كيف وصل القرآن إليكم يامعشر الرافضة؟؟؟؟

[أبو البراء النجدي]

يحاول الشيعة الدفاع مستميتين عن تهمة تحريفهم للقرآن الكريم وهي تهمة ثابتة بلاشك ولن أناقشها هنا فقد أشبعها الإخوة نقاشا
لكن السؤال الذي أطرحه هنا وأرجو من الرافضة الإجابة عليه:
كيف وصل إليكم القرآن الكريم يامعاشر الرافضة؟
في انتظار هذه الإجابة راجيا ألايطول الانتظار

[ناصرالسنة]

اكيد سيجاوبونك الرافضه ان القرآن وصل من الأمام وليس من الصحابه لان الأمام معصوم والصحابه غير معصومين والأمام يطير في الهواء والصحابه لايطيرون والأمام مدفوعاته التي يخرجها طاهره مسك كالعنبر وتبتلعها الأرض مباشره



ناصر السنة

[أبو البراء النجدي]

جزاك الله خير شيخنا ناصر السنة
لكن ولو ننتظر
يمكن عندهم طريق مانعرفه
ولا يمكن وصلهم عبر طرق غير مألوفة
في الانتظار

[أبو البراء النجدي]

لا أظن أن أحدا من الرافضة يملك الجواب ولكن لننتظر لا بأس

[أبو القاسم]

سؤال في الصميم ..

و اضف عليه كيف نقلت لهم السنة النبوية ...؟؟؟

جزاك الله خيرا اخي أبو البراء النجدي

[أبو البراء النجدي]

طبعا كما قلت سابقا
لاننتظر من الشيعة جوابا حول ذلك
لسبب بسيط جدا
أنهم لايعرفون كيف وصل القرآن إليهم
هم في الحقيقة كانوا يتمنون عدم وصوله
ولكن وعد الله تعالى لايتخلف(إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)
لقد حفظ الله تعالى كتابه من تحريفهم وتزييفهم
فبقي محفوظا سليما من الزيادة والنقصان مبرءأ ممايقولون رغم أنوف كل المجوس الحاقدين واليهود المدنسين من لدن عبدالله بن سبأ الى سماحة السيد الميلاني قبح الله سره:


السيد علي الميلاني




تاريخ التسجيل » Dec 2002
البلد »
عدد المشاركات » 185
بمعدل » 2.97 مشاركة لكل يوم
هل للشيعة سند في وصول القرآن إليهم ؟
العضو السائل : القفصي
رقم السؤال : 59


السؤال :

هل الشيعة لها سند في وصول القران اليهم كما عند السنة ؟



الجواب :

بسم الله الرحمن الرحيم

إنكم لو راجعتم أسانيد القراءات المشهورة لوجدتموها تنتهي إلى تلامذة أمير المؤمنين عليه السلام، وإلى الإمام عليه الصلاة والسلام..

ثم إن القرآن متواتر عند جميع المسلمين فلا حاجة إلى السند فيه.
وما هو سند وصول القرآن إلى أهل السنة غير أسانيد القراءات ؟

وانظر إلى فتواه الأخرى هنا حيث يسلم بصحة نقل أهل السنة للقرآن بل ويدافع عن القرآءات السبع!!
وهو بذلك يؤكد معضلة الشيعة العظيمة :
فهم يكفرون أهل السنة ومع ذلك ليس للرافضة مصدر للقرآن الكريم سوى مصادر أهل السنة
ولذلك عجز كل الرافضة عن الجواب على سؤال هذا الموضوع ::

السيد علي الميلاني




تاريخ التسجيل » Dec 2002
البلد »
عدد المشاركات » 185
بمعدل » 2.97 مشاركة لكل يوم
القراءات السبع وتحريف القرآن
العضو السائل : أسد الله الغالب
رقم السؤال : 94


السؤال :
بسم الله الرحمن الرحيم ؛ و الحمد لله رب العالمين ؛ و الصلاة و السلام على أشرف الخلق أجمعين أبي القاسم محمد؛ و على آله الطيبين الطاهرين المعصومين المكرمين؛ وبعد ..
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ..
في البدء نود أن نقدم لكم الشكر الجزيل / سماحة آية الله المحقق السيد على الميلاني(دام عزكم) على تفضلكم قبول هذا اللقاء و التجشم عناء الإجابة على الأسئلة ؛ و بعد..
ذكرتم سماحة السيد في إجاباتكم على أسئلة سابقة بعدم القول لا بالنقص و لا بالزيادة في كتاب رب العالمين ..
1. واشتهر عند إخواننا أهل السنة و الجماعة بوجود القراءات السبع ؛ و صحة التلاوة بها؛ و لكن كيف نفهم تعدد القراءات ؟ أليس هو تغيير في القراءة الصحيحة للقرآن؟ و من أين كان منشأ هذه القراءات؟
2. و إذا كان الشيعة لا يعتدون بالقراءات السبع؛ فلماذا نجد من يقرأ مثلاً ؛ قوله تعالى ( مالك يوم الدين) بملك يوم الدين؛ و هل لوجود عدة روايات تصحح هذا القراءة و إن كانت الاجابة نعم ؛ الا يعتبر هذا تحريفاً ؟
3. وهناك من يستشهد على وجود التغيير في القرأن بآية ( سلام على إل ياسين) حيث لا وجود لكلمة ( إل) في اللغة العربية أصلاً ؛ فبدلت من (آل) الى ( إل) ؛ وهذا دليل واضح فاصح على أن القرآن قد مسته يد التحريف على حسب هذا الرأي؛ فما هو رأي سماحتكم في هذا ؟؟
و لكم بالغ الشكر و الامتنان..




الجواب :

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

قد وقع الكلام بين علمائنا الأعلام في ثبوت تواتر القراءات السبع، لكنّ المهمّ أن في رواياتنا أمراً من الأئمة الأطهار بقراءة القرآن "كما يقرأه الناس" فنحن مأمورون بقراءة القرآن كما يقرأون لئلا يتعدّد القرآن ويقع الخلاف بين المسلمين حول الكتاب كما وقع بين أبناء سائر الأديان، وهذا من أدلّة حرص أهل البيت عليهم السلام على القرآن ووحدة المسلمين، لكن الأعداء لا يفهمون وبعضهم مغرضون.

ثم إن زيادة حرفٍ أو نقصانه على أثر الاختلاف في القراءة _ضمن القراءات السبع المشهورة_ خارج عن بحث تحريف القرآن، ومنشأ اختلاف القراءات هو اختلاف اللّهجات، وبعض الخصوصيات الأخرى.

والشيعة يعتدّون بالقراءات السّبع، إنما الكلام في تواترها وعدمه كما ذكرت.

ثم إنّ في القرآن ألفاظاً غير عربيّة، وعدم وجود "إل" في اللغة العربية واحتمال كونها "آل" هذا وحده لا يكفي دليلاً على وقوع التحريف في القرآن، على أن التحريف المتنازع فيه هو خصوص "النقصان" ..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أقول للرافضة :
أنتم من جد مصدقين إن عندكم دين يستاهل كل هالكلام الفاضي اللي قاله الميلاني!!!!