العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية > كتب ووثائق منتدى الحوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-06-11, 11:59 PM   رقم المشاركة : 1
ابن المساجد
عضو فعال






ابن المساجد غير متصل

ابن المساجد is on a distinguished road


تعليقات الشيخ الألباني على كتاب(الخطوط العريضه لدين الشيعة)

(شريط مفرغ) تعليقات الشيخ الألباني على كتاب(الخطوط العريضه لدين الشيعة)

ملاحظة: كلام الشيخ الالباني رحمه الله باللون الاسود

بالنسبة لقول البعض من المسلمين والمسلمات اليوم أخوانا الشيعة رأيت أن أسمعكن مقالة كان كتبها كاتب إسلامي كبير وهو محب الدين الخطيب –رحمه الله-حول الشيعة وذلك بسبب نشاطهم في الدعوة إلى شيعتهم في هذا العصر الذي نحن فيه اليوم حتى تأخذوا فكرة عن خطر الشيعة وكيف أنهم يتمكنون من زيغ قلوب بعض المسلمين من أهل السنة وجذبهم إلى صفهم يقول محب الدين رحمه الله تحت عنوان :

(
الخطوط العريضة للأسس التي قام عليها دين الشيعة) :انتبهن إلى هذا اللفظ ماقال مذهب الشيعة وإنما قال
دين الشيعة هذا من الفصاحة والبيان بمكان ذلك ليلفت النظر أن الشيعة ليست مذهبا إسلاميا وإنما هو دين مستقل
(
الإمامية ألاثني عشرية واستحالة التقريب بينها وبين أصول الاسلام):دينهم شيء وأصول الإسلام شيء أخر


(
التقريب بين المسلمين في تفكيرهم، واقتناعاتهم واتجاهاتهم وأهدافهم من أعظم مقاصد الإسلام ومن أهم وسائل القوة والنهوض والإصلاح وهو من الخير لشعوبهم وجامعتهم في كل زمان ومكان.

والدعوة إلى هذا التقريب إذا كانت بريئة من الغرض، ولا يترتب عليها في تفاصيلها ضرر يطغى على ما يرجى من نفعها، فإن على كل مسلم أن يستجيب لها، وأن يتعاون مع المسلمين على إنجاحها):هذه توطئة بين يدي ما سمي منذ عشر سنوات في الأزهر بمذهب التقريب بين السنة والشيعة فهو يقول أن التقريب بين المسلمين طبعا هذا أمر واجب
(
وقد كثر الحديث في السنوات الأخيرة عن هذه الدعوة):التقريب بين السنة والشيعة
---------------------------------------------------------------------------------------------------
(
ثم تطور التأثر به وبها حتى بلغ الأزهر، وهو أشهر وأضخم معهد ديني لأهل السنة المنتسبين إلى المذاهب الفقهية الأربعة، فتبنى الأزهر فكرة التقريب هذه بأوسع من نطاقه الذي التزمه بلا انقطاع من أيام صلاح الدين الأيوبي إلى الآن، فخرج الأزهر عن ذلك النطاق إلى رغبته في التعرف إلى المذاهب الأخرى):الأزهر ظل محصور في اجتهاد التقريب بين المذاهب الأربعة فقط الآن دخل مذهب الشيعة في موضوع التقريب بين المذاهب فصارت المذاهب خمسة التي يحاول الأزهر في هذا الزمن التوفيق والتقريب بينها
--------------------------------------------
(، وفي طليعتها مذهب الشيعة الإمامية ألاثني عشرية، ولا يزال الأزهر حتى هذه الساعة في بداية هذا الطريق. لذلك كان هذا الموضوع الخطير جديرا بالبحث، والدراسة والعرض من كل مسلم له إلمام به، ووقوف على ما يلابسه، وما يؤدي إليه من عوارض ونتائج.

ولما كانت المسائل الدينية بطبيعتها شائكة، فإن معالجتها ينبغي أن تكون بحكمة وبصيرة وسداد، وأن يكون المتصدي لدراستها على بينه من دخائلها، وعلى نور من الله وإنصاف في التحري والحكم، لتؤدي هذه المعالجة الغرض المطلوب منها، ولتنتج النتائج النافعة إن شاء الله.

وأول ما نلاحظه في هذا الأمر وفي كل أمر له علاقة بأكثر من طرف واحد أن من أقوى أسباب نجاحه أن يكون هناك تجاوب بين الطرفين، أو الأطراف ذات العلاقة به. ونضرب بذلك مثلاً بمسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة: فقد لوحظ أنه أنشأت لدعوة التقريب بينهما دار في مصر ينفق عليها من الميزانية الرسمية لدولة شيعية):دار التقريب في مصر مين بينفق عليها ؟الشيعة وهون بقى بياخذ الإنسان انتباه خاص
(
، وهذه الدولة الشيعية الكريمة آثرتنا بهذه المكرمة فاختصتنا بهذا السخاء الرسمي، وضنت بمثله على نفسها وعلى أبناء مذهبها، فلم تسخ مثل هذا السخاء لإنشاء دار تقريب في طهران أو قم أو النجف أو جبل عامل أو غيرها من مراكز الدعاية والنشر للمذهب الشيعي

وإن مراكز النشر هذه للدعاية الشيعية صدر عنها في السنين الأخيرة من الكتب التي نهدم فكرة التفاهم والتقريب ما تقشعر منه الأبدان، ومن ذلك كتاب اسمه "الزهراء" في ثلاثة أجزاء نشره علماء النجف وقالوا فيه عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب إن كان مبتلى بداء لا يشفيه منه إلا ماء الرجال(!) وقد رأى ذلك الأستاذ البشير الإبراهيمي، شيخ علماء الجزائر عند زيارته الأولى للعراق):يعني رأى هذا الكتاب ورأى هذه العبارة في نفس الكتاب،يعني هؤلاء الذين يريدون التقريب بين أهل السنة والشيعة ليس هدفهم فعلا التقريب وإنما هدفهن تشييع السني بدليل أنه في الوقت يقومون أو يتظاهرون بالتقريب بيدسوا هالعبارات هي في الطعن في أجلاء الصحابة وفي مقدمتهم عمر بن الخطاب وستسمعون فيما يأتي عائشة أم المؤمنين وحفصة أم المؤمنين وغير ذلك ،هؤلاء فعلا يريدون التقريب بين السنة والشيعة ؟هيهات هيات ما توعدون
----------------------------------------------------------------------------------------------------------

(
فالروح النجسة التي يصدر عنها مثل هذا الفجور المذهبي هي أحوج إلى دعوة التقريب إلى حاجتنا نحن أهل السنة إلى مثل ذلك. وإذا كان الافتراق الأساسي بيننا وبينهم قائماً على دعواهم أنهم أكثر منا ولاءً لأهل البيت، وعلى دعواهم أنهم يبطنون -بل يظهرون- الحقد والضغينة لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين قام الإسلام على أكتافهم إلى درجة أن يقولوا مثل هذا الكلام القذر عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فقد كان الإنصاف يقتضي أن يبدءوا هم بتخفيف أحنتهم وضغينتهم عن أئمة الإسلام الأولين. وأن يشكروا لأهل السنة موقفهم النبيل من آل البيت وعدم تقصيرهم بشيء من واجبات الإجلال والتكريم لهم، إلا أن يكون تقصيرنا نحو آل البيت في أننا لم نتخذهم آلهة نعبدهم مع الله، كما هو مشاهد في مشاهدهم القائمة في الناحية الأخرى التي يراد التقريب بيننا وبينها.

إن التجاوب لابد منه بين الطرفين المراد تفاهمهما، والتقريب بينهما، ولا يكون التجاوب إلا إذا التقى السالب بالموجب ولم يقتصر نشاط الدعوة إليه والعمل لتحقيقه على جهة واحدة دون الأخرى كما هو حاصل الآن.

وما يقال عن انفراد التقريب بدار واحدة في عاصمة أهل السنة وهي مصر دون عواصم المذهب الشيعي، ومراكز النشر النشيطة جداً للدعاية له والبغي على غيره يقال كذلك عن إدخال مادة هذا التقريب في مناهج الدراسة الأزهرية):إحدى الموجودات:هو عم بينتقد الأزهر ، الشيخ : الأزهر لأنو الحقيقة إدخال هذه الدراسة ما هي ناحية دينيه ناجيه سياسيه مفروضة من فوق
---------------------------------------------------------------------------------------------------------
(
قبل أن يكون لذلك مقابل، ومماثل في معاهد التدريس الشيعية):نحنا راح ندرس مذهب الشيعة في ايش ؟في الأزهر وهم هل درسوا مذهب أهل السنة عندهم هناك في النجف ؟الجواب لا
---------------------------------------------------------------------------------------------------------
(أما إذا اقتصر الأمر كما هو واقع الآن -على طرف واحد من الطرفين- أو الأطراف ذات العلاقة به، فإنه لا يرجى له النجاح، هذا إذا لم يترتب عليه رد فعل غير حميد.
ومن أتفه وسائل التعارف أن يبدأ منها بالفروع قبل الأصول!. فالفقه عند أهل السنة وعند الشيعة لا يرجع إلى أصول مسلّمة عند الفريقين ):المذاهب الأربعة مثلا كلهم بيعتمدوا على الكتاب والسنة ،تعال يا حنفي يا شافعي أنت بتخالفنا ؟أهى مرجعنا الكتاب والسنة ،الشيعة مو هيك، الشيعة يمكن ربما يتعرض ،من المصادر عندهم مصادر تشييع العقل ،يا سلام أد إيش بيكون فيه فرق بين العقل السني بقى وعقل الشيعي ،فشلون بدو يطابقوا دول العقلين في مفاهيمهما،هذا أمر مستحيل لذلك المقدمة هذه جد خطيرة
------------------------------------------------------------------------------------------------------------
)
والتشريع الفقهي عند الأئمة الأربعة من أهل السنة قائم على غير الأسس التي يقوم عليها التشريع الفقهي عند الشيعة، وما لم يحصل التفاهم على هذه الأسس والأصول قبل الاشتغال بفروعها وما لم يتم التجاوب في ذلك من الناحيتين، في المعاهد العلمية للطائفتين، فلا فائدة من إضاعة الوقت في الفروع قبل الأصول، ولا نعني بذلك أصول الفقه، بل أصول الدين عند الفريقين من جذورها الأولى. وأول موانع التجاوب الصادق بإخلاص بيننا، وبينهم ما يسمونه "التقية): عند الشيعة مسألة يبنون عليها كثير من مسائلهم تسمى بالتقية
----------------------------------------------------------------------------------------------------------
(" فإنها عقيدة دينية، تبيح لهم التظاهر لنا بغير ما يبطنون، فينخدع سليم القلب منا بما يتظاهرون له به من رغبتهم في التفاهم والتقارب وهم لا يريدون ذلك ولا يرضون به ولا يعملون له، إلا على أن يبقى من الطرف الواحد مع بقاء الطرف الآخر في عزلته لا يتزحزح عنها قيد شعرة. ولو توصل ممثلو دور التقية منهم إلى إقناعنا بأنهم خطوا نحونا بعض الخطوات، فإن جمهور الشيعة كلهم من خاصة وعامة يبقى منفصلاً عن ممثلي هذه المهزلة، ولا يسلّم للذين يتكلمون باسمه بأن لهم حق التكلم باسمه.
وحتى القرآن الذي كان ينبغي أن يكون المرجع الجامع لنا، ولهم على التقارب نحو الوحدة، فإن أصول الدين عندهم قائمة من جذورها على تأويل آياته، وصرف معانيها إلى غير ما فهمه منها الصحابة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وإلى غير ما فهمه منها أئمة الإسلام عن الجيل الذي نزل عليه القرآن):قبل ما تابع البحث كمثال على التقية يضحك ويبكي في أن واحد ،قرأت لأحد مؤلفيهم في العصر الحاضر كتاب صغير في الفقه الشيعي تحت عنوان (محرمات الصلاة) بيقول القبض ،محرمات الصلاة القبض وضع اليمنى على اليسرى في الصلاة إلا تقية ،شي فظاعة ،حرام على الشيعي يحط يمينه على يساره إلا تقية، يعني كأنهم يقولون لأفرادهم الشيعة إذا صليتوا مع الشيعة فحرام أن تضع اليد اليمنى ،أما إذا صليتوا مع أهل السنة جاز ،منشآن إيش ؟منشآن ضلوهم وما تظهروا قدا مهن أنو مذهبكم شيعة ،هاي التقية ،فمنين بقى نحنا
إحدى الموجودات:التقية (كلام غير واضح)(إلا أن تتقوا منهم تقة )

الشيخ : (إلا أن تتقوا منهم تقة ) في القرآن ،هون فيه تعليق أنا جاوزته لكن سؤالك بقى بيقتضيني أني أسمعك هالتعليق
يقول(التقية إنما تجوز للمستضعفين الذين يخشون أن لا يثبتوا على الحق والذين ليسوا بموضع القدوة للناس فهؤلاء يجوز أن يأخذوا بالرخصة أما أولوا العزم من الأئمة الهداة فإنهم يأخذون بالعزيمة ويتحملون الأذى ويثبتون وفي سبيل الله ما يلقون وقد كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم أعزاء كما شهد لهم القرأن بذلك (ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون )فلا يجوز أن يكون الأعزاء من خاصة أصاحبه صلى الله عليه ولآأله وسلم كعلي وابن عباس رضي الله عنهما منافقين
-يعني يتقون تقاة- ولا أذلاء حتى يأخذوا بالتقية ).

المعلق كرجل عالم يشير على المسألة الهامة من وجهة نظر الشيعة الخلافية بيننا وبينهم ،هن بيقولوا أنو علي بن أبي طالب هو الخليفة الأول ولكن أبو بكر وعمر وعثمان بغوا عليه واعتدوا عليه وأخذوها منه غصبا
بيجواأهل السنة بيقولوا كيف هذا ياجماعه؟ وعلي بن أبي طالب إذا ماكان أشجع الناس فهو من أشجع الناس بلا شك ،فكيف سكت عن هذا الحق الذي سلب منه رغما عنه وهو سيد الشجعان ؟الجواب تقية ،تقية ،كل ضلاله بستروها بكلمة إيش؟ تقية ،فعم بيرد عليهم مابيجوز أن يكون كبار أصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام كعلي وابن عباس على اعتبار من أصحابه أن يكونوا أذلاء خنوعين خاضعين للطغاة على زعم الشيعة وإنما كما قال تعالى (ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لايعلمون)

قال (قال ابن تيمية (بل هذه صفة الرافضة شعارهم الذل ودثارهم النفاق والتقية ورأس مالهم الكذب والأيمان الفاجرة ويكذبون على جعفر الصادق أنه قال (التقية ديني ودين أبائي )وقد نزه الله أهل البيت عن ذلك ولم يحوجهم إليه فكانوا من أصدق الناس وأعظمهم إيمانا فدينهم التقوى لا التقية)-( بل إن أحد كبار علماء النجف، وهو الحاج ميرزا حسين بن محمد تقي النوري الطبرسي -الذي بلغ من إجلالهم له عند وفاته سنة 1320هـ أنهم دفنوه في بناء المشهد المر تضوي بالنجف في إيوان حجرة بانوا العظمى، بنت السلطان الناصر لدين الله، وهو ديوان الحجرة القبلية عن يمين الداخل إلى الصحن المر تضوي من باب القبلة في النجف بأقدس البقاع عندهم- هذا العالم النجفي ألف في سنة 1292هـ وهو في النجف عند القبر المنسوب إلى الإمام علي كتابا سماه: "فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب" جمع فيه مئات النصوص عن علماء الشيعة ومجتهد يهم في مختلف العصور بأن القرآن قد زيد فيه ونقص منه. وقد طبع كتاب الطبرسي هذا في إيران سنة 1298هـ وعند طبعه قامت حوله ضجة لأنهم كانوا يريدون أن يبقى التشكيك في صحة القرآن محصوراً في خاصتهم ومتفرقا في مئات الكتب المعتبرة عندهم، وأن لا يجمع ذلك كله في كتاب واحد، تطبع منه ألوف من النسخ، ويطلع عليه خصومهم، فيكون حجة عليهم ماثلة أمام أنظار الجميع، ولما أبدى عقلاؤهم هذه الملاحظات خالفهم فيها مؤلفه وألف كتاباً آخر سماه "رد بعض الشبهات عن فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب)):هادون الشيعة0
--------------------------------------------------------------------------------------------------------

(وقد كتب هذا الدفاع في أواخر حياته قبل موته بنحو سنتين، وقد كافئوه على هذا المجهود في إثبات أن القرآن محرف، بأن دفنوه في ذلك المكان الممتاز من بناء المشهد العلوي في النجف.

ومما استشهد به هذا العالم النجفي على وقوع النقص من القرآن إيراده في الصفحة 180 من كتابه سورة تسميها الشيعة (سورة الولاية):عندكن خبر بهذه السورة هاي؟

أحدى الحاضرات:لا

الشيخ :هذه من السور المفقودة من القرآن الكريم في زعم الشيعة ،أسمها سورة الولاية مذكور فيها ولاية علي ،اسمعوا بقى هالركة اللي بدلكم على فرية الشيعة ،أيه في القرآن بزعمهم ضائعة

---------------------------------------------------------------------------------------------------
(
مذكور فيها ولاية علي "يا أيها الذين آمنوا بالنبي، والولي اللذين بعثناهما يهديانكم إلى الصراط المستقيم...الخ" وقد اطلع الثقة المأمون الأستاذ محمد علي سعودي -الذي كان كبير خبراء وزارة العدل بمصر، على مصحف إيراني مخطوط عند المستشرق براين.

فنقل منه هذه السورة بالتلغراف، وفوق سطورها العربية ترجمتها باللغة الإيرانية. وكما أثبتها الطبرسي في كتابه (فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب) فإنها ثابتة أيضاً في كتابهم (دبستان مذاهب) باللغة الإيرانية لمؤلفه محسن فاني الكشميري، وهو مطبوع في إيران طبعات متعددة ونقل عنه هذه السورة المكذوبة على الله المستشرق نولدكه في كتابه (تأريخ المصاحف) ج2 ص102 ونشرتها الجريدة الآسيوية الفرنسية سنة 1842 ص431-439.

وكما استشهد العالم النجفي بسورة الآية على أن القرآن محرف، استشهد كذلك بما ورد في صفحة 289 من كتاب (الكافي) طبعة سنة 1278 بإيران، وهو عندهم بمنزلة صحيح البخاري عند المسلمين فقد جاء بتلك الصفحة من كتاب الكافي ما نصه( موجود في المكتبة الظاهرية هذا (كلمة غير واضحة )كثيرة جدا

------------------------------------------------------------------------------------------------------






التوقيع :
قال الله تعالى ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنه وجادلهم بالتي هي أحسن
قال رسول الله بشروا ولا تنفروا الله فنحن أهل السنة والحق فأن لمس منا المخالفون غلظة لنفظوا مننا فنحرم من الأجر ترفقوا مع المخالفين
من مواضيعي في المنتدى
»» الحيدري وقراءة سورة المزمل (بدون ضحك )
»» من هو الربيــــــع بن حبيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
»» برنامج صاروخي عن زواج المتعه في لبنان وحوار مع المتزوجين لن تصدقوا عينكم
»» الإمامية الاثني عشرية يكفرونكم يا الإسماعيلية
»» كمال الحيدري يعترف بوجود شخصية ابن سباء مبروك عليكم يا رافضة
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:23 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "