العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-04-03, 11:41 PM   رقم المشاركة : 1
الغضنفر
عضو فعال






الغضنفر غير متصل

الغضنفر is on a distinguished road


من هنا إنطلق الذين دمروا وأحرقوا وخربو بغداد ومرافقها

أبناء إبن العلقمي والنصير الطوسي لعنهم الله, وقبحهم ودمرهم وجعلهم أمثولة.. هم من دمر وأحرق عاصمة السلام والخلافة العباسية, وحاضرة الدنيا, إليكم هذا التقرير من وكالة الأنباء الفرنسية:-

العراق/الولايات-المتحدة/حرب/شيعة متوقع
الشيعة العراقيون يخرجون عن صمتهم ويسعون للحصول على دور مركزي في مستقبل العراقبقلم جاك شارمولو- بغداد 14-4 (اف ب)-

خرجت الطائفة الشيعية في العراق عن صمتها الطويل, وقامت منذ سقوط نظام صدام حسين بعرض قوة بهدف واضح يقضي بان تكون جزءا اساسيا من المعادلة في الحل السياسي الذي تعده الولايات المتحدة للعراق. ويقول امام مسجد الرسول في ضاحية مدينة صدام التي اطلق عليها السكان اسم مدينة الصدر بعد سقوط النظام العراقي, لوكالة فرانس برس "لا صدام ولا الاميركيون يسيطرون على العراق, بل الزعماء الدينيون هم الذين يسيطرون عليه". ويرتدي السيد علي الشوقي جلبابا اسود ويضع على جبينه عصبة سوداء كتلك التي يضعها المقاتلون ويحمل مسدسا ذا قبضة فضية على وسطه, فيما تحيط به مجموعة من المسلحين ببنادق كلاش************وف. وللمرة الاولى منذ استلام حزب البعث الحكم في العراق في ,1968 يعبر رجال الدين الشيعة عن افكارهم ومواقفهم من دون خوف. يتحدثون الى الصحافة ويطرحون مطالبهم, ولا يترددون احيانا في تهديد الاميركيين مباشرة. ويضيف السيد علي الشوقي "في عهد صدام لم نكن نملك الحق بالكلام او بالتحرك. والولايات المتحدة تعرف ذلك تماما. لم انتظرت كل هذا الوقت لتتحرك?". وقد سمى الشيعة هذا الحي في ضاحية بغداد الذي يشكلون الاكثرية فيه مدينة الصدر, على اسم احد قادتهم الذي قتل في 1999 على ايدي النظام العراقي. ومنعت السلطات العراقية على الصحافيين ان يقصدوا هذه الضاحية الفقيرة التي كانت تقمع فيها كل محاولة تململ, كما حصل في .1999 وتحولت اليوم الضاحية الواقعة على ابواب العاصمة والتي تجتاح طرقاتها مياه المجارير, الى حلبة واسعة تتبلور فيها بسرعة قوة سياسية جديدة. ومن هذه الضاحية ايضا, انطلق معظم المخربين الذين نهبوا بغداد واحرقوا ادارات الدولة فيها ودمروا المكتبات والمتاحف والذاكرة الوطنية لبلد كانوا يشعرون انهم منبوذون فيه. ودعا رجال الدين الشيعة الى وقف موجة العنف هذه بعدما وصلت الرسالة من عرض القوة. ودعت المساجد في وقت لاحق الى اعادة المسروقات, في محاولة لتاكيد مرجعيتها السلطوية. ويوضح امام مسجد الرسول "نحن شعب عانى كثيرا. لقد حرمنا صدام من كل شيء بما فيها الحرية". ويقول ان "العراقيين ارادوا التعبير عن فرحهم وعن رغبتهم بالانتقام. ثم استجابوا لنداءات رجال الدين وبدأوا يسلموننا المسروقات. سنعيدها عندما تقوم حكومة ديموقراطية". ولا يبدو الشيعة راضين حتى الآن عن اقتراحات الحلول التي تطرحها الادارة الاميركية. فالاميركيون يعطون الدور الاساسي لمجموعات عراقية معارضة كانت تعيش في المنفى يرفضها تماما مسؤولو الطائفة الشيعية التي تشكل الاكثرية في العراق والتي تنتشر خصوصا في جنوب البلاد. ويتابع السيد علي الشوقي "اننا نشكر الاميركيين اذا كانوا قد اتوا لتحريرنا. ولكن اذا جاؤوا لاستعمارنا فسنعتبرهم اعداء وسنقاتلهم بكل الوسائل". ويدعو, على غرار غيره من الائمة الذين ادلوا بآرائهم للصحافة في الايام الاخيرة في مدينة الصدر الخالية من اي وجود للقوات الاميركية, الى انشاء حكومة تجمع كل الطوائف الشيعية والسنية والكردية وحتى المسيحية. ولدى سؤاله عن الهدف البعيد لاثبات الوجود الشيعي في مستقبل العراق, يقول الامام الشوقي "ان الدولة الاسلامية هي هدفنا, وهذا هو الهدف الاسمى لكل البلدان الاسلامية والعربية". ويضيف "كل الدول الاسلامية ترغب بان تعتمد حكوماتها الشريعة الاسلامية"


هؤلاء هم العلوج بحق, ولا يطلق لقلب العلج إلا على المجوسي, كما سماهم أمير المؤمنين عمر بن الخطاب عليه السلام- بعدما طعنه العلج أبي لؤلؤة المجوسي اللعين- عندما قال لابن عباس رضي الله عنهما: كنت وأباك تحبان أن تكثر العلوج في المدينة.. فقال-ابن عباس-: إن شئت نقتلهم يا أمير المؤمنين.
أقول: (ليت كان الخليفة الرؤوم الزاهد العابد التقي الفاروق رحمه الله أمر بقتلهم واستئصال شأفتهم, وليت حبر هذه الأمة أجتهد وأفناهم عن بكرة أبيهم.. لكنا الآن في معزل عن فتنتهم, ولكن لا راد لقضاء الله.. واستغفر الله لي ولكم)







التوقيع :
الحمد لله
من مواضيعي في المنتدى
»» سؤواااال صاعقة!!
»» صلاة الخاشعين ـ هنا الفرق ـ شاب مغربي.. والمأفون بهجت
»» هؤلاء هم أهل الكويت (حفظها الله)
»» عندما يسقط في يد كمال الحيدري يستعين بالكومبارس ومقلدي الأصوات
»» نبارك للأمة الرافضية بعيد "الجرجير" الغرير
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:42 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "