صدق او لاتصدق --- حجة الاسلام والمسلمين علي الخامنئي يقابل المهدي ابو صالح في السرداب

[ابن الخطاب]

هذه مقاله وجدتها في منتدى البحرين للحوار الحر
يقول احدهم

هذه القصة نقلها سماحة حجة الإسلام و المسلمين السيد حسين المؤمني (دامت بركاته) (من علماء و خطباء مدينة قم المقدسة)

ذكر قصةً منقولة من سماحة آية الله الشيخ واعظ الطبسي (دام ظله) إمام جمعة مشهد و ممثل الولي الفقيه هناك و متولي الحرم الرضوي المقدس حرم الامام الرضا (ع)
قال (نقلاً عن الشيخ الطبسي) : بأنه (أي الطبسي) تلقى إتصالاً هاتفياً من سماحة السيد القائد و ذكر لي بأنه يريد زيارة السرداب (الطابق السفلي) لمرقد الإمام الرضا (ع) , فتهيأ الجميع لإستقبال سماحة القائد , و عندما حضر السيد و أراد النزول في السرداب أراد جمع من الحاضرين النزول معه و لكن السيد ذكر لهم بأن هذه الزيارة خاصة و لا يريد أن يكون معه أحد.
نزل السيد إلى السرداب و مكث ما يقارب الثلاث ساعات هناك .
و يقول آية الله الشيخ الطبسي (دام ظله):بأن خلال هذه الفترة كان يسمع بكاء و حديثاً يدور بينه و بين شخص آخر دون أن يرى أحداً , و كما كان يشم رائحة طيبة صادرة من ذلك المكان و نوراً يشع من السرداب.
و بعد ثلاث ساعات خرج السيد و كانت علامات الإبتهاج و السرور ظاهرة على وجهه الشريف.
و قال سماحة آية الله الشيخ الطبسي (دام ظله) (( ينقل عن الخامنئي)) لقد تيسر لي كل ما كنت أتمناه وهما امران مهمان أما الاول فقد (أخبرت بأنني سوف اسلم بنفسي هذه الراية (راية الثورة الاسلامية) للامام الحجة ين الحسن المهدي (عج) اما الامر الثاني فقد أخبرت بأنني سوف أقضي شهيدا في سبيل الله.)

------------
فرد عليه الاخر
أناأطالب ناقل الخبر أن ياتي بالدليل على صحة كلامه. مع اني في الوقت نفسه أتحفظ على القصة بالكامل خاصة وأنها تتعارض والرواية المروية عن الإمام (ع) والتي يقول فيها من ادعى الرؤية قبل الصيحة والسفياني فكذبوه
-------------
وقال الاخر
القصه تسيء لسماحه السيدحفظه الله
وهي طعن صريح ( إن صح التعبير ) لضروريات المذهب
عندنا في المذهب الجعفر الإثنى عشري الامامي
حديث بما معنا انقله
(( من أدعى الرؤيه فكذبوه ))
أي أن من أدعى أنه يلاقي الامام عجل الله فرجه الشريف
بسابق موعد أو أنه رأى الإمام وفي لحظه الرؤيه علم إنه الامام
وأخذ يتبادل الحديث معه فهذا كاذاب
==========

فوق البيعه


السيد القائد أدام الله ظله الشريف كان يعمل زيارات لبيوت الشهداء و بصورة مفاجئة، و كان حين دخوله تضطرب أسرة الشهيد و تفرح و يتبدل حزنها سرورا..
في إحدى زياراته المفاجئة لإحدى الأسر..رأوا أن الأسرة كانت على علم مسبق و على أهبة الاستعداد لاستقبال القائد..

و ذلك لأن ابنتهم رأت في المنام السيدة فاطمة الزهراء عليها أفضل صلوات المصلين تخبرها بأن أفضل ولد لها على وجه الأرض سوف يأتيهم في اليوم التالي و تطلب منها أن تبلغه السلام..(لما أخبروا القائد بكى بشدة)

الاعتراض هنا

هو قول المعصومة الزهراء ان الخامنئي افضل من حبيس السرداب

[رهين الغربتين]