العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-02-12, 07:43 AM   رقم المشاركة : 1
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


بنود صلح الحسن و معاوية رضي الله عنهما من كتب الشيعه

بنود صلح الحسن و معاوية رضي الله عنهما من كتب الشيعه

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج44 ص65 باب 19 كيفية مصالحة الحسن بن علي ع معاوية

http://www.al-shia.org/html/ara/book...ehar44/a7.html

ومن كلامه ع ما كتبه في كتاب الصلح الذي استقر بينه وبين معاوية حيث رأى حقن الدماء وإطفاء الفتنة

وهو : بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان : صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسيرة الخلفاء الصالحين وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم
وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه وما أخذ الله على أحد من خلقه بالوفاء وبما أعطى الله من نفسه وعلى أن لا يبغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله غائلة سرا ولا جهرا ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق شهد عليه بذلك - وكفى بالله شهيدا - فلان وفلان والسلام . ولما تم الصلح وانبرم الأمر التمس معاوية من الحسن ع أن يتكلم بمجمع من الناس ويعلمهم أنه قد بايع معاوية وسلم الأمر إليه فأجابه إلى ذلك فخطب وقد حشد الناس - خطبة حمد الله تعالى وصلى على نبيه صلى الله عليه وآله فيها وهي من كلامه المنقول عنه ع
وقال أيها الناس ان أكيس الكيس التقى وأحمق الحمق الفجور وأنكم لو طلبتم ما بين جابلق وجابرس رجلا جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما وجدتموه غيري وغير أخي الحسين وقد علمتم إن الله هداكم بجدي محمد فأنقذكم به من الضلالة ورفعكم به من الجهالة وأعزكم به بعد الذلة وكثركم به بعد القلة أن معاوية نازعني حقا هو لي دونه فنظرت لصلاح الأمة وقطع الفتنة وقد كنتم بايعتموني على أن تسالمون من سالمت وتحاربون من حاربت فرأيت أن أسالم معاوية واضع الحرب بيني وبينه وقد بايعته ورأيت حقن الدماء خير من سفكها ولم أرد بذلك إلا صلاحكم وبقاءكم وان أدرى لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين وعنه عليه السلام انه قال لا أدب لمن لا عقل له ولا مروة لمن لا همة له ولا حياء لمن لا دين له ورأس العقل معاشرة الناس بالجميل وبالعقل تدرك الداران جميعا ومن حرم من العقل حرمهما جميعا

الغدير للأميني (1392 هـ) ج11 ص6 مواقف معاوية مع أبي محمد الحسن السبط

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-aqaed/al-gadir11/kdr11_01.htm#link3

ولما تصالحا كتب به الحسن كتابا لمعاوية صورته :

بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي رضي الله عنهما معاوية بن أبي سفيان صالحه على أن يسلم إليه ولاية المسلمين على أن يعمل فيها بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيرة الخلفاء الراشدين المهديين وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله تعالى في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم حيث كانوا وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه وأن لا يبتغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم غائلة سرا وجهرا ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق أشهد عليه فلان ابن فلان وكفى بالله شهيدا فلما استقر له الأمر ودخل الكوفة وخطب أهلها فقال : يا أهل الكوفة ! أتراني قاتلتكم على الصلاة والزكاة و الحج ؟ وقد علمت إنكم تصلون وتزكون وتحجون ولكنني قاتلتكم لأتآمر عليكم وعلى رقابكم ( إلى أن قال) : وكل شرط شرطته فتحت قدمي هاتين وقال أبو إسحاق السبيعي : إن معاوية قال في خطبته بالنخيلة : ألا إن كل شيء أعطيته الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا أفي به قال أبو إسحاق : وكان والله غدارا

===========

كشف الغمة للإربلي (693 هـ) الجزء2 صفحة193

ومن كلامه ع ما كتبه في كتاب الصلح الذي استقر بينه وبين معاوية حيث رأى حقن الدماء وإطفاء الفتنة
وهو بسم الله الرحمان الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين على أن يعمل فيهم بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وسيرة الخلفاء الراشدين وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم وعلى أن أصحاب على وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه وما أخذ الله على أحد من خلقه بالوفاء بما أعطى الله من نفسه وعلى أن لا يبغي للحسن ابن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم غايلة سرا ولا جهرا ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق شهد عليه بذلك وكفى بالله شهيدا فلان وفلان والسلام
ولما تم الصلح وانبرم الأمر التمس معاوية من الحسن ع أن يتكلم بمجمع من الناس ويعلمهم إنه قد بايع معاوية وسلم الأمر إليه فأجابه إلى ذلك فخطب وقد حشد الناس خطبة حمد الله تعالى وصلى على نبيه صلى الله عليه وآله وسلم فيها وهي من كلامه المنقول عنه ع
وقال أيها الناس ان أكيس الكيس التقى وأحمق الحمق الفجور وأنكم لو طلبتم ما بين جابلق وجابرس رجلا جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما وجدتموه غيري وغير أخي الحسين وقد علمتم إن الله هداكم بجدي محمد فأنقذكم به من الضلالة ورفعكم به من الجهالة وأعزكم به بعد الذلة وكثركم به بعد القلة أن معاوية نازعني حقا هو لي دونه فنظرت لصلاح الأمة وقطع الفتنة وقد كنتم بايعتموني على أن تسالمون من سالمت وتحاربون من حاربت فرأيت أن أسالم معاوية واضع الحرب بيني وبينه وقد بايعته ورأيت حقن الدماء خير من سفكها ولم أرد بذلك إلا صلاحكم وبقاءكم وان أدرى لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين وعنه عليه السلام انه قال لا أدب لمن لا عقل له ولا مروة لمن لا همة له ولا حياء لمن لا دين له ورأس العقل معاشرة الناس بالجميل وبالعقل تدرك الداران جميعا ومن حرم من العقل حرمهما جميعا

==========


الحسن رضي الله عنه بايع معاوية رضي الله عنه من كتب الشيعة
كتاب رجال الكشي صفحة 109 قيس بن سعد بن عبادة

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-rejal/rejal_kashi2/2.html#ch23

176- جبريل بن أحمد و أبو إسحاق حمدويه و إبراهيم ابنا نصير قالوا حدثنا محمد بن عبد الحميد العطار الكوفي عن يونس بن يعقوب عن فضيل غلام محمد بن راشد قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول إن معاوية كتب إلى الحسن بن علي (ع) أن أقدم أنت و الحسين و أصحاب علي فخرج معهم قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري و قدموا الشام فأذن لهم معاوية و أعد لهم الخطباء فقال يا حسن قم فبايع فقام فبايع ثم قال للحسين (ع) قم فبايع فقام فبايع ثم قال قم يا قيس فبايع فالتفت إلى الحسين (ع) ينظر ما يأمره فقال يا قيس إنه إمامي يعني الحسن (ع)
177- حدثني جعفر بن معروف قال حدثني محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن جعفر بن بشير عن ذريح قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول دخل قيس بن سعد عبادة الأنصاري صاحب شرطة الخميس على معاوية فقال له معاوية بايع فنظر قيس إلى الحسن (ع) فقال أبا محمد بايعت فقال له معاوية أ ما تنتهي أما و الله إني فقال له قيس ما نسئت أما و الله لأن شئت لتناقصن فقال و كان مثل البعير جسيما و كان خفيف اللحية قال فقام إليه الحسن فقال له بايع يا قيس فبايع
ذكر يونس بن عبد الرحمن في بعض كتبه أنه كان لسعد بن عبادة ستة أولاد كلهم قد نصر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) و فيهم قيس بن سعد بن عبادة و كان قيس أحد العشرة الذين لحقهم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من العصر الأول ممن كان طولهم عشرة أشبار بأشبار أنفسهم و كان شبر الرجل منهم يقال إنه مثل ذراع أحدنا و كان قيس و سعد أبوه طولهما عشرة أشبار بأشبارهما و يقال إنه كان من العشرة خمسة من الأنصار و أربعة من الخزرج كلها و رجل من الأوس و سعد لم يزل سيدا في الجاهلية و الإسلام و أبوه و جده و جد جده لم يزل فيهم الشرف و كان سعد يجير فيجار و ذلك له لسؤدده و لم يزل هو و أبوه أصحاب إطعام في الجاهلية و الإسلام و قيس ابنه بعد على مثل ذلك

مقاتل الطالبيين لأبو الفرج الأصفهانى (356 هـ) صفحة44

www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1126.html

وحدثني محمد بن أحمد أبو عبيد قال: حدثنا الفضل بن الحسن المصري قال: حدثنا محمد بن عمرويه قال: حدثنا مكي بن إبراهيم قال: حدثنا السري بن إسماعيل عن الشعبي عن سفيان بن أبي ليلى دخل حديث بعضهم في حديث بعض وأكثر اللفظ لأبي عبيدة قال: أتيت الحسن بن علي حين بايع معاوية فوجدته بفناء داره عنده رهط فقلت: السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال عليك السلام يا سفيان انزل فنزلت فعقلت راحلتي ثم اتيته فجلست إليه فقال: كيف قلت يا سفيان: فقلت: السلام عليك يا مذل رقاب المؤمنين . فقال: ما جر هذا منك إلينا ؟ فقلت: أنت والله - بأبي أنت وأمي - أذللت رقابنا حين أعطيت هذا الطاغية البيعة وسلمت الأمر إلى اللعين بن اللعين بن آكلة الأكباد ومعك مائة الف كلهم يموت دونك . وقد جمع الله لك امر الناس .

كشف الغمة للإربلي (693 هـ) الجزء2 صفحة193

www.yasoob.com/books/htm1/m025/28/no2883.html

ومن كلامه ع ما كتبه في كتاب الصلح الذي استقر بينه وبين معاوية حيث رأى حقن الدماء وإطفاء الفتنة

وهو بسم الله الرحمان الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين على أن يعمل فيهم بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وسيرة الخلفاء الراشدين وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم وعلى أن أصحاب على وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه وما أخذ الله على أحد من خلقه بالوفاء بما أعطى الله من نفسه وعلى أن لا يبغي للحسن ابن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم غايلة سرا ولا جهرا ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق شهد عليه بذلك وكفى بالله شهيدا فلان وفلان والسلام
ولما تم الصلح وانبرم الأمر التمس معاوية من الحسن ع أن يتكلم بمجمع من الناس ويعلمهم إنه قد بايع معاوية وسلم الأمر إليه فأجابه إلى ذلك فخطب وقد حشد الناس خطبة حمد الله تعالى وصلى على نبيه صلى الله عليه وآله وسلم فيها وهي من كلامه المنقول عنه ع
وقال أيها الناس ان أكيس الكيس التقى وأحمق الحمق الفجور وأنكم لو طلبتم ما بين جابلق وجابرس رجلا جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما وجدتموه غيري وغير أخي الحسين وقد علمتم إن الله هداكم بجدي محمد فأنقذكم به من الضلالة ورفعكم به من الجهالة وأعزكم به بعد الذلة وكثركم به بعد القلة أن معاوية نازعني حقا هو لي دونه فنظرت لصلاح الأمة وقطع الفتنة وقد كنتم بايعتموني على أن تسالمون من سالمت وتحاربون من حاربت فرأيت أن أسالم معاوية واضع الحرب بيني وبينه وقد بايعته ورأيت حقن الدماء خير من سفكها ولم أرد بذلك إلا صلاحكم وبقاءكم وان أدرى لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين وعنه عليه السلام انه قال لا أدب لمن لا عقل له ولا مروة لمن لا همة له ولا حياء لمن لا دين له ورأس العقل معاشرة الناس بالجميل وبالعقل تدرك الداران جميعا ومن حرم من العقل حرمهما جميعا

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 44 صفحة 59 باب 19: كيفية مصالحة الحسن معاوية

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar44/a5.html

قال أبو الفرج الأصفهاني: حدثني محمد بن أحمد: أبو عبيد عن الفضل بن الحسن البصري عن أبي عمرويه عن مكي بن إبراهيم عن السري بن إسماعيل عن الشعبي عن سفيان بن الليل قال أبو الفرج: وحدثني أيضا محمد بن الحسين الأشناني وعلي بن العباس عن عباد بن يعقوب عن عمرو بن ثابت عن الحسن بن الحكم عن عدي بن ثابت عن سفيان قال: أتيت الحسن بن علي ع حين بايع معاوية فوجدته بفناء داره وعنده رهط فقلت: السلام عليك يا مذل المؤمنين قال: وعليك السلام يا سفيان [ انزل ] فنزلت فعقلت راحلتي ثم أتيته فجلست إليه فقال: كيف قلت يا سفيان ؟ قال: قلت: السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال: ما جر هذا منك إلينا ؟ فقلت: أنت والله بأبي أنت وأمي أذللت رقابنا حين أعطيت هذا الطاغية البيعة وسلمت الأمر إلى اللعين ابن آكلة الأكباد ومعك مائة ألف كلهم يموت دونك وقد جمع الله عليك أمر الناس .

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج44 ص65 باب 19 كيفية مصالحة الحسن بن علي ع معاوية

http://www.al-shia.org/html/ara/book...ehar44/a7.html

ومن كلامه ع ما كتبه في كتاب الصلح الذي استقر بينه وبين معاوية حيث رأى حقن الدماء وإطفاء الفتنة

وهو : بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان : صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسيرة الخلفاء الصالحين وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم
وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه وما أخذ الله على أحد من خلقه بالوفاء وبما أعطى الله من نفسه وعلى أن لا يبغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله غائلة سرا ولا جهرا ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق شهد عليه بذلك - وكفى بالله شهيدا - فلان وفلان والسلام . ولما تم الصلح وانبرم الأمر التمس معاوية من الحسن ع أن يتكلم بمجمع من الناس ويعلمهم أنه قد بايع معاوية وسلم الأمر إليه فأجابه إلى ذلك فخطب وقد حشد الناس - خطبة حمد الله تعالى وصلى على نبيه صلى الله عليه وآله فيها وهي من كلامه المنقول عنه ع
وقال أيها الناس ان أكيس الكيس التقى وأحمق الحمق الفجور وأنكم لو طلبتم ما بين جابلق وجابرس رجلا جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما وجدتموه غيري وغير أخي الحسين وقد علمتم إن الله هداكم بجدي محمد فأنقذكم به من الضلالة ورفعكم به من الجهالة وأعزكم به بعد الذلة وكثركم به بعد القلة أن معاوية نازعني حقا هو لي دونه فنظرت لصلاح الأمة وقطع الفتنة وقد كنتم بايعتموني على أن تسالمون من سالمت وتحاربون من حاربت فرأيت أن أسالم معاوية واضع الحرب بيني وبينه وقد بايعته ورأيت حقن الدماء خير من سفكها ولم أرد بذلك إلا صلاحكم وبقاءكم وان أدرى لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين وعنه عليه السلام انه قال لا أدب لمن لا عقل له ولا مروة لمن لا همة له ولا حياء لمن لا دين له ورأس العقل معاشرة الناس بالجميل وبالعقل تدرك الداران جميعا ومن حرم من العقل حرمهما جميعا

أعيان الشيعة لمحسن الأمين (1371 هـ) الجزء7 صفحة 263

وروى أبو الفرج الأصبهاني في مقاتل الطالبيين خبر سفيان هذا بوجه أبسط يخالف ما مر بعض المخالفة فروى بعدة أسانيد عن سفيان بن أبي ليلى قال أتيت الحسن ابن علي حين بايع معاوية فوجدته بفناء داره وعنده رهط فقلت السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال وعليك السلام يا سفيان ونزلت فعقلت راحلتي ثم أتيته فجلست إليه فقال كيف قلت يا سفيان قلت السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال لم جرى هذا منك إلينا قلت أنت والله بأبي وأمي أذللت رقابنا أعطيت هذا الطاغية البيعة وسلمت الأمر إلى ابن آكلة الأكباد ومعك مائة ألف كلهم يموت دونك فقد جمع الله عليك أمر الناس فقال يا سفيان انا أهل بيت إذا علمنا الحق تمسكنا به واني سمعت عليا يقول سمعت رسول الله ص يقول لا تذهب الليالي والأيام حتى يجتمع أمر هذه الأمة على رجل واسع السرم ضخم البلعوم يأكل ولا يشبع لا ينظر الله إليه ولا يموت حتى لا يكون له في السماء عاذر ولا في الأرض ناصر وانه لمعاوية واني عرفت ان الله بالغ أمره ثم أذن المؤذن وقمنا على حالب يحلب ناقة فتناول الإناء فشرب قائما ثم سقاني وخرجنا نمشي إلى المسجد فقال لي ما جاء بك يا سفيان قلت حبكم والذي بعث محمدا بالهدى ودين الحق قال فابشر يا سفيان فاني سمعت عليا يقول سمعت رسول الله ص يقول يرد على الحوض أهل بيتي ومن أحبهم من أمتي كهاتين يعني السبابتين أو كهاتين يعني السبابة والوسطى إحداهما تفضل على الأخرى ابشر يا سفيان فان الدنيا تسع البر والفاجر حتى يبعث الله أمام الحق من آل محمد اه‍

==============

الحسن بايع معاوية ومعه 40 ألف

مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب (588 هـ) الجزء3 صفحة197

www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1203.html

وقال المسيب بن نجية الفزاري وسليمان بن صرد الخزاعي للحسن بن علي (ع): ما ينقضي تعجبنا منك بايعت معاوية ومعك أربعون ألف مقاتل من الكوفة سوى أهل البصرة والحجاز ! فقال الحسن : كان ذلك فما ترى الآن ؟ فقال : والله أرى أن ترجع لأنه نقض العهد فقال : يا مسيب ان الغدر لا خير فيه ولو أردت لما فعلت فقال حجر بن عدي : أما والله لوددت انك مت في ذلك اليوم ومتنا معك ولم نر هذا اليوم فانا رجعنا راغمين بما كرهنا ورجعوا مسرورين بما أحبوا
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء44 صفحة57

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar44/a5.html

وقال المسيب بن نجبة الفزاري وسليمان بن صرد الخزاعي للحسن بن علي ع : ما ينقضي تعجبنا منك بايعت معاوية ومعك أربعون ألف مقاتل من الكوفة سوى أهل البصرة والحجاز فقال الحسن ع : قد كان ذلك فما ترى الآن فقال : والله أرى أن ترجع لأنه نقض العهد فقال : يا مسيب إن الغدر لا خير فيه ولو أردت لما فعلت وقال حجر بن عدي : أما والله لوددت أنك مت في ذلك اليوم ومتنا معك ولم نر هذا اليوم فانا رجعنا راغمين بما كرهنا ورجعوا مسرورين بما أحبوا

تفسير نور الثقلين للحويزي (1112 هـ) الجزء5 صفحة193

www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2050.html

31 - في كتاب المناقب لابن شهرآشوب وقال المسيب بن نجية الفزاري وسليمان بن صرد الخزاعي للحسن بن علي ع : ما ينقضى تعجبنا منك بايعت معاوية ومعك أربعون ألف مقاتل من الكوفة سوى أهل البصرة والحجاز ؟ فقال الحسن ع : قد كان ذلك فما ترى الآن ؟ قال : والله أرى أن ترجع لأنه نقض فقال : يا مسيب أن الغدر لا خير فيه ولو أردت لما فعلت فقال حجر بن عدي : أما والله لوددت انك مت في ذلك اليوم ومتنا معك ولم نر هذا اليوم فانا رجعنا راغبين بما كرهنا ورجعوا مسرورين بما أحبوا فلما خلا به الحسن ع قال : يا حجر قد سمعت كلامك في مجلس معاوية وليس كل إنسان يحب ما تحب ولا رأيه كرأيك وأنى لم أفعل ما فعلت الا ابقاءا عليكم والله تعالى كل يوم هو في شأن

===========

كتاب الإرشاد للمفيد (413 هـ) الجزء 2 صفحة 8 باب ذكر الإمام بعد أمير المؤمنين ع

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/ershad-2/a2-1.html

غفر الله لى ولكم وأرشدني وإياكم لما فيه المحبة والرضا ! قال: فنظر الناس بعضهم إلى بعض و قالوا: ما ترونه يريد بما قال؟ قالوا: نظنه والله يريد أن يصالح معاوية ويسلم الأمر اليه ! فقالو: كفر والله الرجل ! ثم شدوا على فسطاطه وانهبوه حتى أخذ وا مصلاه من تحته ثم شد عليه عبد الرحمن بن عبد الله بن جعال الازدى فنزع مطرفه عن عاتقة فبقى جالسا متقلدا السيف بغير رداء ثم دعي بفرسه فركبه وأحدق به طوائف من خاصته وشيعته ومنعوا منه من أراده فقال: ادعوا إلى ربيعة وهمدان فدعوا فأطافوا به ودفعوا الناس عنه عليه السلام وسار ومعه شوب من غيرهم فلما مر في مظلم ساباط بدر إليه رجل من بنى أسد يقال له الجراح بن سنان فأخذ بلجام بغلته وبيده مغول وقال: الله اكبر أشركت يا حسن كما أشرك أبوك من قبل ثم طعنه في فخذه فشقه حتى بلغ العظم ثم اعتنقه الحسن عليه السلام وخرا جميعا إلى الأرض فوثب إليه رجل من شيعة الحسن عليه السلام يقال له عبد الله بن خطل الطائي فانتزع المغول من يده وخضخض به جوفه فأكب عليه آخر يقال له

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 44 صفحة47

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar44/a5.html

قال : فنظر الناس بعضهم إلى بعض وقالوا : ما ترونه يريد بما قال ؟ قالوا : نظنه والله يريد أن يصالح معاوية ويسلم الأمر إليه فقالوا : كفر والله الرجل ثم شدوا على فسطاطه وانتهبوه حتى أخذوا مصلاه من تحته ثم شد عليه عبد الرحمان بن عبد الله بن جعال الأزدي فنزع مطرفة عن عاتقه فبقي جالسا متقلدا بالسيف بغير رداء ثم دعا بفرسه وركبه وأحدق به طوائف من خاصته وشيعته ومنعوا منه من أراده فقال : ادعوا إلي ربيعة وهمدان فدعوا له فأطافوا به ودفعوا الناس عنه ع وسار ومعه شوب من غيرهم . فلما مر في مظلم ساباط بدر إليه رجل من بني أسد يقال له الجراح بن سنان وأخذ بلجام بغلته وبيده مغول وقال : الله أكبر أشركت يا حسن كما أشرك أبوك من قبل ثم طعنه في فخذه فشقه حتى بلغ العظم ثم اعتنقه الحسن ع وخرا جميعا إلى الأرض فوثب إليه رجل من شيعة الحسن يقال له عبد الله بن خطل الطائي فانتزع المغول من يده وخضخض به جوفه فأكب عليه آخر يقال له : ظبيان بن عمارة فقطع أنفه فهلك من ذلك وأخذ آخر كان معه فقتل وحمل الحسن ع على سرير إلى المدائن فأنزل به على سعد بن مسعود الثقفي وكان عامل أمير المؤمنين ع بها فأقره الحسن ع على ذلك واشتغل الحسن ع بنفسه يعالج جرحه .

==========

رجال الكشي (350 هـ) الجزء 2 صفحة 111 ترجمة سفيان بن ليلى الهمداني

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-rejal/rejal_kashi2/2.html#ch24

178- روى عن علي بن الحسن الطويل عن علي بن النعمان عن عبد الله بن مسكان عن أبي حمزة عن أبي جعفر (ع) قال : جاء رجل من أصحاب الحسن (ع) يقال له سفيان بن ليلى و هو على راحة له فدخل على الحسن (ع) و هو محتب في فناء داره قال فقال له السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال له الحسن (ع) انزل و لا تعجل فنزل فعقل راحلته في الدار و أقبل يمشي حتى انتهى إليه قال فقال له الحسن (ع) ما قلت قال: قلت السلام عليك يا مذل المؤمنين قال و ما علمك بذلك قال عمدت إلى أمر الأمة فخلعته من عنقك و قلدته هذه الطاغية يحكم بغير ما أنزل الله قال فقال له الحسن (ع) سأخبرك لم فعلت ذلك قال : سمعت أبي يقول قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لن تذهب الأيام و الليالي حتى يلي أمر الأمة رجل واسع البلعوم رحب الصدر يأكل و لا يشبع و هو معاوية فلذلك فعلت ما جاء بك قال حبك قال الله قال الله قال فقال الحسن (ع) و الله لا يحبنا عبد أبدا و لو كان أسيرا في الديلم إلا نفعه الله بحبنا و إن حبنا ليساقط الذنوب من بني آدم كما تساقط الريح الورق من الشجر.

الاختصاص للمفيد (413 هـ) صفحة82 سفيان بن ليلى الهمداني

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/ekhtesas/a22.html

حدثنا جعفر بن الحسين المؤمن وجماعة من مشايخنا عن محمد بن الحسن بن أحمد عن محمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن علي بن النعمان عن عبد الله بن مسكان عن أبي حمزة الثمالي عن أبي جعفر ع قال: جاء رجل من أصحاب الحسن ع يقال له: سفيان بن ليلى وهو على راحلة له فدخل على الحسن ع وهو محتب في فناء داره فقال له: السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال له الحسن: أنزل ولا تعجل فنزل فعقل راحلته في الدار ثم أقبل يمشي حتى انتهى إليه قال: فقال له الحسن ع: ما قلت ؟ قال قلت: السلام عليك يا مذل المؤمنين قال وما علمك بذلك ؟ قال: عمدت إلى أمر الأمة فحللته من عنقك وقلدته هذه الطاغية يحكم بغير ما أنزل الله قال: فقال الحسن ع: سأخبرك لم فعلت ذلك سمعت أبي يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وآله لن تذهب الأيام والليالي حتى يلي على أمتي رجل واسع البلعوم رحب الصدر يأكل ولا يشبع وهو معاوية فلذلك فعلت ما جاء بك قال: حبك ؟ قال: الله قال: الله قال: فقال الحسن ع: والله لا يحبنا عبد أبدا " ولو كان أسيرا " بالديلم إلا نفعه الله بحبنا وإن حبنا ليساقط الذنوب من ابن آدم كما يساقط الريح الورق من الشجر

دلائل الإمامة للطبري (ق 3) صفحة 64 باب ذكر معجزاته (ع)

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/dalaelalimamah/027.htm

قال أبو جعفر و حدثنا أبو محمد قال أخبرنا عمارة بن زيد قال حدثنا إبراهيم بن سعد قال حدثنا محمد بن جرير قال أخبرني ثقيف البكاء قال : رأيت الحسن بن علي عند منصرفه من معاوية و قد دخل عليه حجر بن عدي فقال السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال مه ما كنت مذلهم بل أنا معز المؤمنين و إنما أردت البقاء عليهم ثم ضرب برجله في فسطاطه فإذا أنا بظهر الكوفة و قد خرج إلى دمشق و مصر حتى رأيت عمرو بن العاص بمصر و معاوية بدمشق و قال لو شئت نزعتهما و لكن هاه هاه مضى محمد على منهاج و علي على منهاج فأنا أخالفهما لا كان ذلك مني

مدينة المعاجز لهاشم البحراني (1107 هـ) الجزء3 صفحة233

www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1273.html

852 / 14 - عنه: قال: وحدثنا أبو محمد قال: حدثنا عمارة بن زيد قال: حدثنا إبراهيم بن سعد قال: حدثنا محمد بن جرير قال: أخبرنا ثقيف البكاء قال: رأيت الحسن بن علي ع عند منصرفه من معاوية وقد دخل عليه حجر بن عدي فقال: السلام عليك يا مذل المؤمنين ! فقال: مه ما كنت مذلهم بل أنا معز المؤمنين وإنما أردت الابقاء عليهم ثم ضرب برجله في فسطاطه فإذا أنا في ظهر الكوفة وقد خرق إلى دمشق ومضى حتى رأينا عمرو ابن العاص بمصر ومعاوية بدمشق فقال: لو شئت لنزعتهما ولكن هاه هاه ومضى محمد - صلى الله عليه وآله - على منهاج وعلي ع على منهاج وأنا أخالفهما لا يكون ذلك مني

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء44 صفحة 23

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar44/a3.html

7 - رجال الكشي: روي عن علي بن الحسن الطويل عن علي بن النعمان عن عبد الله بن مسكان عن أبي حمزة عن أبي جعفر ع قال: جاء رجل من أصحاب الحسن ع يقال له: سفيان بن ليلى وهو على راحلة له فدخل على الحسن وهو محتب في فناء داره فقال له: السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال له الحسن: انزل ولا تعجل فنزل فعقل راحلته في الدار وأقبل يمشي حتى انتهى إليه قال فقال له الحسن: ما قلت؟ قال: قلت: السلام عليك يا مذل المؤمنين قال وما علمك بذلك؟ قال: عمدت إلى أمر الأمة فخلعته من عنقك وقلدته هذا الطاغية يحكم بغير ما أنزل الله قال: فقال له الحسن ع: سأخبرك لم فعلت ذلك قال: سمعت أبي ع يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لن تذهب الأيام والليالي حتى يلي أمر هذه الأمة رجل واسع البلعوم رحب الصدر يأكل ولا يشبع وهو معاوية فلذلك فعلت .

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) جزء 44 صفحة 59 باب 19 كيفية مصالحة الحسن بن علي ع معاوية

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar44/a6.html

أقول: قال عبد الحميد بن أبي الحديد: قال أبو الفرج الاصفهاني: حدثني محمد بن أحمد: أبو عبيد عن الفضل بن الحسن البصري عن أبي عمرويه عن مكي بن إبراهيم عن السري بن إسماعيل عن الشعبي عن سفيان بن الليل قال أبو الفرج: وحدثني أيضا محمد بن الحسين الاشناني وعلي بن العباس عن عباد بن يعقوب عن عمرو بن ثابت عن الحسن بن الحكم عن عدي بن ثابت عن سفيان قال: أتيت الحسن بن علي ع حين بايع معاوية فوجدته بفناء داره وعنده رهط فقلت: السلام عليك يا مذل المؤمنين قال: وعليك السلام يا سفيان انزل فنزلت فعقلت راحلتي ثم أتيته فجلست إليه فقال: كيف قلت يا سفيان ؟ قال: قلت: السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال: ما جر هذا منك إلينا ؟ فقلت: أنت


منقول من العضو السرداب







 
قديم 03-02-12, 07:54 AM   رقم المشاركة : 2
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


سبب اقصاء ابناء الحسن رضي الله عنه من الامامه

الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 1 صفحة 288 باب ما نص الله عز وجل ورسوله على الأئمة

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/al-kafi-1/10.htm#02

2 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن أبيه عن عبد الله بن المغيرة عن ابن مسكان عن عبد الرحيم بن روح القصير عن أبي جعفر ع في قول الله عز وجل: "النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله" فيمن نزلت ؟ فقال: نزلت في الإمرة إن هذه الآية جرت في ولد الحسين ع من بعده فنحن أولى بالأمر وبرسول الله صلى الله عليه وآله من المؤمنين والمهاجرين والأنصار قلت : فولد جعفر لهم فيها نصيب ؟ قال: لا قلت: فلولد العباس فيها نصيب ؟ فقال : لا فعددت عليه بطون بني عبد المطلب كل ذلك يقول : لا قال: ونسيت ولد الحسن ع فدخلت بعد ذلك عليه فقلت له : هل لولد الحسن ع فيها نصيب ؟ فقال: لا والله يا عبد الرحيم ما لمحمدي فيها نصيب غيرنا

الإمامة والتبصرة لابن بابويه القمي (329 هـ) صفحة48 باب 5 أن الإمامة لا تصلح إلا في ولد الحسين

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/emama_&_tabsera/a8.html

30 - وعنه عن أحمد وعبد الله ابني محمد بن عيسى عن أبيهما عن عبد الله ابن المغيرة عن عبد الله بن مسكان عن عبد الرحيم القصير: عن أبي جعفر ع قال: سألته عن قول الله تعالى : " النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " في من نزلت ؟ [ قال: نزلت ] في الإمرة إن هذه الآية جرت في ولد الحسين ع من بعده فنحن أولى بالأمر وبرسول الله صلى الله عليه وآله من المؤمنين والمهاجرين فقلت: الولد جعفر فيها نصيب ؟ فقال: لا فقلت: لولد العباس فيها نصيب؟ قال: لا قال: فعددت عليه بطون بني عبد المطلب كل ذلك يقول: لا . ونسيت ولد الحسن ع فدخلت عليه بعد ذلك فقلت: هل لولد الحسن فيها نصيب؟ فقال: لا يا عبد الرحيم ما لمحمدي فيها نصيب غيرنا

علل الشرائع للصدوق (381 هـ) الجزء1 صفحة206

www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0995.html

4 - أبى رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد وعبد الله أبنى محمد ابن عيسى عن أبيهما عن عبد الله بن المغيرة عن عبد الله بن مسكان عن عبد الرحيم القصير عن أبي جعفر " ع " قال : سألته عن قول الله عز وجل ( النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وأولوا الأرحام بعضهم أولى بعض في كتاب الله ) فيمن نزلت ؟ قال نزلت في الإمرة أن هذه الآية جرت في الحسين بن علي وفي ولد الحسين من بعده فنحن أولى بالأمر وبرسول الله صلى الله عليه وآله من المؤمنين والمهاجرين فقلت لولد جعفر فيها نصيب ؟ قال : لا قال فعددت عليه بطون بني عبد المطلب كل ذلك يقول لا ونسيت ولد الحسن فدخلت عليه بعد ذلك فقلت هل لولد الحسن فيها نصيب فقال لا يا أبا عبد الرحمان ما لمحمدي فيها نصيب غيرنا .

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 25 صفحة 256 باب 9 : أن الأئمة من ذرية الحسين

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar25/a26.html

16 - علل الشرائع : أبي عن سعد عن أحمد وعبد الله ابني محمد بن عيسى عن أبيهما عن عبد الله بن المغيرة عن عبد الله بن مسكان عن عبد الرحيم القصير عن أبي جعفر ع قال : سألته عن قول الله عز وجل : " النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله فيمن أنزلت ؟ قال : أنزلت في الإمرة إن هذه الآية جرت في الحسين بن علي ع وفي ولد الحسين من بعده فنحن أولى بالامر وبرسول الله من المؤمنين والمهاجرين . فقلت : لولد جعفر فيها نصيب ؟ قال : لا قال : فعددت عليه بطون بني عبد المطلب كل ذلك يقول : لا ونسيت ولد الحسن فدخلت عليه بعد ذلك فقلت : هل لولد الحسن فيها نصيب ؟ فقال : يا أبا عبد الرحمن ما لمحمدي فيها نصيب غيرنا







 
قديم 03-02-12, 07:56 AM   رقم المشاركة : 3
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


جميع الادله من كتبهم وامهات كتبهم تنازل الحسن ومبايعته لمعاويه رضوان الله عليهم

وشروط المبايعه

اتباع سنة الخلفاء الراشدين المهديين (ابو بكر وعمر وعثمان وعلي رضوان الله عليهم) بعدها طعنه المنافقين من يدعون اتباعه واسموه مذل المؤمنين واقصوا ابناءه من الامامه اما الصاعقه ثناء الحسن رضي الله عنه لمعاويه ملاحظه كل الادله من امهات كتبهم ياترى الاماميه بهذا الزمان يتبعون المعصوم الحسن رضي الله عنه

=========

الاحتجاج للطبرسي (548 هـ) الجزء 2 الصفحة 10 احتجاجه على من أنكر عليهم مصالحة معاوية

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/ehtejaj-2/a3.html

عن زيد بن وهب الجهني قال: لما طعن الحسن بن علي ع بالمدائن أتيته وهو متوجع فقلت: ما ترى يا بن رسول الله فان الناس متحيرون؟ فقال: أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتبهوا ثقلي وأخذوا مالي والله لئن آخذ من معاوية عهدا احقن به دمي و أومن به في أهلي خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي و أهلي والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما والله لئن أسالمه و أنا عزيز خير من أن يقتلني و أنا أسير أو يمن علي فيكون سنة على بني هاشم آخر الدهر ولمعاوية لا يزال يمن بها وعقبه علي الحي منا والميت. (قال): قلت: تترك بابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع؟
====
====

قول علي رضي الله , فهل أنت أعلم منه بمعاوية ..

وجاء في نهح البلاغة ،كتاب علي رضي الله عنه إلى الأمصار يذكر فيه ما جرى بينه وبين أهل صفين

( وكان بدء أمرنا أنا التقينا والقوم من أهل الشام ، والظاهر أن ربنا واحد ، ودعوتنا في الإسلام واحدة ، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله ، والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا ، والأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء)

نهج البلاغة شرح محمد عبده ص 543

297 - ب : ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
بحار الانوار: 32
الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
[321][330]

علي رضي الله عنه قال : (( وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء ))
نهج البلاغة جـ3 ص (648).

[ 20032 ] 10 ـ عبدالله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا .
قرب الإسناد : 45 .
كتاب وسائل الشيعة ج 15 ص69 ـ ص87

الإمام علي رضي الله عنه : ( وددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم أخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلا منهم يا أهل الكوفة منيت منكم بثلاث واثنين صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كل عمي ذوو أبصار لا أحرار صدق عند اللقاء ولا إخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديم يا أشباه الإبل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر000) نهج البلاغة 1/188 – 190







 
قديم 03-02-12, 08:03 AM   رقم المشاركة : 4
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


ترحم الحسين رضي الله عنه على معاويه رضي الله عنه

الحسين رضي الله عنه يترحم على معاوية رضي الله عنه

كتاب مقتل الحسين لأبو مخنف الأزدي (157 هـ) صفحـة5 خلافة يزيد بن معاوية

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-tarikh/maqtal/ma1.html

فدخل فسلم عليه بالإمرة ومروان جالس عنده فقال حسين كأنه لا يظن ما يظن من موت معاوية: الصلة خير من القطيعة أصلح الله ذات بينكما فلم يجيباه في هذا بشي وجاء حتى جلس فأقرأه الوليد الكتاب ونعى له معاوية ودعاه إلى البيعة فقال حسين: إنا لله و إنا إليه راجعون ورحم الله معاوية وعظم لك الأجر أما ما سألتني من البيعة فان مثلى لا يعطى بيعته سرا ولا أراك تجترئ بها منى سرا دون أن نظهرها على رؤوس الناس علانية قال أجل

=========

كتاب الإرشاد للمفيد (413 هـ) الجزء 2 صفحة 8 باب ذكر الإمام بعد أمير المؤمنين ع

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/ershad-2/a2-1.html

غفر الله لى ولكم وأرشدني وإياكم لما فيه المحبة والرضا ! قال: فنظر الناس بعضهم إلى بعض و قالوا: ما ترونه يريد بما قال؟ قالوا: نظنه والله يريد أن يصالح معاوية ويسلم الأمر اليه ! فقالو: كفر والله الرجل ! ثم شدوا على فسطاطه وانهبوه حتى أخذ وا مصلاه من تحته ثم شد عليه عبد الرحمن بن عبد الله بن جعال الازدى فنزع مطرفه عن عاتقة فبقى جالسا متقلدا السيف بغير رداء ثم دعي بفرسه فركبه وأحدق به طوائف من خاصته وشيعته ومنعوا منه من أراده فقال: ادعوا إلى ربيعة وهمدان فدعوا فأطافوا به ودفعوا الناس عنه عليه السلام وسار ومعه شوب من غيرهم فلما مر في مظلم ساباط بدر إليه رجل من بنى أسد يقال له الجراح بن سنان فأخذ بلجام بغلته وبيده مغول وقال: الله اكبر أشركت يا حسن كما أشرك أبوك من قبل ثم طعنه في فخذه فشقه حتى بلغ العظم ثم اعتنقه الحسن عليه السلام وخرا جميعا إلى الأرض فوثب إليه رجل من شيعة الحسن عليه السلام يقال له عبد الله بن خطل الطائي فانتزع المغول من يده وخضخض به جوفه فأكب عليه آخر يقال له

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 44 صفحة47

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar44/a5.html

قال : فنظر الناس بعضهم إلى بعض وقالوا : ما ترونه يريد بما قال ؟ قالوا : نظنه والله يريد أن يصالح معاوية ويسلم الأمر إليه فقالوا : كفر والله الرجل ثم شدوا على فسطاطه وانتهبوه حتى أخذوا مصلاه من تحته ثم شد عليه عبد الرحمان بن عبد الله بن جعال الأزدي فنزع مطرفة عن عاتقه فبقي جالسا متقلدا بالسيف بغير رداء ثم دعا بفرسه وركبه وأحدق به طوائف من خاصته وشيعته ومنعوا منه من أراده فقال : ادعوا إلي ربيعة وهمدان فدعوا له فأطافوا به ودفعوا الناس عنه ع وسار ومعه شوب من غيرهم . فلما مر في مظلم ساباط بدر إليه رجل من بني أسد يقال له الجراح بن سنان وأخذ بلجام بغلته وبيده مغول وقال : الله أكبر أشركت يا حسن كما أشرك أبوك من قبل ثم طعنه في فخذه فشقه حتى بلغ العظم ثم اعتنقه الحسن ع وخرا جميعا إلى الأرض فوثب إليه رجل من شيعة الحسن يقال له عبد الله بن خطل الطائي فانتزع المغول من يده وخضخض به جوفه فأكب عليه آخر يقال له : ظبيان بن عمارة فقطع أنفه فهلك من ذلك وأخذ آخر كان معه فقتل وحمل الحسن ع على سرير إلى المدائن فأنزل به على سعد بن مسعود الثقفي وكان عامل أمير المؤمنين ع بها فأقره الحسن ع على ذلك واشتغل الحسن ع بنفسه يعالج جرحه .

=======

الشيعة يتهمون الامام الحسن بالكفر وبالشرك و يطعنونه يريدون قتله

كتاب الإرشاد للمفيد (413 هـ) الجزء 2 صفحة 8 باب ذكر الإمام بعد أمير المؤمنين ع

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/ershad-2/a2-1.html

غفر الله لى ولكم وأرشدني وإياكم لما فيه المحبة والرضا ! قال: فنظر الناس بعضهم إلى بعض و قالوا: ما ترونه يريد بما قال؟ قالوا: نظنه والله يريد أن يصالح معاوية ويسلم الأمر اليه ! فقالو: كفر والله الرجل ! ثم شدوا على فسطاطه وانهبوه حتى أخذ وا مصلاه من تحته ثم شد عليه عبد الرحمن بن عبد الله بن جعال الازدى فنزع مطرفه عن عاتقة فبقى جالسا متقلدا السيف بغير رداء ثم دعي بفرسه فركبه وأحدق به طوائف من خاصته وشيعته ومنعوا منه من أراده فقال: ادعوا إلى ربيعة وهمدان فدعوا فأطافوا به ودفعوا الناس عنه عليه السلام وسار ومعه شوب من غيرهم فلما مر في مظلم ساباط بدر إليه رجل من بنى أسد يقال له الجراح بن سنان فأخذ بلجام بغلته وبيده مغول وقال: الله اكبر أشركت يا حسن كما أشرك أبوك من قبل ثم طعنه في فخذه فشقه حتى بلغ العظم ثم اعتنقه الحسن عليه السلام وخرا جميعا إلى الأرض فوثب إليه رجل من شيعة الحسن عليه السلام يقال له عبد الله بن خطل الطائي فانتزع المغول من يده وخضخض به جوفه فأكب عليه آخر يقال له

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 44 صفحة47

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar44/a5.html

قال : فنظر الناس بعضهم إلى بعض وقالوا : ما ترونه يريد بما قال ؟ قالوا : نظنه والله يريد أن يصالح معاوية ويسلم الأمر إليه فقالوا : كفر والله الرجل ثم شدوا على فسطاطه وانتهبوه حتى أخذوا مصلاه من تحته ثم شد عليه عبد الرحمان بن عبد الله بن جعال الأزدي فنزع مطرفة عن عاتقه فبقي جالسا متقلدا بالسيف بغير رداء ثم دعا بفرسه وركبه وأحدق به طوائف من خاصته وشيعته ومنعوا منه من أراده فقال : ادعوا إلي ربيعة وهمدان فدعوا له فأطافوا به ودفعوا الناس عنه ع وسار ومعه شوب من غيرهم . فلما مر في مظلم ساباط بدر إليه رجل من بني أسد يقال له الجراح بن سنان وأخذ بلجام بغلته وبيده مغول وقال : الله أكبر أشركت يا حسن كما أشرك أبوك من قبل ثم طعنه في فخذه فشقه حتى بلغ العظم ثم اعتنقه الحسن ع وخرا جميعا إلى الأرض فوثب إليه رجل من شيعة الحسن يقال له عبد الله بن خطل الطائي فانتزع المغول من يده وخضخض به جوفه فأكب عليه آخر يقال له : ظبيان بن عمارة فقطع أنفه فهلك من ذلك وأخذ آخر كان معه فقتل وحمل الحسن ع على سرير إلى المدائن فأنزل به على سعد بن مسعود الثقفي وكان عامل أمير المؤمنين ع بها فأقره الحسن ع على ذلك واشتغل الحسن ع بنفسه يعالج جرحه .

============

فلما أصبح أراد عليه السلام أن يمتحن أصحابه ، ويستبرئ أحوالهم له في الطاعة ليتميز بذلك أولياؤه من أعدائه ، ويكون على بصيرة من لقاء معاوية وأهل الشام فأمر أن ينادي في الناس بالصلاة جامعة ، فاجتمعوا فصعد المنبر فخطبهم فقال : الحمد لله كلما حمده حامد ، وأشهد أن لا إله إلا الله كلما شهد له شاهد وأشهد أن محمد عبده ورسوله ، أرسله بالحق [ بشيرا ] وائتمنه على الوحي صلى الله عليه وآله .
أما بعد فاني والله لارجو أن أكون قد أصبحت بحمد الله ومنه وأنا أنصح خلق

__________________________________________________ _______
46 ) ( 1 ) منبج كمجلس بلد من بلاد الشام ، وقيل : أول من بناها كسرى لما غلب على الشام ومنه إلى حلب عشر فراسخ .
( 2 ) يعنى أصحاب التحكيم وهم الخوارج .



[ 47 ]

الله لخلقه ، وما أصبحت محتملا على مسلم ضغينة ، ولا مريدا له بسوء ولا غائلة ، ألا وإن ما تكرهون في الجماعة خير لكم مما تحبون في الفرقة ، ألا وإني ناظر لكم خيرا من نظركم لانفسكم ، فلا تخالفوا أمري ، ولا تردوا علي رأيي ، غفر الله لي ولكم ، وأرشدني وإياكم لما فيه المحبة والرضا .
قال : فنظر الناس بعضهم إلى بعض ، وقالوا : ما ترونه يريد بما قال ؟ قالوا : نظنه والله يريد أن يصالح معاوية ، ويسلم الامر إليه ، فقالوا : كفر والله الرجل ثم شدوا على فسطاطه ، وانتهبوه ، حتى أخذوا مصلاه من تحته ، ثم شد عليه عبدالرحمان بن عبدالله بن جعال الازدي فنزع مطرفة عن عاتقه فبقي جالسا متقلدا بالسيف بغير رداء ، ثم دعا بفرسه وركبه وأحدق به طوائف من خاصته وشيعته ومنعوا منه من أراده ، فقال : ادعو الي ربيعة وهمدان ، فدعوا له فأطافوا به ، ودفعوا الناس عنه عليه السلام وسار ومعه شوب من غيرهم .
فلما مر في مظلم ساباط ، بدر إليه رجل من بني أسد يقال له الجراح بن سنان ، وأخذ بلجام بغلته وبيده مغول وقال : ألله أكبر أشركت يا حسن كما أشرك أبوك من قبل ، ثم طعنه في فخذه فشقه حتى بلغ العظم ثم اعتنقه الحسن عليه السلام وخرا جميعا إلى الارض فوثب إليه رجل من شيعة الحسن يقال له عبدالله بن خطل الطائي فانتزع المغول من يده ، وخضخض به جوفه ، فأكب عليه آخر يقال له : ظبيان بن عمارة فقطع أنفه فهلك من ذلك ، وأخذ آخر كان معه فقتل ، وحمل الحسن عليه السلام على سرير إلى المدائن ، فانزل به على سعد بن مسعود الثقفي وكان عامل أمير المؤمنين عليه السلام بها فأقره الحسن عليه السلام على ذلك ، واشتغل الحسن عليه السلام بنفسه يعالج جرحه (الروايه كامله عشان تفهمها يافوتوران طعنوه لما اراد يمتحنهم بمبايعته لمعاويه طعنوه ياشاطر افتح الكتاب لتفهمها







 
قديم 03-02-12, 08:06 AM   رقم المشاركة : 5
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


كتب الشيعة تقول ان الحسن رضي الله عنه صالح معاويه رضي الله عنه ورضى ان يكون هو الخليفه

والحسين رضوان الله عليه ترحم على معاويه وعلي رضي الله عنه لم يكفر معاويه بسبب حربه
اما تنازل الحسن رضي الله عنه فهو مصداقا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم إن ابني هذا سيد وسيصلح الله به بين فئتين عظيمتين من المسلمين )،


============

اين الامامة المعينة من الله

وكيف يتنازل عنها سيدنا الحسن ويبايع من هو كافر في معتقدكم على ولاية امر المسلمين؟
هل يجوز للمسلم ان يتنازل عن الصلاة لاي كان ؟؟ بمعنى ان اصالح احد الناس مقابل ان اتنازل عن الصلاة ؟
طبعا هذا لا يجوز
فكيف يتنازل الحسن رضي الله عنه عن الامامة المنصوص عليها من الله (كما تقولون) وهي اعظم من الصلاة ؟


===========

في دين الرافضة : من حارب على فهو كافر و ملعون (و العياذ بالله) (اسألني عن الدليل)
* الحسن بن على رضى الله عنهما تنازل للمعاوية رضى الله عنه الذي (حارب علي) في صفين

* السؤال : إما أن الحسن أخطأ بتنازله لمعاوية، أو أن من حارب على ليس كافر و لا ملعون كما قال علمائهم

=======

السؤال الذي يهدم عقيدة الاثناعشرية هو:

هل يجوز للمسلم ان يتنازل عن الصلاة لاي كان ؟؟ بمعنى ان اصالح احد الناس مقابل ان اتنازل عن الصلاة ؟ طبعا هذا لا يجوز
فكيف يتنازل الحسن رضي الله عنه عن الامامة المنصوص عليها من الله (كما تقولون) وهي اعظم من الصلاة


===========

اين بايع رسول الله كفار مكة ؟ ياكذااااااااااااااااااب الرسول صلى الله عليه وسلم صالح ولم يسلمهم الحكم
اتق الله ماأعطاهم الحكم على المسلمين يارافضي فرق بين تنازل الحسن لمعاويه وتنازله للخلافة
وبين مصالحة الرسول صلى الله عليه وسلم للمشركين اتق الله يارافضي


===========

الحسن يسلم إلي معاوية ولاية أمر المسلمين

2- يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسيرة الخلفاء الصالحين
3- ليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين


قمة التناقض :

- علماء الإمامية يكفرون معاوية و الحسن يسلم الخلافة لمعاوية رضى الله عنه
سؤال : ما هو حكم الحسن الذي جعل على رقاب المسلمين كاافر حسب علمائك

- الشيعة الإمامية يدندنون دائما حول (الكتاب و العترة)، و الحسن يقول كتاب الله و سنة
سؤال : هل كان الحسن سني و يقدم إتباع السنة على إتباع العترة

- الحسن أثنى على خلافة أبى بكر و عمر و عثمان رضى الله عنه
هن نصدق على أو الحسن ؟؟ على في عقيدتكم أحق بالخلافة من أبى بكر و الحسن يطلب من معاوية أن يعمل في المسلمين بسنة أبى بكر و عمر و عثمان رضى الله عنهم
سؤال : هل كان أئمتكم متناقضين ؟؟


كتاب بحار الأنوار الجزء 44 صفحة 65

http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar44/a7.html

كتاب الغدير لعبد الحسين الأمينى الجزء 11 مواقف معاوية مع أبي محمد الحسن السبط (ع )

http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-aqaed/al-gadir11/kdr11_01.htm#link3

ومن كلامه عليه السلام ما كتبه في كتاب الصلح الذي استقر بينه وبين معاوية حيث رأى حقن الدماء وإطفاء الفتنة ، وهو : بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان : صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين ، على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسيرة الخلفاء الصالحين وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله في شامهم ، وعراقهم و حجازهم ويمنهم ، وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم

هذه بنود الصلح من كتبكم

============

معاوية بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب راجع أنساب الأشراف ص60 - 68، وعمدة الطالب لابن عنبه
همك الوحيد ان تقول ان سيدنا معاويه منافق والعياذ بالله
فلا غرابه لانك رافضي الاصل والمدهب
ايقال هدا القول في منافق

اليك

فدخل فسلم عليه بالإمرة ومروان جالس عنده، فقال حسين كأنه لا يظن ما يظن من موت معاوية: الصلة خير من القطيعة، أصلح الله ذات بينكما فلم يجيباه في هذا بشي، وجاء حتى جلس، فأقرأه الوليد الكتاب ونعى له معاوية ودعاه إلى البيعة، فقال حسين: إنا لله و إنا إليه راجعون ورحم الله معاوية وعظم لك الأجر. أما ما سألتني من البيعة فان مثلى لا يعطى بيعته سرا ولا أراك تجترئ بها منى سرا دون أن نظهرها على رؤوس الناس علانية، قال أجل. كتاب مقتل الحسين لأبومخنف الأزدي صفحـة5 خلافة يزيد بن معاوية

الم تسال نفسك هدا السؤال

هل يترحم الامام المعصوم على منافق ؟؟؟ ام هي التقية والعياذ بالله

ايقال هدا القول في منافق

اليك

عن زيد بن وهب الجهني(1) قال: لما طعن الحسن بن علي عليه السلام بالمدائن أتيته وهو متوجع، فقلت: ما ترى يا بن رسول الله فان الناس متحيرون؟ فقال: أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء، يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وانتبهوا ثقلي، وأخذوا... كتاب الاحتجاج في معرفة حجج الله على العباد الجزء 2 الصفحة 10 احتجاجه (ع) على من أنكر عليهم صالحة معاوية
اما سالت نفسك هادا السؤال
لمادا اختار الامام المعصوم ان المنافق خير له من شيعته ؟؟؟ ام هي التقية والعياذ بالله

============

علماء الإمامية يكفرون معاوية و الحسن يسلم الخلافة لمعاوية رضى الله عنه

سؤال : ما هو حكم الحسن الذي جعل على رقاب المسلمين كاافر حسب علمائك

- الشيعة الإمامية يدندنون دائما حول (الكتاب و العترة)، و الحسن يقول كتاب الله و سنة
سؤال : هل كان الحسن سني و يقدم إتباع السنة على إتباع العترة

- الحسن أثنى على خلافة أبى بكر و عمر و عثمان رضى الله عنه
هن نصدق على أو الحسن ؟؟ على في عقيدتكم أحق بالخلافة من أبى بكر و الحسن يطلب من معاوية أن يعمل في المسلمين بسنة أبى بكر و عمر و عثمان رضى الله عنهم
سؤال : هل كان أئمتكم متناقضين ..


========

ما هو حكم الحسن الذي جعل على رقاب المسلمين كاافر حسب علمائك

- الشيعة الإمامية يدندنون دائما حول (الكتاب و العترة)، و الحسن يقول كتاب الله و سنة
سؤال : هل كان الحسن سني و يقدم إتباع السنة على إتباع العترة

- الحسن أثنى على خلافة أبى بكر و عمر و عثمان رضى الله عنه
هن نصدق على أو الحسن ؟؟ على في عقيدتكم أحق بالخلافة من أبى بكر و الحسن يطلب من معاوية أن يعمل في المسلمين بسنة أبى بكر و عمر و عثمان رضى الله عنهم
جاوب لاترد علي بسؤال


==============

1- كيف يتنازل الحسن عن امر الهي ويسنده الى كافر حسب معتقدكم؟
2-لماذا اشترط الحسن على معاوية ان يتبع القران والسنة وسنة الخلفاء الراشدين ولم يشترط عليه اتباع العترة حسب مفهومكم؟
3-يا كذاب اين بايع رسول الله الكفار والمشركين؟
تعلم ان تجاوب على الاسئلة بشكل مباشر لتعرف انك على باااااااااااااااااااااااااااااااااااااااطل


===========

أوائل المقالات للمفيد (413 هـ) صفحة 42 القول في محاربي أمير المؤمنين (ع)

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-aqaed/avael-maqalat/a01.htm

و اتفقت الإمامية و الزيدية و الخوارج على أن الناكثين و القاسطين من أهل البصرة و الشام أجمعين كفار ضلال ملعونون بحربهم أمير المؤمنين (ع) و أنهم بذلك في النار مما هو حكم الحسن الذي جعل على رقاب المسلمين كاافر حسب علمائك؟؟؟

==========

الشيعة ينصدمون بأفعال المعصوم حسب عقيدتهم يحرجهم يبايع ويتنازل ولم يطالب بالامامه
وكل يوم ينكسر ضلع من اضلاع علمائهم وينكرون


=========

السؤال الذي يحيرهم هو هل يجوز التنازل عن الخلافة من إمام معصوم متمكن في الجيش و العتاد (((على حسب ما ورد في كتبهم )))؟؟؟؟؟؟
لمعاوة الظالم عندهم ---رضى الله عنهم أجمعين

قال تعالى : (وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إنى جاعلك للناس إماماً ، قال: ومن ذريتى قال لا ينال عهدى الظالمين ) (1).
أليس هذا ما تستدلون به دائما







 
قديم 03-02-12, 08:50 AM   رقم المشاركة : 6
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


لماذا كره الشيعة إمامهم الثاني الحسن المعصوم وعزل نسله عن الإمامة؟

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=136331







 
قديم 05-02-12, 04:45 PM   رقم المشاركة : 7
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


اقتباس:
##
القسم الاول من تعليقك لانجيب نحن بل الامام يجيب عن هذه الشبهة حيث قال
عَنْ سُلَيْمِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ: قَامَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع عَلَى الْمِنْبَرِ حِينَ اجْتَمَعَ مَعَ مُعَاوِيَةَ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ أَيُّهَا النَّاسُ
إِنَّ مُعَاوِيَةَ زَعَمَ أَنِّي رَأَيْتُهُ لِلْخِلَافَةِ أَهْلًا وَلَمْ أَرَ نَفْسِي لَهَا أَهْلًا وَكَذَبَ مُعَاوِيَةُ
###



اولا الرواية من سليم بن قيس
دراسة في الحديث والمحدثين لمعروف الحسيني قال :
١٧ - سليم بن قيس بن سمعان، وثقه جماعة، وضعفه آخرون،وادعى جماعة من المحدثين، ان الكتاب المعروف بكتاب سليم بن قيس من الموضوعات، وأطالوا الحديث حوله وحول كتابه، وجاء فيه ان الأئمة ثلاثة عشر إماما، وان محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند الموت مع أنه كان في حدود السنتين.

اقتباس




اقتباس:
##
الإحتجاج على أهل اللجاج، ج2، ص: 289

أَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِالنَّاسِ فِي كِتَابِ اللَّهِ وَعَلَى لِسَانِ نَبِيِّ اللَّهِ
فَأُقْسِمُ بِاللَّهِ لَوْ أَنَّ النَّاسَ بَايَعُونِي وَأَطَاعُونِي وَنَصَرُونِي لَأَعْطَتْهُمُ السَّمَاءُ قَطْرَهَا وَالْأَرْضُ بَرَكَتَهَا- وَلِمَا طَمِعْتُمْ فِيهَا يَا مُعَاوِيَةُ وَلَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص مَا وَلَّتْ أُمَّةٌ أَمْرَهَا رَجُلًا قَطُّ وَفِيهِمْ مَنْ هُوَ أَعْلَمُ مِنْهُ إِلَّا لَمْ يَزَلْ أَمْرُهُمْ يَذْهَبُ سَفَالًا حَتَّى يَرْجِعُوا إِلَى مِلَّةِ عَبَدَةِ الْعِجْلِ وَقَدْ تَرَكَ بَنُو إِسْرَائِيلَ هَارُونَ وَاعْتَكَفُوا عَلَى الْعِجْلِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ أَنَّ هَارُونَ خَلِيفَةُ مُوسَى وَقَدْ تَرَكَتِ الْأُمَّةُ عَلِيّاً ع وَقَدْ سَمِعُوا رَسُولَ اللَّهِ ص يَقُولُ لِعَلِيٍّ أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى غَيْرَ النُّبُوَّةِ فَلَا نَبِيَّ بَعْدِي وَقَدْ هَرَبَ رَسُولُ اللَّهِ ص مِنْ قَوْمِهِ وَهُوَ يَدْعُوهُمْ إِلَى اللَّهِ حَتَّى فَرَّ إِلَى الْغَارِ وَلَوْ وَجَدَ عَلَيْهِمْ أَعْوَاناً مَا هَرَبَ مِنْهُمْ وَلَوْ وَجَدْتُ أَنَا أَعْوَاناً مَا بَايَعْتُكَ يَا مُعَاوِيَةُ-وَقَدْ جَعَلَ اللَّهُ هَارُونَ فِي سَعَةٍ حِينَ اسْتَضْعَفُوهُ وَكَادُوا يَقْتُلُونَهُ وَلَمْ يَجِدْ عَلَيْهِمْ أَعْوَاناً وَقَدْ جَعَلَ اللَّهُ النَّبِيَّ فِي سَعَةٍ حِينَ فَرَّ مِنْ قَوْمِهِ لَمَّا لَمْ يَجِدْ أَعْوَاناً عَلَيْهِمْ كَذَلِكَ أَنَا وَأَبِي فِي سَعَةٍ مِنَ اللَّهِ حِينَ تَرَكَتْنَا الْأُمَّةُ وَبَايَعَتْ غَيْرَنَا وَلَمْ نَجِدْ أَعْوَاناً وَإِنَّمَا هِيَ السُّنَنُ وَالْأَمْثَالُ يَتْبَعُ بَعْضُهَا بَعْضاً أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّكُمْ لَوِ الْتَمَسْتُمْ فِيمَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَمْ تَجِدُوا رَجُلًا مِنْ وُلْدِ النَّبِيِّ غَيْرِي وَغَيْرَ أَخِي
###


الي متى هذا الكذب و التلفيق يا رافضة كيف لم يجد اعوانا و قد بايع مع الحسن 40 الف من شيعته بايعوا معاوية

اقتباس




اقتباس:
##
وَ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ عَنْ أَبِيهِ سَدِيرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ عَقِيصَا قَالَ: لَمَّا صَالَحَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ دَخَلَ عَلَيْهِ النَّاسُ
فَلَامَهُ بَعْضُهُمْ عَلَى بَيْعَتِهِ- فَقَالَ ع وَيْحَكُمْ مَا تَدْرُونَ مَا عَمِلْتُ وَاللَّهِ لَلَّذِي عَمِلْتُ لِشِيعَتِي خَيْرٌ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ أَوْ غَرَبَتْ أَ لَا تَعْلَمُونَ أَنِّي إِمَامُكُمْ وَمُفْتَرَضُ الطَّاعَةِ عَلَيْكُمْ وَأَحَدُ سَيِّدَيْ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ بِنَص
مِنْ رَسُولِ اللَّهِ عَلَيَّ؟ قَالُوا بَلَى قَالَ أَ مَا عَلِمْتُمْ أَنَّ الْخَضِرَ لَمَّا خَرَقَ السَّفِينَةَ وَأَقَامَ الْجِدَارَ وَقَتَلَ الْغُلَامَ كَانَ ذَلِكَ سَخَطاً لِمُوسَى بْنِ عِمْرَانَ ع إِذْ خَفِيَ عَلَيْهِ وَجْهُ الْحِكْمَةِ فِي ذَلِكَ وَكَانَ ذَلِكَ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى ذِكْرُهُ حِكْمَةً وَصَوَاباً؟ أَ مَا عَلِمْتُمْ أَنَّهُ مَا مِنَّا أَحَدٌ إِلَّا يَقَعُ فِي عُنُقِهِ بَيْعَةٌ لِطَاغِيَةِ زَمَانِهِ إِلَّا الْقَائِمُ عج الَّذِي يُصَلِّي خَلْفَهُ رُوحُ اللَّهِ عِيسَى بْنُ مَرْيَمَ ع فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُخْفِي وِلَادَتَهُ وَيُغَيِّبُ شَخْصَهُ لِئَلَّا يَكُونَ لِأَحَدٍ فِي عُنُقِهِ بَيْعَةٌ إِذَا خَرَجَ ذَاكَ التَّاسِعُ مِنْ وُلْدِ أَخِي الْحُسَيْنِ ابْنُ سَيِّدَةِ الْإِمَاءِ يُطِيلُ اللَّهُ عُمُرَهُ فِي غَيْبَتِهِ ثُمَّ يُظْهِرُهُ بِقُدْرَتِهِ فِي صُورَةِ شَابٍّ دُونَ أَرْبَعِينَ سَنَةً ذَلِكَ لِيُعْلَمَ أَنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

وفي حديثه مع أبي سعيد عقيصا، عندما سأله عن ذلك، فقال له: يا بن رسول الله لم داهنت معاوية وصالحته، وقد علمت أن الحق لك دونه،
وأن معاوية ضالٍ باغٍ؟ فقال: يا أبا سعيد ألست حجة الله تعالى ذكره على خلقه وإماماً عليهم بعد أبي(ع)؟ قلت: بلى. قال: ألست الذي قال رسول الله(ص) لي ولأخي الحسن والحسين: إمامان قاما أو قعدا؟ قلت: بلى. قال: فأنا إذن إمام لو قمت وأنا إمام إذاً لو قعدت، يا أبا سعيد علة مصالحتي لمعاوية علة مصالحة رسول الله(ص) لبني ضمرة وبني أشجع، ولأهل مكة حين انصرف من الحديبية، أولئك كفار بالتنـزيل، ومعاوية وأصحابه كفار بالتأويل، يا أبا سعيد إذا كنت إماماً من قبل الله تعالى ذكره لم يجب أن يسفه رأيي فيما أتيته من مهادنة أو محاربة وإن كان وجه الحكمة فيما أتيته ملتبساً ألا ترى الخضر(ع) لما خرق السفينة وقتل الغلام وأقام الجدار سخط موسى(ع) فعله لاشتباه وجه الحكمة عليه حتى أخبره فرضي، هكذا أنا، سخطتم علي بجهلكم وبوجه الحكمة فيه،

علل الشرائع ج 1 ص 248-249
.

فهنا تمثل الامام في رد هذه الشبهة عن قوله لووجد رسول الله اعوان وانصارا لماخرج من المدينة وحيث انهم لم يعلموا كنه فعل الامام ذكرهم بفعل الخضر مع موسى
ولنكمل الدليل الاخرمن كلام امير الموحدين كماورد في
الخطبة الشقشقية

####



ما دخل الخضر و صلح الحديبية هل بايع النبي صلى الله عليه وسلم كفار قريش و تنازل لهم

اقتباس




اقتباس:

##
أمَا وَ اللَّهِ لَقَدْ تَقَمَّصَهَا ابن أبي قحافه وَ إِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ
مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى يَنْحَدِرُ عَنِّي السَّيْلُ وَ لَا يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ فَسَدَلْتُ دُونَهَا ثَوْباً وَ طَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحاً وَ طَفِقْتُ أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ بِيَدٍ جَذَّاءَ أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَةٍ عَمْيَاءَ يَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ وَ يَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ وَ يَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌ حَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ

فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا أَحْجَى فَصَبَرْتُ وَ فِي الْعَيْنِ قَذًى وَ فِي الْحَلْقِ شَجًا أَرَى تُرَاثِي نَهْباً حَتَّى مَضَى الْأَوَّلُ لِسَبِيلِهِ فَأَدْلَى بِهَا إِلَى ابن الخطاب بَعْدَهُ ثُمَّ تَمَثَّلَ بِقَوْلِ
الْأَعْشَى شَتَّانَ مَا يَوْمِي عَلَى كُورِهَا وَ يَوْمُ حَيَّانَ أَخِي جَابِرِ

فَيَا عَجَباً بَيْنمَا هُوَ يَسْتَقِيلُهَا فِي حَيَاتِهِ إِذْ عَقَدَهَا لِآخَرَ بَعْدَ وَفَاتِهِ لَشَدَّ مَا تَشَطَّرَا ضَرْعَيْهَا فَصَيَّرَهَا فِي حَوْزَةٍ خَشْنَاءَ يَغْلُظُ كَلْمُهَا وَ يَخْشُنُ مَسُّهَا وَ يَكْثُرُ الْعِثَارُ فِيهَا وَ الِاعْتِذَارُ مِنْهَا فَصَاحِبُهَا كَرَاكِبِ الصَّعْبَةِ إِنْ أَشْنَقَ لَهَا خَرَمَ وَ إِنْ أَسْلَسَ لَهَا تَقَحَّمَ فَمُنِيَ النَّاسُ
لَعَمْرُ اللَّهِ بِخَبْطٍ وَ شِمَاسٍ وَ تَلَوُّنٍ وَ اعْتِرَاضٍ
فَصَبَرْتُ عَلَى طُولِ الْمُدَّةِ وَ شِدَّةِ الْمِحْنَِ حَتَّى إِذَا مَضَى لِسَبِيلِهِ جَعَلَهَا فِي جَمَاعَةٍ زَعَمَ أَنِّي أَحَدُهُمْ فَيَا لَلَّهِ وَ لِلشُّورَى مَتَى اعْتَرَضَ الرَّيْبُ فِيَّ مَعَ الْأَوَّلِ مِنْهُمْ حَتَّى صِرْتُ أُقْرَنُ إِلَى هَذِهِ النَّظَائِرِ لَكِنِّي أَسْفَفْتُ إِذْ
أَسَفُّوا وَ طِرْتُ إِذْ طَارُوا فَصَغَا رَجُلٌ مِنْهُمْ لِضِغْنِهِ وَ مَالَ الْآخَرُ لِصِهْرِهِ مَعَ هَنٍ وَ هَنٍ إِلَى أَنْ قَامَ ثَالِثُ الْقَوْمِ نَافِجاً حِضْنَيْهِ بَيْنَ نَثِيلِهِ وَ مُعْتَلَفِهِ وَ قَامَ مَعَهُ بَنُو أَبِيهِ يَخْضَمُونَ مَالَ اللَّهِ خِضْمَةَ الْإِبِلِ نِبْتَةَ الرَّبِيعِ إِلَى أَنِ انْتَكَثَ عَلَيْهِ فَتْلُهُ وَ أَجْهَزَ عَلَيْهِ عَمَلُهُ وَ كَبَتْ بِهِ بِطْنَتُهُ

فَمَا رَاعَنِي إِلَّا وَ النَّاسُ كَعُرْفِ الضَّبُعِ إِلَيَّ يَنْثَالُونَ عَلَيَّ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ حَتَّى لَقَدْ وُطِئَ الْحَسَنَانِ وَ شُقَّ عِطْفَايَ مُجْتَمِعِينَ حَوْلِي كَرَبِيضَةِ الْغَنَمِ فَلَمَّا نَهَضْتُ بِالْأَمْرِ نَكَثَتْ طَائِفَةٌ وَ مَرَقَتْ أُخْرَى وَ قَسَطَ آخَرُونَ كَأَنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا اللَّهَ سُبْحَانَهُ يَقُولُ تِلْكَ الدَّارُ
الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَ لا فَساداً وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ بَلَى وَ اللَّهِ لَقَدْ سَمِعُوهَا وَ وَعَوْهَا وَ لَكِنَّهُمْ حَلِيَتِ الدُّنْيَا فِي أَعْيُنِهِمْ وَ رَاقَهُمْ زِبْرِجُهَا أَمَا وَ الَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وَ بَرَأَ النَّسَمَةَ لَوْ لَا حُضُورُ الْحَاضِرِ وَ قِيَامُ الْحُجَّةِ بِوُجُودِ النَّاصِرِ وَ مَا
أَخَذَ اللَّهُ عَلى الْعُلَمَاءِ أَلَّا يُقَارُّوا عَلَى كِظَّةِ ظَالِمٍ وَ لَا سَغَبِ مَظْلُومٍ لَأَلْقَيْتُ حَبْلَهَا عَلَى غَارِبِهَا وَ لَسَقَيْتُ آخِرَهَا بِكَأْسِ أَوَّلِهَا وَ لَأَلْفَيْتُمْ دُنْيَاكُمْ هَذِهِ أَزْهَدَ عِنْدِي مِنْ عَفْطَةِ عَنْزٍ
قَالُوا وَ قَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ عِنْدَ بُلُوغِهِ إِلَى هَذَا الْمَوْضِعِ مِنْ خُطْبَتِهِ

فَنَاوَلَهُ كِتَاباً قِيلَ إِنَّ فِيهِ مَسَائِلَ كَانَ يُرِيدُ الْإِجَابَةَ عَنْهَا فَأَقْبَلَ يَنْظُرُ فِيهِ ( فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ قِرَاءَتِهِ
)

قَالَ لَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ لَوِ اطَّرَدَتْ خُطْبَتُكَ مِنْ حَيْثُ أَفْضَيْتَ فَقَالَ هَيْهَاتَ
يَا ابْنَ عَبَّاسٍ تِلْكَ شِقْشِقَةٌ هَدَرَتْ ثُمَّ قَرَّتْ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ فَوَاللَّهِ مَا أَسَفْتُ عَلَى كَلَامٍ قَطُّ كَأَسَفِي عَلَى هَذَا الْكَلَامِ أَلَّا يَكُونَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع بَلَغَ مِنْهُ حَيْثُ أَرَادَ
###



لقد بايع سيدنا علي الخلفاء الثلاثة على السمع والطاعة
إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً، كان ذلك لله رضا، فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى.

اقتباس


اقتباس:


##
ومن هنا نستنتج التالي
1.كلام الامام الحسن عليه السلام
مَا تَدْرُونَ مَا عَمِلْتُ وَاللَّهِ لَلَّذِي عَمِلْتُ لِشِيعَتِي خَيْرٌ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ أَوْ غَرَبَتْ
وكلامه التالي..........
يا أبا سعيد علة مصالحتي لمعاوية علة مصالحة رسول الله(ص) لبني ضمرة وبني أشجع، ولأهل مكة حين انصرف من الحديبية، أولئك كفار بالتنـزيل، ومعاوية وأصحابه كفار بالتأويل

وهذا مااشار اليه رسول الله باكثر من مكان عندما ذكر حديث خاصف النعل عندما قال النبي.ص.
كنا جلوسا ننتظر رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج علينا من بعض بيوت نسائه قال فقمنا معه
فانقطعت نعله فتخلف عليها علي يخصفها فمضى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومضينا معه ثم قام ينتظره وقمنا معه فقال إن منكم من يقاتل على تأويل هذا القرآن كما قاتلت على تنزيله فاستشرفنا وفينا أبو بكر وعمر فقال لا ولكنه خاصف النعل قال فجئنا نبشره فلم يرفع رأسه كأنه قد كان سمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم

الراوي:أبو سعيد الخدريالمحدث
:الألباني - المصدر:السلسلة الصحيحة- الصفحة أو الرقم:5/639
خلاصة حكم المحدث:على شرط مسلم

إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله
فقال أبو بكر أنا هو يا رسول الله قال لا قال عمر أنا هو يا رسول الله قال لا ولكنه خاصف النعل وكان أعطى عليا نعله يخصفها

الراوي:أبو سعيد الخدريالمحدث
:الهيثمي - المصدر:مجمع الزوائد- الصفحة أو الرقم:5/189
خلاصة حكم المحدث:رجاله رجال الصحيح

ومن هنا نعرف ان هذا الحديث دليل كلام الامام الحسن عليه السلام
فمن المعلوم ان الامام علي حارب معاويه ورب قائل يقول ان علي حارب ثلاث حروب (الناكثين والقاسطين والمارقين)فلماذا خصصنا حرب معاويه اقول
لان في حرب معاويه رفعت المصاحف على الرماح ونادوا اصحابهة(لاحكم الا لله)وهذه المعركة الوحيده التي دمج القران الكريم في احداثها
ونرجع الى البقيه
2.كلام امير الموحدين عليه السلام
فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا أَحْجَى فَصَبَرْتُ وَ فِي الْعَيْنِ قَذًى وَ فِي الْحَلْقِ شَجًا أَرَى تُرَاثِي نَهْباً حَتَّى مَضَى الْأَوَّلُ لِسَبِيلِهِ فَأَدْلَى بِهَا إِلَى ابن الخطاب بَعْدَهُ ثُمَّ تَمَثَّلَ بِقَوْلِ
وهذا الذي صرح به الامام ان منهج في هذا الامر هو الصبر
3.
السبب في ان الائمة بايعوا هو كلام الامام الحسن الوارد في علل الشرائع

ولولا ما أتيت لما ترك من شيعتنا على وجه الأرض أحد إلا قتل
كمامر سابقا
4.هناك شاهد قرأني على مبايعته الانبياء الى الظلمة وهو كما مر بقصه نبي الله يوسف عليه السلام فقد كان نبيا مخلصا ومع هذا كان تحت امرت العزيز وذالك لان الامر لم يكن مبسوطا له فعندما انبسط الامر واستتب واخذت يده على محامل الامور نشر الشريعه وحارب بكل مااوتيه من قوه
وايضا فعل موسى عندما ذهب الى فرعون بامر الله ولكن عندما وجد ان فرعون طاغيه ظالم غاشم تراجع الى البحر والقصه معروفه
فهذا نبي مخلص وهذا نبي من انبياء اولي العزم وهذه افعالهما فعلى هذا نعرف سبب مبايعته الائمه للظلمه وحديث
مَا مِنَّا أَحَدٌ إِلَّا يَقَعُ فِي عُنُقِهِ بَيْعَةٌ لِطَاغِيَةِ زَمَانِهِ إِلَّا الْقَائِمُ عج

اما بخصوص مداخلتك فالموضوع لايحتاج بحث في بطون الكتب لنبحث عن نص انته وضعته وتريد ان نبحث لك ما يطابقه من كلام الامام علي عليه السلام فالموضوع واضح تماما علي بن ابي طالب عليه السلام خليفه المسلمين وامام زمانه وعائشه خرجت لحربه والدليل هو المعركه التي حدثت بين الجيشين وكانت نتيجتها انهزام جيش عائشه التي خالفت نص القران ولم تقر في بيتها وحين راها الامام علي عليه السلام
قال لها ما انصفكي الذين اخرجوكي صانوا نسائهم وابرزوكي ولم يسبيها واعادها الى بيتها
الفصول المهمّة 1/386. وما بعدها الى صفحه389
نصيحة الإمام علي(عليه السلام) لطلحة والزبير
كتب الإمام علي(عليه السلام) من الربذة كتاباً إلى طلحة والزبير يقول لهما: «أمّا بَعد، يا طَلحة، ويا زُبير، فقد علمتُمَا أنِّي لم أرد الناس حتّى أرادوني، ولم أبايعهم حتّى أكرهوني، وأنتما أوّل من بادر إلى بيعتي، ولم تدخلا في هذا الأمر بسلطانٍ غالب، ولا لعرضٍ حاضر.
وأنت يا زبير ففارس قريش، وأنت يا طلحة فشيخ المهاجرين، ودفعكما هذا الأمر قبل أن تدخلا فيه كان أوسع لكما من خُروجكما منه، إلّا أنّ هؤلاء بنو عثمان هم أولياؤه المطالبون بدمه، وأنتما رجلان من المهاجرين، وقد أخرجتكما أُمّكما [عائشة] من بيتها التي أمرها الله تعالى أن تقرّ فيه، والله حسبكما، والسلام»(.
واستمرّ الإمام علي(عليه السلام) يبذل نصحه من أجل حقن الدماء.
كتابه(عليه السلام) إلى عائشة
كتب الإمام علي(عليه السلام) كتاباً إلى عائشة يقول لها: «أمّا بعد، فإنّكِ خرجتِ من بيتكِ تطلبين أمراً كان منكِ موضوعاً، ثمّ تزعمين أنّك لن تريدين إلّا الإصلاح بين الناس، فخبّريني ما النساء وقود العسكر؟
وزعمتِ أنّكِ مطالبة بدم عثمان، وعثمان من بني أُمية وأنتِ امرأة من بني تيم بن مرّة، لعمري إنّ الذي أخرجكِ لهذا الأمر وحملك عليه لأعظم ذنباً إليكِ من كلّ أحد، فاتقي الله يا عائشة وارجعي إلى منزلكِ وأسبلي عليكِ سترك، والسلام»
كتاب وقعه الجمل ص146 لمؤلفه محمد امين
###


شيعة الحسن طعنوه و كادوا يقتلوه و بايع معاوية وقال ان معاوية خيرا له من شيعته الذين قتلوه اباه و كادوا يقتلون الحسن

اين بايع رسول الله كفار مكة ؟ ياكذااااااااااااااااااب الرسول صلى الله عليه وسلم صالح ولم يسلمهم الحكم
اتق الله ماأعطاهم الحكم على المسلمين يارافضي فرق بين تنازل الحسن لمعاويه وتنازله للخلافة
وبين مصالحة الرسول صلى الله عليه وسلم للمشركين اتق الله يارافضي

السؤال الذي يهدم عقيدة الاثناعشرية هو:
هل يجوز للمسلم ان يتنازل عن الصلاة لاي كان ؟؟ بمعنى ان اصالح احد الناس مقابل ان اتنازل عن الصلاة ؟ طبعا هذا لا يجوز
فكيف يتنازل الحسن رضي الله عنه عن الامامة المنصوص عليها من الله (كما تقولون) وهي اعظم من الصلاة
بنود صلح الحسن و معاوية رضي الله عنهما من كتب الشيعه

http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...=1#post1478744[/QUOTE]




اقتباس:

##
كانت نصوص الصلح هي:
1) تسليم الأمر إلى معاوية على أن يعمل بكتاب الله وبسنة رسوله (ص) وبسيرة الخلفاء الصالحين.
2) أن يكون الأمر للحسن من بعده، فإن حدث به حدث فلأخيه الحسين، وليس لمعاوية أن يعهد إلى أحد.
3) أن يترك سب أمير المؤمنين والقنوت عليه بالصلاة، وان لا يذكر علياً إلا بخير.
4) استثناء ما في بيت مال الكوفة، وهو خمسة آلاف ألف، فلا يشمله تسليم الأمر، وعلى معاوية أن يحمل إلى الحسين ألفي ألف درهم، وان يفضّل بني هاشم في العطاء والصلات على بني عبد شمس، وان يفرق في أولاد من قتل مع أمير المؤمنين يوم الجمل، واولاد من قتل معه بصفين ألف ألف درهم، وان يجعل ذلك من خراج دار أبجر.
5) على أن الناس آمنون حيث كانوا من ارض الله، في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم، وان يؤمن الأسود والاحمر، وان يحتمل معاوية ما يكون من هفواتهم، وان لا يتبع احداً بما مضى، ولا يأخذ أهل العراق بإحنة، وعلى أمان أصحاب علي حيث كانوا، وان لا ينال احداً من شيعة علي بمكروه، وان أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم، وان لا يتعقب عليهم شيئاً ولا يتعرض لأحد منهم بسوء، ويوصل إلى كل ذي حق حقه، وعلى ما اصاب أصحاب علي حيث كانوا.
وعلى أن لا يبغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت رسول الله غائلة، سراً ولا جهراً، ولا يخيف أحداً منهم في أفق من الآفاق.
قال ......................




الي متى الكذب يا رافضة
مادام القرآن محرف عند الشيعة فمابالك في امر فيه معاوية رضي الله عنه
سانقل لك من كتب الشيعة

بنود الصلح بين معاوية والحسن رضي الله عنهم من كتب الشيعة

ومن كلامه ع ما كتبه في كتاب الصلح الذي استقر بينه وبين معاوية حيث رأى حقن الدماء وإطفاء الفتنة
وهو : بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان : صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسيرة الخلفاء الصالحين وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم
وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه وما أخذ الله على أحد من خلقه بالوفاء وبما أعطى الله من نفسه وعلى أن لا يبغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله غائلة سرا ولا جهرا ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق شهد عليه بذلك - وكفى بالله شهيدا - فلان وفلان والسلام . ولما تم الصلح وانبرم الأمر التمس معاوية من الحسن ع أن يتكلم بمجمع من الناس ويعلمهم أنه قد بايع معاوية وسلم الأمر إليه فأجابه إلى ذلك فخطب وقد حشد الناس - خطبة حمد الله تعالى وصلى على نبيه صلى الله عليه وآله فيها وهي من كلامه المنقول عنه ع
وقال أيها الناس ان أكيس الكيس التقى وأحمق الحمق الفجور وأنكم لو طلبتم ما بين جابلق وجابرس رجلا جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما وجدتموه غيري وغير أخي الحسين وقد علمتم إن الله هداكم بجدي محمد فأنقذكم به من الضلالة ورفعكم به من الجهالة وأعزكم به بعد الذلة وكثركم به بعد القلة أن معاوية نازعني حقا هو لي دونه فنظرت لصلاح الأمة وقطع الفتنة وقد كنتم بايعتموني على أن تسالمون من سالمت وتحاربون من حاربت فرأيت أن أسالم معاوية واضع الحرب بيني وبينه وقد بايعته ورأيت حقن الدماء خير من سفكها ولم أرد بذلك إلا صلاحكم وبقاءكم وان أدرى لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين وعنه عليه السلام انه قال لا أدب لمن لا عقل له ولا مروة لمن لا همة له ولا حياء لمن لا دين له ورأس العقل معاشرة الناس بالجميل وبالعقل تدرك الداران جميعا ومن حرم من العقل حرمهما جميعا
الغدير للأميني (1392 هـ) ج11 ص6 مواقف معاوية مع أبي محمد الحسن السبط
http://www.al-shia.org/html/ara/book...1_01.htm#link3

بنود صلح الحسن و معاوية رضي الله عنهما من كتب الشيعه
[url]http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=1478744&posted=1#post1478744


اقتباس:
اقتباس




وورد في بحار الانوار انه
(((ولم يبق معه من يأمن غوائله إلا خاصة من شيعة أبيه وشيعته، وهم جماعة لا يقوم لاجناد الشام فكتب إليه معاوية في الهدنة والصلح وأنفذ إليه بكتب أصحابه الذين ضمنوا له فيها الفتك به وتسليمه إليه،)))
وهذا يثبت كذب مدعاكم ويثبت ايضا ان شيعته وشيعه ابيه بقوا معه ولم يغدروا به الى ان عددهم قليل


الحسن بايع معاوية ومعه 40 ألف

مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب (588 هـ) الجزء3 صفحة197

www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1203.html

وقال المسيب بن نجية الفزاري وسليمان بن صرد الخزاعي للحسن بن علي (ع): ما ينقضي تعجبنا منك بايعت معاوية ومعك أربعون ألف مقاتل من الكوفة سوى أهل البصرة والحجاز ! فقال الحسن : كان ذلك فما ترى الآن ؟ فقال : والله أرى أن ترجع لأنه نقض العهد فقال : يا مسيب ان الغدر لا خير فيه ولو أردت لما فعلت فقال حجر بن عدي : أما والله لوددت انك مت في ذلك اليوم ومتنا معك ولم نر هذا اليوم فانا رجعنا راغمين بما كرهنا ورجعوا مسرورين بما أحبوا
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء44 صفحة57
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar44/a5.html
وقال المسيب بن نجبة الفزاري وسليمان بن صرد الخزاعي للحسن بن علي ع : ما ينقضي تعجبنا منك بايعت معاوية ومعك أربعون ألف مقاتل من الكوفة سوى أهل البصرة والحجاز فقال الحسن ع : قد كان ذلك فما ترى الآن فقال : والله أرى أن ترجع لأنه نقض العهد فقال : يا مسيب إن الغدر لا خير فيه ولو أردت لما فعلت وقال حجر بن عدي : أما والله لوددت أنك مت في ذلك اليوم ومتنا معك ولم نر هذا اليوم فانا رجعنا راغمين بما كرهنا ورجعوا مسرورين بما أحبوا
تفسير نور الثقلين للحويزي (1112 هـ) الجزء5 صفحة193
www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2050.html
31 - في كتاب المناقب لابن شهرآشوب وقال المسيب بن نجية الفزاري وسليمان بن صرد الخزاعي للحسن بن علي ع : ما ينقضى تعجبنا منك بايعت معاوية ومعك أربعون ألف مقاتل من الكوفة سوى أهل البصرة والحجاز ؟ فقال الحسن ع : قد كان ذلك فما ترى الآن ؟ قال : والله أرى أن ترجع لأنه نقض فقال : يا مسيب أن الغدر لا خير فيه ولو أردت لما فعلت فقال حجر بن عدي : أما والله لوددت انك مت في ذلك اليوم ومتنا معك ولم نر هذا اليوم فانا رجعنا راغبين بما كرهنا ورجعوا مسرورين بما أحبوا فلما خلا به الحسن ع قال : يا حجر قد سمعت كلامك في مجلس معاوية وليس كل إنسان يحب ما تحب ولا رأيه كرأيك وأنى لم أفعل ما فعلت الا ابقاءا عليكم والله تعالى كل يوم هو في شأن






 
قديم 06-02-12, 09:29 AM   رقم المشاركة : 8
خالد المخضبي
عضو ماسي






خالد المخضبي غير متصل

خالد المخضبي is on a distinguished road


جززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززز ززاك الله خيرا







 
قديم 07-04-12, 03:09 PM   رقم المشاركة : 9
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


خلافة الحسن و تنازله عن الخلافة
قام الخوارج بالاتفاق على قتل علي و معاوية و عَمْرو –رضوان الله عليهم–، فضرب أشقاهم عليّاً في صلاة الفجر فجرح جرحاً بليغاً، أما معاوية فشفي من جرحه، و أما عَمْر فقتل غيره بدلاً منه. و قد طلب الشيعة من علي أن يستخلف عليهم الحسن من بعده، فرفض بشدّة لأن ذلك مخالف لمبدأ الشورى، و قال: «لا آمركم و لا أنهاكم. أنتم أبصر»[1].

و استشهد رحمه الله متأثراً بجرحه فبكى الناس لتلك الفاجعة. و هذا معاوية t، لمّا جاءه نعي علي بن أبي طالب t، جلس و هو يقول: «إنّا لله و إنّا إليه راجعون»، و جعل يبكي. فقالت امرأته: «أنت بالأمس تقاتله، و اليوم تبكيه»؟! فقال: «ويحك، إنما أبكي لما فقد الناس من حلمه و علمه و فضله و سوابقه و خيره». و في رواية «وَيحكِ، إنك لا تدرين ما فقد الناس من الفضل و الفقه و العلم»[2].
ثم اجتمع أهل العراق يريدون مبايعة الحسن t، فاشترط عليهم «إنكم سامعون مطيعون، تسالمون من سالمت، و تحاربون من حاربت». فارتاب أهل العراق في أمرهم، و قالو ما هذا لكم بصاحب و ما يريد هذا القتال. فحاولو مبايعة الحسين t بدلاً منه فأبى، فاضطرو مرغمين إلى مبايعة الحسن. فقام الحسن و تنازل عن الخلافة لمعاوية و أصلح بين أهل العراق و أهل الشام كما جاء في الحديث الصحيح.
و أما أسطورة طلب الحسن لأن تكون الخلافة له من بعده، فليست صحيحة، حيث أنها تتنافى مع قوة و كرم الحسن. فكيف يتنازل عن الخلافة حقناً لدماء الأمة و ابتغاء مرضاة الله، ثم يوافق على أن يكون تابعاً يتطلب أسباب الدنيا و تشرأب عنقه للخلافة مرة أخرى؟! و الدليل على هذا ما ذكره جبير بن نفير قال: «قلت للحسن بن علي إن الناس يزعمون أنك تريد الخلافة». فقال: «كانت جماجم العرب بيدي يسالمون من سالمت و يحاربون من حاربت، فتركتها ابتغاء وجه الله، ثم أبتزها بأتياس أهل الحجاز؟!»[3].
و هذا من أعظم فضائله و أدلها على زهده في الدنيا و حبه لإصلاح أمور المسلمين. فكيف إذا زدنا فوق ذلك شرف نسبه الكريم؟ قال معاوية t مرة لجلسائه: «مَن أكرم الناس أباً و أماً، و جداً و جدةً، و عماً و عمةً، و خالاً و خالةً؟». فقالو: «أمير المؤمنين أعلم». فأخذ بيد الحسن t، و قال: «هذا! أبوه علي بن أبي طالب و أمه فاطمة ابنة محمد r، و جدّه رسول الله r و جدته خديجة، و عمه جعفر و عمته هالة بنت أبي طالب، و خاله القاسم بن محمد و خالته زينت بنت محمد r»[4].
و من الملفت للنظر هنا أن نلاحظ أنه لم يتولّ أحدٌ من ذريّة الحسين تقريباً. و أما العبيديون بمصر فهم أدعياء للنسب الفاطمي، إذ هم ينتسبون حقيقة لعبيد الله بن قداح اليهودي. أما أبناء الحسن فقد حكمو المغرب و شمال إفريقيا منذ أوّل العهد العباسي و حتى فترة طويلة. أمّا الخلافة فيكفيهم أن آخر الخلفاء الراشدين منهم. قال الإمام بن القيم الجوزية بعد إسراده لحديث فيه أن المهدي الذي يخرج في آخر الأمة هو من نسل الحسن t: «و في كونه من ولد الحسن سرٌّ لطيف، و هو أن الحسن t ترك الخلافة لله، فجعل الله من ولده من يقوم بالخلافة الحق المتضمن للعدل الذي يملأ الأرض. و هذه سُنَّة الله في عباده، أنه من ترك لأجله شيئاً، أعطاه الله أو أعطى ذريته أفضل منه. و هذا بخلاف الحسين t فإنه حرص عليها و قاتل عليها، فلم يظفر بها. و الله أعلم»[5].


--------------------------------------------------------------------------------
[1] و هذا ثابت حتّى في المصادر الشيعية. إنظر: الشافي (ج3\ص295)، و تثبيت دلائل النبوة (1\212)، و مقتل الإمام أمير المؤمنين لأبي بكر بن أبي الدنيا (ص43). و قريباً منه في مروج الذهب (2\44) و شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد (4\8) و (16\22).
[2] البداية والنهاية (8/15-133).
[3] البلاذري في أنساب الأشراف (3/49)، و طبقات ابن سعد، الطبقة الخامسة (ص 258) بسند جيد.
[4] العقد الفريد \ اليتيمة الثانية.
[5] المنار المنيف (ص151).







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» هل التشيع في العراق علوي أم صفوي؟ 1
»» عدالة الصحابة من كتب الشيعة الاثنا عشرية
»» ايران تحتفل في النيروز عيد المجوس ويتجاهلون عاشوراء
»» الرد على اشكال الفخر الرازي حول (وشاورهم في الأمر) الذين امر بمشاورتهم المنهزمون
»» العضو الاشتر النخعي55 تفضل للحوار حول تدوين السنة عند اهل السنة مقارنة مع الشيعة
 
قديم 07-04-12, 03:17 PM   رقم المشاركة : 10
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


الحسن يبايع معاوية ويطلب من الحسين والشيعة البيعة لمعاوية

http://dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=144048







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» العضو daneil للحوار عن قتاوي الشيعة قتل اهل السنة
»» فيلم قطري عالمي عن الرسول قريبا.. والرد على "المسيء" بدليل الحبيب
»» الرد على شبهة احراق النبي الاحاديث و أبوبكر و عمر حرق كتب الاحاديث
»» وحدة خاصة في مخابرات بشار.. المهمة: اغتصبوا الأطفال
»» التخريب الشيعي في البحرين ثورة طائفية
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:03 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "