمَةُ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ ( عليهم السلام ) فَأَكَلُوا فَأُعْطِيَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فِي الْمُبَاضَعَةِ مِنْ تِلْكَ الْأَكْلَةِ قُوَّةَ أَرْبَعِينَ رَجُلًا فَكَانَ إِذَا شَاءَ غَشِيَ نِسَاءَهُ كُلَّهُنَّ فِي لَيْلَةٍ وَاحِدَةٍ . أ.هـ

قال المجلسي : ( صحيح ) .




والحمد لله رب العالمين .

[انسان طيب]

بارك الله فيكم اخى الحبيب بالفعل فوائد .موثقة .... وحديث الهريسة هذا فيه فوائد اخرى

هل اتاك حديث الهريسة



http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=84423

[الواثق]

بارك الله فيك أخي الحبيب انسان طيب ونفع بكم . . تخصص هريسة : )

[محب آل البيت الاشراف]

جزاك الله كل خير اخي الواثق طيب هب ان الرافضة قالوا اننا لا نعمل بهذه الروايات لمخالفتها للكتاب لذلك نرمي بها عرض الحائط ؟

[شمري طي]

(2) أقول : والعمدة في معجزة عــورتـــه (صلى الله عليه وآله) أنه اُعطي لـهـا أربـعـون قـوة .

قصص الأنبياء - الراوندي - تحقيق : غلام رضا عرفانيان - ص : 315 (2).

[الواثق]

اقتباس: جزاك الله كل خير اخي الواثق طيب هب ان الرافضة قالوا اننا لا نعمل بهذه الروايات لمخالفتها للكتاب لذلك نرمي بها عرض الحائط ؟

ولأجل عرض حائط السور العظيم جئنا بعلماء الشيعة الإمامية الذين صححوا أو اعتبروا هذه الروايات وقالوا بإعتبارها . .

مع أنه كان بإمكاننا ان نكتفي بوجودها بالكافي ! لكن جئنا بمن وثق اعتباريتها كرمال الحائط العجيب .


* أخي الحبيب شمري طي . .

جزاك الله خيرا على الفائدة وبارك الله فيك , شكرا جزيلا .

[ابوالوليد المهاجر]

جزاك ربي الجنة شيخنا الغالي ونفع الله بعلمك ..

[شهد الشام]

مجهود طيب
جزاكم الله خيرا ونفع بكم

[فاطمه الاحساء]

.....................................

تم الرفع من قبل هيئة مكافحة شبهات الرافضة
او مايصطلح على تسميته

تعليم جهال الرافضة ـ الذين يطعنون في كتب الحديث عند اهل السنة ـ بما هو اصلاً في كتبهم .

ـ............................
للاستزادة
http://alradnet-vb.com/vb/showthread.php?t=2501

[كتيبة درع الاسلام]

بارك الله في اسودنا أسود أهل السنة استاذنا الواثق وشمر طي واليكم نص في وثيقة آخرى



تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :

يقول علامة الشيعة ابن ادريس الحلي :
وأيظا فأن الرسول عليه السلام كان يطوف على تسع نساء بغسل واحد فلوا كان واجبا لما جاز له تركه لأنه كان يخل بالاغتسال الذي هو الواجب ويتركه لا خلاف في أن ترك الواجب فبيح عقلا وسمعا وحوشي عليه السلام عن ذلك.
المصدر :
السرائر ج1 ص213 ط مكتبة الروضة الحيدرية