بسم الله الرحمان الرحيم:إِذَا جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ. وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجاً. فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً.
السورة نزلت عام الفتح ( سنة 8 هـ)
والأسئلة التي تلح على البال
فالسورة تحتوي على أركان أساسية
1 - تحقق نصر الله تعالى
2 - تجسد هذا النصرفي دخول الناس في الدين الجديد أفواجا
3 - أمر رسوله صلى الله عليه وسلم بالتسبيح والحمد والإستغفار
بعد 3 سنوات لبى الرسول صلى الله عليه وسلم داعي ربه
قال الرافضة : إن المسلمين ارتدوا إلا ثلاثة
وهنا تطرح الأسئلة الملحة
أ - هل كان الله يجعل الغيب يا بقية المجوس ففرح بنصر زائف سيرتد الناس عنه بعد ثلاث سنوات ( تعالى الله عما يقول حفدة القردة والخنازير علوا كبيرا)؟
ب - هل أن الناس الذين دخلوا أفواجا باختيارهم كانوا كلهم منافقين وأصحاب مطامع؟
ج - هل الأمر بالتسبيح والإستفغار والحمد ( ذهبت على فاشوش؟)
أخزاكم الله ونزل عليكم لعائنه وغضبه يا مستشاري ابليس
أم السورة ليست من القرآن؟