العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-11-10, 12:49 PM   رقم المشاركة : 1
سمر التميمي
عضو ماسي







سمر التميمي غير متصل

سمر التميمي is on a distinguished road


معابد زرادشت و مزدك الحوزات للتنويم المغناطيسي المجوسي وصناعة القطيع المسلوب العقل

خليل البابلي


تَشَيّع ام حِنْقٌ مجوسيٌ على الله و ثأرٌ فارسي

بسم الله الرحمن الرحيم(فذكِّر انَّمَا انتَ مُذ َكِّر , لستَ عَليهِم بِمُصيطِر, الا من تولى و َكَفرَ, فيُعَذِ ّبُهُ الله العَذابَ الاكبر,ان الينا ايابهم, ثُمَّ ءِانَّ علينا حِسَابَهُم). تساؤل مشروع اذا كانت العقيده الاثني عشريه الفارسيه قد صيغت من الفرس و موالي الفرس حيث اكتمل وضعها في القرن الخامس الهجري و قامت على نقض القرآن و المنهاج النبوي و تكفير الصحابه بالجمله و الطعن بامهات المؤمنين و الطعن بثقاة و عدول رواة الاحاديث الشريفه و الطعن و التكفير بالخلفاء الراشدين و الامويين و العباسيين و انتقوا اثنا عشر فردا من آل البيت و الغوا البقيه من آل الحسن و آل جعفر و آل العباس و آل عقيل لا بل حتى من اولاد الائمه للحسين نفسه, بأنتقاء عجيب لا تفسير له عندهم, فمن اين اتى الفرس باسلامهم المزعوم,خاصه و ان اسلامهم مقصور على مجلدات لم يؤلفها الا الفرس و بعد قرون من بديء الرساله و الهجره و هي واضحه وضوح الشمس ذات بُعْدْ قومي فارسي ثأري انتقامي موجه ضد العرب و حانق على الله و كتابه و نبيه مع اصحابه و سيرته و زوجاته و بتراث ديني مجوسي بارز للعقل الجمعي للفرس الذي يعمق المفهوم الفارسي لآلية العباده و التقديس للبشر و تقديس التراب(تربة كربلاء و المراقد) و ارساء علاقة القطيع المُغَيَّبْ العقل تماما بالراعي المُوَجِهْ(المعمم الفارسي),المجلدات و الكتب للعقيده مقصوره على الفرس و الحوزات مراجعها مقصوره على الفرس و الفتاوى للفرس و الاوامر لا تخرج الا من طهران, فهل هناك افتراء على معتنق هذه العقيده بالموروث من ان ولاءه خالصا للفرس لا لبلده,و ماذا اثبتت الاحداث على ارض العراق المحتل و احداث لبنان و اليمن و البحرين و غيرها, هل اثبتت عكس ذلك, و لصالح من تجري الاحداث هناك بسواعد ابناء ذلك البلد حاملي الموروث الفارسي--؟ سيذ َّكَرُ من يخشى ,و ليتذكر اولوا الالبابدين ضد الدين:انه قولٌ للدكتور الفارسي الذي قتله الفرس في لندن بعد ان فرَّ اليها لاجئاً علي شريعتي و هو اخطر ما طرحه رحمه الله حيث ذكر في محاضره القاها و وُثِقَّت على شكل كتاب و اقتبس منها؛ان الديانه القديمه(المجوسيه) و اهلها سوف يكونون اول من يشن الحرب و يعلن المواجهه ضد الدين الجديد(الاسلام),يسعى دين الشرك دائما الى تبرير الوضع القائم(الوثنيه المرتبطه بمصالح رهبان و احبار المجوس) عبر ترويج المعتقدات ذات الصله بما وراء الطبيعه(ميتافيزياكس - مخاطبة العواطف و الغاء العقل) و يسعى الى تحريف الاعتقاد بالآخرة(حساب الائمه للبشر و ليس الله) و المقدسات و الغيب و يُشَوِّه المباديء العقائديه و الدينيه ليقنع الناس بأن وضعهم الراهن هو الوضع الامثل الذي يجب ان يرضوا به لانه مُظهِرٌ لارادة الله و هو المصير المحتوم الذي كتبه الله عليهم (المظلوميه),عندما يعم الاختلاف و التمييز الطبقي و العرقي في المجتمع يأخذ دين الشرك على عاتقه رسالة تكريس هذا الوضع(فرهود الموارد المُبْتَدَعَه للعمائم فقط) و تثبيته لذا نرى ان مؤسسي دين الشرك و المحافظين عليه هم من زمرة الطبقات الاجتماعيه ذات الغنى و النفوذ الاغتناء من اكل اموال الناس بالباطل(فرهود سحت الخمس و الوجاهه الدينيه و السطوه على مسلوبي العقل و توجيههم),فرجال الدين المجوس ابان الحكم الساساني هم من كانوا يهيمنون على على العائله المالكه و العسكر(دَجَل الفتاوى الحالي بالتنسيق مع الامريكي للمنطقه الخضراء من جهه و للميليشيات الصهيو-مجوسيه الفارسيه لارتكاب المجازر),و في العصر الساساني كانت املاك رجال الدين المجوس و الاراضي الموقوفه للمعابد و الاماكن المقدسه الاخرى اكثر من اراضي الاقطاعيين و المالكين من اهل الثراء-املاك الخوئي الملياريه من فرهود سحت الخمس و غيرها من اصناف تشريعات الفرهود الزرادشتي الوثني المجوسي الفارسي بمسميات اسلاميه-(فكان لا بد من تشريع يديم لهم هذا الامتياز فكان الخمس و ثلث الميت و حق الجد و الاجور العاليه الخياليه احيانا للقراءه في مجالس العزاء الزرادشتيه-الحسينيه- لشحن الرعاع المنومه مغناطيسيا بالعداء على الدوام و ابكاء و تلطيم الرعاع و غير ذلك من التشريعات التي تدر المال),ان العامل الاساسي الذي يقوم عليه دين الشرك هو الاقتصاد و ذلك بتملك فئه قليله من الناس(المراجع و الحُجَج و الآيات و باقي العمائم حسب التدرج في الحوزات) و حرمان الاكثريه من اجل ادامة و بقاء المعتقدات بما لدى الدين من قدره على اخضاع الفرد و اقناعه بالذل و الهوان(المظلوميه) من اجل استمرارية تبرير الحال القائم بترويج تعدد الآلهه(تحولت الى الاثني عشريه بالولايه التكوينيه) و ربطه بمشيئة الله و علم الغيب و لكي يضمن دعاة هذا الدين استمرارية المحافظه على الامتيازات التي يتميزون بها عن الآخرين و يحتكروها لهم عن طريق ارساء اخطر انواع الشرك و هو الشرك المتخفي خلف التوحيد(الولايه التكوينيه للائمه و الزهراء بعد تنحي الله عن الكون و التفرج من بعيد حسب التوثين الفارسي المجوسي),لذا فأن الانبياء برسالات التوحيد سيواجهون شراسة مقاومة دعاة الشرك لهم(شراسة مقاومة المجوس الفرس بقيادة كسرى يزدجرد و المستمره في العقل الجمعي الفارسي المجوسي الى اليوم) و بعد ان ينتصر دين التوحيد فأن دين الشرك و انصاره يستمرون بالمواجهه بشكل خفي( ادعاء الولايه و الامامه و المظلوميه لسقوط الزرادشتيه كدين شرك وثني لقوميه فارسيه)فالطبقه التي واجهت عيسى (ع)و تواطأت مع قيصر الروم الوثني من اجل القضاء على دين التوحيد و اتباعه هي نفسها التي كانت تواجه موسى(ع)-السامري و عجله,ان دين الشرك يريد اليوم الحكم بأسم الاسلام و بأسم خلافة الرسول و آل بيته و بأسم القرآن كما في القرون الماضيه حين كان يحكم الاشراك بأسم انبياء التوحيد عيسى و موسى, فدين الشرك هو نتاج دعامتين الخوفالمظلوميه و النواصب) و الجهل(التجهيل و التسفيه الحوزوي للرعاع بالترهات و الخرافات و القصص الخياليه) لان دعاة الشرك يخشون اشد الخشيه من وَعْي الناس و يقظتهم لذا فانهم يُفْهِمون الاتباع ان الدين مقصور فهمه عليهم(المراجع) فقط و ان اسراره عندهم فقط(فِهْمُ القرآن و شرحهُ و الاحكام لا يتم الا عن طريق المرجع و الفقيه فقط) و انهم لا يبيحون بسره(استعمال التقيه حتى مع الاتباع و عدم البوح ببعض المعتقدات و اخفائها)و السبب ان دين الشرك سوف يتلاشى بتطور العلم و اتساع نطاقه ذلك ان ديانة الشرك لا تقوم الا على الجهل و التجهيل و الاميَّه فأذا وَعَى الناس و دبت روح الوعي و تعالت الانتقادات فأن اركان عقيدة الشرك ستتزلزل- (انتهى الاقتباس من محاضرة الدكتور المرحوم علي شريعتي). لا احد ينكر دهاء الفرس الرهيب في السعي لتحقيق اهدافهم بالحبك البطيء و الاناة و النفس الطويل و التأطير الفائق الدهاء لجوهر المجوسيه بما يحمله عقلهم الجمعي و تلبيسه اطار المسمى الاسلامي بالولوج الى العواطف بالتظلم و ادعاء الحب العذري هياما لعدد محدد من طرفهم من آل البيت و المعنى في قلب الفرس ,فمظلومية الشيعه الاثني عشريه مدة 1400 هي تعني مظلومية سقوط امبراطورية الفرس بالفتح العربي الاسلامي فأطروها بمسمى مظلومية الشيعه,و فرقة النواصب التي ظهرت في العهد الاموي و التي حُورِبَت من الامويين انفسهم و هي جماعه قليلة العدد و انتهى اصحابها فيما بعد, تم تعميم التسميه على كل باقي امة الاسلام و خصوصا العرب بأطار نواصب آل البيت اي في عقلهم الجمعي نواصب المُلْكْ الفارسي و دينه المجوسي و لم يستثنى حتى الشيعه العرب في الاحواز العربيه المغتصبه من الفرس بغدر الانجليز و مكرهم كما حال فلسطين و الجزر العربيه الثلاث , فالاحواز تجربه حيَّه ماثله لم يستثنهم الفرس المجوس حتى ب 1 % حقدا اقل او سادية انتقام ادنى لمعاناة 80 عاما من القهر و الاستعباد و الوحشيه و الحقد و البطش الفارسي لثمانية ملايين عربي احوازي او اكثر برغم انهم اثني عشريه على القالب الفارسي بنسبة 98 %, و يصدعون كالقطيع ايضا كما هو الحال في العراق و اليمن الان و لبنان و الكويت و البحرين لفتاوى رهبان و احبار معابد النار في قم و مشهد - سابقا و ليس الان- و الامر قاد الى عملية ارتداد عن هذا القالب الفارسي كرها و نفورا من الفرس حتى وصلت الان نسبة الارتداد عن الاثني عشريه الفارسيه الى 50% من الجيل الجديد للاحوازيين و هي حاله اثارت رعب عمائم التدجيل و فرهو سحت الخمس و المتعه في بلاد الفرس و توابعها من معابد النار الفارسيه لتأليه و عبادة البشر و القبور في النجف و كربلاء و غيرها في الخليج و يتم التكتم و التعتيم الشديد على هذه الظاهره,في مقابله مع عسكري كردي عراقي يُدْعَى( هشام النورسي) من القوات الجويه العراقيه على احدى القنوات الفضائيه استمرت على شكل حلقات لعدة ايام متتاليه حول هروبه من الجيش و التحاقه بعصابات مافيا حسقيل(مسعور) طرزاني(البيش-جيوه),و وُقوعه اسيرا عند الفرس اثناء الحرب العراقيه- الفارسيه في الثمانينات, حيث تم وضعه في احد معسكرات الاسر في سانندج و كان هناك الكثير من الاسرى العراقيين من المنطقه الجنوبيه و الفرات الاوسط من الشيعه و يعمل في المعسكر احوازيون عرب بصفة مترجمين,كان احد الاسرى يلح على المترجم الاحوازي ان يكلم ضابط المعسكر الفارسي لحاجه يريدها و لم يفصح عنها, فلما جاء الظابط و تحدث له الاحوازي من ان هذا الاسير يريد طلبا منه و هو سيقوم بالترجمه للفارسيه فأتاه الظابط,فقال الاسير العراقي (احلفك بعلي و الحسين و فاطمه و العباس ان لا ترد طلبي), ترجم الاحوازي الكلام للظابط الفارسي, فما كان من الظابط الفارسي الا ان بصق على الاسير و هَّمَّ بركله و اخذ يشتم بالفارسيه و ادار ظهره و انصرف,تعجب الاسير و سأل الاحوازي ماالذي جعل الظابط يتصرف هكذا و هو لم يطلب منه بعد اي شيء و قد اقسم بآل البيت فقط, فقال الاحوازي اصمت الان و سأقول لك فيما بعد و كان هشام النورسي يشاهد و يبتسم و هو يجيد الفارسيه, بعد حين جاء المترجم الاحوازي و هو ايضا بصفة عسكري من حرس المعسكر و كان النورسي حاضرا و كان الاسير العراقي على احر من الجمر ليعرف ما الخَطَب, فقال الاحوازي للاسير(انتم لا زلتم نائمون و لا ادري متى تصحون يا عراقيين , هل تنتظرون ان يحل بكم ما حلَّ بنا في الاحواز من هؤلاء الفرس لمدة خمسين عام حتى تصحوا من نومكم و تتأكدوا كما تأكدنا نحن ان هؤلاء الفرس يضحكون عليكم و يستدرجوكم لمآربهم , هؤلاء لا يحبون لا آل بيت و لا النبي محمد و لا حتى الله و لا اي شيء اسمه عربي , هل انتم نائمون ام لا تعلمون ماذا يفعلون بنا منذ 60 سنه لاننا عرب رغم اننا شيعه اثني عشريه على قالبهم,متى تصحون لتعرفوا ان هؤلاء مجوس عبدة نار و يضحكون عليكم, اتعلم ماذا قال لك الفارسي ضابط الجمهوري اسلامي اللاطم على آل البيت كما يضحكون عليكم- و هذا هشام شاهد لانه يعرف الفارسيه لتتأكد من اني لا اترجم لك كذب, انا لن اذكر الشتائم القذره التي انهال بها عليك و على النبي و على آل البيت, سأذكر لك فقط ما قاله حين حاول ركلك ببسطاله و بصق عليك(هل تريد ان البي لك طلباً و تقسم عليّ بهؤلاء العرب), و كان الاسير العراقي فاغر الفاه كمن اصيب بصدمه ( تسجيل حلقات المقابله موجود لدى قناة المستقله).لقد صنع الفرس دينا يعاكس دين الله تماما فالاسلام عمل على حصر و تضييق الشهوات و اهواء النفس البشريه الى اضيق حدٍ ممكن فيما الفرس عملوا العكس و ذلك بتضييق الفرائض و ايجاد بدائل وثنيه لها و اطلاق العنان للشهوات انفلا تاً (المتعه),فالتوحيد انقلب الى عبادة و تأليه قبور الائمه و تقديس المراجع( يماثل الفرس الدين اليهودي في هذا الوضع حيث جاء في اسفارهم – ايها اليهودي اصدع للحاخام و لا تجادل بما يمليه عليك فأن قال لك انَّ يدك اليمنى هي اليسرى و اليسرى هي اليمنى فقل له نعم و لا تجادل) اوَ ليست هذه حال الاثني عشريه الفارسيه مع اتباعهم ...؟ ,و رسالة التوحيد لنقل الناس من عبادة العباد الى عبادة الله قد نُقِضَت لتعود الى عبادة البشر بل امعنوا في فصل الاتباع عن الله تماما حتى في تعبيد اسماء الله الحسنى الى تعبيد اسماء البشر(عبد الحسن, عبد الحسين , عبد الزهراء, عبد العباس ,عبد الامام , و لاحظ اسمي عبد علي و عبد جواد ,حيث هذان الاسمان اذا ما عُرِّفا بآل فسوف يصبحان من اسماء الله الحسنى المعبده الا و هما العلي و الجواد لذا فأن الفرس عمدوا الى تجريد الاسمين من الالف و اللام و كأنهم يقولون لرب العالمين ان الامر ليس تعبيدا لاسمائك بل هما الى علي و الامام الجواد) في عام 2008 ظهر استطلاع رمضاني في قناة الشرقيه في شهر رمضان حول احوال الناس في شهر رمضان الكريم لما يمر به العراق , رأت مقدمة البرنامج مجموعه من الشباب عددهم عشرون شاباً فسألتهم الى اين متجهين في ذلك اليوم من رمضان فقالوا انم ذاهبون لزيارة الكاظم(موسى بن جعفر) فسألتهم ثانية ً من منهم صائم فظهر انهم جميعاً غير صائمين, وما اكثر المراقد الشيعيه التي تُزار في رمضان و لا تجد من الزائرين من هو صائم الا ما ندر و اقولها مبالغة ً لان في حقيقة الامر لا يوجد من يصوم من مرتادي المراقد الا من شذ عن القاعده, لاحظ هنا كيف اُبْعِدَ الناس عن الله الى المراقد فما دام الامام هو من يملك ولايه تكوينيه و هو يقوم مقام الله في كل شيء وصولا الى حساب يوم القيامه و دخول الجنه و النار و اخطر ما سَطَّرَّه الفرس في هذا المضمار هو (يكفي الاقرار بولاية علي و الائمه فأفعل ما شئت فسوف تدخل الجنه اي اضرب بكل اوامر و نواهي الله عرض الحائط فلا عليك فالجنه مضمونه بالاقرار بولاية علي و الائمه حسب المنهج الفارسي) لذا فهم لايصومون لان الصوم فريضه من الله و لهُ و هو لم يعد بحاجه لها لانها لله فهو حاجته عند الامام الراقد عظاما نخره تحت الثرى (هكذا غُرِزَ به الموروث عاطفة ً خارج نطاق العقل و التفكير) و عليه فهو لا يأبه للفريضه لانه لم يعد بحاجه لله لان الامام له الولايه التكوينيه و هو الذي يقوم مقام الله لذا هو يذهب للامام و لم يعد بحاجه ليلبي فريضة الله لان الله تنحى و اوكل المهمه للائمام لاحظ صميمية الطرح الوثني المجوسي بجوهره و كيف اعطي هذا الطرح مسمى الامام للولايه و الْصِقَ بالاسلام , و الفرائض التي شَرَّعَها الله لربط الانسان بهِ من اجل حصر الشر في النفس البشريه الى اضيق زاويه ممكنه و ذلك بأرساء روح الايثار و التكافل و التعاون و المحبه و العطاء المادي و المعنوي و الفكري و الانساني قد ابدله الفرس بأجترار احداث محدده من التأريخ و البكاء و العويل و النحيب و جلد الذات بالسيوف و اللطم و الضرب بالسلاسل التي استمدوها من الهندوس و البوذيين و ما كان يمارس في اوروبا قديما و دول في آسيا التي تدين بالمسيحيه من اجل شحن النفوس بالعداء و الضغينه و البغضاء و الثارات و الكراهيه و الاحقاد, و الزكاة التي شرعها الله لتطهير اموال الاغنياء و الاثرياء و الميسورين و اعطائها للمحتاجين و هي 2.5% لكل ما زاد عن الحاجه و دار عليه الحَوْلْ , غيرها الفرس الى جبايه لا نظير لها في الضخامه في التأريخ البشري في اكل اموال الناس بالباطل حتى عند عتاة الظلمه و الطغاة و الاستبداديين الذين تسلطوا على البشر عبر احقاب مختلفه من التأريخ للامم و هي 20% من كل شيء يمتلكه البسطاء و الفقراء و محدودي الدخل لتعطى للمعممين ليصبحوا اكبر طبقه ثريه من دون اي وجه حق و لا تشريع انزله الله, حَثَّ الاسلام على التفكر (افلا تفكرون) و الاستبصار (افلا تبصرون) و الاسترسال في التمعن في حكمة الله في الاحداث بما يجري على الارض و آيات الكون في خلقه و عظيم صنعه(افلا ينظرون) و التعمق في التفكر و التفكير(افلا تعقلون) و محاكاة فطرة الله في خلقه في النفس وفي سير الحياة البشريه و تناسقها بعلاقتها بالارض و ما تنتج و البحار و الامطار و الانهار و آلاء الله التي لا تُعَدْ(يوقنون), و نبذ الاخذ بالموروث و التقليد, لكن حوله الفرس الى قطعان منومه مغناطيسيا منزوعة العقل و الاراده و التفكير تُساق بالفتاوى و البُدَعْ و كل ما يُضِّل من الخرافات و التُرَّهات لسوق الناس سَوْقَ قطعان الغنم و وَصَلَ الامر الى حالة من المصيبه التي نزلت على رأس العراق مثلا فلو ان معمماً في حسينيه قال ان احد الائمه كان يقف على بحيره تكثر الطيور السابحه على سطح مائها و الاسماك تكثر بأعماق مياهها فأمر الامام الاسماك ان تطير بالاجنحه و تتنفس الهواء بالخياشيم و الطيور ان تغوص بالزعانف و تتنفس اوكسجين الماء بالرئتين , فلن تسمع غير ترديد (اللهم صلي على محمد و آل محمد) من مسلوبي العقل المنومون مغناطيسيا, فالعقل قد انْتُزعَ تماما و تمت قوْلَبَتَهُ على الصدح للترهات ب(اللهم صلي ....) و اللطم و دفع الفرهود و الطواف حول القبور و عبادة المعمم و مخافته الهاً دون الله حيث الاحبار و الرهبان المجوسيه الفارسيه تنوب عن من هم في القبور عظام نَخِرَه و اما الذي امات كل من هو تحت التراب فأقبره , فهو متنحي عن الكون و متفرج و قد تنازل عن قدراته بمنح الولايه التكوينيه ل 13 منهم امراءه و آخرهم خسرو مجوس او برويز بابا.


منقول موقع التحالف الوطني العراقي







التوقيع :
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام : (اقرؤالقرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه).

ويقول(مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ، ريحها طيب وطعمها طيب . ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة ، لا ريح لها وطعمها حلو . ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ، ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ، ليس لها ريح وطعمها مر)

ويقول ( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين )
من مواضيعي في المنتدى
»» علي يحرك الشمس ويعلم مافي الصدور لاحول ولا قوة إلا بالله
»» معمم شيعي يقول الإمام اذا قال للشيء كن يكون
»» القرضاوي من يعتقد بردة الصحابة ويطعن بعرض عائشة فلا شك في كفره
»» أخلاق الروافض !
»» قصيدة رائعة لشيعي تائب
 
قديم 07-11-10, 12:59 PM   رقم المشاركة : 2
سيوف العـز
مشرف سابق







سيوف العـز غير متصل

سيوف العـز is on a distinguished road


شكراً النقل هذا المقال والمعلومات الوافيه عن المجوس اهل النار اعاذنا والله وياكم منها







 
قديم 07-11-10, 06:02 PM   رقم المشاركة : 3
سيد قطب
عضو ماسي






سيد قطب غير متصل

سيد قطب is on a distinguished road


الموضوع والتحليل مهم وضروري لمعرفة اصل وحقيقة ما يجري
فالعلة هي وجود مخطط مدروس وكبير ومنظم وليس عشوائي ويجب تشريحه وثم السعي لايجاد فكر يجابهه ويحاربه على اساس ثابت







 
قديم 07-11-10, 08:43 PM   رقم المشاركة : 4
سمر التميمي
عضو ماسي







سمر التميمي غير متصل

سمر التميمي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيوف العـز مشاهدة المشاركة
   شكراً النقل هذا المقال والمعلومات الوافيه عن المجوس اهل النار اعاذنا والله وياكم منها

حياك الله أخي سيوف العز






التوقيع :
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام : (اقرؤالقرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه).

ويقول(مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ، ريحها طيب وطعمها طيب . ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة ، لا ريح لها وطعمها حلو . ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ، ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ، ليس لها ريح وطعمها مر)

ويقول ( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين )
من مواضيعي في المنتدى
»» لماذا خلقت حواء من آدم وهو نائم ؟!
»» جدة أوباما اللهم أدخل حفيدى أوباما الإسلام
»» غازات البطن أسبابها وعلاجها
»» الكوراني يقول خذوا بثأر الحسين من النواصب
»» أدب الحسين رضي الله عنه في مناجاة ربه
 
قديم 07-11-10, 08:48 PM   رقم المشاركة : 5
سمر التميمي
عضو ماسي







سمر التميمي غير متصل

سمر التميمي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد قطب مشاهدة المشاركة
   الموضوع والتحليل مهم وضروري لمعرفة اصل وحقيقة ما يجري
فالعلة هي وجود مخطط مدروس وكبير ومنظم وليس عشوائي ويجب تشريحه وثم السعي لايجاد فكر يجابهه ويحاربه على اساس ثابت

الكاتب أبدع في تحليل الدين الرافضي وصناعة الموالين له

حياك الله أخي وشكرا لمرورك






التوقيع :
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام : (اقرؤالقرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه).

ويقول(مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ، ريحها طيب وطعمها طيب . ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة ، لا ريح لها وطعمها حلو . ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ، ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ، ليس لها ريح وطعمها مر)

ويقول ( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين )
من مواضيعي في المنتدى
»» قصيدة اعجبتني
»» تقبيح الحسن وتحسين القبيح
»» أجمل صور التقطها المنظار الفضائي هابل سبحان الله
»» ليبرالي كويتي الإسلاميون ليس لديهم إلا قال الله وقال رسوله !!
»» mbc3 تعتذر عن مسجات مسيئة للصحابة وتتعهد بعدم تكرارها
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:20 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "