العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-03-03, 04:17 AM   رقم المشاركة : 1
حسبي الله
عضو ماسي





حسبي الله غير متصل

حسبي الله


استفسار عن اية للشيعة ؟ (ارجو ان اجد رد معقول)

[ALIGN=CENTER]{ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب } سورة البقرة - سورة 2 - آية 165[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]لنقل انكم بالفعل لا تعبدون علي أو الحسين او الحسن رضي الله عنهم وارضاهم
ولكن نقول انكم تحبونهم كما قالت الأية
هل هذا صحيح ؟[/ALIGN]







التوقيع :
رحم الله أبي الإسلام
من مواضيعي في المنتدى
»» يتشدق الرافضه بنجادهم انه لا يماسح النساء
»» احفظ رقم حساب فاتورة جوالك ولاتسددها الا
»» ما الحاصل في المنتدى ؟
»» تكفون ساعدوني
»» السؤال : ما رأيكم في تشاؤم الرافضة من شهر صفر ...... ؟
 
قديم 13-03-03, 11:28 AM   رقم المشاركة : 2
فاطمه
عضو ماسي






فاطمه غير متصل

فاطمه is on a distinguished road


بارك الله بك و جزاك الله خيرا

سأخبرك بأسرار الشيعة !

الآيات في القرآن كلها تعني :

علي بن ابي طالب الوصي و الخليفة دون المنافسة !

فمثلاً الآية التي ذكرت قد تعني عند أحبارهم : ان هناك من يحب ابوبكر و عمر اكثر و المفروض يحبوا علياً و بس !







 
قديم 13-03-03, 01:54 PM   رقم المشاركة : 3
قلب الامة
Guest





قلب الامة غير متصل

قلب الامة


...


الاخ حسبي الله

تحية ..


ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب [ البقرة 165]


ذكر السيد الطباطبائي في (تفسير الميزان)
الآيات متحدة متسقة ذات نظم واحد - وهي تذكر التوحيد - وتقيم عليه البرهان وتذكر الشرك وما ينتهي إليه أمره . قوله تعالى : وإلهكم إله واحد ، وأما الوحدة فمفهومها من المفاهيم البديهية التي لا نحتاج في تصورها إلى معرف يدلنا عليها ، والشئ ربما يتصف بالوحدة من حيث وصف من أوصافه ، كرجل واحد ، وعالم واحد ، وشاعر واحد ، فيدل به على أن الصفة التي فيه لا تقبل الشركة ولا تعرضها الكثرة ، فان الرجولية التي في زيد مثلا - وهو رجل واحد ليست منقسمة بينه وبين غيره ، بخلاف ما في زيد وعمرو مثلا - وهما رجلان - فانه منقسم بين اثنين كثير بهما ، فزيد من جهة هذه الصفة - وهي الرجولية - واحد لا يقبل الكثرة ، وإن كان من جهة هذه الصفة وغيرها من الصفات كعلمه ، وقدرته ، وحيوته ، ونحوها ليس بواحد بل كثير حقيقة ، والله سبحانه واحد ، من جهة أن الصفة التي لا يشاركه فيها غيره ، كالالوهية فهو واحد في الالوهية ، لا يشاركه فيها غيره تعالى ، والعلم و القدرة والحيوة ، فله علم لا كالعلوم وقدرة وحيوة لا كقدرة غيره وحيوته ، وواحد من جهة أن الصفات التي له لا تتكثر ولا تتعدد إلا مفهوما فقط ، فعلمه وقدرته وحيوته جميعها شئ واحد هو ذاته ، ليس شئ منها غير الآخر بل هو تعالى يعلم بقدرته ويقدر بحيوته وحي بعلمه ، لا كمثل غيره في تعدد الصفات عينا ومفهوما.

وربما يتصف الشئ بالوحدة من جهة ذاته ، وهو عدم التكثر والتجزي في الذات بذاته ، فلا تتجزى إلى جزء وجزء ، وإلى ذات واسم وهكذا ، وهذه الوحدة هي المسماة بأحديه الذات ، ويدل على هذا المعنى بلفظ أحد ، الذي لا يقع في الكلام من غير تقييد بالاضافة إلا إذا وقع في حيز النفي أو النهي أو ما في معناهما كقولنا ما جائني أحد ، فيرتفع بذلك أصل الذات سواء كان واحدا أو كثيرا ، لان الوحدة مإخوذه في أصل الذات لا في وصف من أوصافه بخلاف قولنا : ما جائني واحد فان هذا القول لا يكذب بمجئ اثنين أو أزيد لان الوحدة مأخوذة في صفة الجائى وهو الرجولية في رجل واحد مثلا.
وبالجملة فقوله : وإلهكم إله واحد ، تفيد بجملته اختصاص الالوهية بالله عزاسمه ، ووحدته فيها وحدة تليق بساحة قدسه تبارك وتعالى ، وذلك أن لفظ الواحد بحسب المتفاهم عند هؤلاء المخاطبين لا يدل على أزيد من مفهوم الوحدة العامة التي تقبل الانطباق على أنواع مختلفة لا يليق بالله سبحانه إلا بعضها فهناك (وحدة عددية) و(وحدة نوعيه) و(وحدة جنسية) وغير ذلك ، فيذهب وهم كل من المخاطبين إلى ما يعتقده ويراه من المعنى ،
ولو كان قيل : والله إله واحد ، لم يكن فيه توحيد لان أرباب الشرك يرون أنه تعالى إله واحد ، كما أن كل واحد من آلهتهم إله واحد ،
ولو كان قيل : وإلهكم واحد لم يكن فيه نص على التوحيد ، لامكان أن يذهب الوهم إلى أنه واحد في النوع ، وهو لالوهية ، نظير ما يقال في تعداد أنواع الحيوان : الفرس واحد ، والبغل واحد ، مع كون كل منهما متعددا في العدد ،

لكن لما قيل : وإلهكم إله واحد فأثبت معنى إله واحد - وهو في مقابل الهين إثنين وآلهة كثيرة - على قوله : إلهكم كان نصا في التوحيد بقصر أصل الالوهية على واحد من الالهي التى اعتقدوا بها .

اقول : و لهذا بحث خاص به .. فهو من البحوث المنطقية .. في موضوع التوحيد.


يتبع...

قلب الامة







 
قديم 13-03-03, 02:05 PM   رقم المشاركة : 4
قلب الامة
Guest





قلب الامة غير متصل

قلب الامة


....




قوله تعالى : ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا ،
الند كالمثل وزنا ومعنى ، ولم يقل من يتخذ لله أندادا كما عبر بذلك في سائر الموارد كقوله تعالى : ( فلا تجعلوا لله أندادا ) البقرة - 22 ، وقوله تعالى : ( وجعلوا لله أندادا ) إبراهيم - 30 ، وغير ذلك لان المقام مسبوق بالحصر في قوله : ( وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الآية ، فكان من اتخذ لله أندادا قد نقض الحصر من غير مجوز واتخذ من يعلم أنه ليس بأله إلها اتباعا للهوى وتهوينا لحكم عقله ولذلك نكره تحقيرا لشأنه ، فقال ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا .

قوله تعالى : يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله ،
وفي التعبير بلفظ يحبونهم دلالة على أن المراد بالانداد ليس هو الاصنام فقط بل يشمل الملائكه ، وأفرادا من الانسان الذين اتخذوهم أربابا من دون الله تعالى بل يعم كل مطاع من دون الله من غير أن يأذن الله في إطاعته كما يشهد به ما في ذيل الآيات من قوله : ( إذ تبرا الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ) البقرة - 166 ، وكما قال تعالى : ( ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله ) آل عمران - 64 ، وقال تعالى : ( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله ) التوبة - 31 ، وفي الاية دليل على أن الحب يتعلق بالله تعالى حقيقة خلافا لمن قال : أن الحب وهو وصف شهواني ، يتعلق بالاجسام والجسمانيات ، ولا يتعلق به سبحانه حقيقة وأن معنى ما ورد من الحب له الاطاعة بالايتمار بالامر والانتهاء عن النهي تجوزا كقوله تعالى : ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ) آل عمران - 31 . والاية حجة عليهم فإن قوله تعالى : أشد حبا لله يدل على أن حبه تعالى يقبل الاشتداد ، وهو في المؤمنين أشد منه في المتخذين لله اندادا ، ولو كان المراد بالحب هو الاطاعة مجازا كان المعنى والذين آمنوا أطوع لله ولم يستقم معنى التفضيل لان طاعة غيرهم ليست بطاعة عند الله سبحانه فالمراد بالحب معناه الحقيقي . ويدل عليه أيضا قوله تعالى : ( قل إن كان آبائكم وابنائكم - إلى قوله - أحب إليكم من الله ورسوله ) التوبة - 25 ، فإنه ظاهر في أن الحب المتعلق بالله والحب المتعلق برسوله والحب المتعلق بالآباء والابناء والاموال وغيرها جميعا من سنخ واحد لمكان قوله أحب إليكم ، وأفعل التفضيل يقتضي اشتراك المفضل والمفضل عليه في أصل المعنى واختلافهما من حيث الزيادة والنقصان . ثم ان الآية ذم المتخذين للانداد بقوله : يحبونهم كحب الله ثم مدح المؤمنين بأنهم أشد حبا لله سبحانه فدل التقابل بين الفريقين على أن ذمهم أنما هو لتوزيعهم المحبة الالهية بين الله وبين الانداد الذين اتخذوهم أندادا . وهذا وإن كان بظاهره يمكن أن يستشعر منه أنهم لو وضعوا له سبحانه سهما أكثر لم يذموا على ذلك لكن ذيل الاية ينفي ذلك فإن قوله : إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا ، وقوله : إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ورأ وا العذاب وتقطعت بهم الاسباب ، وقوله : كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم ، يشهد بأن الذم لم يتوجه إلى الحب من حيث أنه حب بل من جهة لازمه الذي هو الاتباع وكان هذا الاتباع منهم لهم لزعمهم ان لهم قوة يتقوون بها لجلب محبوب أو دفع مكروه عن أنفسهم فتركوا بذلك إتباع الحق من أصله أو في بعض الامر ، وليس من اتبع الله في بعض أمره دون بعض بمتبع له وحينئذ يندفع الاستشعار المذكور ، ويظهر أن هذا الحب يجب أن لا يكون لله فيه سهيم وإلا فهو الشرك ، واشتداد هذا الحب ملازم لانحصار التبعية من امر الله ، ولذلك مدح المؤمنين بذلك في قوله والذين آمنوا أشد حبا لله .

وإذ كان هذا المدح والذم متعلقا بالحب من جهة أثره الذي هو الاتباع فلو كان الحب للغير بتعقيب إطاعة الله تعالى في أمره ونهيه لكون الغير يدعو إلى طاعته تعالى - ليس له شأن دون ذلك - لم يتوجه إليه ذم البته كما قال تعالى : ( قل إن كان آبائكم وابناؤكم - إلى قوله - أحب اليكم من الله ورسوله ) التوبة - 24 ، فقرر لرسوله حبا كما قرره لنفسه لان حبه عليه السلام حب الله تعالى فإن أثره وهو الاتباع عين اتباع ، الله تعالى : فإن الله سبحانه هو الداعي إلى اطاعة رسوله والآمر باتباعه ، قال تعالى : ( وما أرسلنا من رسول الا ليطاع باذن الله ) النساء - 64 ، وقال تعالى : ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ) وكذلك اتباع كل من يهتدي إلى الله باتباعه كعالم يهدي بعلمه أو آية تعين بدلالته وقرآن يقرب بقرائته ونحو ذلك فإنها كلها محبوبة بحب الله واتباعها طاعة تعد مقربة إليه . فقد بان بهذا البيان أن من أحب شيئا من دون الله ابتغاء قوة فيه فاتبعه في تسبيبه إلى حاجة ينالها منه أو اتبعه بإطاعته في شئ لم يأمر الله به فقد اتخذ من دون الله اندادا وسيريهم الله اعمالهم حسرات عليهم ، وأن المؤمنين هم الذين لا يحبون إلا الله ولا يبتغون قوة إلا من عند الله ولا يتبعون غير ما هو من أمر الله ونهيه فأولئك هم المخلصون لله دينا . وبان ايضا أن حب من حبه من حب الله واتباعه اتباع الله كالنبي وآله والعلماء بالله ، وكتاب الله وسنة نبيه وكل ما يذكر الله بوجه إخلاص لله ليس من الشرك المذموم في شئ ، والتقرب بحبه واتباعه تقرب إلى الله ، وتعظيمه بما يعد تعظيما من تقوى الله ، قال تعالى : ( ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ) الحج - 32 ، والشعائر هي العلامات الدالة ، ولم يقيد بشئ مثل الصفا والمروة وغير ذلك ، فكل ما هو من شعائر الله وآياته وعلاماته المذكرة له فتعظيمه من تقوى الله ويشمله جميع الآيات الآمرة بالتقوى . نعم لا يخفى لذي مسكة أن إعطاء الاستقلال لهذه الشعائر والايات في قبال الله واعتقاد أنها تملك لنفسها أو غيرها نفعا أو ضرا أو موتا أو حيوة أو نشورا إخراج لها عن كونها شعائر وآيات وإدخال لها في حظيرة الالوهية وشرك بالله العظيم ، والعياذ بالله تعالى .


بارك الله فيك .. هذا ما طلبته منا .. و لك ان اردت المزيد ..


قلب الامة







 
قديم 13-03-03, 04:07 PM   رقم المشاركة : 5
حسبي الله
عضو ماسي





حسبي الله غير متصل

حسبي الله


{كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم }
يشهد بأن الذم لم يتوجه إلى الحب من حيث أنه حب بل من جهة لازمه الذي هو الاتباع وكان هذا الاتباع منهم لهم لزعمهم ان لهم قوة يتقوون بها لجلب محبوب أو دفع مكروه عن أنفسهم فتركوا بذلك إتباع الحق من أصله أو في بعض الامر

وقال تعالى : ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله )
وكذلك اتباع كل من يهتدي إلى الله باتباعه كعالم يهدي بعلمه أو آية تعين بدلالته وقرآن يقرب بقرائته ونحو ذلك فإنها كلها محبوبة بحب الله واتباعها طاعة تعد مقربة إليه . فقد بان بهذا البيان أن من أحب شيئا من دون الله ابتغاء قوة فيه فاتبعه في تسبيبه إلى حاجة ينالها منه أو اتبعه بإطاعته في شئ لم يأمر الله به فقد اتخذ من دون الله اندادا وسيريهم الله اعمالهم حسرات عليهم ، وأن المؤمنين هم الذين لا يحبون إلا الله ولا يبتغون قوة إلا من عند الله ولا يتبعون غير ما هو من أمر الله ونهيه فأولئك هم المخلصون لله دينا


؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟







التوقيع :
رحم الله أبي الإسلام
من مواضيعي في المنتدى
»» الحمد لله على رجوع المنتدى سالم وغانم
»» القبر كل يوم ينادي
»» هل رجعت لهم عقولهم بعد فتوى التبريزي بأن قاتل الكيماوي يدخل الجنة ؟
»» مقارنة بين نبي الله أبراهيم والخميني الهالك.!؟
»» حماية لأعراضهم وأنفسهم : أهل السنة في البصرة محرومون من صلاة العشاء والفجر في المساجد
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:46 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "