قبح الله هذا العلج مااجهله.
بعد ان يقال قاتل الله الحمق وأهله اقول:
إن النبي عليه الصلاة والسلام وفي زمنه الذي هو خير الأزمان , زمن القرآن كان في المدين منافقون . وكان النبي عليه الصلاة والسلام يعلمهم , وكان يعاملهم كما يعامل أصحابه الكرام البررة , فيدخلون مسجده ويصلون معه , ولم يروى أنه فرق بينهم , بل في قصة المنافق عبدالله بن أبي بن سلول المعلومة عندما أشار أصحاب النبي عليه بقتله قال: لا لايقال أن محمدا يقتل أصحابه.
وهذا مما علم من الدين بالضرورة , وهو أصل من أصول الإسلام لكن الرافضة من أجهل الناس
بدين الله , فإذا أظهر الإنسان الإسلام وصلى وصام جرى عليه مايجري على المسلمين كما في الصحيحين أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا ان لااله الإ الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دمائهم وأموالهم وحسابهم على الله.
فيقال لهذا الرافضي :
أن حالكم كحال المنافقين فما دام يظهر الإسلام وجب حفظ دمه وماله , وإذا أظهر الكفر قتل.