صفحة فيس بوك لتطهير الأزهر من علي جمعه وأحمد الطيب وباقي المبتدعة / للنشر والدعم

[مناصرة الدعوة]

هذا هو المطلب الصحيح
فأخطر رجلان في النظام البائد الفاسد المخلوع
لا زالوا يسرحون ويمرحون بين الناس ويستخدمون مناصبهم ضد المسلمين وضد الشعب المصري
وهما اللذان تم تعيينهم بقرار من الفرعون السابق أخزاه الله
ألا وهما الخائن الضال المضل علي جمعه – مفتي الديار المصرية زورا وبهتانا
والخبيث الفيلسوف أحمد الطيب شيخ الأزهر الذي أصبح الأزهر بسببه مرتعا للخزي والعار
https://www.facebook.com/no.azhar
انشروا الصفحة بكل قوة يا أخوة فقد هبت رياح قلع الفاسدين ويجب المشاركة فيها وتصدرها
تخيلوا مصر خالية من علي جمعه وأحمد الطيب
تخيلوا أن يتم ترشيح أحد أهل العلم الأفاضل الثقات إلى مشيخة الأزهر والإفتاء
كم ستنعم أرض الكنانة بالخير والراحة والأمان والعودة إلى الكريم الحنان وفق القرآن والسنة المطهرة
دون أشاعرة وصوفية قبورية تنهب قوت عوام المسلمين بإسم الدين والموالد والأضرحة

ساهموا يا أخوة بكل قوة في هذا الأمر لعل الله يكتب لكم الأجر في تغيير المنكر باليد وباللسان
والله غالب على أمره

المصدر
http://www.soufia-h.net/showthread.php?t=10508

[شفق]

الأخت الفاضلة/ مناصرة الدعوة

ليس كل ما يسمع يقال، وحصول الشعب المصري الشقيق على إستقلال من نظامٍ دام جاثماً على صدره مستبداً بما

يملكه هذا الشعب من بلده هذا لا ينبغي إن يوقعنا في خلط الأوراق فمثلاً إسقاط نظام ليس كإسقاط عالم من منصبه

بل منذ متى كان للمنصب دور في رفع كلام العلماء أو خفضه وما يصدر عن أهل العلم يتصدى له أهل العلم والوقوع في

هذا (عندي) نظير لما يُحذر منه العوام من التكلم في المسائل الشرعية بغير علم، كما أن فيه من المساوئ المتصورة

أكبر منالمحاسن المتوقعة فالتؤدة مطلوبة خاصة في أوقات الملمات.

[مناصرة الدعوة]

بل منصب العالم له تأثير إن لم يكن لطلبة العلم فتأثيرة على العوام ولا ينكر ذلك كل ذي لب.. والأمور تحاك إما بيد السلطان أو العالم لذلك فساد الدين يكون من السلطان والعلماء والرهبان فتنبه ...
والسلام.

[مصطفاوي]

اقتباس: بل منصب العالم له تأثير إن لم يكن لطلبة العلم فتأثيرة على العوام ولا ينكر ذلك كل ذي لب.. والأمور تحاك إما بيد السلطان أو العالم لذلك فساد الدين يكون من السلطان والعلماء والرهبان فتنبه ...

نعم أختنا أمل بارك الله فيك وسدد رميك
وأسأل الله أن يخلص مصرنا الحبيبة من هذا الرجلان وبالذات أحمد الطيب
هذا الفيلسوف الجهمي الخبيث الحقود علي أهل السنة الذي قال عن السلفيين أنهم خوارج العصر وقال عن الحنابلة أنهم مجسمة
كما يظهر لكل من يتابع كلامه بغضه الشديد لأهل الحديث وللمذهب الحنبلي بوجه خاص

فهذا الرجلان خطر عظيم فهما قد تربي وتعودا علي مداهنة الفرعون والتزلف له علي حساب الدين وطمعا في المناصب والكراسي
فلا نأمن علي مصر في وجودهما
كما إني أري أن دعم هذه الصفحة المطالبة بإقصائهما هي واجب شرعي لكل من له القدرة علي ذلك
وعلي كل واحد منا أن ينشر هذه الصفحة ما إستطاع وأن يدعوا أقاربه ومعارفه لدعمها ولإقصاء هذان التيسان
والله المستعان

[السباعى]

وهل افسد الدين الا الملوك = واحبار سوء ورهبانها

[موفق الدين]

جزاكم الله خيرا