هل زواج المتعه حلال؟؟؟؟

[ابويزيد]

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



سؤال /هل زواج المتعه حلال ياشعه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وماهي درجة من يتمتع مرة واحد؟

وماهي درجة من يتمتع مرتين ؟

وماهي درجة من يتمتع ثلاث مراة؟ عندكم ياشيعه؟


ننتظر ردكم ياشيعه

http://www.safeshare.tv/v/1ragPOoAfY4

[سني معتق]

بارك الله فيكـ

وياليت اللي يجاوب يعطينا الفرق بينها وبين الزنا....؟؟

[ابويزيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سني معتق     بارك الله فيكـ وياليت اللي يجاوب يعطينا الفرق بينها وبين الزنا....؟؟

اللهم امين واياك و اشكر لك مرورك ومشاركتك

[حربية]

ماادري متى بيصحون

[رهين الفكر]

لعل الصواب ان نسميه بإسمه الحقيقي وهو "زنا المتعة" وليس "زواج المتعة"


فهناك فرق بين "زنا المتعة" الذي يمارسه الرافضة او الشيعة وبين الزواج او حتى بينه وبين زواج المتعة الذي كان على وقت رسول الله صلى الله عليه وسلم وحرّمه


واما ما يسميه الروافض اليوم بأنه "زواج المتعة" فهو ليس الا زنا ولكنهم يسمونه "زواج" حتى يلطّفوه للناس كالذي يسمي الربا بالفائدة لتلطيفه للناس

[ابويزيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حربية     ماادري متى بيصحون

اشكر لك مرورك ومشاركتك

[ابويزيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهين الفكر     لعل الصواب ان نسميه بإسمه الحقيقي وهو "زنا المتعة" وليس "زواج المتعة" فهناك فرق بين "زنا المتعة" الذي يمارسه الرافضة او الشيعة وبين الزواج او حتى بينه وبين زواج المتعة الذي كان على وقت رسول الله صلى الله عليه وسلم وحرّمه واما ما يسميه الروافض اليوم بأنه "زواج المتعة" فهو ليس الا زنا ولكنهم يسمونه "زواج" حتى يلطّفوه للناس كالذي يسمي الربا بالفائدة لتلطيفه للناس

اشكر لك مرورك ومشاركتك

[ابويزيد]

معقوله لايوجد شيعي حروشجاع يجاوبني


ام ان السؤال لهذه الدرجه صعب


ابلغ بكم الجبن لهذه الدرجه ام انكم عارفون انكم لى خطأ وتصرون على الكفروالظلاله نعوذبالله منها

[قلب السنة-يجب تغيير المعرف]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابويزيد     معقوله لايوجد شيعي حروشجاع يجاوبني ام ان السؤال لهذه الدرجه صعب ابلغ بكم الجبن لهذه الدرجه ام انكم عارفون انكم لى خطأ وتصرون على الكفروالظلاله نعوذبالله منها

الشجاعة ليست في الرد عليك
لكن الشجاعة حين تبحث و تعترف بالحق حين تجده ولاتأخذك في الله لومة لائم
اما بخصوص موضوعك المتكرر بدون جدوى و هو فقط للجدال اقول لك

يظهر من الأخبار الكثيرة الصحيحة أن النبي (صلى الله عليه و اله وسلم) قد أباحه لصحابته، وأذن لهم فيه في بعض مغازيه.


فقد أخرج مسلم في صحيحه (وقد أخرج الطحاوي هذا الحديث في شرح معاني الآثار 3/24) عن قيس قال: سمعت عبد الله بن مسعود يقول: كنا نغزو مع رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم) ليس لنا نساء، فقلنا: ألا نستخصي؟ فنهانا عن ذلك، ثم رخّص لنا أن ننكح المرأة بالثوب إلى أجل، ثم قرأ عبد الله: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحَرِّمُواْ طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ المُعْتَدِينَ ).




وأخرج أيضاً عن جابر بن عبد الله وسلمة بن الأكوع قالا: خرج علينا منادي رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم) فقال: إن رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم) قد أذن لكم أن تستمتعوا. يعني متعة النساء.





وأخرج بسنده عن سلمة بن الأكوع وجابر بن عبد الله أن رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم) أتانا، فأذن لنا في المتعة.




وأخرج بسنده عن الربيع بن سبرة، أن أباه غزا مع رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم) فتح مكة، قال: فأقمنا بها خمس عشرة، ( ثلاثين بين يوم وليلة )، فأذن لنا رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم) في متعة النساء... (صحيح مسلم 2/1022-1025).

فهذه الأحاديث وغيرها تدل على أن النبي (صلى الله عليه و اله وسلم) قد رخّص للناس في نكاح المتعة وأذن لهم فيه، ولو كانت المتعة من الأنكحة المعروفة في الجاهلية وكانت مباحة للمسلمين من أول الأمر لما اتّجه قولهم للنبي (صلى الله عليه و اله وسلم) : (ألا نستخصي؟).

وأما تحريم المتعة فعمر بن الخطاب من حرمها:
ويدل على ذلك ما أخرجه مسلم في صحيحه بسنده عن أبي الزبير قال: سمعت جابر بن عبد الله يقول: كنا نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق الأيام على عهد رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم) وأبي بكر، حتى نهى عنه عمر في شأن عمرو بن حريث.



وبسنده عن أبي نضرة قال: كنت عند جابر بن عبد الله، فأتاه آتٍ فقال: ابن عباس وابن الزبير اختلفا في المتعتين. فقال جابر : فعلناهما مع رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم) ، ثم نهانا عنهما عمر، فلم نَعُدْ لهما (صحيح مسلم 2/1023).




وأخرج أحمد في المسند عن جابر قال: متعتان كانتا على عهد النبي (صلى الله عليه و اله وسلم)، فنهانا عنهما عمر رضي الله تعالى عنه فانتهين (مسند أحمد 3/325. أحكام القرآن للجصاص 2/152).




وفي رواية أخرى عن جابر بن عبد الله قال : تمتعنا متعتين على عهد النبي (صلى الله عليه و اله وسلم) : الحج والنساء، فنهانا عمر عنهما فانتهينا (مسند أحمد 3/365. وبألفاظ قريبة مما مرّ في 3/363).




وأخرج البيهقي في السنن الكبرى وغيره عن أبي نضرة عن جابر رضي الله عنه قال في حديث: تمتعنا مع رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم) ومع أبي بكر رضي الله عنه، فلما ولي عمر خطب الناس فقال: إن رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم) هذا الرسول، وإن هذا القرآن هذا القرآن، وإنهما كانتا متعتان على عهد رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم) وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما، إحداهما متعة النساء، ولا أقدر على رجل تزوَّج امرأة إلى أجل إلا غيَّبته بالحجارة، والأخرى متعة الحج، افصلوا حجكم من عمرتكم، فإنه أتم لحجِّكم وأتم لعمرتكم (السنن الكبرى للبيهقي 7/206).




وأخرج سعيد بن منصور في مسنده بسنده عن أبي قلابة قال: قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : متعتان كانتا على عهد رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم) ، أنا أنهى عنهما، وأعاقب عليهما: متعة النساء ومتعة الحج (سنن سعيد بن منصور، ص 252. وراجع مسند أحمد بن حنبل 1/52. شرح معاني الآثار2/144، 146.

كنز العمال 16/519، 521. أحكام القرآن للجصاص 1/290، 291، 293، 2/152، 3/239. تفسير القرطبي 2/392.
العلل الواردة في الأحاديث النبوية للدارقطني 2/156. تذكرة الحفاظ 1/366. بداية المجتهد 2/121).



وقال السرخسي في المبسوط: وقد صحَّ أن عمر رضي الله عنه نهى الناس عن المتعة، فقال: متعتان كانتا على عهد رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم)، وأنا أنهى عنهما: متعة النساء ومتعة الحج ( المبسوط 4/27).

فهذه الروايات صريحة في المطلوب، فإن عمر نسب التحريم إلى نفسه، وشهد بأن المتعتين كانتا على عهد رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم)،

فلنا شهادته على حلِّيتهما، وله تحريمه.

وأخرج عبد الرزاق في مصنَّفه، والطحاوي في شرح معاني الآثار، عن عطاء قال: وسمعت ابن عباس يقول: يرحم الله عمر، ما كانت المتعة إلا رخصة من الله عز وجل، رحم بها أمة محمد (صلى الله عليه و اله وسلم) ، فلولا نهيه عنها ما احتاج إلى الزنا إلا شقي . قال: كأني والله أسمع قوله: إلا شقي (المصنف لعبد الرزاق 7/499، ط أخرى 7/399. شرح معاني الآثار 3/26).




وعن ابن جريج قال: أخبرني مَن أصدِّق أن عليًّا قال بالكوفة: لولا ما سبق من رأي عمر بن الخطاب ـ أو قال: من رأي ابن الخطاب ـ لأمرتُ بالمتعة، ثم ما زنى إلا شقي (المصنف لعبد الرزاق 7/499، ط أخرى 7/399).




وأخرج ابن حبان في صحيحه بسنده عن خالد بن دريك أن مطرفاً عاد عمران ابن حصين فقال له: إني محدِّثك حديثاً، فإن برئتُ من وجعي فلا تحدِّث به ، ولو مضيتُ لشأني فحدِّث به إن بدا لك ، إنا استمتعنا مع رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم) ثم لم ينهنا عنه حتى مات (صلى الله عليه و اله وسلم) ، رأى رجل رأيه (صحيح ابن حبان 9/244).




وأخرج البخاري في صحيحه بسنده عن مطرّف عن عمران بن حصين رضي الله عنه، قال: تمتَّعنا على عهد رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم)، فنزل القرآن، قال رجل برأيه ما شاء (صحيح البخاري 1/468).
قال ابن حجر في فتح الباري: فقال في آخره: ( ارتأى رجل برأيه ما شاء ) يعني عمر.




وقال: ففي مسلم أيضاً أن ابن الزبير كان ينهى عنها، وابن عباس كان يأمر بها، فسألوا جابراً، فأشار إلى أن أول من نهى عنها عمر (فتح الباري 3/339).


ولهذا عدَّ أبو هلال العسكري ـ ونقله عنه السيوطي ـ من أوليّات عمر بن الخطاب تحريمه للمتعة.


قال السيوطي في تاريخ الخلفاء: فصل في أوليات عمر رضي الله عنه، قال العسكري: هو أول من سُمِّي أمير المؤمنين، وأول من كتب التاريخ من الهجرة، وأول من اتّخذ بيت المال، وأول من سَنَّ قيام شهر رمضان، وأول من عسَّ بالليل، وأول من عاقب على الهجاء، وأول من ضرب في الخمر ثمانين، وأول من حرَّم المتعة... (تاريخ الخلفاء، ص 108. وتجد ذكر تحريم المتعة في كتاب الأوائل للعسكري 1/240).




ومما قلناه يتضح أن كتبكم تشهد بأن المتعة كانت محلَّلة زمان رسول الله (صلى الله عليه و اله وسلم) وزمان أبي بكر وشطراً من زمان عمر، ثم حرَّمها عمر في شأن عمرو بن حريث.

حسنا الان اخبرنا عن شجاعتك في قول الحق ام تخف من توبيخ نظرائك

[أبو سند]

أترك الرد على ما اوردت لاخي صاحب الموضوع فلن اتطرق لشبه قد اكل عليها الدهر وشرب وان اراد الزميل هذه المواضيع التي تنسف شبهته لاتيت بدرازن منها لكن استوقفني هذه التهمه العظيمه لأمير المؤمنين علي رضي الله عنه

اقتباس: وأما تحريم المتعة فعمر بن الخطاب من حرمها:

التهذيب 2/186، الاستبصار 3/142، وسائل الشيعة 14/441.
قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه: ( حَرّم رسول الله (ص) يوم خيبر لحوم الحمر الأهلية، ونكاح المتعة )

شيخ الطائفة الطوسي _تهذيب الأحكام 7/251
فإن هذه الرواية وردت مورد التقية وعلى ما يذهب إليه مخالفو الشيعة، والعلم حاصل لكل من سمع الأخبار أن من دين أئمتنا عليهم السلام إباحة المتعة، فلا يحتاج إلى الإطناب فيه


شيخ الطائفة الطوسي - كتاب الاستبصار 3/142
فالوجه في هذه الرواية أن نحملها على التقية، لأنها موافقة لمذاهب العامة،

هل كذب الامام على النبي حين قال ان النبي من حرمها ؟
وهل حرم الامام علي حلال بسبب خوفه من عمر ؟
وهل تتبع الامام علي الذي بلغ عن النبي بتحريمها ام تتبع الطوسي الذي نحر هذه الرواية بسكين التقيه ؟