العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-09-10, 07:33 PM   رقم المشاركة : 1
أبوخطاب العوضي
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبوخطاب العوضي







أبوخطاب العوضي غير متصل

أبوخطاب العوضي is on a distinguished road


نظم القريض في كفر ياسر البغيض / لأبي سهل الزياتي


الحمدُ للهِ ربَّ العالمين، ناصرِ الموحدينَ، ومهلكِ الكافرينَ، والصلاةُ والسلامُ على سيدِ المرسلينَ، هازمِ الملحدين، وكاسرِ شوكةِ المرتدينَ، نبيِّنا محمدٍ، وعلى آله الطاهرين، وصحابتهِ المنتجبينَ، وعلى أزواجهِ أمهاتِ المؤمنينَ، ومن تبعهم بإحسانٍ واستنَّ بسنتهم إلى يوم الدين.
أما بعد:
فيعلم كثيرٌ من الإخوة أنَّ المدعو ياسر الحبيب الرافضي السبئي الخبيث له مواقفٌ صريحةٌ صارخةٌ في إساءتِهِ إلى دينِ الإسلامِ والاستخفافِ به، ولا أدل على ذلك من طعنهِ في الصحابةِ الكرام - رضوان الله عنهم أجمعين- وسبِّهم ولعنِهم والحكمِ عليهم بالردّةِ والكفرِ- عياذاً بالله-، وكذلك تكفيره لبعض زوجات النبي - صلى الله عليه وسلم- العفيفات الطاهرات، ووصفهن بما لا يليق كأمِّنَا عائشة وحفصة - رضي الله عنهنَّ-.

وفي هذه الأيام العصيبة يحتفل هذا الوغد النذل احتفالاً كبيراً - وهو في بلاد الغرب- بما أسماه - فُضَّ فُوهُ-: "هلاك عائشة، ودخولها النار"، ويكتب في إعلانٍ مضيء بالأنوار في الحفل: "عائشة في النار". وهو يصرح في هذا الحفل ويقول: بأنها الآن في النار، بل في قعر النار، وأنها معلقةٌ من رجليها. ويصفها بالمجون والفسق والتسكع في الطرقات. ويقول بأنها هي التي قتلت رسول الله - صلى الله عليه وسلم- وسمته بالسم الزعاف. ويقول أنها كافرة، وملحدة، وظالمة- استغفر الله العظيم من هذا الكفر-.

ولما كان هذا الرافضي يصرح بهذه الأمور، فهو كافرٌ مرتدٌّ عن دين الإسلام، ولا يشك في ذلك عاميٌّ مسلمٌ عاقلٌ فضلاً عن عالمٍ أو طالبِ علم. ولأن هذا الأمر من أخطر الأمور المناقضة لشريعة الإسلام، ويتضمن ألواناً من الكفر البواح والردة الصريحة عن الإسلام من جانبٍ، وكذلك تهز مشاعر المسلمين، وتجرح أفئدتهم وتكلم قلوبهم من جانبٍ آخر جاشت قريحتي المكلومة، وتدفقت عاطفتي المخطومة فأنشدت هذه القصيدة المتواضعة رداً على هذا الرافضي، وسميتها: "نظم القريض في كفر ياسر البغيض"، فقلت فيها:



1- الْحَمْدُ للهِ الْمَلِيكِ الْقَادِرِ *** رَبٍّ عَظِيمٍ مَالِكٍ دَيَّانِ
2- ثُمَّ الصَّلاَةُ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ *** مَا نَاحَ قُمْرِيٌّ عَلَى اْلأَغْصَانِ
3- وَالصَّحْبِ وَاْلآلِ الْكِرَامِ خِصَالِهِمْ *** وَكَذَاكَ زَوْجَاتٍ رُزِقْنَ جِنَانِ
4- وَعَلَى جَمِيعِ السَّالِكِينَ سَبِيلَهُمْ *** حَتَّى تَشِيبَ مَفَارِقُ الْوِلْدَانِ
5- إِنَّ الرَّوَافِضَ أَوْغَلُوا فِي غَيِّهِمْ *** وَتَتَايَعُوا فِي الظُّلْمِ وَالشَّنَآنِ
6- تَرَكُوا التَّقِيَّةَ أَظْهَرُوا كُفْرَانَهُمْ *** فَاللهُ يُجْلِي مَا حَوَى "الْقُمْرَانِ"
7- إِبْلِيسُكُمْ خِنْزِيرُكُمْ هُوَ "يَاسِرٌ" *** فِي يَوْمِ خِزْيٍ بَاءَ بِالْخُسْرَانِ
8- ابْنُ الْبَغِيضِ يَقِيءُ فِي أَقْتَابِهِ *** بِالطَّعْنِ فِي زَوْجِ النَّبِي الْعَدْنَانِي
9- أَعْنِي بِهَا الْحَمْرَاءَ فِي تَصْغِيرِهَا *** بَحْرُ الْعُلُومِ وَسَيْدَةُ النِّسْوَانِ
10- هَذَا الْخَبِيثُ وَقَدْ تَجَاسَرَ مُعْلِناً *** لِلْكُفْرِ بَعْدَ بَرَاءَةِ الْقُرْآنِ
11- فِي سَبِّ عَائِشَةَ اْلأَبِيَّةِ أُمُّنَا *** وَالطَّعْنِ فِيهَا بِتُهْمَةِ الْبُهْتَانِ
12- أَتَسُبُّ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ مُكَذِّباً *** لِلَّهِ ثُمَّ رَسُولِهِ الرَّبَّانِي؟
13- وَتُنَاقِضُ اْلإِجْمَاعَ أَمْراً وَاضِحاً؟ *** فَالْكُفْرُ فِيكَ وَمِنْكَ يَا شَيْطَانِ
14- فَالْقَدْحُ فِيهَا مُلاَزِمٌ لِلطَّعْنِ فِي *** شَخْصِ النَّبِيِّ وَعِرْضِهِ الْمُنْصَانِ
15- لَوْ كُنْتَ تُؤْمِنُ بِالْكِتَابِ مُصَدِّقاً *** خُذْ آيَةَ التَّطْهِيرِ دُونَ تَوَانِ
16- فَالرَّجْسُ أَمْرٌ ذَاهِبٌ عَنْ أَهْلِهِ *** جَاءَ التَّطَهُّرُ دُونَمَا نُكْرَانِ
17- أَزْوَاجُ هَذَا الُمُجْتَبَى مِنْ آلِهِ *** صَلَّى اْلإِلَهُ عَلَيْهِ فِي اْلأَكْوَانِ
18- فِي آيَةِ اْلأَحْزَابِ جَاءَ سِيَاقُهَا *** يُعْطِي اللَّبَيبَ قَرِينَةَ الْبُرْهَانِ
19- سَبَبُ النُّزُولِ الْقَطْعِي فِي تَحْقِيقِهِ *** جَاءَ الْمُبَاهِلُ مُهْلِكٌ لِلْجَانِي
20- إِنْ لَمْ يَكُنْ أَزْوَاجُهُ مِنْ أَهْلِهِ *** قُلْ لِي بِرَبِّكَ هَلْ يَصِحُّ لِسَانِ؟
21- هَذَا اعْتِرَافُ"الْخَوْئِي" شَيْخُ جُدُودِكُمْ *** بِشُمُولِ لَفْظِ اْلأَهْلِ لِلنِّسْوَانِ
22- فَـ"صِرَاطُ مَنْجَاةٍ" فَمِنْ تَصْنِيفِهِ *** ارْجِعْ إِلَيْهِ مُسَارِعاً فِي اْلآنِ
23- أَفَبَعْدَ هَذَا تَخُوضُ فِي تَكْفِيرِهَا *** مِنْ وَصْمِ إِلْحَادٍ وَظُلْمٍ بَانِي؟
24- وَتَقُولُ أَنَّ النَّارَ مُفْتَرَشٌ لَهَا *** وَاْلآنُ عِنْدَكَ فِي لَظَى النَّيرَانِ؟
25- بَلْ قُلْتَ فِي قَاعِ الْجَحِيمِ قَرَارُهَا *** مَرْبُوطَةً مِنْ سَاقِهَا الْهَلْكَانِ
26- وَيَكُونُ أَهْلُ النَّارِ أَتْبَاعاً لَهَا *** لِتَذُوقَ حَرَّ لَهِيبِهَا الْوَلَهَانِ؟
27- وَتَقُولُ أُقْسِمُ بِاْلإِلَهِ حَقِيقَةً *** وَالرَّبُّ يَسْأَلُنِي عَنِ الْبُهْتَانِ؟
28- اللهُ أَكْبَرُ قَدْ أَثِرْتَ سِنَانَنَا *** جَاءَ الْحُسَامُ مُهَنَّدٌ فَنَّانِ
29- وَاللهِ مَا نَطَقَ النَّصَارَى بِذَلِكُمْ *** حَتَّى الْيَهُودُ وَعَابِدِو اْلأَوْثَانِ
30- إِبْلِيسُ لَمْ يَجْرُؤْ عَلَى هَذَا الْهُرَاء *** لَوْ كَانَ يَسْمَعُ لاَذَ بِالْحِيتَانِ
31- فَلَقَدْ كَفَرْتَ بِلاَ خِلاَفَ يَشُوبُنَا *** وَخَرَجْتَ مِنْ دِينٍ وَمِنْ إِيمَانِ
32- وَاْلإِسْمُ كَانَ مُنَوِّراً فِي أَصْلِهِ *** فَاسْوَدَّ مِنْ رِجْسٍ وَمِنْ أَدْرَانِ
33- فَالْيَاءُ رَمْزٌ لِلْصَّهَايِنَةِ الْعِدَاء *** أَلِفُ افْتِرَاءِ الْكِذْبِ كَاْلإِيمَانِ
34- وَالسِّينُ سَبُّ الصَّحْبِ فِي رَأْدِ الضُّحَى *** بِالرَّاءِ رَفْضٌ مَذْهَبُ الدِّهْقَانِ
35- يَا شِيعَةَ الرَّفْضِ الطُّغَاةَ تَبَاعَدُوا *** عَنْ كُلِّ كُفْرٍ يَسْحَقُ اْلإِيمَانِ
36- كَذَّبْتُمُ الْقُرْآنَ كُفْراً وَادَّعَيْـ *** ـتُمْ فِيهِ تَحْرِيفٌ كَذَا نُقْصَانِ
37- وَالسُّنُّةُ الْغَرَّاءِ لاَ مَعْنَى لَهَا *** هَذَا الْبُخَارِي وَصِنْوَهُ هَذَيَانِ
38- إِجْمَاعُ أَهْلِ الْعِلْمِ مَحْضِ خُرَافَةٍ *** هَذِي اْلأُصُولُ فَكَيْفَ بِاْلأَغْصَانِ؟
39- وَغُلُوِّكُمْ فِي أَئِمَّةٍ قَدْ سَاءَنَا *** أَدْهَشْتُمُ الْبَطْرِيكَ وَالرُّهْبَانِ
40- وَالطَّعْنُ فِي رَبِّ الْعِبَادِ بِقَوْلِكُمْ *** إِنْ البَدَاءَ عَقِيدَةُ اْلإِيمَانِ
41- كَفَّرْتُمُ الصَّحْبَ الْكِرَامَ صَرَاحَةً *** فِي رِدَّةِ الشَّيْخَيْنِ قُلْ عُثْمَانِ
42- لَمْ يَنْجُ مِنْ تِلْكَ الضَّغِينَةِ وَاحِدٌ *** إِلاَّ ثَلاَثَةُ أَوْ يَكُونُوا ثَمَانِ
43- يَا يَاسِرُ الْمَقْبُوحُ يَعْسُوبُ الرَّدَى *** قَدْ سُدَّ فَاهُكَ شُلَّتِ الرِّجْلاَنِ
44- أَتَقُولُ أَنَّ الْفِسْقَ شِيمَةُ عَائِشَةْ *** وَكَذَا الْمُجُونَ رَزِيَّةُ الْجُعْلاَنِ؟
45- قَدْ شَاهَ ذَاكَ الْوَجْهُ فِي ظُلُمَاتِهِ *** أَقْصِرْ فَدُونَكَ سَخْطَةُ الرَّحْمَنِ
46- فَاللهُ بَرَّأَهَا وَعَظَّمَّ شَأْنَهَا *** فِي عَشْرِ آيَاتٍ مِنَ الْقُرْآنِ
47- فِي سُورَةِ النُّورِ الْكَرِيمَةِ مُعْلِناً *** عَنْ طُهْرِهَا وَعَفَافِهَا الْمُزْدَانِ
48- سَنُقِيمُ حُجَّتَنَا عَلَيْكَ تَنَزُّلاً *** مِنْ كُتْبِ قَوْمِكَ شِيعَةُ الْبَحْرَانِي
49- فَالطَّبْرَسِيُّ يَسُوقُ فِي تَفْسِيرِهِ *** سَبَبَ النُّزُولِ بَرَاءَةَ الرَّحْمَنِ
50- وَيَقُولُ أَنَّ نُزُولَهَا فِي عَائِشَةْ *** فِي دَحْضِ بُهْتَانِ النِّفَاقِ الشَّانِي
51- أَمَّا "بِحَارُ الْمَجْلِسِيِّ" فَطَافِحَةْ *** فِي ذِكْرِ هَذَا اْلأَمْرِ قَوْلٌ ثَانِي
52- قَدْ صَانَهَا الْمَوْلَى الْكَرِيمُ وَخَصَّهَا *** بِخَصَائِصٍ مَشْدُودَةِ اْلأَرْكَانِ
53- فَشَهَادَةُ التَّنْزِيلِ جَاءَ خِطَابُهَا *** فِي اْلآيِيِ نَقْرَؤُهَا بِكُلِّ زَمَانِ
54- هِيَ حَبَّةُ الْعِقْدِ الْفَرِيدِ ِلأَنَّهَا *** بِكْرٌ تُفَاخِرُ فِيهِ فِي الْقَمَرَانِ
55- وَأَحَبُّ زَوْجٍ لِلنَّبِيِّ بِلاَ مِرَاء *** مَنْ ذَا يُوَازِي الْجَوْهَرَ الرَّنَانِ
56- زَوْجُ النَّبِيِّ تُحَبُّهُ وَيُحِبُّهَا *** قَدْ غَابَ عَنْهَا يُفِيضُ بِالرِّضْوَانِ
57- مَاتَ النَّبِيُّ وَرَأْسُهُ فِي سَحْرِهَا *** فِي يَوْمِهَا الْمَعْقُودِ بِالرُّجْحَانِ
58- قَدْ كَانَ دَفْنُ رَسُولِنَا فِي بَيْتِهَا *** فَكَفَاهَا فَضْلاً بُقْعَةُ اْلأَكْفَانِ
59- رِيقُ النَّبِيِّ وَرِيقُهَا امْتَزَجَا مَعاً *** فَالْمُسْتَحِيلُ تَبَاعُدِ الْمَاءَانِ
60- حَازَتْ عُلُوماً قَدْ تَقَاصَرَ دُونَهَا *** جُلُّ الرِّجَالِ وَخَاضَتِ الْبَحْرَانِ
61- أَمَّا الْفَصَاحَةُ فَهْيَ تَمْلِكُ سِرَّهَا *** قَدْ فَاقَتِ الْعُرْبَ الْقُدَامَى مَعَانِي
62- وَرِوَايَةُ اْلآثَارِ أَصْلُ كَلاَمِهَا *** لاَ لَنْ تُدَانِيهَا النِّسَاء لاَءَانِ
63- هِيَ خَيْرُ هَذَا الْجَمْعُ مِنْ زَوْجَاتِهِ *** مَنْ مَاتَ عَنْهُنَّ الرَّسُولُ الْحَانِي
64- مَنْ كَانَ يَحْتَرِفُ الرِّيَاضَةَ عِنْدَهُ؟ *** بِنْتُ السِّبَاقِ وَفْلْذَةُ الْفِرْسَانِ
65- فَاللهُ رَبُّ الْخَلْقِ قَدْ أَخْتَارَهَا *** جَاءَ الْمَلاَكُ بِصُورَةِ اْلأَلْوَانِ
66- حُبِّي لَهَا فَرْضٌ صَرِيحٌ وَاجِبٌ *** قَدْ جَاءَ ذَلِكَ فِي الصَّحِيحِ الثَّانِي
67- فِي لَمْزِهَا الْكُفْرُ الصُّرَاحُ وَرِدَّةٌ *** لِوُضُوحِ ذَاكَ اْلأَمْرُ فِي التِّبْيَانِ
68- هَذَا الْخَوَارِزْمِيُّ فِي "كَافِيِّهِ" *** يُفْتِي بِذَاكَ لِمَذْهَبِ اْلإِخْوَانِ
69- يَا يَاسِرَ اْلإِلْحَادِ فِي أَيَّامِنَا *** تَاللهِ كُفْرُكَ حَيَّرَ الْعَلْمَانِي
70- أَتَقُولُ سُمُّ رَسِولِنَا مِنْ فِعْلِهَا *** وَتَقُولُ تَقْتُلُ سَيِّدَ اْلإِنْسَانِ
71- بِاللهِ مَنْ سَمَّ الرَّسُولَ سِوَاكُمُ *** سَبَأُ الْيَهُودِ وَشِيعَةُ الْغِرْبَانِ
72- يَا يَاسِرَ اْلأَضْغَانِ أَقْصِرْ وَانْتَهِي *** عَبْدَ الْمَجُوسِ وَسَيِّدَ الْخِرْفَانِ
73- أَتَقُولُ أَنَّ الْكِذْبَ أَصْلُ حَدِيثِهَا *** عَنْ سَيِّدِ الثَّقَلِينِ فِي الْكَوْنَانِ؟
74- أَتُرِيدُ أَنْ تَسْقِي النَّزِيهَ لَجَاجَةً *** مِنْ دَائِكَ الْمَرْكُوزِ فِي اْلأَعْكَانِ؟
75- مَنْ كَانَ أَكْذَبُ فِي النُّقُولِ سِوَاكُمُ ؟ *** فَلْيَشْهَدُ التَّارِيخُ فِي الْمِيدَانِ
76- شُبُهَاتُ قَوْلِكَ تُرُّهَاتُ خَمِيسِكُمْ *** فَالْهَرْطَقَاتُ تَطِيحُ فِي الْمِيزَانِ
77- مِنْ كُلِّ تَدْلِيسٍ وَكْذْبٍ وَافْتِرَاء *** فِي كُلِّ قَاعِدَةٍ لَهَا قَرْنَانِ
78- فَنَرَاكَ فِي كُلِّ النُّقُولِ مُقَرْمِطٌ *** وَمُسَفْسِطٌ فِي الْعَقْلِ بِالسَّيْلاَنِ

نظمها: أبو سهل طه بن الطيب بن المحجوب الزياتي
وكان الفراغ من مراجعتها في صبيحة يوم الأربعاء 20شوال 1431هـ ـ الموافق 29 ديسمبر 2010م






التوقيع :
قال أبو الحسن الأشعري في كتابه " رسالة إلى أهل الثغر" ص 303 [ وأجمعوا على الكف عن ذكر الصحابة عليهم السلام إلا بخير ما يذكرون به ، وعلى أنهم أحق بنشر محاسنهم ، ويلتمس لأفعالهم أفضل المخارج ، وأن نظن بهم أحسن الظن ، وأحسن المذاهب .. ]
من مواضيعي في المنتدى
»» تفضل وخذ نسختك من هدية العيد
»» قصيدة في الذب عن الصحابة وهجاء من سبهم لبديع الزمان الهمذاني
»» ابن عربي وابن العربي / الفوزان
»» الرسالة الثالثة حكم الاحتفال بليلة النصف من شعبان
»» أيهما أفضل قراءة القرآن أم استماعه عبر الأشرطة المسجلة
 
قديم 29-09-10, 07:49 PM   رقم المشاركة : 2
الحر الأشقر
حفيد الموحدين







الحر الأشقر غير متصل

الحر الأشقر is on a distinguished road


نهايته قريبه انشاء الله







 
قديم 30-09-10, 11:33 AM   رقم المشاركة : 3
معين السهلي
موقوف






معين السهلي غير متصل

معين السهلي is on a distinguished road


لا فض فوووووووووووك . وهلك مبغضوك.






 
قديم 30-09-10, 12:45 PM   رقم المشاركة : 4
أبوعمـر
موقوف






أبوعمـر غير متصل

أبوعمـر is on a distinguished road


كل الروافض كفار مشركين نجس






 
قديم 30-09-10, 03:18 PM   رقم المشاركة : 5
مسلم خليجي
مشترك جديد






مسلم خليجي غير متصل

مسلم خليجي is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله و الصلاة والسلام على رسول لله اما بعد

هذا المعتوه لن ينال من ام المؤمنين ولن يغير شيئ من عقيدتنا في الصحابة و امهات المؤمنين مهما طال الدهر ولن نرتد عن قول الله تعالى ببراءتها كما ارتد هو ومشائخه الذي درس علي يديهم ومن كتب علمائهم المليئة بالبغض والكراهية و الحقد على رجال الاسلام الاوائل .
يالكم من خبثاء قاتلكم الله تريدون ان تضربوا الاسلام في مقتل ، ولن يتحقق لكم هذا بإذن الله ما دام القرآن محفوظ بحفظ الله عزوجل الى يوم القيامة ، فالصحابة هم من نقل لنا ايات الله عز وجل قرآن يتلى أتريدون ايها السبئيون في نسف الاسلام من جذوره اتريدون تشكيكنا في هذا الكتاب الذي بين ايدينا ، فالويل لكم ايها الزنادقه بعذاب الله وعقابه .
اللهم نسالك سبحانك ان لم تكتب له الهداية فعجل له العقاب في الدنيا عبره لمن بعده وشفاء لصدرونا وبما لحقنا من آلم من كلام هذا الزنيدق المنحرف .

و لله عاقبة الامور .

الاخ ابو الخطاب العوضي جزاك الله خير على الموضوع ولنقلك للقصيده

وصلى لله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبة وسلم







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:16 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "