من هي أم الحسن والحسين ومن هي زوجة علي قبل فاطمه-رضي الله عنهم- ؟

[مسواك]

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول التبريزي عن فاطمة -رضي الله عنها-
"وانها كانت أبدا بتولا عذراء، وكان ثدياها طويلين..."

إلى آخر الرواية القذره ؛ الموجوده على هذا الرابط :

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=126341

السؤال :
إذا كانت أبدآ عذراء ؛
فمن تكون أم الحسن والحسين ؟؟؟
أليس هذا طعن في نسبهما -رضي الله عنهما- ؟؟؟
أليس هذا طعن في عفة علي -رضي الله عنه- ؟؟؟
أليس هذا طعن في كمال رجولة علي -رضي الله عنه- ؟؟؟

لعله لم يكن منتهبآ أو كان يمزح ؛
هذا المعمم المجتهد إمام عصره ؛
-الخنزير أشعل ضريحه-
كما مزح تلميذه هذه المزحه :



حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم عليك بالنواصب المجوس

[وطـــن السُنة]

لعن الله أنجس الخلق , قبحهم الله
اللهم عليك بالنواصب المجوس الكفرة الزنادقة

[rafid]

بارك الله فيك أخي الفاضل وجزاك خيراً

[مسواك]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rafid     بارك الله فيك أخي الفاضل وجزاك خيراً

وفيك بارك الرحمن أخي الحبيب ؛
ونفع بك ورفع قدرك وثبتك .

[رهين الفكر]

لقد اثبت إبن تيمية ذلك العبقري الفذ رضي الله عنه ان الرافضة لا يحبون علي ولا فاطمة والا الحسنين

فهو يقول رضي الله عنه انهم إنما احبوا اشياء توهّموها فيهم رضي الله عنهم وليست فيهم فإنما احبوا
اشياء ليست موجودة فيبطل بذلك حبهم لهم ،،، واقول لو كانوا فعلا يحبونهم رضي الله عنهم لأحبوا
ابا بكر رضي الله عنه فهو الافضل وهو صحاب رسول الله وصديق هذه الامة

[ريم الشاطي]

يهرفوووووووووووون بما لا يعرفوووووووووووووووووون ويدسووووون السم بالعسل

[العقل نعمه بعد الاسلام]

هم أناس تعودا وأحبوا الكذب والخرافات وليس مع أهل السنة فقط

حتى مع بعضهم البعض يكذبون ويدلســون ويدعون حب آل البيت

البارحه في البالتوك يكذبون ويقولون ان علي هو الصديق ههههههههههههه

وبعدين رقعوها الى صديق أكبر ههههههههههههه وأبو بكر أصغر

والمتمعن في مذهبهم الحقير النجس يجد أنهم يبجلون علياً رضي الله عنه

أكثر من رسول الله والعياذ بالله ..

بالإمانه دين حمقى واتحدى أن يأتوا بكتاب واحد صحيح لا يناقض نفسه

ولا أريده أن يطابق القرآن أريد ان لا يناقض الكتاب نفسه بنفسه

دين كذب وزور .. وفقك الله أخي الحبيب

[مسواك]

جزاكم الله خيرآ
وبارك فيكم

[هادم لذات المجوس]

الزام مميز لهراطقة الرافضة
بارك الله فيك ونفع بك

[بشير هوداني]

جزاك الله خيرا