9 - الحسين بن محمد، عن أحمد بن اسحاق، عن سعدان بن مسلم، عن معاوية ابن عمار قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: رجل راوية لحديثكم يبث ذلك في الناس ويشدده في قلوبهم وقلوب شيعتكم ولعل عابدا من شيعتكم ليست له هذه الرواية أيهما أفضل؟ قال: الرواية لحديثنا يشد به قلوب شيعتنا أفضل من ألف عابد.
الكافي ج1 ص33
((3 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن يونس بن عمار، عن سليمان ابن خالد قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: يا سليمان إنكم على دين من كتمه أعزه الله ومن أذاعه أذله الله.))
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن ابن رئاب قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول لابي بصير: أما والله لوأني أجد منكم ثلاثة مؤمنين يكتمون حديثي ما استحللت أن أكتمهم حديثا.
نجد ان هناك تضارب في الروايه الاولى من يبث روايات الامام فهو افضل من 1000 عابد
ونجد في الروايتين الاولى من كتم الحديث اعزه الله ؟ كيف لا اعلم
والروايه الثالثه يريد ابو عبد الله ثلاثه مؤمنون يكتمون حديثه ؟
فكيف يجمع بين هذه الروايات المتضاربه
بث الروايات افضل من الف عابد
اما الكتمان اصح وسبيل للعزه ودليل على الايمان كما ذكر ابو عبد الله
فما الحل ياماميه لهذه المعضله ؟