العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحوار مع الأباضية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-10-10, 11:06 AM   رقم المشاركة : 1
مرابط من تونس
عضو ذهبي






مرابط من تونس غير متصل

مرابط من تونس is on a distinguished road


المبتدعة والملحدون في خندق واحد رؤية الله مثالا



الموضوع أطرحه لا من وجهة نظر المتكلمة الذي لا يملكون غير السفسطة والهروب تحت كذبة " تحكيم العقل" وإنما من منطلق النقل الذي هو الأساس الأول في عقيدة الإسلام
إن القول بأن العقل لوحده كاف لفهم العقيدة ليس إلا ضلال متأكد
إن الإسلام قام على النص الذي يسنده العقل وبذلك فالأولية للكتاب والسنة ( النقل)
إن الزنادقة دأبوا على السفسطة في قضية رؤية الله تعالى واحتكموا إلى العقل دون سند من كتاب أو سنة بل أخضعوا الآبات القرآنية إلى التفسير بالهوى بغير دليل
والذي أطرحه هنا إنما هو إلزام لذوي البدع ليأتوا لنا بسند نقلي من معتقداتهم يثبت ادعاءهم
قال الله تعالى: وجوده ومئذ ناضرة إلى ربه ناظرة

قال جمهور الأمة: إن رؤية الله تعالى ثابتة بالنص القرآني و القرآن يفسر بعضه بعضا

1 - قال الله تعالى: وَنَادَى نُوحٌ رَّبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابُنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلاَ تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ.

نلاحظ جيدا أن الموقف من نوح عليه السلام كان حاسما بالنهي عن السؤال مع أن الأمر كان أقل خطورة من طلب موسى عليه السلام ومع ذلك أغلق القرآن باب السؤال
2 - قال الله تعالى: وَلَمَّا جَاء مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَـكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكّاً وَخَرَّ موسَى صَعِقاً فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ
.
وهنا لا نجد ما يفيد النهي مطلقا بل جاء النفي نسبيا : لن ولكن هناك رؤية بشرط
فأين الحزم في النهي الذي احتوته الآية الأولى من غياب النهي في الثانية؟


أما من الناحية اللغوية البحتة فالرجوع إلى معاني أوزان الفعل لها دلالة قطعية كما أن الثابت أن العرب لا تنتقل من الثلاثي إلى المزيد إلا انتفت امكانية التبليغ
والقرآن في بلاغته أبين وأفصح ولو كان المقصود الإنتظار لانتقل من : ناظر إلى منتظر
هذا الكلام لا نقوله من كيسنا ولن نستند إلى النقل سواء من علماء اللغة أو التفسير
ونتركهم يبينون لنا الحقيقة

المحيط في اللغة
نظر: النَّظَرُ: مَعْرُوْفٌ؛ من نَظَرِ العَيْنِ ونَظَرِ القَلْبِ

القاموس المحيط
نَظَرَهُ كنَصَرَهُ وسَمِعَهُ،إليه نَظَراً ومَنْظَراً ونَظَراناً ومَنْظَرَةً وتَنْظَاراً تَأمَّلَهُ بِعَيْنِهِ،كتَنَظَّرَهُ
تهذيب اللغة
قال الليث: تقول العرب: نَظَرَ يَنْظُرُ نَظَرا، قال: ويجوز تخفيف المصدر، تحمله على لفظ العامة من المصادر، قال وتقول: نَظَرتُ إلى كذا وكذا من نَظَرِ العين، ونَظَرِ القلب.
قال الله جل وعز: )تعرفُ فِي وُجُوههم نضضْرَةَ النعيم(.
قلت: ومن قال: إنَّ معنى قوله: إلى ربها ناظرة بمعنى مُنتظرة، فقد أخطأ لأن العرب لا تقول: نظرت إلى الشيء بمعنى انتظرتُه، إنما تقول نظرت فلانا أي انتظرته ومنه قول الحطيئة: وقد نَظَرتكُمُ أبْنَاءَ صَادِرَةٍ ... لِلوِرْدِ طال بها حَوْزِي وتَنْساسِي
لسان العرب
( نظر ) النَّظَر حِسُّ العين نَظَره يَنْظُره نَظَراً ومَنْظَراً ومَنْظَرة ونَظَر إِليه والمَنْظَر مصدر نَظَر الليث العرب تقول نَظَرَ يَنْظُر نَظَراً قال ويجوز تخفيف المصدر تحمله على لفظ العامة من المصادر وتقول نَظَرت إِلى كذا وكذا مِنْ نَظَر العين ونَظَر القلب
وقال الزجاج في قوله تعالى : { وُجُوه يومِئذٍ ناضِرة إِلى رَبها ناظِرة } قال ; نَضَرَتْ بنعيم الجنة والنَّظَر إِلى ربها عز وجلِ و أَنضرَ النَّبْتُ : نَضَر ورَقُه
وقال الفرّاء تقول العرب أَنْظِرْني أَي انْتَظِرْني قليلاً ويقول المتكلم لمن يُعْجِلُه أَنْظِرْني أَبْتَلِع رِيقِي أَي أَمْهِلْنِي وقوله تعالى وُجُوهٌ يومئذ ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ الأُولى بالضاد والأُخرى بالظاءِ قال أَبو إِسحق يقول نَضِرَت بِنَعِيم الجنة والنَّظَرِ إِلى ربها وقال الله تعالى تَعْرِفُ في وُجُوههم نَضْرَةَ النَّعِيم قال أبو منصور ومن قال إِن معنى قوله إِلى ربها ناظرة يعني منتظرة فقد أَخطأَ لأَن العرب لا تقول نَظَرْتُ إِلى الشيء بمعنى انتظرته إِنما تقول نَظَرْتُ فلاناً أَي انتظرته ومنه قول الحطيئة نَظَرْتُكُمُ أَبْناءَ صَادِرَةٍ لِلْوِرْدِ طَالَ بها حَوْزِي وتَنْساسِي وإِذا قلت نَظَرْتُ إِليه لم يكن إِلا بالعين وإِذا قلت نظرت في الأَمر احتمل أَن يكون تَفَكُّراً فيه وتدبراً بالقلب
وكذلك بالرجوع إلى أفوال تالمفسرين
جاء في تفسير الطبري
وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ ) [سورة القيامة: 22-23]، قال: هم ينظرون إلى الله، لا تحيط أبصارهم به من عظمته، وبصره يحيط بهم، فذلك قوله:"لا تدركه الأبصار
قالوا: فإن قال لنا قائل: وما أنكرتم أن يكون معنى قوله:"لا تدركه الأبصار"، لا تراه الأبصار؟
قلنا له: أنكرنا ذلك، لأن الله جل ثناؤه أخبر في كتابه أن وجوهًا في القيامة إليه ناظرة، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبر أمته أنهم سيرون ربهم يوم القيامة، كما يُرَى القمر ليلة البدر، وكما ترونَ الشمس ليسَ دونها سحاب . قالوا: فإذ كان الله قد أخبر في كتابه بما أخبر، وحققتْ أخبارُ رسول الله صلى الله عليه
وسلم بما ذكرنا عنه من قيله صلى الله عليه وسلم: إن تأويل قوله وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ ) [سورة القيامة: 22-23]، أنه نظر أبصار العيون لله جل جلاله، وكان كتاب الله يصدق بعضه بعضًا، وكان مع ذلك غير جائز أن يكون أحدُ هذين الخبرين ناسخًا للآخر، إذ كان غير جائز في الأخبار= لما قد بينا في كتابنا:"كتاب لطيف البيان، عن أصول الأحكام"، وغيره علم، أن معنى قوله:"لا تدركه الأبصار"، غير معنى قوله وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ )، فإن أهل الجنة ينظرون بأبصارهم يوم القيامة إلى الله، ولا يدركونه بها، تصديقًا لله في كلا الخبرين، وتسليمًا لما جاء به تنزيله على ما جاء به في السورتين .
ابن كثير
وقال آخرون، من المعتزلة بمقتضى ما فهموه من الآية: إنه لا يرى في الدنيا ولا في الآخرة. فخالفوا أهل السنة والجماعة في ذلك، مع ما ارتكبوه من الجهل بما دل عليه كتاب الله وسنة رسوله. أما الكتاب، فقوله تعالى: { وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ . إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ } [القيامة: 22، 23]، وقال تعالى عن الكافرين: { كَلا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ } [المطففين: 15].
قال الإمام الشافعي: فدل هذا على أن المؤمنين لا يُحْجَبُون عنه تبارك وتعالى.
وأما السنة، فقد تواترت الأخبار عن أبي سعيد، وأبي هريرة، وأنس، وجرير، وصُهَيْب، وبلال، وغير واحد من الصحابة عن النبي صلى الله عليه وسلم: أن المؤمنين يرون الله في الدار الآخرة في العرصات، وفي روضات الجنات، جعلنا الله تعالى منهم بمنه وكرمه آمين.
القرطبي
قوله تعالى: لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو الطيف الخبير (103) قوله تعالى: " لا تدركه الأبصار " بين سبحانه أنه منزه عن سمات الحدوث، ومنها الإدراك بمعنى الإحاطة والتحديد، كما تدرك سائر المخلوقات، والرؤية ثابتة.
فقال الزجاج: أي لا يبلغ كنه حقيقته، كما تقول: أدركت كذا وكذا، لأنه قد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم الأحاديث في الرؤية يوم القيامة.
وقال ابن عباس: " لا تدركه الأبصار " في الدنيا، ويراه المؤمنون في الآخرة، لإخبار الله بها في قوله: " وجوه يومئذ (3) ناضرة إلى ربها ناظرة " وقال السدي.
وهو أحسن ما قيل لدلالة التنزيل والأخبار الواردة برؤية الله في الجنة.
وسيأتي بيانه في " يونس
قوله تعالى: للذين أحسنوا الحسنى وزيادة ولا يرهق وجوههم قتر ولا ذلة أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون (26) قوله تعالى: (للذين أحسنوا الحسنى وزيادة) روي من حديث أنس قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله تعالى: " وزيادة " قال: (للذين أحسنوا العمل في الدنيا لهم الحسنى وهي الجنة والزيادة النظر إلى وجه الله الكريم) وهو قول أبي بكر الصديق وعلي بن أبي طالب في رواية. وحذيفة وعبادة بن الصامت وكعب بن عجرة وأبي موسى وصهيب وابن عباس في رواية، وهو قول جماعة من التابعين، وهو الصحيح في الباب.
وروى مسلم في صحيحه عن صهيب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا دخل أهل الجنة الجنة قال الله تبارك وتعالى تريدون شيئا أزيدكم فيقولون ألم تبيض وجوهنا ألم تدخلنا الجنة وتنجنا من النار قال فيكشف الحجاب فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم عز وجل) - وفي رواية ثم تلا - " للذين أحسنوا الحسنى وزيادة " وخرجه النسائي أيضا عن صهيب قال قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: هذه الآية " للذين أحسنوا الحسنى وزيادة " قال: (إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار نادى مناد يا أهل الجنة إن لكم موعدا عند الله يريد أن ينجزكموه قالوا ألم يبيض وجوهنا ويثقل موازيننا ويجرنا من النار قال فيكشف الحجاب فينظرون إليه فوالله ما أعطاهم الله شيئا أحب إليهم من النظر ولا أقر لاعينهم).
وخرجه ابن المبارك في دقائقه عن أبي موسى الاشعري موقوفا، وقد ذكرناه في كتاب التذكرة، وذكرنا هناك معنى كشف الحجاب، والحمد لله.
وخرج الترمذي الحكيم أبو عبد الله رحمه الله: حدثنا علي بن حجر حدثنا الوليد بن مسلم عن زهير عن أبي العالية عن أبي بن كعب قال: سألت رسول الله صلى الله عليوسلم عن الزيادتين في كتاب الله، في قوله للذين أحسنوا الحسنى وزيادة " قال: (النظر إلى وجه الرحمن)
البغوي
يعرض لرأي أهل السنة ولآراء مخالفيهم مع الانتصار لرأي أهل السنة مدللا عليه بالمنقول والمعقول كما ذكر عند قوله تعالى : { لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ } (1) مثبتًا الرؤية عيانًا، مستدلًا بقوله تعالى: { وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ } (2) وقوله تعالى: { كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ } (3) وقوله تعالى: { لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ } (4) ثم بين أن النبي صلى الله عليه وسلم فسر الزيادة بالنظر إلى وجه الله تعالى، ثم أورد حديثًا في إثبات الرؤية، وفرق بين الإدراك والرؤية.
الألوسي
{ إلى رَبّهَا نَاظِرَةٌ } خبر ثان للمبتدأ أو نعت لناضرة وإلى ربها متعلق بناظرة وصح وقوع النكرة مبتدأ لأن الموضع موضع تفصيل كما في قوله :
فيوم لنا ويوم علينا ... ويوم نساء ويوم نسر لا على أن النكرة تخصصت بيومئذ كما زعم ابن عطية لأن ظرف الزمان لا يكون صفة للجثث ولا على أن ناضرة صفة لها والخبر ناظرة كما قيل لما أن المشهور الغالب كون الصفة معلومة الانتساب إلى الموصوف عند السامع وثبوت النظرة للوجوه ليس كذلك فحقه أن يخبر به نعم ذكر هذا غير واحد احتمالاً في الآية وقال فيه أبو حيان هو قول سائغ ومعنى كونها ناظرة إلى ربها انها تراه تعالى مستغرقة في مطالعة جماله بحيث تغفل عما سواه
فتح القدير
والمفسرون : يقولون مضيئة مسفرة مشرقة { إلى رَبّهَا نَاظِرَةٌ } هذا من النظر ، أي : إلى خالقها ومالك أمرها ناظرة ، أي : تنظر إليه ، هكذا قال جمهور أهل العلم ، والمراد به ما تواترت به الأحاديث الصحيحة من أن العباد ينظرون ربهم يوم القيامة ، كما ينظرون إلى القمر ليلة البدر . قال ابن كثير : وهذا بحمد الله مجمع عليه بين الصحابة والتابعين وسلف هذه الأمة
زاد المسير
قوله تعالى : { وجوه يومئذ ناضرة } أي : مشرقة بالنعيم { إلى ربها ناظرة } روى عطاء عن ابن عباس قال : إلى الله ناظرة . قال الحسن : حق لها أن تَنْضَر وهي تنظر إلى الخالق ، وهذا مذهب عكرمة . ورؤية الله عز وجل حق لا شك فيها . والأحاديث فيها صحاح ، قد ذكرتُ جملة منها في «المغني» و«الحدائق»

وغير هؤلاء كثير
وسؤالنا بسيط:هاتوا ما اعتمدتم عليهم من النقل قبل أن تسفسطوا على نهج المتكلمة والفلاسفة
غير ذلك نقول: تحليلاتكم الفلسفية لا تلزمنا ومردودة عليكم وتصنفكم في خانة الملحدين واللادينيين لاعتمادهم الكلي على العقل ورفضهم للمنقول

واثق أن هناك من سيدخل ويهرج







 
قديم 19-10-10, 01:41 PM   رقم المشاركة : 2
الحر الأشقر
حفيد الموحدين







الحر الأشقر غير متصل

الحر الأشقر is on a distinguished road


اللهم اهد الاباظيه للسراط المستقيم
شكرالك







التوقيع :
الحر الأشقرطير شلوى
مايوقع الى على ظهر خرب
من مواضيعي في المنتدى
»» حلق الرأس وقص الأظافربشرع نوراني خشيوهــ
»» آخر أخبار عبد الرؤوف الشايب وحركة كلاب البحرين في لندن
»» بشان التبليغ عن الفساد والرشاوي نرجو ان يثبت الموضوع
»» رافضية وافتخر سابقا سمر حاليا تفضح الروافض في البالتوك فضيحة نارية مزلزلة
»» رابط المتع الجماعية وابناء الشوارع ؟ الروافض انجنوا
 
قديم 19-10-10, 03:20 PM   رقم المشاركة : 3
ســــــ بلوشي ــــــني
مشترك جديد






ســــــ بلوشي ــــــني غير متصل

ســــــ بلوشي ــــــني is on a distinguished road


شكرا عالموضوع
اللهم اهدي اباضية الى سراط المستقيم







 
قديم 19-10-10, 09:11 PM   رقم المشاركة : 4
ياقوته
عضو نشيط







ياقوته غير متصل

ياقوته is on a distinguished road


بارك الله فيك وشكر لك على الموضوع القيم

أعتقد أن لزم أصرارهم على نفي الرؤيه فهم بجداره
يستحقونها والله أعلم

وبما أنهم لن يجدوا ضالتهم في تعريف الكلمه من معاجم اللغويين

فهم يستحقون بجداره إلتحاقهم بالعجم الذين تعلموا العربيه ولم يفقهوا لغة العرب

وكلا الحالتين هي ملازمه لهم






 
قديم 19-10-10, 09:12 PM   رقم المشاركة : 5
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


بارك الله فيك أخي الكريم , وجزاك كل الخير .







التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» تخريج حديث كشف بيت فاطمة رضي الله عنها
»» أفي مُسنَدِ الرَبيعِ ما يُبِتُ خَلقَ القُرآن ؟؟
»» إلي الخوارج من أين تاخذون دينكم ؟
»» الرزية وما حال مسألة بسيطة من ينبري لها
»» الروحاني / يجوز التمتع بالزانية والمشهورة بالزنا الحقوا يا رافضة
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:35 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "