باب في أن الأئمّة يوقعون الاختلاف بين شيعتهم‏- تم رمي عصمة الدرزن في مزبلة التاريخ

[ابن الخطاب]

كتاب الدرر النجفية من الملتقطات اليوسفية
تأليف يوسف البحراني
الجزء الثاني صفحة 300

36 درّة نجفيّة ‌في‌ ‌أن‌ الأئمّة عليهم‌ السّلام‌ يوقعون‌ الاختلاف‌ ‌بين‌ شيعتهم‌

المشهور ‌بين‌ أصحابنا‌-‌ رضوان‌ اللّه‌ عليهم‌‌-‌ تخصيص‌ الحمل‌ ‌علي‌ التقية ‌في‌ الأخبار بوجود قائل‌ ‌من‌ العامة بذلك‌. و ‌ألذي‌ يظهر لي‌ ‌من‌ الأخبار خلاف‌ ‌ما هنالك‌، و ‌هو‌ أنهم‌ عليهم‌ السّلام‌ يوقعون‌ الاختلاف‌ ‌بين‌ الشيعة و ‌إن‌ ‌لم‌ يكن‌ ثمة قول‌ للعامة فمن‌ الأخبار ‌في‌ ‌ذلک‌ ‌ما رواه‌ ثقة الإسلام‌ ‌في‌ (الكافي‌) ‌في‌ الموثق‌ ‌عن‌ زرارة ‌عن‌ ‌أبي‌ ‌جعفر‌ ‌عليه‌ السّلام‌ ‌قال‌: سألته‌ ‌عن‌ ‌مسأله‌، فأجابني‌ ‌فيها‌، ‌ثم‌ جاء رجل‌ آخر فسأله‌ عنها، فأجابه‌ بخلاف‌ ‌ما أجابني‌، ‌ثم‌ جاء آخر فأجابه‌ بخلاف‌ ‌ما أجابني‌ و أجاب‌ صاحبي‌، فلما خرج‌ الرجلان‌ قلت‌: يابن‌ رسول‌ اللّه‌ ‌صلي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ رجلان‌ ‌من‌ العراق‌ ‌من‌ شيعتكم‌ قدما يسألان‌، فأجبت‌ ‌کل‌ واحد منهما بخلاف‌ ‌ما أجبت‌ ‌به‌ صاحبه‌؟ ‌فقال‌: « يا ‌ زرارة، ‌إن‌ ‌هذا‌ خير لنا و لكم‌، فلو اجتمعتم‌ ‌علي‌ أمر لصدقكم‌ الناس‌ علينا، و لكان‌ أقل‌ لبقائنا و بقائكم‌».
‌قال‌: ‌ثم‌ قلت‌ لأبي‌ ‌عبد‌ اللّه‌ ‌عليه‌ السّلام‌: شيعتكم‌ ‌لو‌ حملتموهم‌ ‌علي‌ الألسنة ‌أو‌ ‌علي‌ النار لمضوا و هم‌ يخرجون‌ ‌من‌ عندكم‌ مختلفين‌؟ ‌قال‌: فأجابني‌ بمثل‌ جواب‌ أبيه‌.
أقول‌: انظر ‌إلي‌ صراحة ‌هذا‌ الخبر ‌في‌ اختلاف‌ أجوبته‌ ‌عليه‌ السّلام‌ ‌في‌ ‌مسأله‌ واحدة ‌في‌ مجلس‌ واحد و تعجب‌ زرارة. و ‌لو‌ ‌کان‌ الاختلاف‌ ‌إنّما‌ وقع‌ لموافقة العامة لكفي‌ جوابا واحدا ‌بما‌ هم‌ ‌عليه‌ يومئذ، و ‌لما‌ تعجب‌ زرارة ‌من‌ ‌ذلک‌؛ لعلمه‌ بفتواهم‌ عليهم‌ السّلام‌ أحيانا ‌بما‌ يوافق‌ العامة تقية.
و انظر ‌إلي‌ صراحة جوابه‌ ‌عليه‌ السّلام‌ ‌في‌ تعليل‌ الاختلاف‌ ‌بما‌ يؤيد ‌ما قلنا ‌من‌ أنّهم‌ ‌إنّما‌ خالفوا ‌بين‌ الشيعة لئلّا يصدّقهم‌ العامة عليهم‌، ‌بل‌ يكذبوهم‌ ‌في‌ روايتهم‌ ‌ذلک‌ عنهم‌ ‌عليه‌ السّلام‌.
و لعل‌ السر ‌في‌ ‌ذلک‌ ‌أن‌ الشيعة ‌إذا‌ خرجوا عنهم‌ مختلفين‌؛ ‌کل‌ ينقل‌ ‌عن‌ إمامه‌ خلاف‌ ‌ما ينقله‌ الآخر، سخف‌ مذهبهم‌ ‌في‌ نظر العامة، ( وهذا مانشعر به تجاه مذهبكم يا رافضة) و كذبوهم‌ ‌في‌ نقلهم‌، و نسبوهم‌ ‌إلي‌ الجهل‌ و ‌عدم‌ الدين‌، و هانوا ‌في‌ نظرهم‌، بخلاف‌ ‌ما ‌إذا‌ اتّفقت‌ كلمتهم‌، و تعاضدت‌ مقالتهم‌؛ فإنّهم‌ يصدقونهم‌ و يشتدّ بغضهم‌ لهم‌ و لإمامهم‌ و مذهبهم‌، فيصير ‌ذلک‌ سببا لثوران‌ العداوة.
و ‌من‌ ‌ذلک‌ ‌أيضا‌ ‌ما رواه‌ ‌الشيخ‌ ‌في‌ (التهذيب‌) ‌في‌ الصحيح‌ ‌علي‌ الظاهر ‌عن‌ سالم‌ ‌بن‌ ‌أبي‌ خديجة ‌عن‌ ‌أبي‌ ‌عبد‌ اللّه‌ ‌عليه‌ السّلام‌ ‌قال‌: سأله‌ إنسان‌ و أنا حاضر ‌فقال‌:
ربما دخلت‌ المسجد و ‌بعض‌ أصحابنا يصلّي‌ العصر و بعضهم‌ يصلّي‌ الظهر، ‌فقال‌:
«أنا أمرتهم‌ بهذا، ‌لو‌ صلوا ‌علي‌ وقت‌ واحد لعرفوا، فاخذوا برقابهم‌».
و ‌هو‌ ‌أيضا‌ صريح‌ ‌في‌ المطلوب‌؛ إذ ‌لا‌ يخفي‌ ‌أنه‌ ‌لا‌ تطرق‌ للجهل‌ هنا ‌علي‌ موافقة العامة، لاتفاقهم‌ ‌علي‌ التفريق‌ ‌بين‌ وقتي‌ الظهر و العصر و مواظبتهم‌ ‌علي‌ ‌ذلک‌.
و ‌ما رواه‌ ‌الشيخ‌ ‌في‌ (العدّة) مرسلا ‌عن‌ الصادق‌ ‌عليه‌ السّلام‌ ‌أنه‌ سئل‌ ‌عن‌ اختلاف‌ أصحابنا ‌في‌ المواقيت‌، ‌فقال‌: «أنا خالفت‌ بينهم‌».
و ‌ما رواه‌ ‌في‌ (الاحتجاج‌) بسنده‌ ‌فيه‌ ‌عن‌ حريز ‌عن‌ ‌أبي‌ ‌عبد‌ اللّه‌ ‌عليه‌ السّلام‌ ‌قال‌: قلت‌ ‌له‌: إنّه‌ ‌ليس‌ ‌شيء‌ أشد علي‌ّ ‌من‌ اختلاف‌ أصحابنا. ‌قال‌: «‌ذلک‌ ‌من‌ قبلي‌».!!!!
و ‌ما رواه‌ ‌في‌ كتاب‌ (معاني‌ الأخبار) ‌عن‌ الخزّاز. عمن‌ حدثه‌ ‌عن‌ ‌أبي‌ ‌الحسن‌ ‌عليه‌ السّلام‌ ‌قال‌: «اختلاف‌ أصحابي‌ لكم‌ رحمة». و ‌قال‌: «‌إذا‌ ‌کان‌ ‌ذلک‌ جمعتكم‌ ‌علي‌ أمر واحد». و سئل‌ ‌عن‌ اختلاف‌ أصحابنا؟ ‌فقال‌ ‌عليه‌ السّلام‌: «أنا فعلت‌ ‌ذلک‌ بكم‌، و ‌لو‌ اجتمعتم‌ ‌علي‌ أمر واحد لأخذ برقابكم‌».
و ‌ما رواه‌ ‌في‌ (الكافي‌) بسنده‌ ‌فيه‌ ‌عن‌ موسي‌ ‌بن‌ أشيم‌ ‌قال‌: كنت‌ ‌عند‌ ‌أبي‌ ‌عبد‌ اللّه‌ ‌عليه‌ السّلام‌ فسأله‌ رجل‌ ‌عن‌ آية ‌من‌ (كتاب‌ اللّه‌)، فأخبره‌ ‌بها‌، ‌ثم‌ دخل‌ ‌عليه‌ داخل‌ فسأله‌ ‌عن‌ ‌ذلک‌، فأخبره‌ بخلاف‌ ‌ما أخبر ‌به‌ ‌الأوّل‌، فدخلني‌ ‌من‌ ‌ذلک‌ ‌ما شاء اللّه‌.
‌إلي‌ ‌أن‌ ‌قال‌: فبينما أنا كذلك‌ إذ دخل‌ ‌عليه‌ آخر فسأله‌ ‌عن‌ تلك‌ الآية، فأخبره‌ بخلاف‌ ‌ما أخبرني‌ و أخبر صاحبي‌، فسكنت‌ نفسي‌ و علمت‌ ‌أن‌ ‌ذلک‌ ‌منه‌ تقية.
‌ثم‌ التفت‌ ‌إلي‌ ‌فقال‌: «يابن‌ أشيم‌، ‌إن‌ اللّه‌ فوّض‌ ‌إلي‌ سليمان‌ ‌بن‌ داود، ‌فقال‌ هذا عَطاؤُنا فَامنُن‌ أَو أَمسِك‌ بِغَيرِ حِساب‌ٍ، و فوض‌ ‌إلي‌ نبيه‌ ‌صلي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ ‌فقال‌ ما آتاكُم‌ُ الرَّسُول‌ُ فَخُذُوه‌ُ وَ ما نَهاكُم‌ عَنه‌ُ فَانتَهُوا، فما فوض‌ ‌إلي‌ رسول‌ اللّه‌ ‌صلي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ فقد فوض‌ إلينا».
و لعلك‌ بمعونة ‌ذلک‌ تعلم‌ ‌أن‌ الترجيح‌ ‌بين‌ الأخبار بالتقية ‌بعد‌ العرض‌ ‌علي‌ (الكتاب‌) العزيز أقوي‌ المرجحات‌، ‌فإن‌ جل‌ الاختلاف‌ الواقع‌ ‌في‌ أخبارنا ‌بل‌ كله‌ ‌عند‌ التأمل‌ و التحقيق‌ ‌إنّما‌ نشأ ‌من‌ التقية. و ‌من‌ هنا دخلت‌ الشبهة ‌علي‌ جمهور متأخري‌ أصحابنا‌-‌ رضوان‌ اللّه‌ عليهم‌‌-‌ فظنوا ‌أن‌ ‌هذا‌ الاختلاف‌ ‌إنّما‌ نشأ ‌من‌ دس‌ أخبار الكذب‌ ‌في‌ أخبارنا، فوضعوا الاصطلاح‌ المشهور ‌في‌ تنويع‌ الحديث‌ ‌إلي‌ الأنواع‌ الأربعة؛ ليتميز ‌به‌ صحيحها ‌من‌ سقيمها، و غثّها ‌من‌ سمينها. و قوّي‌ الشبهة فيما ذهبوا ‌إليه‌ شيئان‌:
أحدهما: رواية مخالف‌ المذهب‌ و ظاهر الفسق‌ و المشهور بالكذب‌ ‌من‌ فطحي‌ و واقفي‌ و زيدي‌ و عامي‌ و كذاب‌ و غال‌ و نحوهم‌.
و ثانيهما: ‌ما ورد عنهم‌ ‌عليه‌ السّلام‌ ‌من‌ ‌أن‌ «لكل‌ رجل‌ منا رجل‌ يكذب‌ ‌عليه‌»، و أمثاله‌ ممّا يدل‌ ‌علي‌ دس‌ ‌بعض‌ الأخبار الكاذبة ‌في‌ أحاديثهم‌ عليهم‌ السّلام‌.

كما قرأتم يا أولي العقول (المعصوم) يتلاعب
بدين الناس ويوقعهم في الخلاف والإختلاف
ويقر أنه خالف بينهم !! وينسف معه كل ترهات
أصحاب العمائم الذين ازعجونا بأهمية العصمة
وأهمية إتصاف من يقوم مقام النبي صلى الله عليه وسلم
بها الميزة الربانية - زعموا
الله أكبر على هذا الدين الذي يتبجح معتنقيه ليل نهار
بعقيدة العصمة التي ألصقوها بإئمتهم وأستماتوا
في إثباتها بزخرف القول بالعقل تارة وبلي أعناق
النصوص تارة أخرى والهدف واضح وبين لكل من يطلع
على أقوال معمميهم في أهمية العصمة والدور الذي
يلعبة الإمام الذي سموه (المعصوم) كذباً وزوراً
وهدفهم من هذا المنصب المفترى على الله ورسوله
هو ضرب منصب النبوة وإيجاد منصب أعلى منه
وهذه نماذج من تخرصات معممي الدين الرافضي
الإثناعشري حول العصمة والتي جعلها المعصوم
خائن الإمانة(بإيقاعه الإختلاف المتعمد)
في الدين لاتساوى عفطة عنز

تصحيح اعتقادات الإمامية - الشيخ المفيد ص 128، 130:
قال الشيخ المفيد رحمه الله: العصمة من الله تعالى لحججه هي التوفيق واللطف والاعتصام من الحجج بها عن الذنوب والغلط في دين الله تعالى، والعصمة تفضل من الله تعالى على من علم أنه يتمسك بعصمته،

وهل هناك غلط أكبر من تلاعب( المعصوم ) في تفسير القرآن تلاعبه بالصلاة وأقاتها؟

___________________
___________________

عقائد الامامية - الشيخ محمد رضا المظفر ص 65 :
24 - عقيدتنا في عصمة الإمام
ونعتقد أن الإمام كالنبي يجب أن يكون معصوما من جميع الرذائل والفواحش ما ظهر منها وما بطن ، من سن الطفولة إلى الموت ، عمدا وسهوا .
كما يجب أن يكون معصوما من السهو والخطأ والنسيان ، لأن الأئمة حفظة الشرع والقوامون عليه حالهم في ذلك حال النبي ، الذي اقتضانا أن نعقتد بعصمة الأنبياء هو نفسه يقتضينا أن نعتقد بعصمة الأئمة ، بلا فرق . ليس على الله بمستنكر * أن يجمع العالم في واحد

حفظة الشرع؟؟ والقوامون عليه!! وحالهم حال النبي صلى الله عليه وسلم؟ قاتلكم الله يا رافضة ومتى كان النبي صلى الله عليه وسلم يداهن في دين الله عز وجل؟ متى كان يتلاعب في تفسير آيات الله؟ متى كان يتلاعب بهم في الفتوى ويفتخر بأنه من أوقع الإختلاف؟

___________________
___________________

- أضواء على عقائد الشيعة الإمامية - الشيخ جعفر السبحاني ص 388

تفردت الإمامية من بين الفرق الإسلامية بإيجابها عصمة الإمام من الذنب والخطأ ، ............هذه هي عقيدة الإمامية في الإمامة ، وقد استدلوا عليها بوجوه من العقل والسمع .أما العقل فقالوا : إن الإمام منفذ لما جاء به الرسول ، وحافظ للشرع ، وقائم بمهام الرسول كلها ، فلو جاز عليه الخطأ والكذب ، لا يحصل الغرض من إمامته .
..... ويقول الدليل على لزوم عصمة الإمام بعد النبي ( صلى الله عليه وآله ) يمكن الاستدلال على لزوم العصمة في الإمام بوجوه متعددة نورد أهمها :
الأول : إن الإمامة إذا كانت استمرارا لوظيفة النبوة والرسالة ، وكان الإمام يملأ جميع الفراغات الحاصلة جراء رحلة النبي الأكرم ( صلى الله عليه وآله ) ، فلا مناص من لزوم عصمته ، وذلك لأن تجويز المعصية يتنافى مع الغاية التي لأجلها نصبه الله سبحانه إماما للأمة ، فإن الغاية هي هداية الأمة إلى الطريق المهيع ، ولا يحصل ذلك إلا بالوثوق بقوله ، والاطمئنان بصحة كلامه ، فإذا جاز على الإمام الخطأ والنسيان ، والمعصية والخلاف ، لم يحصل الوثوق بأفعاله وأقواله ، وضعفت ثقة الناس به ، فتنتفي الغاية من نصبه ، وهذا نفس الدليل الذي استدل به المتكلمون على عصمة الأنبياء ، والإمام وإن لم يكن رسولا ولا نبيا ولكنه قائم بوظائفهما .




فإن الغاية هي هداية الأمة إلى الطريق المهيع ،؟؟؟
ولا يحصل ذلك إلا بالوثوق بقوله ،؟؟؟
والاطمئنان بصحة كلامه؟؟

إذا كان شيعته في وقتها إرتابوا في كلامه وشكوا فيه
كما في رواية زرارة ورواية موسي‌ ‌بن‌ أشيم‌ كيف
يريد منا هذا المعمم أن نقتنع بقوله وبإهيمة الدور
الذي يلعبه المعصوم

[شمري طي]

جزاك الله خيـــــر .

وهي ملتقطات ( يوسفية اخبارية دجلية ) للخروج من مأزق تناقض داينتهم
حتى يتلاعب بمصائب ديانته في كتابه ( الحدائق ) بحجة الحمل على التقية حتى لو لم يعلم القائل بها أو لم يحضره مذهب العامة .

مع أن معصومه قال : ( ما سمعت مني يشبه قول الناس فيه التقية ، وما سمعت مني لا يشبه قول الناس فلا تقية فيه )

[طلال الراوي]

جزاكم الله خيرا ابن الخطاب وشكري طي ،،، خلاص مادام المعصوم المتناقض يقول لو اجتمع تم على أمر واحد لقطعت رقابكم،، لا تواتر إذن على ما يسمونه عقيدة سب الخلفاء الراشدين ولا تواتر على الإمامة وان كان المفيد أصلا صرح بذلك رسميا في المساءل الجاروديه لكن هنا زيادة ترسيخ وتأكيد وتوضيح وبطيخ لاحلى دين بطيخي بالدنيا ،،

[ابن الخطاب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمري طي     جزاك الله خيـــــر . وهي ملتقطات ( يوسفية اخبارية دجلية ) للخروج من مأزق تناقض داينتهم حتى يتلاعب بمصائب ديانته في كتابه ( الحدائق ) بحجة الحمل على التقية حتى لو لم يعلم القائل بها أو لم يحضره مذهب العامة . مع أن معصومه قال : ( ما سمعت مني يشبه قول الناس فيه التقية ، وما سمعت مني لا يشبه قول الناس فلا تقية فيه )

أحسنت أخي الكريم فالحمل على التقية هو المخرج الوحيد لهم من تناقضات دينهم

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن سيرين     جزاكم الله خيرا ابن الخطاب وشكري طي ،،، خلاص مادام المعصوم المتناقض يقول لو اجتمع تم على أمر واحد لقطعت رقابكم،، لا تواتر إذن على ما يسمونه عقيدة سب الخلفاء الراشدين ولا تواتر على الإمامة وان كان المفيد أصلا صرح بذلك رسميا في المساءل الجاروديه لكن هنا زيادة ترسيخ وتأكيد وتوضيح وبطيخ لاحلى دين بطيخي بالدنيا ،،

جزاك الله خير الجزاء أخي الحبيب ابن سيرين
هو كما قلت دين متناقض تبعاً لتناقض معصوميهم

[ابوعبادة]

جزاك الله خيرا

ان هذا الأمر كفيل لمن تدبره ان يبصر الحق ، ويميز الباطل

ولكن : {قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ } [يونس: 108]

[فتى الشرقيه]

ولكن كيف سيحملون إختلاف آل البيت على الإمامة ,,, على أنها تقيه
فأبناء جعفر الصادق إختلفوا على الإمامة
وقبلهم إختلف جعفر الصادق مع عمه زيد على الإمامة