تبين من بكى ممن تباكى . ما دلالة بكاء العالم الشيعي الكاتب؟

[غدير قم]

كان بكاءً صافياً ، ينبئ عن نفسية شفافة . بكى بعد أن أنهى حديثه وكان مما نقل قول الحر الرياحي :"إني أخير نفسي بين الجنة والنار"
جلجلت هذه الكلمة في قلبه منذ سنين حينها اختار أن يترك طريق النار ويكفر بنظرية الاثني عشرية .
تكلم الكاتب أكثر من عشرة أيام كان يحمل في قلبه كل معاني النصح والمناصحة للاثني عشرية أن يعودوا لكتبهم ، أن يدرسوها ، أن ينظروا مافيها من التضارب والتناقض . كان خلال فترة المناظرة يتكلم بحرقة وأسف على حال اولئك الذين خالفوا عامة المسلمين فاخترعوا لهم مزعوماً .
كان طوال أيام المناظرة يمثل دور الداعي المشفق الرحيم بهم . يجهلون فيحلم ، يغضبون فيبتسم ، يلعنون فيصغهم بلفظ المشيخة والسماحة .

أتى الأسدي وكان غراً فأخذ بيده وتعامل معه تعامل الكبير مع الصغير المحتاج للرفق واللين . ثم أُبعد وجاء الهرٍم الكوراني بكل صلف وعنجهية وسوء ادب وخلق فقد وصف الكاتب بالكذب أكثر من عشرين مرة واتهمه بأنه يهودي ونفى نسبه وغيرها مما البذاءات ، لكنه لاينه وسايسه واشفق عليه . لم يكن يريد الانتصار لنفسه ، ولو أراد لاستطاع . كان يتمنى أن يشق قلوب مناظريه فيخرج السوء منها .

وحين مر اليوم على قول الحر :"إني أخير نفسي بين الجنة والنار" كأنه تذكر حالته سابقاً حين كان يدعو للنار في السودان وغيرها . وأسف لمثل حال من ناظرهم ممن اختار الخرافة عن علم أو جهل . فبكى .

أيها الاثني عشرية :
ادرسوا كتبكم كما درس العالم أحمد الكاتب . فستصلون لما وصل . وتمسكوا بحب الحسين رضي الله عنه كما تمسك به الكاتب فما بينهما من تضاد ، وانبذوا الفرضيات الوهمية ، ولا تختاروا طريق النار .

[رافضي وكفى]

ولماذا يبكي؟؟

بل كان دليلا على نفس تعرف مقام الامام الحسين (ع)...
وكان موقف الحر لحضة تأمل بالنسبة له....

تذكر من خلالها كل ما هو فيه من بعد عن التمسك بهم...
فلم يبكه الا كون الحسين اماما له..

لم يكن في اي يوم داعية للنار..بل كان داعية خير..
ومر بما مر به من تخبط...فكري بداء بشبهة واحدة كبرت معه لعدم معالجته لها بالشكل الصحيح
وانا على قناعة بان آخر ما قاله الكاتب هو نقطة انعطاف له...سوف يجعله يتأمل كثيرا..


وانت...هل للحسين مكانة في نفسك كما هي مكانة الحسين في نفس الكاتب؟
هل لديك الاستعداد لان تحيي مناسبة مقتل الحسين كما اقترح؟وعلى مستوى عالمي؟بتثبيت يوم..."يوم التضامن مع المظلوم"؟؟

خلينا نسمع

[محب الحسنين]

اقتباس: كاتب الرسالة الأصلية : رافضي وكفى وانت...هل للحسين مكانة في نفسك كما هي مكانة الحسين في نفس الكاتب؟ هل لديك الاستعداد لان تحيي مناسبة مقتل الحسين كما اقترح؟وعلى مستوى عالمي؟بتثبيت يوم..."يوم التضامن مع المظلوم"؟؟ خلينا نسمع

أقسم بالله العظيم نحن نقدر الحسين رضوان الله عليه اكثر منكم ياروافض وتسأل أخي
غدير قم هذا السؤال.

سأجاوب بجواب يدل على تفاهة أحياء(( مناسبة))مقتل الحسين عند الرافضه!!
نعم انا مستعد أن أحيي هذه المناسبه مثلما يفعل شباب الشيعه في الكويت والمنامه
بأن تكون هذه المناسبه(الحزينه)موعدا للقاء المواليات نطبر أول المناسبه ثم نسهر
بقية الليله في شوارع الكويت والمنامه وكأن شئ لم يحدث.

عندي سؤال محيرني:
فلنفترض أنكم صادقين في حزنكم على الحسين مامعنى ان تظهر دموعكم في العاشر
من محرم لاتقولون أنه يوم مقتل الحسين فأن كنت حزين كما تظهرون في يوم عاشوراء
فلماذا فقط في هذا اليوم تبكي وعندما تنتهي هذه (المناسبه)كأن شئ لم يحدث تسافر
وتضحك و..و..و....

أين الحزن على وفاة الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام؟؟
أين الحزن على قتل علي أبن ابي طالب رضوان الله عليه؟؟
أين الحزن على الحسن رضي الله عنه؟؟

لن نقول أين الحزن على عمر وعثمان رضي الله عنهم لانكم تكرهونهم أكثر من
بغضكم لليهود!!

[رافضي وكفى]

محبكم في الله...

التباع اهل البيت عليهم السلام يحيون مناسبات الاحزان و الافراح لكل أئمة اهل البيت

فهم يقيمونالعزاء على النبي محمد (ص)..وعلي ...و الحسن و الحسين...و باقي الائمة..
اما واقة الحسين فقد أخذت الكثير من النتباه لان اول من قام بلبكاء على الامام الحسين و مهد لتلك الواقعة هوالنبي الاكرم محمد (ص).. لماذ فيها من خصوصية للواقة ووحشية يزيد وكذلك من معاني سامية ضحى من أجلها الامام الحسين (ع)

لماذا هذا الافتراء...

كل الافراح و كل الاحزان...ويكون فيها العزاء ومواكب العزاء ايضا...

سؤالي..

وانت...هل للحسين مكانة في نفسك كما هي مكانة الحسين في نفس الكاتب؟
هل لديك الاستعداد لان تحيي مناسبة مقتل الحسين كما اقترح؟وعلى مستوى عالمي؟بتثبيت يوم..."يوم التضامن مع المظلوم"؟؟

[ابن طالب]

ايها الرافضى وكفى ....... لماذا لاتدع عنك التعصب والهواء الى متى تسلمون عقولكم لعلمائكم

يضللونكم كيف ومتى شاؤ.....علمائكم سلبوكم عقولكم واموالكم ونسائكم....وجعلوكم مثل البهائم يرعونكم متى شاؤ...

وانا اطرح عليك سؤال... من افضل النبى صلى الله عليه وسلم ام الحسين..... سيكون جوابك النبى صلى الله عليه وسلم .... طيب من اعظم مصيبه على الامه موت النبى صلى الله عليه وسلم ام الحسين رضى الله عنه.......واذا كان جوابك النبى صلى الله عليه وسلم فلماذا لاتتباكى على النبى صلى الله عليه وسلم كما تتباكى على الحسين رضى الله عنه ولماذا لاتتباكى على على بن ابى طالب رضى الله عنه كما تتباكى على الحسين رضى الله عنه.... ولماذا لايكون للنبى صلى الله عليه وسلم وعلى بن ابى طالب رضى الله عنه يوما عندكم مثل يوم عاشوراء للحسين رضى الله عنه .... تتباكون فيه...وتضربون صدوركم وتشقون رؤسكم وتسيل دمائكم

وهل يارافضى وكفى ..... تعبْرون عن حزنكم على الحسين رضى الله عنه بالدموع فقط ام بما نراة ونشاهدة من لطم للخدود وضرب للصدور واسالة الدماء من الرؤس حتى الاطفال لم يسلموا من ذالك...... هل هذا يرضاة الله ورسوله.....

ولماذا هذا اللطم والدم وضرب الصدور خاص للعوام فقط لماذا لانرى خامئنى والكورانى وبقية المشائخ لايلطمون انفسهم ولا يشقون رؤسهم ولايفعلون الا البكاء فقط.... ليه حلال عليكم حرام عليهم....

ارجوا ان تحكم عقلك وتدع عنك التعصب والتبعيه التى جعلتكم فى ظلمات بعضها فوق بعض..

[الهلال الخصيب]

رافظي وكفى

يوم المظلوم

انت ظالم لنفسك

وستلاقي من الله ما تستحق يوم القيامة اذا بقيت رافضي

الان معن عقلك بدل ان تمعن عاطفتك وحاول ان ترجع لله

الست تحب الحسين من أجل الله

ام انك تحب الله من أجل الحسين

الله يهديك

[الجمال]

اقتباس: كاتب الرسالة الأصلية : رافضي وكفى محبكم في الله... وانت...هل للحسين مكانة في نفسك كما هي مكانة الحسين في نفس الكاتب؟ هل لديك الاستعداد لان تحيي مناسبة مقتل الحسين كما اقترح؟وعلى مستوى عالمي؟بتثبيت يوم..."يوم التضامن مع المظلوم"؟؟

نحن أهل السنة نعد الحسين
بطلا من ابطالنا وشهيدا
ونعلم علم اليقين أنه في الجنة ببشارة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

لذلك لانبكيه بل نفرح له ونغبطه على منزلته
ونتبعه ونقلده ونقلد اخاه واباه وجيل الصحابة الآطهار الذين رباهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
و ندعو الله أن يجمعنا به وبالشهداء الذين سبقوه ولحقوا به في الجنة

لماذا نخالف سنة رسول الله ونتبعكم في خرافاتكم ومجالسكم المنافقة

ان كنتم تحبون الحسين فاعبدوا الله وحده لاشريك له كما كان يفعل الحسين

المسلم يعبر عن حبه باتباع محبوبه لا كما يفعل الرافضة يخالفون من يدعون محبتهم

قال تعالى " قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (31) قُلْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ فإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الْكَافِرِينَ (32)" آل عمران


اللهم أهد عامة الرافضة فانهم لايعلمون وسلط على حاخاماتهم الذين أضلوهم

[غدير قم]

الأخوة الموالون لله تعالى ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم : محبكم في الله ، ابن طالب ، الهلال الخصيب ، الجمال :
بارك الله فيكم .
---------------------------
الرافضي وكفى :

تقول :"ولماذا يبكي؟؟

بل كان دليلا على نفس تعرف مقام الامام الحسين (ع)... "

جميل أن أجدك ولو مرة واحدة صادقاً . نعم صدقت . وهذا ينفي ما كان شيخكم الكوراني يكرره . بأنه مدسوس وعميل ويقبض الاموال من الآخرين ، وعلماني ، وما يؤمن بشىء . والقائمة طويلة .
هو شيعي أصيل ، هل تستغرب بكاءه ؟
شيوخكم نبذوه من التشيع عن عمد ، ورسموا في أذهانكم صورة مشوهة عن العالم الكاتب ، فبان لكم أخيراً صدقه وكذب مشايخكم عليه ، وحرصه على هدايتكم ، وشفقته عليكم .

تقول :"وكان موقف الحر لحضة تأمل بالنسبة له"
وتقول :"وانا على قناعة بان آخر ما قاله الكاتب هو نقطة انعطاف له...سوف يجعله يتأمل كثيرا.."

كأن أحمد الكاتب لم يقرأ موقف الحر إلا اليوم !! . كان أيام ضلاله وسفاهته .يقرأ موقف الحر بكرة وعشياً . قرأه سنين طويلة . كان يستحضره طوال سنينه فاختار مواجهة جيش من المرتزقة الكبار الذين استغلوا الناس البسطاء ينبهون قوتهم ، ويقيمون سلطانهم عليهم .اختار غير طريق النار . وبكى حين رأى استمراركم المتعمد على الضلال .
وموقف العالم الشيعي الكاتب من الحسين رضي الله عنه معروف ، وله مقالات وكتابات في هذا الاتجاه طوال سنوات هدايته الموفقه .

تسألني "وانت...هل للحسين مكانة في نفسك كما هي مكانة الحسين في نفس الكاتب؟"
هذا السؤال أنا أوجهه لك .
وخذ مثالاً ظاهراً صغيراً . أنا في مقالي ذكرت الحسين رضي الله عنه مرة واحدة ، وترضيت عنه . وأنت في ردودك هنا ذكرت الحسين رضي الله عنه (12)مرة(يمكن هذا من أدلة مذهبكم ) ولم تطب نفسك إلا أن تعطيه حرف (ع) مرتين . وعشر مرات بدون (ع) .
هاه من غلب الثاني ؟ انا الفائز 10 /2
ادعاؤكم لحب الحسين رضي الله عنه مصلحي نفعي خمسي فقط .يمكن أنك شخصياً لا تستفيد مادياً ولا معنوياً(وجاهة)من هذه المناسبة . لكن الذي يدفعون الناس لأيام العزاء ويقومون على إقامتها هم الكاسبون على المدى القصير وطوال العام .

وتسألني "هل لديك الاستعداد لان تحيي مناسبة مقتل الحسين كما اقترح؟وعلى مستوى عالمي؟بتثبيت يوم..."يوم التضامن مع المظلوم"؟؟"
نحن ليس عندنا مراجع تقليد لا تصح أعمالنا إلا إذا اطعنا كلامهم ووافقناهم في كل شيء كأنهم أنبياء كما عندكم أيها الشيعة العسكرية . نحن مرجع تقليدنا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم .فإن وافق كلام العالم الشيعي الكاتب كلام الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم فنحن مثله نأخذ بهما . وإن خالفهما قول الكاتب فسنضرب به عرض الحائط . كما قال لنا أئمتنا . "إذا خالف قولي كتاب الله وسنة رسول صلى الله عليه وسلم فاضربوا به عرض الحائط "
نحن أهل دليل ، وقد أوضح لك الإخوة الموالون بارك الله فيهم هذا الأمر .

[الحضــرمي]

يارافضي لم هذا الكبر والتغطرس
المسأله عندنا واضحه وجليه وانتم تلفون وتكذبون
يعني انا استغرب الا يوجد بينكم رجل ولو واحد ليحكم عقله ويعترف
ان الحسين رضوان الله عليه ذو منزله عاليه وهو مبشر في الجنه
ان كان الحسين يهمكم ربوا اولادكم على الشجاعه والمواجهه والصدق اما انتم تربونهم على التقيه.
انا عندما اقرا سير الصحابه عيني تدمع من مواقفهم وحتى الحسين من شجاعته ومحاولته نصر الاسلام.
لكن حزني وتشرفي بهم لا يعني اخالف امر الرسول
لان انتم من ادعيتم الرجوله .... ليس لكم في الرجوله صاع
منذ متى الرجل ينوح ويلطم
منذ متى الرجل المسلم يتصرف تصرف الجاهليه والبوذيين من تطبير
واصلن منذ متى الرجل يرضى لاهله ان يتزوجوا زواج متعه
اي نعم احمد الكاتب يبكي ولكن بكاء محبه ولم يعترف بعاشوراء والتطبير
لانه يرى في ذلك غباء
ولا يعني انه لم يقبل بمسيره عاشوراء انه يكره الحسين
بلعكس لعله يحبهم اكثر منكم لانه يعرف كيف يحترمهم بالتعلم من قصصهم
وتحويلها لهذا العصر

انتم يا رافضيه ضالين ومصرين على ضلالتكم
وتماسيح الخمس سيطروا على عقولكم

تسألونا انتم لاتبكوا على الحسين ... لكن فرق بين البكاء والعويل
وفرق بين الحزن ........ وشق الجيوب والتلطيم

بالله الا تخجلوا من افعالكم ... الا تسمعوا كلام الرسول (اياكم ومحدثات الامور)
لماذا هذه البدع
تحبون الحسين لامانع حبوه لانه يستحق المحبه لكن بدون مخالفه امر الله
بدون الزحف عند قبره

انا احمد الله كوني من اهل السنه والجماعه مذهب كله عدول لاترى فيه بدع
لانهم احبوا سيره الرسول هذا الاستاذ العظيم واحبوا صحبته اللذين نصروه باعتدال
لانبغض احد ولا نكفر احد
لان هذا الامر ليس بين ايدينا
انا لااحب احدثكم في هذه الامور لانكم ضالين


اتقوا الله اتقوا الله
والسلام عليكم

[ماجد النجدي]

نحن نبكي لحظيا في فترة الفقد..كما فعل امصطفى صلى الله عليه وآله وسلم

أو نبكي مما نجد من نقرأ تفاني الصحابة في التسارع بالخيرات..ومواعظهم وتذكيرهم لنا بعظمة العلي القدير الذي لا ترجون له وقارا وقد خلقكم اطوارا..

نحن إذا تذكرنا مصيبة مثل مصيبة المصطفى صلى الله عليه وىله وسلم وقرأنا رواية أم المؤمنين عائشة الصديقة وهي تطببه ثم يموت في حجرها وهو يقول إلى الرفيق الأعلى نصلى عليه ونسلم تسليما..ونتخوف من سكرات الموت وندعو الله أن يخففها علينا وأن يختم لنا بخير..

وعندما نذكر طعنة إمامكم أبي لؤلؤة لعنة الله في خاصرة أمير المؤمنين عمر الفاروق وهو في صلاة الفجر..فعندما فاق من إغماءته أول ما سأل :

تتوقعون ماذا سأل؟!

سأل عن صلاة الفجر هل أتموها أم لا ؟!

فلما قالوا أتممناها فرح واستبشر وارتاحت نفسه..

ثم عندما سأل الناس من قتلني فقالواابو لؤلؤة ..فرح واستبشر أن من قتله لم يسجد لله سجدة!!
فمثل هذه يبكي الرجال ويدعون لأنفسهم بالمغفرة وبالخاتمة الحسنة..

وعندما نتذكر الخليفة المظلوم ذي النورين الذي لم يسبقه احد من العالمين ولا من الآخرين في أنه تزوج ابنتي نبي !!
والذي اشترى الجنة ثلاث مرات..وكانت عنده الجيوش وكان معاوية رضي الله عنه يغلي في الشام من حصاره واراد أن يأتي لولا قسم هذا الخليفة عليه أن لا يأتي ويدع ثغور المسلمين مكشوفة!!

ثم يُقتل ظمآنا في مدينة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بيد أجدادكم يا بني المتعة كما يقول الصفاتر قاتله الله واصمه..

قبحكم الله من فساق .. كذبة ..فجرة ..لا ترجون لله وقارا ..ولا تخلصوا له توحيدا..ولا تتبعوا سنن الأنبياء..

قبحكم الله من عبدة قبور واضرحة لملالي الكفر والزندقة الفحش