سعى بعض الإخوة الفضلاء في هذا المنتدى وفي غيره لمباهلة سفير الشيعة الإرهابيين ياسر غلام حبيب . الذي دفع به مراجع الشيعة لإقامة احتفال العار في لندن .
ومع كامل تقديري وتبجيلي واحترامي للجميع ، إلا أن رأيي أن المباهلة تكون مع أمثال الصفوي الصفار ، أما ياسر غلام الذي جاوز الحدود جميعاً فلا ينبغي فتح أي قناة اتصال معه أو لقاء به بأي صفة كانت .
موضوعه انتهى. وحاله مثل حال سلمان رشدي ، وبحول الله سيعيش عيشته ما بقي حياً .
ولا أرى كذلك تكبير هذا الموضوع ونشره ، وإعلانه ، وكأنه يمثل نهاية المطاف مع سفير الشيعة ياسر غلام .
الموضوع لم ينته بعد ، وسيظل مفتوحاً حتى يأذن الله .
وأتمنى أن يستشار في هذا الموضوع لأنه ربما قد يمثل ترقيقاً لما قام به هذا المعمم سفير الشيعة .
هي دعوة للتأمل والتأني .