منال الشريف ... هنيئاً لك شهادة الزور و تزكية الأعداء !!!!
منال الشريف ... هنيئاً لك شهادة الزور و تزكية الأعداء !!!!
كرمتها مجلة ( فورن بولسي Foreign Policy ) في أمريكا !!!!!
وقبلها تلقت خطاب تأييد من بعض أعضاء الكونجرس الأمريكي !!!!!
فأقول لمنال الشريف بعد هذين التكريمين :
هنيئاً لك شهادة الزور !!!!!
هنيئاً لك شهادة الخزي !!!!!
هنيئاً لك تزكية أعداء الله لك !!!!!
هنيئاً لك شهادة من أيديهم ملطخة بدماء إخواننا في العراق وأفغانستان وفلسطين !!!!!
هنيئاً لك شهادة ورسالة الخزي هذه ممن يقفون ضد أي قرار ويعارضونه إن كان فيه نصرة للمستضعفين من المسلمين !!!!
ووالله يا منال إنك أحقر وأصغر من أن يلتفت لك أولئك المجرمون ؛ ولكن لأنك أداة إفسادية تحقق لهم مآربهم وأهدافهم في إفساد بلاد الحرمين الشريفين ، فمن أجل ذلك أيتها النكرة المسكينة أرسلوا لك ذلك الخطاب ، ولأجل ذلك كرموك واحتفوا بكِ .
فلا تغتري يا ( حصان طروادة ) بمثل هذا الثناء ، وذلك التكريم .
ووالذي نفسي بيده ما ناصر أعداء الله من يهود ونصارى أو غيرهم أحداً إلا لفساد منهجه وميلهم له وميله لهم في الغالب الأعم .
وبعد هذه الخطابات وهذا التكريم لمنال الشريف أقول :
أين من يهاجمنا و ينتقدنا إذا قلنا زوار السفارات أو قلنا أذناب أمريكا والغرب وأفراخ الإفرنج ، وإذا قلنا أن هناك من لهم صلات بجهات أجنبية .
أين هم فبعد هذه الرسالة وذلك الخطاب وذلك التكريم وغيرها وغيرها من الوثائق والأدلة يجب أن يصمتوا ويخنسوا .
فهذه الرسالة دليل واضح وضوح الشمس على النتاغم بين مفسدي الداخل ونصارى الخارج .
سؤال أخير أجدني أطرحه بخجل لوضوحه ، ولكن من باب تذكير الواعي ، وتنبيه الغافل ، أقول :
هل وجه أعضاء الكونجرس أو هيئة تحرير تلك المجلة مثل هذه الرسالة أو ذلك التكريم لأي مبدع من أبنائنا أو بناتنا في مجالات الهندسة أو الفيزياء أو الطب أو الحاسب ؟؟؟
الجواب :
لا ، طبعاً ، بل على العكس ، فإنهم إما يقتلونهم ويغتالونهم ، أو يتهمونهم بقضايا هم منها براء ويزجون بهم في السجون وما حميدان التركي عنا ببعيد !!!!!
كتبه /
عوض الناشري الشهري
14/1/1433هـ
شاهدوا من يجلس قريبآ منها إنه الضآال الخسيس الغنوشي عليه من الله مايستحق
ياالله لك الحمد والشكر إن فضحهم على الملأ
لاأشوف واحد يجي يدافع عن هذا الضآآل
وأحب أن آقول كلمة لوطني هل كل من يذهب للغرب يكون بمنأى عن العقاب
والمحاسبة
والذي يقول كلمة الحق داخل هذه البلاد يزج به إلى غياهب السجون
هذه نمؤذج فماذا سنفعل 120الف مبتعث للخارج
لاحول ولاقوة إلا بالله