ومن صحاحكم :-
(مجلسي موثق كالصحيح11/5 – بهبودي صحيح1/116)
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ(360)
فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله )سِبَابُ الْمُؤْمِنِ فُسُوقٌ وَ قِتَالُهُ كُفْرٌ
وَ أَكْلُ لَحْمِهِ مَعْصِيَةٌ وَ حُرْمَةُ مَالِهِ كَحُرْمَةِ دَمِهِ .
> المعصومين !! <
ثم انكفأت (عليها السلام ) وأمير المؤمنين ( عليه السلام) يتوقع رجوعها إليه ، ويتطلع طلوعها عليه ، فلما استقرّ بها الدار ، قالت لأمير المؤمنين ( عليه السلام) :
يا بن أبي طالب !
( اشتملت شملة الجنين ، وقعدت حجرة الظنين )
ياليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسيا
الإحتجاج للطبرسي 1 / 145
> الإمام يختبر إيمان أصحابه بإدخالهم فرن النار !! <
معاجز الأئمة ج 1 ص 258
> المعصومين يحصل بينهم كل شيء ( ولكن ) <
محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن فضال، عن عبدالله بن بكير، وثعلبة بن
ميمون، وعلي بن عقبة، عن زرارة، عن عبدالملك قال وقع بين أبي جعفر وبين ولد الحسن (ع) كلام فبلغني ذلك فدخلت على أبي جعفر (ع) فذهبت أتكلم فقال لي : مه ،
لا تدخل فيما بيننا .
الكافي والمعتبر من الكافي
> جعفر الكذاب هو ابن الامام علي بن محمد الهادي ( عليه السلام )
و إنما سُمي بالكذاب لإدعائه الامامة كذباً و إفتراءً <
بحارالأنوار : 36 / 386
> المباهلة الشهيرة <
فقال علي بن الحسين عليه السلام : ياعم ، اتق الله ولا تدع
ما ليس لك بحق ، إني أعظك أن تكون من الجاهلين .
الكافي 1 : 56
> المعصوم كاد يرمي بالمعصومة إلى النار <
بالاسانيد الثلاثة ، عن الرضا، عن آبائه ، عن على بن الحسين عليهم السلام انه قال :
حدثتنى اسماء بنت عميس قالت : كنت عند فاطمة عليهاالسلام اذ دخل عليها رسول
الله صلى الله عليه و آله وفى عنقها قلادة من ذهب كان اشتراها لها
علي بن ابى طالب عليه السلام من فىء
فقال لها رسول الله صلى الله عليه و آله : يا فاطمة !
لا يقول الناس ان فاطمة بنت محمد تلبس لباس الجبابرة ؟!
فقطعتها و اشترت بها رقبة فاعتقتها ، فسر بذلك رسول الله صلى الله عليه و آله .
عيون الأخبار 2 : 45
بحار الأنوار 43 : 27 , 43 : 81
فقال رسول الله عليه وسلم : يا علـيّ !! أما علمت أن فاطمة
بضعة مني أنا منها ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى
الله ، ومن آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي ، ومن آذاها
في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي .
علل الشرائع لابن بابويه القمي ص 185 ، 186
( جلاء العيون ) للمجلسي
عن أبي ذر أنه قال : كنت أنا وجعفر بن أبي طالب مهاجرين إلى بلاد الحبشة ، فأُهديت
لجعفر جارية قيمتها أربعة آلاف درهم ، فلما قدمنا المدينة أهداها لعلي (ع) تخدمه ، فجعلها عليّ في منزل فاطمة ، فدخلت فاطمة عليها السلام يوماً فنظرت إلى رأس عليّ
عليه السلام في حجر الجارية ، فقالت : يا أبا الحسن !! فعلتها ؟؟ فقال : والله يا بنت
محمد ما فعلت شيئاً ، فما الذي تريدين ؟ قالت : تأذن لي في المسير إلى منزل أبي
رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال لها : قد أذنت لك ، فتجلببت بجلبابها ، وأرادت النبي صلى الله عليه وسلم .
انظر علل الشرائع للقمي ص 163
بحار الأنوار ص 43 ، 44 باب كيفية معاشرتها مع علي .