كنت أستغرب من تفاهة فراخ الإباضية ويحدث لي بعض الأحيان أن أتهم نفسي أنني ربما أخطأت في الحكم عليهم تحت تاثير العاطفة منطلقا من حقدهم على الصحابة والمسلمين عموما
وأحيانا أتساءل : من أي طينة هم؟ أيعقل أن يوجد جهل بهذا المستوى
وأحيانا أتساءل : هل بلغ مستوى الجهل في عمان إلى هذا الحد فضاعت فيه إمكانية قبول الحقيقة إذا خالفت القناعات؟
والسذاجة في الردود التي لا تثبت حقا ولا تلزم حجة
ولكن اليوم تأكدت أننا فعلا أمام ظاهرة من السفاهة لا يمكن أن تعرفها أي فرقة على وجه الأرض
نفس الردود التي سمعناها وتدررت : نواح / لطم / تطبير/ بكاء / مواعظ / شتائم/ اتهام بالحقد لعمان ولأهلها نجدها مجسدة في ردود هؤلاء الحمقى والأغبياء على شخص كتب مجرد مقالة عن حال عمان . لاسب فيها ولا شتم
وسترون الردود التي وصلته : ولن تجدوا ردا واحدا يدحض ما قال بحجة أو دليل
كاتب المقال حاول أن يظهر بعض الحقائق التي اعتقدها من خلال جولته
http://al-hora.net/showthread.php?t=133498
كان المفروض أن نرى ردودا موثقة تنفي وتبين
هذا هو الموضوع وستتبينون أن لا شتائم ولا انتقاص وإنما ذكر لبعض الحقائق التي لن يسطيع إباضي أن يدحضها مهما فعل
فماذا كانت ردودهم على كاتب الموضوع؟
وعلى فكرة هذه: رسائل بالبريد
أما إذا أردتم الفظائع من الشتائم والإستهجان فيكفي أن تكتبوا عنوان المقالة في جوجل وتتأملوا كيف طرحت منتديات الضلال الموضوع وماذا كالت للكاتب من مديح
http://al-hora.net/showthread.php?t=182710
أتحدى أيا كان إن لم تكن هذه الردود نسخة مطابقة للأصل في جميع المنتديات وعلى نفس ما يثار من مواضيع حول عقيدتهم
واليوم أزاداد يقينا أنني كنت على حق في معاملتهم بما هم أهله
فلا خير في كذابين ومنافقين وجماجم محنطة
لا تفواتكم ادعاءات بعضهم أنهم غير إباضيين وفيهم من ادعى أنه سعودي كالإباضية
ميمي عمان