حقيقة الإنتماء الــســيــاســي للرافضة في السعودية .
[ALIGN=CENTER]
هكذا علمكم الخميني تصديــــر الثورة دائماً وأبداً !!!
الهالك في يوم السبت الثالث من حزيران عام 1989م .
حقيقة الإنتماء السياسي للرافضـــــــــــة في السعـــــودية :
وإليك أخي القارئ الكريم ، على سبيل السرد لا التفصيل ، نماذج من الولاء السياسي والمذهبي لطهران :
إن هذه الدولة المباركة _ حفظها الله _ أغدقت على الشيعة ، وفتحت لهم السبل ودللتهم وأنعمت عليهم ، وربتهم وعمتهم بخيرها العميم ، فهل وجدت منهم ولاء ومحبه وصدقٌ في الانتماء ؟ الجواب بالطبع لا . بل وجدت أنهم يوالون إيران موالاة قطعية غير قابلة للنقاش ، ومستمرة قلباً وقالباً ، ولا يحبون هذه الدولة أبداً ، بل هي دولة ظلم وإستبداد كما هو معروف من دينهم الباطني .
* فمثلاً إبان فتنة الحرم التي حدثت في عام 1400هـ ماذا فعل الشيعة ؟ لقد قاموا بمظاهرات إفسادية عجيبة ، يحملون لافتات وفيها الموت للأسرة الحاكمة و "الموت لآل سعود " و " الموت للدولة" وقتلوا رجال الأمن ، ودمروا سيارات الدولة ، ودمروا الأماكن العامة .
* وفي مقابل ذلك فهم الذين كانوا يصرفون الأموال الطائلة في مساعدة إيران أيام الثورة ، بل إن هناك أشخاص من الدمام والأحساء تكفلوا ببناء بعض المؤسسات الحكومية في إيران التي دمرت أيام فتنة الخميني .
* وتذكرون جيداً عندما حاول الشيعة تفجير خزانات البترول في المنطقة الشرقية .
* وعندما حاولوا تفجير خزانات الغاز في رأس تنوره .
* وعندما حاولوا تفجير مصليات العيد في الخبر والدمام ومستشفى القطيف .
* وفي عام 1407هـ الحادثة المشهورة في مكة المكرمة ، عندما حاولوا تفجير الحرم المكي الآمن ، وقاموا بمظاهرات ، وقتلوا عدداً كبيراً من المسلمين في الداخل والخارج ، وهذا ليس مستوراً بل إنه معلن في وسائل الإعلام .
* والجميع يذكرون جريمة التفجير ، التي قام بها 16 شيعياً في نفق محبس الجن ، وأسفر عن قتل عدد من حجاج بيت الله كان أحدهم عبد العزيز شمس من الأحساء والبقية من الكويت .
* وكذلك حادثة نفق المعيصم التي كان ضحيتها آلاف الحجاج .
هذه الجرائم ارتكبها الشيعة ، بحجة التقرب إلى ربهم الذي يكونون أقرب ما يكونون منه عندما يتسببون بقتل أهل السنة والجماعة . أهل السنة ، الذين أسكونهم معهم في بلادهم ، وفتحوا لهم أبواب العمل والتوظيف ، والسفر على راحتهم بلا أدنى مضايقة ، بل كغيرهم من المواطنين ، والاحتفالات المفتوحة ، وفسح الحسينيات ... كل هذا لم يفيد ولم يملأ أعينهم ، بل زادهم عتواً وطغياناً ، ولا عجب .. فهم ليسوا شيعة آل البيت . بل هم شيعة الخميني ، والخامنائي ، والصدر ، والسيستاني ، والخوئي ، والشيرازي ، هم شيعة كل من نصب العداء لأهل السنة والجماعة ، وما تخفي صدورهم أعظم !!
وصدق الشاعر إذ يقول في ذمِّهم :
لا يُؤمَنون وكلُّ الناس قد أمنوا *** ولا أمان لهم ما أورق الشجر
لا بارك الله فيهم لا ولا بقيت *** منهم بحضرتنا أنثى ولا ذكر [/ALIGN]
[ALIGN=CENTER] .. يــا إخــوة/ نــريــد مــعــلــومــات كــهــذه مــوثــقــة أكــثــر وأكــثــر .. [/ALIGN]