العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديات العلمية > منتدى الحديث وعلومه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-08-11, 03:35 AM   رقم المشاركة : 1
سمر التميمي
عضو ماسي







سمر التميمي غير متصل

سمر التميمي is on a distinguished road


فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين

[{فعليكم بسنتي}
عن أبي نجيح العرباض بن سارية رضي الله عنه قال : وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة وجلت منها القلوب ، وذرفت منها العيون ، فقلنا : يا رسول الله ، كأنها موعظة مودع فأوصنا . قال : ( أوصيكم بتقوى الله ، والسمع والطاعة ، وإن تأمّر عليكم عبد ؛ فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين ، عضّوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل بدعة ضلالة ) رواه أبو داود و الترمذي وقال: حديث حسن صحيح.
الشرح
خلال ثلاث وعشرين سنة ،لم يدّخر النبي صلى الله عليه وسلم جهدا في تربية الناس وإرشادهم ، فكانت حياته صلى الله عليه وسلم هداية للناس ، ونورا للأمة ، يضيء لهم معالم الطريق ، ويبين لهم عقبات المسير وصعوباته .
لقد ظل هذا النبي الكريم على هذا المنوال طيلة حياته ، حتى جاء ذلك اليوم الذي نزل عليه قوله تعالى : { إذا جاء نصر الله والفتح ، ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا ، فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا } (النصر : 1 - 3 ) ، حينها أدرك دنوّ أجله ، وازداد يقينا بذلك حينما خيّره الله بين البقاء في الدنيا والانتقال للدار الآخره ، وتكاثرت الإرهاصات الدالّة على قرب لحوقه بربّه ، فأدركته الشفقة على أمته من بعده ، وأراد أن يعظهم موعظة نافعة ، ووصية جامعة ، تعطيهم منهاجا متكاملا للتعامل مع ما سيمرّ بهم من فتن ، وما قد يبتلون به من محن ، فتكون هذه الوصية لهم بمثابة طوق النجاة في بحر الحياة الخِضم .
وكان لهذه الموعظة العظيمة أكبر الأثر في تلك النفوس الكريمة ، والمعادن الأصيلة ، لقد استشعروا في هذه الوصية قرب فراق نبيهم للدنيا ؛ ولذلك ذرفت عيونهم ، وخفقت قلوبهم ، وأحسوا بعظم الموقف ، مما جعلهم يقولون : " يا رسول الله ، كأنها موعظة مودع فأوصنا " .
لقد طلبوا منه وصية تكفيهم من بعده ، وتكفل لهم البقاء على الجادّة ، وصحة المسير ، فجاءتهم الوصية النبوية بتقوى الله ؛ فإنها جماع كل خير ، وملاك كل أمر ، وفيها النجاة لمن أراد في الدنيا والآخرة .
ثم أتبع النبي صلى الله عليه وسلم هذا الأمر ببيان حقوق الإمام التي كفلها الشرع، فقال : (.. والسمع والطاعة – أي : للأمير - ، وإن تأمر عليكم عبد ) ، فالسمع والطاعة حقّان من حقوق الإمام الشرعي كما قال الله عزوجل : { يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم } ( النساء : 59 ) ، وعن أم الحصين رضي الله عنها قالت : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يخطب في حجة الوداع يقول : ( يا أيها الناس اتقوا الله ، واسمعوا وأطيعوا وأن أمّر عليكم عبد حبشي مجدع ، ما أقام فيكم كتاب الله عز وجل ) رواه أحمد وأصله في البخاري ، وغيرها من النصوص الكثيرة الدالة على ذلك .
وعلى الرغم من دخول السمع والطاعة للإمام في باب التقوى ، إلا أن النبي صلى الله عليه وسلم أفرده بالذكر ؛ تأكيدا على أهميته، وعظم شأنه وخطره .
لكن ثمة أمر ينبغي أن نلقي الضوء عليه ، وهو أن هذه الطاعة التي تلزم للإمام الشرعي مشروطة بأن تكون موافقة لأحكام الشرعية ، وليست مستقلة بنفسها ، فإذا تعارض أمره مع شرع الله ورسوله فلا تجب طاعته في ذلك ، ومما يدل على ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا طاعة في المعصية ، إنما الطاعة في المعروف ) رواه البخاري و مسلم .
وقد ذكر العلماء في قوله صلى الله عليه وسلم : ( وإن تأمّر عليكم عبد ) أمران ، الأول: أن ذلك من باب الإخبار بالأمور الغيبية ، حين تُسند الولاية إلى غير أهلها ، وتوضع في غير موضعها ، فهنا يجب له السمع والطاعة درءا لحدوث الفتن ، والثاني : أن ذكر النبي صلى الله عليه وسلم لهذا الأمر جاء من باب ضرب المثل ، وذلك كقوله في الحديث الآخر : ( من بنى مسجدا لله كمفحص قطاة أو أصغر ، بنى الله له بيتا في الجنة ) رواه ابن ماجة ، ومفحص القطاة أقل من أن يتسع لفرد ، وأصغر من أن يكون مسجدا .
ثم أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن اختلاف أمته من بعده ، وكيفية النجاة من هذا الاختلاف ، لقد قال : ( فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين ) ، إنها إشارة إلى ما سيؤول إليه أمر الأمة من تفرّق يوهن قوتها ، وابتعاد عن الهدى والحق ، فوصف الداء وبيّن الدواء ، وأرشدها إلى التمسك بسنته ، وسنة خلفائه الراشدين من بعده ، الذين منّ الله عليهم بالهداية ومعرفة الحق ، والاستقامة على المنهاج النبوي ، حتى صار عصرهم أنموذجا رفيعا يُقتدى به .
وفي ضوء ذلك، يمكن أن نفهم تأكيد النبي صلى الله عليه وسلم الله على التزام هديهم عندما قال : ( عضّوا عليها بالنواجذ ) ، والنواجذ هي آخر الأضراس ، فهي إذاً كناية عن شدة التمسّك وعدم الحيدة عن هذا الطريق .
إن هذه النصيحة النبوية لتحمل في ثناياها التصوّر الواضح والتأصيل الشرعي الصحيح الذي ينبغي على المسلم أن ينتهجه في حياته ، وبذلك تزداد الحاجة إلى تأمل هذا الحديث واستخراج معانيه العظيمة ، نسأل الله تعالى أن يكتب لنا العصمة من الضلال ، آمين .
Center]
[/CENTER]






التوقيع :
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام : (اقرؤالقرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه).

ويقول(مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ، ريحها طيب وطعمها طيب . ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة ، لا ريح لها وطعمها حلو . ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ، ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ، ليس لها ريح وطعمها مر)

ويقول ( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين )
من مواضيعي في المنتدى
»» تأملات
»» عقيدة الرجعة ونزعة الثأر والانتقام عند الرافضة
»» بطاقات روائع الكلام لابن القيم رحمه الله
»» ظاهرة هروب الفتيات من منازل ذويهن سلوك غريب على المجتمع السعودي
»» رجل دين رافضي يستخف بالله وبآياته / فيديو
 
قديم 12-08-11, 09:10 AM   رقم المشاركة : 2
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


طريق يحيى بن أبي المطاع عن العرباض بن سارية:

أخرجها ابن ماجه في سننه (42) وابن أبي عاصم في السنة (26) و(55) و(1038) والمروزي في السنة (رقم27) والبزار في مسنده (ق/219) وتمام الرازي في فوائده (355) وابن عساكر في تاريخ دمشق (31/27-28) و(40/179-180) من طرق عن الوليد بن مسلم، والطبراني في المعجم الكبير (18/رقم622) والأوسط (رقم66) ومسند الشاميين (1/رقم786) -وعنه أبو نعيم في مستخرجه على مسلم (1/37) وابن عساكر في تاريخ دمشق (64/374-375) والمزي في تهذيب الكمال (31/539)- من طريق إبراهيم بن عبد الله بن العلاء بن زبر، والحاكم في المستدرك (1/97) من طريق عمرو بن أبي سلمة التنيسي وتمام الرازي في الفوائد (225) من طريق مروان بن محمد الطاطري وعلقه ابن عساكر في تاريخه (64/375) على زيد بن يحيى بن عبيد الدمشقي خمستهم عن عبد الله بن العلاء بن زبر حدثني يحيى بن أبي المطاع قال: سمعت العرباض بن سارية، فذكره مرفوعا.
وقع عند الحاكم في المستدرك: "عبد الله بن العلاء بن زيد"، وليس تصحيفا من الناشر أو من الناسخ على الراجح، وكذا وجدته في إتحاف المهرة للحافظ ابن حجر، ومن صحفه هو شيخ أبي العباس الأصم: أحمد بن عيسى بن زيدالتنيسي.

قلت: وهذا سند صحيح، لا علة فيه؛ يحيى بن أبي مطاع القرشي ثقة، وقد صرح بسماعه من العرباض، وقال البخاري التاريخ الكبير (8/306): "..سمع عرباض بن سارية، روى عنه [عبد الله بن] العلاء بن زبر"، ولم يتفرد الوليد بن مسلم بذكر سماع يحيى بن أبي المطاع من العرباض بل تابعه جمع، ويبعد أن يكون ابن زبر
أطلق السماع وهو في الحقيقة بالعنعنة، وإلا فكل حديث ورد عن الشاميين فيه التصريح بالسماع فهو مردود!!!
وقد وهم ابن رجب البخاري في ذكر سماع ابن أبي مطاع من العرباض، معتمدا قول دحيم في ذلك، فقد روى أبو زرعة في تاريخه (1/605) -ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق (64/376)- عن دحيم قال: نا محمد بن شعيب أخبرني الوليد بن سليمان بن أبي السائب قال: صحبت يحيى بن أبي المطاع إلى زيزاء فلم يزل يقرأ بنا في صلاة العشاء وصلاة الصبح في الركعة الأولى بقل هو الله أحد، وفي الركعة الثانية بقل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس. فقلت لعبد الرحمن بن إبراهيم تعجبا لقرب يحيى بن أبي المطاع، وما يحدث عنه عبدالله بن العلاء بن زبر أنه سمع من العرباض بن سارية؛ فقال: أنا من أنكر الناس لهذا، وقد سمعت ما قال الوليد بن سليمان.
قال عبد الرحمن بن إبراهيم: قال محمد بن شعيب: قال الوليد بن سليمان: فحدثت أيوب ابن أبي عائشة بهذا، فأخبرني أنه صحب عبد الله بن أبي زكريا إلى بيت المقدس، فكان يقرأ في صلاة العشاء بـ"قل هو اللّه أحد" وفي الركعة الثانية بالمعوذتين.
فكانت هذه أيضاً أدل، إذ يحكيها الوليد بن سلمان عن يحيى بن أبي المطاع لأيوب بن أبي عائشة فيحدثه بمثلها عن ابن أبي زكريا، أكثر دليلاً على قرب عهد يحيى بن أبي المطاع، وبعدما يحدث به عبد الله بن العلاء عنه، من لقيه العرباض.
والعرباض قديم الموت، روى عنه الأكابر: عبد الرحمن بن عمرو السلمي، وجبير بن نفير، وهذه الطبقة.]اهـ.
قلت: ما ذكره دحيم -رحمه الله- من قرب عهد ابن أبي مطاع فمدفوع بأمور منها أن الوليد بن سليمان بن أبي السائب روى عن جمع من التابعين كنافع مولى ابن عمر ومكحول وعطاء بن أبي رباح، وغيرهم كما في ترجمته من تهذيب الكمال (31/18-19)، فلا ضير أن يكون يحيى بن أبي مطاع تابعي، وسمع من العرباض خاصة وأنه ابن أخت بلال بن رباح -رضي الله عنه-، فكيف لا يكون تابعيا؟؟!
وقد ذكر ابن سميع في الطبقات يحيى بن أبي مطاع في الطبقة الثالثة من التابعين، وذكره أبو زرعة في الطبقة الرابعة من التابعين، كما في تاريخ دمشق (64/377).
وقد تتبعت من في الطبقة الثالثة في كتاب الطبقات لابن سميع (بواسطة تهذيب التهذيب، وتاريخ دمشق لابن عساكر) فوجدت الكثير منهم -إن لم يكن أغلبهم- قد سمع من بعض الصحابة، فغير مستبعد سماع يحيى بن أبي المطاع من العرباض.
والعرباض بن سارية السلمي -رضي الله عنه- توفي سنة 75 هـ، ولم يتفرد البخاري بذكر سماع يحيى بن أبي المطاع من العرباض بل تابعه الفسوي في المعرفة والتاريخ فقال (2/200-دار الكتب العلمية): "يحيى بن أبي المطاع سمع عرباض يذكر هذا الحديث".
فلا وجه لتوهيم البخاري، والراجح سماع يحيى بن أبي مطاع من العرباض.

طريق مهاصر بن حبيب عن العرباض بن سارية:

أخرجها ابن أبي عاصم في السنة (28 و29 و59 و1043) والطبراني في الكبير (18/رقم623) ومسند الشاميين (1/رقم697) من طريقين عن أرطأة بن المنذر عن المهاصر بن حبيب عن العرباض بن سارية، فذكره مرفوعا.
رواه عن أرطأة بن المنذر الشامي: أبو المغيرة الخولاني، وإسماعيل بن عياش.
والمهاصر بن حبيب وثقه العجلي وابن حبان، وقال فيه أبو حاتم الرازي: "لا بأس به"، وقال ابن حبان: "يروي عن جماعة من الصحابة، روى عنه أهل الشام مات سنة 128هـ".
قلت: فلا يبعد سماعه من العرباض، خاصة وأني وجدت في الرواة عن العرباض سعيد بن هانئ الخولاني، وقد صرح بسماعه منه عند النسائي في المجتبى (4540) وغيره، وقد توفي سنة 127هـ.
وأرطأة بن المنذر الشامي ثقة، توفي سنة 163هـ كما قال الفسوي، وروى عن جماعة من التابعين.
وله طرق أخرى أغني عن ذكرها [تراجع في المعجم الكبير للطبراني (18/245-وما بعدها) وتاريخ دمشق لابن عساكر (40/176-ومابعدها)]، وللتنبيه فعبد الرحمن بن عمرو بن عبسة السلمي تابعي مستور روى عنه جمع، وقد تابعه حجر بن حجر الكلاعي وهو تابعي مستور أيضا، وروى عنه غير خالد بن معدان: صفوان بن عمرو. فسند الحديث جيد.
وللحديث شاهد قوي عند الحارث بن أبي أسامة في مسنده (55 و56) وغيره، وفي سنده جهالة التابعي، ولعل صحابي الحديث هو العرباض بن سارية السلمي.
أنا عن النكارة في متنه، فقد استغربت كلامك جدا أخي؟؟!
فعمر بن الخطاب -رضي الله عنه- لما قال: "نعم البدعة هاته"، قصد البدعة اللغوية، وإلا فالأصل موجود، فقد صلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقام بأصحابه في رمضان كما هو ثابت عند البخاري، وإنما ترك ذلك -صلى الله عليه وسلم- خشية أن يفرض على المسلمين، ففعل عمر ليس ببدعة في الدين، وحاشاه أن يجمع الصحابة على بدعة، وقد قال -صلى الله عليه وسلم-: "لا تجتمع أمتي على ضلالة" ، فأمة محمد -صلى الله عليه وسلم- معصومة من الاجتماع على الخطأ أو البدعة.
وفعل عمر بن الخطاب هو إحياء لسنة، ويصدق فيه -رضي الله عنه- حديث: "من أحيا سنة حسنة ..الخ"، وهذا الإشكال قد أجاب عنه العلماء قديما وحديثا، فلينظر الاعتصام للإمام الشاطبي.







التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» المعصوم وإباحة نكاح الدبر يمنع دخول الموحدات من نساء السنة
»» هديتي الي الزميل يوسف1 والزميل عجبان الديلمي
»» حديث ( الخوارج كلاب أهل النار ) ضعيف جداً .
»» أمير بأخلاقي تعال وأثبت إنجازات الإباضية لنصرة الدين ... !!
»» إلى الزملاء الباطنية بلا استثناء / هل لديكم كتاب صحيح ... ؟
 
قديم 12-08-11, 05:59 PM   رقم المشاركة : 3
أبو زرعة الرازي
عضو ماسي






أبو زرعة الرازي غير متصل

أبو زرعة الرازي is on a distinguished road


لم يضعف هذا الحديث أحد يعتد بتضعيفه فيما أعلم.

وهو من الأصول الجليلة عند أهل السنة.







التوقيع :
إلى كل من يحرض المسلمين على المظاهرات في مصر، هنا حكمها
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=164793
وإلى كل من يريد نصرة الإسلام بدون مظاهرات، انظر هنا
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=164737
وإلى كل من يظن أن المظاهرات والاعتصامات ستنصر الدين انظر هنا
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=164556
ولمعرفة حال الأحزاب القائمة على هذه الفتنة انظر هنا
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=164862

فاتقوا الله في دماء المسلمين، والزموا السنة التي لا يشقى بها أحد
من مواضيعي في المنتدى
»» الانتماء إلى الجماعات والأحزاب الإسلامية
»» فتاوى العلماء في المظاهرات والاعتصامات
»» كيف تنصر المشروع الإسلامي؟
»» طريق التمكين الذي لا يفلح من سار في غيره
»» من عجز عن غسل عضو كيف يتطهر
 
قديم 13-08-11, 07:16 AM   رقم المشاركة : 4
سمر التميمي
عضو ماسي







سمر التميمي غير متصل

سمر التميمي is on a distinguished road


أحسن الله إليكم







التوقيع :
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام : (اقرؤالقرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه).

ويقول(مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ، ريحها طيب وطعمها طيب . ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة ، لا ريح لها وطعمها حلو . ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ، ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ، ليس لها ريح وطعمها مر)

ويقول ( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين )
من مواضيعي في المنتدى
»» علي اله مع الله هكذا جعلوه
»» ثلاثون نصيحة للزوج
»» الفرق بين التشيع والرفض
»» حوار صريح عن دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب على قناة المستقلة
»» قصيدة رائعة صلاح يوسف
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:53 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "