استفسار من الاماميه بمسالة الاحتجاج بمبايعة علي رضي الله عنه بعد ستة اشهر

[أسد من أسود السنة]

هل علي رضي الله عنه خالف امر النبي صلى الله عليه وسلم وبايع ؟

اذا كان عدم مبايعته فعلا صحيحا فيقتضي ان مبايعته بعد الستة اشهر خطا


وان كان فعله لنصرة الاسلام اذن فعله كاد ان يهدم الاسلام ويثبت ان مافعله خطاء وضد الاسلام ؟

بل ويثبت ان الاسلام الصحيح ماعليه الصحابه لان بفعله نصر الاسلام الذي عليه ابي بكر رضي الله عنه وباقي المسلمين لان بعكسه يكون هدما


اما ان يكون اسلامهم صحيحا ويكون اتباعه لهم ومناصرتهم نصرا للاسلام !


او ان اسلامهم خاطيء وهادم للاسلام وساعد في هدم الاسلام بمبايعته وضيع الامامه وحق اهل البيت بذلك ؟

[سالم السهلي]

اقتباس: هل علي رضي الله عنه خالف امر النبي صلى الله عليه وسلم وبايع ؟

اجابتهم المستهلكه .. للحفاظ على بيضة الاسلام

[أسد من أسود السنة]

بارك الله فيك اخي سالم


وهل اختار البيضه اجتهادا منه ام عن نص


لا مفر لهم

[أسد من أسود السنة]

يرفع للاماميه..!

[العمرية 2]

بارك الله فيك يااسد السنة
سلفا سيجيبوك بأن علي رضي الله عنه وأرضاه حافظ على الدماء وصبر على الأذى
ولم تأخذه الحمية حمية الرجال لأن من تأخذه الحمية جاهل وهو معصوم

انظر يااسد هذه اجابة احد الرافضة عندما حاججته بأنهم يتهمون علي بالجبن بعدم رده على حادثة ضرب زوجته الزهراء رضي الله عنها واخذ الامامة المزعومة منه
.........................................
ثم إن هناك مفهومين هما الشجاعة والصبر، وهما لا يتعارضان، بل يكون الصبر أمر على الشجاع، بل يبرز شدة شجاعته، فلا ضير أن يصبر الشجاع على أمر قد يكون فيه اذاً أو إهانة على نفسه أو أهله أو ضياع حق له أو لأهله من أجل هدف أعظم وأسمى، وهو استمرار الخط الإلهي الرسالي المتمثل ببيت النبوة، وبالتالي الحفاظ على أصل الشريعة المحمدية وان شابها شيء من الانحراف مقابل إظهار الشجاعة والقتال، ثم فناء البيت المحمدي وذهاب جهود النبي (صلى الله عليه وآله) إدراج الرياح، أو قتل الكثير من غاصبي حقه ونشوب النزاع في عاصمة الإسلام والإسلام ما زال طرياً غضاً وأعداؤه كثيرون من المرتدين والمنافقين وغيرهم.
ان ما نذكره من مجريات أحداث التاريخية لما بعد الرسول (صلى الله عليه وآله) عندنا يتضمن ان علياً (عليه السلام) كان موصاً بالصبر على ذهاب حقه إذا لم يجد ناصراً من أجل البقاء على الإسلام، كما نجد فيها أن قريش أرادت أن ترجعها جاهلية ، وأنها نازعت على الملك في السقيفة وليس على الدين، وأنها تضمنت نفاق بعض القوم وحسدهم وخور وضعف آخرين وجبنهم، وفيها ان علياً (عليه السلام) خاطب عمر بن الخطاب بأنه لولا علمه بأنه موصى لما تجرء على فعل ما فعل، إلى آخره من الأحداث المترابطة التي يجب ان تؤخذ كوحدة واحدة، التي لو درسها المصنف المتجرد يجد أن عقله يسلم لا محالة الى أن ما فعله عليٌّ (عليه السلام) وصبر عليه كان في خدمة الإسلام والمسلمين، وانه كان في ذلك الموقف أشجع مما كان في الحروب.

توضيح الأمر أكثر والإجابة على الشبهات التي ربما ترد في الذهن لدى القارئ :

قضية الهجوم على الدار قطعي الثبوت في كتب المسلمين لا يمكن إنكارها او التشكيك فيها, والعودة إلى تفاصيل الواقعة لا يوجد إساءة فيها لأمير المؤمنين على الأطلاق لأنه أمر لا يتعلق بالشجاعة وإنما هذه القضية تبين عظمة الإمام و أن لا يوجد إنسان يستطيع أن يتحمل و يتصرف كما تحمل و تصرف الإمام إلا إذا كان معصوما وهذه الواقعة من القرائن الواضحة على عصمة الإمام لأن أمير المؤمنين لم يقع في الخطأ في اصعب الظروف كهذا الظرف .
ربما يرد سؤال هنا : ( الا ترون اننا نسيئ للامام علي في مثل هذا الطرح على الاقل اجبن الناس تاخذه الغيرة عندما يرى زوجته تهان امامه ).
فنقول : بأن الإمام (ع) هو وصي رسول الله (ص) وهو المكلف بالحفاظ على الشريعة وصونها وتطبيقها, فكيف للإمام المعصوم أن تأخذه حمية الجاهلية ويخالف الشرع ويضرب عنق القوم من غير محاكمة شرعية وإقامة الحد الشرعي عليهم !!
قد تتسائل لمَ لم يقم الإمام الحد الشرعي عليهم؟ وذلك لأن القوم أقصوا الإمام و أجتمعوا على مخالفته ولكي يقيم الإمام الحد لا بد من شهود ولا أعتقد بأن أحداً سوف يشهد ضد من هجم على الدار لأن من حضر الواقعة و سكت عنها فهو راضٍ عنها, وبالطبع شهادة فاطمة الزهراء (ع) كافية ولكن القوم استضعفوا آل بيت النبي (ص) وانقلبوا عليهم وسلبوهم حقوقهم,
.................................
سلفا هذه الاجابة محروقة لاتجلبوها

جزيت كل الخير تقبل مداخلتي المتواضعة تحياتي

[أسد من أسود السنة]

بارك الله فيك اختي الكريمه

اقتباس: ثم إن هناك مفهومين هما الشجاعة والصبر، وهما لا يتعارضان، بل يكون الصبر أمر على الشجاع، بل يبرز شدة شجاعته، فلا ضير أن يصبر الشجاع على أمر قد يكون فيه اذاً أو إهانة على نفسه أو أهله أو ضياع حق له أو لأهله من أجل هدف أعظم وأسمى،

اقول من امتلك القدرات الخنفشاريه التكوينيه لا يحق له ان يبقى مكتوف الايدي امام قتلة زوجته بل ويختبئ اين المنطق لا يوجد


لا ندري اين السمو في عجزه امام المهاجمين مع القدره على ردعهم ؟

والحق ضاع بسكوته عنهم وعدم اخذه منهم .!


فلا ندري اي سمو يقصده هذا الشخص

اقتباس: استمرار الخط الإلهي الرسالي المتمثل ببيت النبوة، وبالتالي الحفاظ على أصل الشريعة المحمدية وان شابها شيء من الانحراف مقابل إظهار الشجاعة والقتال، ثم فناء البيت المحمدي وذهاب جهود النبي (صلى الله عليه وآله) إدراج الرياح، أو قتل الكثير من غاصبي حقه ونشوب النزاع في عاصمة الإسلام والإسلام ما زال طرياً غضاً وأعداؤه كثيرون من المرتدين والمنافقين وغيرهم

هذا قول مضحك مبكي ؟


اين الاستمرار وقد انقطع بكفر اهل القبله بامامة بيت اهل النبوه ؟

واي حفاظ للشريعه والشريعه حسب معتقدك حرفت

الامامة انتزعت وذهبت الى اشخاص اخرين

والقران انقص منه ما انقص لاخفاء الامامه

اما خوفك من الصراع ؟

اقول انتقض الاسلام نقضا حسب معتقدكم منهم جميعا واصبحوا منافقين ومرتدين الا ثلاثه او اربعه او خمسه ؟

فاي صراع تخافه على الاسلام الطري الذي لم يكتمل عندكم ؟

والذي قال فيه الله ان الكافرين ياإسوا ؟


لكن الواضح ان الله عز وجل حصل له بداء واتضح ان الكافرين لم يياسوا واستطاعو تحطيم الاسلام بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ؟

اقتباس: فنقول : بأن الإمام (ع) هو وصي رسول الله (ص) وهو المكلف بالحفاظ على الشريعة وصونها وتطبيقها, فكيف للإمام المعصوم أن تأخذه حمية الجاهلية ويخالف الشرع ويضرب عنق القوم من غير محاكمة شرعية وإقامة الحد الشرعي عليهم !! قد تتسائل لمَ لم يقم الإمام الحد الشرعي عليهم؟ وذلك لأن القوم أقصوا الإمام و أجتمعوا على مخالفته ولكي يقيم الإمام الحد لا بد من شهود ولا أعتقد بأن أحداً سوف يشهد ضد من هجم على الدار لأن من حضر الواقعة و سكت عنها فهو راضٍ عنها, وبالطبع شهادة فاطمة الزهراء (ع) كافية ولكن القوم استضعفوا آل بيت النبي (ص) وانقلبوا عليهم وسلبوهم حقوقهم

كيف يطبق الشريعه من لا يقيم الحدود ولا يمنع المخطيء

وكيف يصونها من يعجز عن منع التحريف عنها او منع انتزاع الحقوق من اصحابها ؟


وكيف يحافظ احد على الشريعه وهو عاجز عن منع تحريفها وتخريبها


بل كيف يحافظ عليها من استخدم وسيله ليضارب بين احكام الشريعه بحجة الخوف والعجز ويعتبر حافظا للشريعه


هذا هراء

[أسد من أسود السنة]

يرفع للاماميه ..!

[خالد المخضبي]

بارك الله فيك يااسد السنة

[عابده لربها]

سوف يقولون انه التقيه

[ابن الخطاب]

اكيد البيضة