تأليف : علي بن السيد الوصيفي
الناشر : دار الألباني - القاهرة
رقم الطبعة : الأولي
تاريخ الطبعة: 23/10/2001
نوع التغليف: عادي ( ورقي )
عدد الأجزاء : 1
الرقم في السلسلة : 0
عدد الصفحات : 192
حجم الكتاب : 17 × 24 سم
السعر : 4.0 ريال سعودي ($1.07)
التصنيف : / عقيدة / فرق إسلامية
[ALIGN=CENTER]نبذة عن الكتاب : [/ALIGN]
هذا الكتاب يحاول تفنيد دعاوى من يطالبون بالتقريب الفكري بين فرقتين من الفرق الإسلامية :
أولهما : أهل السنة
و الفريق الثاني هم الشيعة الإثنا عشرية الذين يتمركزون في دولة إيران على وجه الخصوص ,
و هناك انحرافات كثيرة ترتبط بهذا الفريق ( الشيعة ) تصل إلى صلب العقيدة الإسلامية في جوانب مختلفة منها تشمل توحيد الألوهية إضافة إلى أنواع التوحيد الأخرى . وفي هذا العصر كثرت محاولات التقريب بين الفريقين وشملت محاولات فردية إضافة إلى محاولات جماعية متعددة .
الكتاب يوجه كلامه بشكل أساسي لمحاولة حسن البنا المرشد الأول لجماعة الإخوان المسلمين - إضافة إلى المرشد الثالث لنفس الجماعة عمر التلمساني - اللذين حاولا خوض بعض المساعي للتقريب بين الفريقين ( أهل السنة و الشيعة ) , و الكتاب هنا يقرر بكل وضوح أن توجهات الشيعة كلها بدع و يجب أن يكون سلوك المسلمين نحوهم سلوكهم نحو أهل البدع و المحدثات , ولهذا يقرر المؤلف رفض المساعي التي قام بها حسن البنا و عمر التلمساني و يرفض بشكل قاطع التقريب بين هاتين الفرقتين .
[ALIGN=CENTER]الملاحظات : [/ALIGN]
يمكن للقارئ الكريم أن يطالع عرضا تاريخيا مهما لمحاولات التقريب بين السنة والشيعة ، في دراسة جامعية رصينة طبعت بعنوان " مسألة التقريب " للباحث الدكتور ناصر القفاري .
[HR]
[HR]
تأليف : الزبير أبوسلمان
الناشر : طوب بريس - الرباط
رقم الطبعة : 01
تاريخ الطبعة: 31/12/2002
نوع التغليف: عادي ( ورقي )
عدد الأجزاء : 01
اسم السلسلة : سلسلة نقد المعتقد
الرقم في السلسلة : 1
عدد الصفحات : 186
حجم الكتاب : 14 × 21.5 سم
السعر : 9.0 ريال سعودي ($2.40)
التصنيف : / عقيدة / فرق إسلامية / شيعة
[ALIGN=CENTER]نبذة عن الكتاب : [/ALIGN]
"ضحايا النشاط الشيعي"رصد لظاهرة استقطاب فئة متكاثرة من أهل السنة،وفق خطة محكمة،وأساليب مدروسة،تستهوي القارئ الذي لايكون على قدر من الحصانة العقدية.
والكتاب حاول إلقاء الضوء على هذا المنهج، من خلال نموذج رُوِّضَ على لعب دور كبير وخطير في الوسط السني وهذا النموذج هو التيجاني السماوي التونسي،وهو المثال المستنسَخ،وتمت مقارنته بالموسوي ( صاحب المراجعات ) وهو المثال المستنسِخ...."
يقول الكاتب في الصفحات الأولى من كتابه بخصوص نشاط "الإمامية الجعفرية" التي هي المحور الأساس المتناول بالنقد والدراسة والكشف عنه ما نصه:
إن الجهود التي قام بها "الإمامية الجعفرية" ويقومون بها, لنشر دعوتهم أعطت ولا شك ثمارها, وآتت أكلها في عدة مناطق, لا سيما في البلاد التي يجهل أهلها الكثير عن الشيعة عموما والإمامية منهم خاصة أو يعرفون معلومات باهتة, وغالبا ما تكون خاطئة أو متناقضة, مما يؤدي " خلاف المتبادر" الى تسهيل رسالة الإمامية في كسب ثقة من يخاطبون لذلك كانت المغانم باهضة!
لقد نجح القوم في استقطاب الكثير من الناس من مختلف البلاد وشتى الأجناس, بما فيهم المنتسبين الى أهل السنة, وهذه الفئة من المستقطبين هي التي نود الوقوف عندها فإليها كان ينتسب الدكتور " محمد التيجاني السماوي التونسي" قبل أن يخضع " بقرصنة عقدية" آلت به الى أن أصبح "إماميا جعفريا تونسيا ", وهو النموذج الذي جعلناه محور هذه الرسالة, في محاولة لملاحظة الخطة التي من خلالها, أجريت له عملية الترويض أو الإستنساخ!
ومما ينبغي الإعتراف به أن ضحايا هذه الزحف الشيعي الإمامي أعدادهم في تزايد مستمر في غياب حصانة عقدية, تحميهم من الاحتواء, بدفع الشبهات وسد الفجوات التي تتسلل منها, وتنفذ من خلالها الدعوة الإمامية. فإذا كان من حق أصحاب هذا المذهب أن يروجوا لما يرونه صوابا؛ ألا يكون من حق سواهم, بل من واجبهم أن ينتقدوا ما يرونه باطلا ويصيحون بما يعتقدون أنه خاطئ!
ومن المؤسف أن أهل السنة لا يلاحقون أهل هذه المذاهب, إلم يكن لطردها من عقول أصحابها, فلا أقل من أن يعملوا على بيان الحجج التي تتكسر عليها أمواج الشبهات التي كانت وراء ذلك!
من هنا فهذا الكتاب يرمي الى نقد المنهج التي تتم به خطة التشييع, وفضح المخطط المكسو بالزخرف من القول, مع التركيز على الوسيلة التي في وسعنا _أي في وسع الكاتب- تعقبها, وهي التلاعب بالنقل الى مستويات لا تشرف العلم, ولو صدرت من علماء, ولا تعرف الصدق ولو ادعى أصحابها موالات الصادقين! أما الوسائل الأخرى فلا يمكننا رصدها, فلا نستطيع صرف القوم عن شهوة يعتقدون في إتيانها الصواب وفي العزوف عنها تهديد بالغقاب فليمتعوا قليلاوكثيرا, فالله الوعد وهو يحكم بين عباده, والله المستعان.
[ALIGN=CENTER]الفهرس : [/ALIGN]
المقدمة .................................................. ....... 3
ضياع عقيدة في سفر........................................ 4
نوعية الصيد!............................................ .. 6
التيجاني ونشاطه............................................ 7
سبل نشر المذهب الإمامي................................... 8
أولا: هموم الوحدة! شعار يذبح العقائد ....................... 8
ثانيا:فساد الواقع يعني فساد التاريخ!........................... 9
ثالثا: التدليس والكذب ..................................... 11
رابعا: والمتعة-أو تأليف الفروج!.............................. 14
مأساة أسرة مغربية بسبب المتعة .............................. 15
تمهيد :نشأة الإمامية بلسان مؤرخها النوبختي وإشارة إلى أهم عقائدها . 21
نشأة الشيعة الإمامية ...................................... 21
ملاحظات حول هذه النشأة التاريخية ........................... 30
-الاختلاف حول الإمامة ...................................... 30
- ليس هناك نص قاطع رافع للخلاف............................ 31
- اللجوء إلى القول بحياة الأموات أو رجعتهم..................... 31
البداء............................................ ............. 32
سب الصحابة ................................................ 32
القول بتحريف القرآن ......................................... 33
التقية .................................................. ...... 34
الفصل الأول: وقفات مع الموسوي في مراجعاته الناسخ............. 36
الموسوي صاحب المراجعات: بطاقة تعريف........................ 36
كتاب المراجعات :القصة الأولى ............................. 39
قيمة المراجعات ............................................ 41
اعتزاز الإمامية بالمراجعات .................................. 41
المراجعات بوابة تشيع ...................................... 44
المراجعات حقيقة أم خرافة ؟! ............................. 46
الموسوي في ميزان الجرح والتعديل ........................... 48
كيف يفتش الرواة؟......................................... 49
اختبار النقول التي ذكرها الموسوي في "المراجعات" ............ 50
الموسوي –رحمه الله- لم يكن ثقة وكان مدلسا في الأخبار!...... 51
هل هذا كذب؟............................................ 51
أبو هريرة يدعي حضور مجالس لم يشهدها .................. 51
كيف تعامل الموسوي مع مصادر السنة ؟ ..................... 53
كنز العمال ومنتخب الكنز .................................. 54
الإمامة والسياسة المنسوب لابن قتيبة .......................... 55
ابن حجر الهيثمي وابن حجر العسقلاني ...................... 57
الصحاح الأربعة ........................................... 58
كيف تعامل الموسوي مع المستدرك للحاكم وتلخيصه للذهبي؟!.. 61
أمثلة أخرى توجب الريبة من تصديق الموسوي...................... 64
المثال الأول............................................. ... 64
المثال الثاني............................................ .... 66
المثال الثالث............................................ ... 68
المثال الرابع............................................ .... 70
المثال الخامس ............................................. 71
المثال السادس:الأربعون الموسوية في أحقية علي في الخلافة ...... 71
المثال السابع .............................................. 73
المثال الثامن ............................................... 74
المثال التاسع:عائشة أم المؤمنين تستسلم للعاطفة في عين الموسوي0 77
المثال التاسع ............................................... 79
المثال العاشر............................................ ... 79
المثال الثاني عشر........................................... 80
المثال الحادي عشر.......................................... 80
المثال الثاني عشر........................................... 81
المثال الثالث عشر.......................................... 81
1- إجماعات واتفاقات الموسوي في الاختبار............... 82
رواية باطلة وراءها من وراءها!.............................. 83
إجماع يساوي لا شيئ أو لا أحد............................ 85
الشيعة الإمامية يتسترون على فضائح الموسوي.................. 85
2- إجماع المفسرين على نزول آية الموالاة في علي بن أبي طالب 85
الفصل الثاني:التيجاني الضحية والنموذج المستنسخ.................. 90
بطاقة تعريف........................................... 90
رحلة الاستبصار......................................... ... 91
احتفاء الإمامية بالتيجاني .................................... 92
كذبة أو كذبتين من الجزائر!................................. 93
التيجاني والعثرات العلمية ................................. 97
- الأخطاء اللغوية والنحوية ................................. 98
- "التيجاني" لا يعرف المصادر والمراجع التي يقرأها ........... 102
- أسباب استبصار التيجاني .............................. 104
- الأحاديث الواردة في علي توجب أتباعه................. 110
حديث أنا مدينة العلم وعلي بابها"............................ 111
حديث الدار يوم الإنذار..................................... 112
حديث السفينة ............................................ 116
غرقى السفينة الوهمية كثيرون!................................ 118
من سره أن يحي حياتي ..................................... 119
التيجاني بحث الحديث بنفسه................................. 122
حوارات-أو مراجعات – التيجاني بين الحقيقة والخيال .............. 125
"محاورة مع أحد علماء الوهابية".......................... 126
صحة أحاديث مراجعات التيجاني تشبه صحة مراجعات الموسوي 130
النبي صلى الله عليه وسلم يقتنع بالتيجاني, كما اقتنع شيخ الأزهر بالموسوي130
الكتب جاهزة والمحاور يشكك في مدى صحة النسخ........... 137
ومناظرات التيجانيين, أو النسخ الأخرى! ..................... 138
التيجاني وزواج المتعة ............................................ 139
كلمة حول زواج المتعة عن الشيعة الإمامية .................. 139
أولا :التعريف.......................................... .... 139
روايات إمامية ترغب في المتعة, وأخرى ترهب من تركها !...... 140
المتعة في نظر التيجاني وإيجابياتها .............................. 141
إيجابيات المتعة في عين التيجاني ............................... 141
وماذا عن الممارسات الشخصية ؟............................ 145
التيجاني في ضيافة أستاذ اعترف له بالزنا....................... 146
"التيجاني وعقدة الإمامة"......................................... 150
"الأئمة في القرآن الكريم"................................... 152
المثال الأول :"ولاية علي في فك رقبة"........................ 154
المثال الثاني: علي -عليه السلام- هو "المشهود"................ 154
تحريف الآيات القرآنية من أجل الإمامة ....................... 154
كلمة حول الكليني ومسألة التحريف......................... 157
شبهات دفع التحريف عن الإمامية ......................... 158
رمتني بدائها وانسلت........................................ 159
فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب.................. 161
أسماء المنافقين تحذف من القرآن !............................ 163
تحريف صاحب أكذوبة التحريف............................. 163
"موقف التيجاني من الصحابة" .................................... 164
أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ............................... 165
1- الروايات الصحيحة التي حورها التيجاني عن حقيقتها ...... 165
قصة استئذان أبي موسى الأشعري على أمير المؤمنين ............ 167
عبد الله بن عمر ........................................... 174
أبو هريرة ................................................. 175
الخاتمة........................................... .......... 181
[ALIGN=CENTER]التقويم : [/ALIGN]
تتجلى أهمية هذا الكتاب في المجهود المبذول من طرف مؤلفه في بلاد المهجر-كندا- الذي كشف فيه عن أساليب ووسائل استقطاب الشيعة الإمامية خصوصا للمقيمين من بلدان المغرب العربي بكندا الذين ذهبوا ضحية هذا التغرير عن طريق تلك الوسائل والأساليب والمحددة فيما يلي:
-هموم الوحدة!شعار يذبح العقائد: يتم البدء بإنشاء علاقة طيبة مع الهدف،وبثه همومهم التي يحملونها تجاه واقع الأمة الإسلامية، وهو الأمر الذي لايختلف فيه اثنان ولاينتطح فيه كبشان!!ومن خلال هذا المدخل يكسر حاجز الحذر و الريبة،الذي يشعر به السني نحو الشيعي،لاسيما في البلاد التي لا تحتك بالشيعة حتى يخبرونهم عن قرب.....ألخ
-فساد الواقع يعني فساد التاريخ!:من الوسائل التي يعتمدها الإمامية،لتشكيك السني في مسلماته إن لم يكن يقظا،العودة به إلى التاريخ انطلاقا من الواقع.فينطلقان سويا باتفاق على انحراف الواقع السياسي في أكثر بلاد السنة، وبعد حكامهم عن تطبيق شرع الله،وماتصدر منهم من مخالفات تخالف الإسلام،ليصلا معا- من حيث يشعرالسني أو لايشعر-إلى السخط على سياسةبني أمية،ابتداء من يزيدبن معاوية ثم من بعده.هذا وإذا استأنس الشيعي من فريسته طاعة وانقيادا،وآنس منها غفلة ورقودا،يرقى بسخطه إلى معاوية،ثم إلى عثمان، وهكذا شيئا فشيئاحتى يشككه في الصحابة معظمهم،.......إلخ
-التدليس والكذب:من الأساليب التي هي عريقة و لصيقة بمذهب الإمامية،الاعتماد على الكذب والكذب المفضوح....وعلى سبيل المثال :اتهام البخاري كعادة الإمامية أنه بتر الحقائق،وأخفى أمر الصحيفة التي يعيرها الإمامية عناية خاصة ،وتخال كأن هذه الصحيفة يمكن أن تغير التاريخ على نحو لايؤمن به غيرهم!.......ألخ
-المتعة-أو تأليف الفروج-!:هي أيضا من الوسائل التي ينفذون من خلالها إلى نفوس كثير من أهل السنة،لاسيما الشباب منهم ،خاصة في بلاد الغرب........ألخ
[ALIGN=CENTER]الملاحظات : [/ALIGN]
نبه الباحث على مراجع تعتبر أصولا عند الشيعة لها اهميتها في الوقوف على باطلهم لمريد الحق لكن لم يجعل فهارس لمحتويات المصادر والمراجع المعتمدة في بحثه والتي لها أهميتها بالنسبة للباحث.
[HR]
أنا لدي اشتراك ممتاز في هذا الموقع ...
وسأوافيك كل يومين _بإذن الله_ بقراءات الموقع لبقية الكتب .. وهي كالتالي:
1-
الأدلة الباهرة على نفي البغضاء بين الصحابة والعترة الطاهرة ( محاولة للتقريب بين أهل السنة والشيعة وفقاً للأسس العلمية)
2-
كتاب الإمامة والرد على الرافضة
3-
من قتل الحسين؟
4-
أهل السنة والشيعة بين الاعتدال والغلو
4-
موقف الرافضة من القرآن الكريم
5-
كسر الصنم : نقض كتاب أصول الكافي أو ما ورد في الكتب المذهبية من الأمور المخالفة للقرآن والعقل
6-
لله ثم للتاريخ كشف الأسرار وتبرئة الأئمة الأطهار ( له قراءة مميزة)
=======================================
والكثير الكثير ....
برك الله فيك أخي العزيز : النعمان ... على فتحك هذا الباب للخير .....
أخوكم : أبوفهد