توحيد القلوب أولى من الحكم على صدَّام الدكتور علوي السقاف

[فارس الكلمة]

نظرا لبعض الجهال..


الذين يغمزون ويلمزون بالشيخ ابن باز رحمه الله الذى اخطأ ف فتواه بجواز الاستعانة بالامريكان ورد عليه العلامة الالبانى رحمه الله وطيب ثراهما..


يأتى علينا جهال ليدنسوا تراث الشيخ ويحاولون لمزه بالخيانة طعنا فيه كما فعل المبتدعة
عندما اساؤوا فهم فتوى العلامة الالبانى حول الهجرة من فلسطين..


والشيخ رحمه الله لم يدرك تراجعات صدام الاخيرة واصدر فتواه بانه يرى جواز ضرب الظالمين بالظالمين وان اخطأ رحمه الله






توحيد القلوب أولى من الحكم على صدَّامالدكتور علوي السقاف

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
فقد كنت عزمت على ألاَّ أكتب في هذا الموضوع شيئاً وقد كتب فيه كثيرون، وكلما كتب أو تكلم عالمٌ أو طالبُ علمٍ زادت الهوة واتسع الخلاف -مع الأسف- ما بين مؤيدٍ لهذا أو معارضٍ لذاك، وهذا من القصور في النظر وضيق الأفق، فالمسألة لا تعدو أن تكون مسألة اجتهادية في تحقيق المناط لمسألة شرعية، إذ الكل متفق على الأصول الشرعية التي تحكم هذا الباب وإنما اختلافهم في تنزيل هذا الحكم على شخص معين لاختلاف أنظارهم في بعض أحوال هذا المعين والواقع الفعلي لأيامه الأخيرة، إنما الأمر الذي يجب ألا يُختلف فيه هو أن توحيد الصف وائتلاف الكلمة أولى بكثير من الحكم على صدَّام: هل مات مسلماً أم كافراً؟ أمَّا أن تكون هذه المسألة سبباً في الطعن في العلماء وطلاب العلم والدعاة، وسبباً للفرقة والاختلاف فهذا مما يكرهه الله ورسوله، ولا ينبغي لأهل العلم أن يجعلوا هذه المسألة شعاراً يفاضلون بها بين العلماء، وقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى (20/207) : ((مسائل الاجتهاد من عَمل فيها بقول بعض العلماء لم يُنكر عليه ولم يُهجر، ومن عمل بأحد القولين لم يُنكر عليه، وإذا كان في المسألة قولان؛ فإن كان الإنسان يظهر له رجحان أحد القولين عمل به، وإلا؛ قلَّد بعض العلماء الذين يعتمد عليهم في بيان أرجح القولين، والله أعلم)) فكان ينبغي على من خاض في هذه المسألة إن ظهر له رجحان أحد القولين أن يأخذ به دون أن ينكر على غيره، وإلا قلَّد من يثق فيه من العلماء وانتهى الأمر. أمَّا تسويد الصفحات والوجوه بالردود على هذا أو ذاك دون أخذ العبر والدروس من إعدامه، وما لابس ذلك من ظروف زمانية ومكانية وغير ذلك فهو من الحرمان، أو قل من قلة التوفيق لملاحظة حكمة الله، وسنته في خلقه.
إنَّ صدَّام حسين كان يعلن انتماءه لحزب البعث العربي الاشتراكي -الكافر- بل إنه أحد دعائمه، وقد حارب الله ورسوله أيام حكمه وقتل من العلماء والمصلحين والأبرياء ما الله به عليم، وكان يحكم شعبه بغير ما أنزل الله، وجرَّ على شعبه وعلى الأمة الإسلامية الويلات والدمار، وكان يتحدث باسم البعث لا باسم الله، ثم نُقل عنه بالتواتر من أهل العراق أنه قد تغير في نهاية حكمه للعراق وربما صحب هذا الزعم شيءٌ من المبالغة، وقد وُجد في زمن المتناقضات من يرفع شعار الإسلام ويحاربه في آن واحد!، فإذا لاحظت ذلك كُلَّه ثُم أضفت إليه أن العلماء نصُّوا على أن من كان مرتكباً ناقضاً من نواقض الإسلام ولكنه ينطق بالشهادتين على وجه العادة فهو كافر حتى يتبرأ من هذا الناقض = علِمتَ مأخذ من حكم بكفر صدَّام وعدم الترحم عليه من العلماء .
وأما الفريق الآخر فقد لحظوا أن صدَّاماً بعد سقوط بغداد وهروبه ظهرت منه قرائن تدل على نوع تغير عنده: فقد قُبض عليه في مكان يدل على أنه كان يقرأ القرآن ويصلي فيه وحده أو مع نفرٍ قليلٍ من حرسه، وهذا ينفي عنه أنه كان يفعل ذلك على وجه العادة أو الخداع للشعب حيث لا شعب ولا دولة، وكذا ما نَقل عنه الأعداء والأصدقاء عن حاله في السجن من كثرة صلاته وقراءته للقرآن حيث لا يراه إلا الله عزَّ وجل وأعداؤه وهذا نقلٌ ثابتٌ لا يتطرق إليه الشك، وفي هذه الأثناء لا يُعرف عن الرجل أنه كان يدعو لمبادئ حزب البعث الكفرية مما قد يشير إلى أنه أقلع عنها، فمن كان يرى من أهل العلم أنه لابد من التبرؤ مما كان يعلنه من الكفر رأى أنه ما زال على كفره، ومن كان يرى أن الإقلاع عن الكفر وعدم الوقوع فيه مع قرائن أخرى تدل على إسلامه حكم بإسلامه ولو لم يتبرأ صراحة، فالمسألة اجتهادية.
ومن القرائن التي تدل على تغير صدَّام في أيامه الأخيرة، آخرُ وصية كتبها قبل إعدامه ففيها الكثير من التوجه إلى الله، والاستشهاد بالآيات، ولم يذكر حزب البعث ولا لمرة واحدة إلا إشادته بثورة 1968م التي مكنته من مسك زمام الحكم في العراق.
وعندما سيق إلى المشنقة ولم يبق بينه وبين الموت إلا لحظات لم يتوجه إلى حزب البعث، ولم يذكره، بل ذكر الله وتوجه إليه، ونطق بالشهادتين في ظروف يعرفها من استمع إليها وشاهدها، ومثل هذا التشهد في مثل هذا الظرف يصعب أن يكون على وجه العادة، ولو قالها خوفاً من المشنقة لقلنا لمن كفره: أ شققت عن قلبه؟ فكيف وقد قالها أمام من ساءهم نطقُه بها، وقد ثبت في الحديث الصحيح قوله صلى الله عليه وسلم: ((من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة))، فالذي يغلب على الظن -والعلم عند الله- أن الرجل مات مسلماً تُرجى له الرحمة، وليس كلُّ من مات مسلماً يجب الترحم عليه، ورحمة الله واسعة ((وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل الجنة فيدخلها))
وأمَّا ما يذكره بعضهم من أن الحكم على صدَّام بإسلام يقتضي أنه كلما نطق مرتدٌ محاربٌ للإسلام بالشهادتين عند موته حكمنا بإسلامه، فجوابه: هل من كان حاله الكفر المحض عملاً واعتقاداً يثبِّته الله ويوفقه للنطق بالشهادتين عند وفاته وهو باقٍ على كفره؟ قال البغوي في تفسيره: ((قوله تعالى: ** يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ} كلمة التوحيد، وهي قول: لا إله إلا الله {فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} يعني قبل الموت، {وَفِي الآخِرَةِ} يعني في القبر. هذا قول أكثر أهل التفسير.وقيل: {فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} عند السؤال في القبر، {وَفِي الآخِرَةِ} عند البعث، والأول أصح.)) أ.هـ ولو سلمنا أنَّ ذلك جائزٌ عقلاً، أليس هناك فرقٌ بين من كان يصرح بالكفر حتى إذا ما أدركه الموت نطق بالشهادتين وبين من أظهر الإسلام قبل وفاته بزمن ولم يصرح بكفر ثم نطق بالشهادتين عند وفاته؟ أليس هذا من تثبيت الله له؟
وإني لأعجب من حماس بعض الناس لتكفير صدَّام، كما أعجب من حماس آخرين للترحم عليه والغلو في التعاطف معه حتى عدُّوه شهيداً! وهو لم يقاتل في سبيل الله يوماً واحداً في حياته، ناسين جرائمه وقتله لعلماء المسلمين، فما أضعف العقول!
وأيَّاً كان الأمر فالمسألة اجتهادية، وتوحيد القلوب أولى من اختلافها في الحكم عليه.


والله أعلم. http://www.dorar.net/weekly_tip.asp?tip_id=26






اتمنى قراءة المقال بتأنى وبصدق...وليس اتباعا للهوى






رحم الله صدام حسين واسكنه فسيح جناته وغفر الله له

[فارس الكلمة]

يرفع رفع الله قدر الموحدين

رحمه الله وغفر الله لنا وله

[خادم آل البيت والصحابة]

رحم الله صدام حسين المجيد

وعلى قولة الشاعر طلال الرشيد

الكل فضل ينحني وبغداد اختارت تطيح



الرجل في أواخر حياته قام باعمال جليلة
من بناء المساجد

وحلقات تحفيظ القران الكريم


بل كل سجين يحفظ ثلاث سور طوال من القرآن الكريم يسقط عنه الحق العام ويخرج من السجن

[الحر الأشقر]

اللهم العن ياسر الخبيث في الدنيا والاخرة اللهم عليك به فانه لا يعجزك

[بوعيسى الكويتي]

لما عرف انه الموت ملاقيه قام في الاعمال الخيريه الي تزعمون فيها؟

كم نفس قتل هالطاغيه ؟.! كم حزب شكل؟ كم عا\له تشردت منه؟ كم عائله تيتمت منه؟؟ وكم وكم والكثير من الافعال المشينه بحقه..

لايوجد احد منا ان يحكم على شخص هل هو بالجنه ام بالنار الا اذا اعلن الكفر والشرك علنا..

وصدام الطاغيه كان ولي على بلاده وكان يدعو للحزبيه ويقتل الابرياء والعلماء وتشتيت وتشؤيد الشمل وظلم الشعب والاعتداء على بلاد المسلمين وسرقتهم وتعذيب شعبها والكثير من الاعمال ماهو حكمه يا فارس .؟!

[نفسي دون عرض الرسول وصحبه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوعيسى الكويتي     لما عرف انه الموت ملاقيه قام في الاعمال الخيريه الي تزعمون فيها؟

]

أخي وحبيبي بو عيسى الكويتي أشققت عن قلبه لكي تقول أنه عرف أن الموت ( الأعدام ) ملاقيه قام بالأعمال الخيريه التي نزعم ..

فلا يعلم الغيب ومافي القلوب الإ الله عز وجل ..

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوعيسى الكويتي     كم نفس قتل هالطاغيه ؟.! كم حزب شكل؟ كم عا\له تشردت منه؟ كم عائله تيتمت منه؟؟ وكم وكم والكثير من الافعال المشينه بحقه..

فأني أذكر نفسي وأياك بالحديث المشهور :: عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي الله محمد صلى الله عليه وسلم قال :\\\" كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعا وتسعين نفسا .فسأل عن أعلم أهل الأرض . فدل على راهب . فأتاه فقال : إنه قتل تسعا وتسعين نفسا فهل له من توبة ؟ فقال : لا.

فكمل به مائة .ثم سأل عن أعلم أهل الأرض . فدل على رجل عالم .فقال إنه قتل مائة نفس . فهل له من توبة ؟ فقال : نعم . ومن يحول بينه وبين التوبة ؟ انطلق إلى أرض كذا وكذا .فإن بها أناسا يعبدون الله . فاعبد الله معهم ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء.
فانطلق حتى إذا نصف الطريق .أتاه الموت .فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب .فقال ملائكة الرحمة : جاء تائبا مقبلا إلى الله . وقالت ملائكة العذاب : إنه لم يعمل خيرا قط فأتاهم ملك في صورة آدمي فجعلوه بينهم فقال : قيسوا ما بين الأرضين فإلى أيتها كان أدنى .فهو له . فقاسوه . فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد . فقبضته ملائكة الرحمة . \\\"
سبحان الله فقد أوحى الله إلى هذه الأرض أن تقربي وأوحى إلى هذه أن تباعدي.
فأنا لا أقول أنه من أهل الجنه لا ولكن الله أعلم بذلك ..

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوعيسى الكويتي     لايوجد احد منا ان يحكم على شخص هل هو بالجنه ام بالنار الا اذا اعلن الكفر والشرك علنا..

ولكن بنطقه للشهادة عند أعدامه والثبات الذي كان عليه فأني استبشر به خيرً والله أعلم ..

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوعيسى الكويتي     وصدام الطاغيه كان ولي على بلاده وكان يدعو للحزبيه ويقتل الابرياء والعلماء وتشتيت وتشؤيد الشمل وظلم الشعب والاعتداء على بلاد المسلمين وسرقتهم وتعذيب شعبها والكثير من الاعمال ماهو حكمه يا فارس .؟!

أخي بو عيسى أتمنى أن تتقبل ماذكرته بصدر رحب ووالله لا أعتبرك إلا أخً لي بالأسلام وأظنك تعتبرني كذالك .

أنا كلي فخرً بأن أثنان من أعمامي وهم كانوا من سكان الكويت ماتوا دفاعاً عن الكويت أبان العزو العراقي للكويت وأسأل الله أن يتقبلهم ويجعلهم في مرتبة الشهداء .

ولكن الحق أولى بالقول

[آملة البغدادية]

حسبنا الله ونعم الوكيل
يتحفنا من وقت لآخر كتاب يستغلون قضية العراق وقتل الرئيس صدام حسيم رحمه الله لتنتشر مقالاتهم حتى لو كان فيها من الجهل والبهتان الكثير !!

من يقرأ مقال ( السقاف ) يرى أن الغاية هو الدفاع عن الشيوخ بينما ثلاثة أرباع المقال عن تشخيص إسلام صدام بدون أي وثائق تدعم أقواله وكأنه ليس تاريخ بل رواية لشكسبير .
لا أدري كيف حكم على حزب البعث أنه حزب كافر ! مع أني لست أدافع عن الحزب ولكن الادعاء بالتكفير مسألة عظيمة لأن من انتمى إلى الحزب هم بالملايين فهاهو كفر الملايين بدون بينة ويدافع عن بضع شيوخ لأن واحداً كفر أحدهم !!! فأي مفارقة وأي منطق !

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوعيسى الكويتي     لما عرف انه الموت ملاقيه قام في الاعمال الخيريه الي تزعمون فيها؟

وها هي النفوس تتكشف من العضو الكويتي وهو يدعي أن الرئيس رحمه الله عندما أحس بقرب الموت بدأ البالأعمال الخيرية !!!
وشر البلية ما يضحك ، هل تقصد أن في زمن الاحتلال أصدر قانون الحملة الإيمانية ؟
أم أنه حينها وهو ملاحق قام ببناء الجوامع ؟
أم أنه أمر بالدروس الإسلامية في الكليات العسكرية والحلقات الحزبية ؟

اقتباس: كم نفس قتل هالطاغيه ؟.! كم حزب شكل؟ كم عا\له تشردت منه؟ كم عائله تيتمت منه؟؟ وكم وكم والكثير من الافعال المشينه بحقه..

اقتباس:

هل تعتبر أن الشيعة الخونة الموالين لإيران حين أعتقلوا وهم متلبسين بالجرم ومتسلحين لاغتيال العديد وفتح البوابات للحرس الثوري قتلهم حرام وأصبح الحاكم الذي يدافع عن البلاد من جارة السوء طاغية ؟
أم الهجوم على عصابات الأكراد التي كانت تتناحر فيما بينها على الشيطرة في الشمال وتهريب السلاح وعلاقتها بإسرائيل هي جريمة ؟

اقتباس: لايوجد احد منا ان يحكم على شخص هل هو بالجنه ام بالنار الا اذا اعلن الكفر والشرك علنا..

منصف حضرتك !

اقتباس: وصدام الطاغيه كان ولي على بلاده وكان يدعو للحزبيه ويقتل الابرياء والعلماء وتشتيت وتشؤيد الشمل وظلم الشعب والاعتداء على بلاد المسلمين وسرقتهم وتعذيب شعبها والكثير من الاعمال ماهو حكمه يا فارس .؟!

اقتباس:

لصدلم حسين رحمه الله أخطاء عديدة ولا نبرأه منها ولكن خلط الأمور هكذا وكأن العراق ليس له أعداء من حوله أسلوب جاهل وحاقد ما زال قلبه غير سليم خاصة أن الكويت اعتدت على العراق أولاً والاعتداء غير المسلح ليس هو فقط ما يحسب ولم يكن الهجوم عليها بدون سبب ولا أدري كيف تناسوا أن هناك من الروافض ضمن الجنود الذين اعتدوا على الشعب الكويتي وهذه فرصتهم الذهبية ولا أحد يعلم بحقيقة عقائدهم الفارسية ،،، ولدي الكثير من الوثائق تدل على تعمد الكويت لأذى العراق قبل الاحتلال وبعده وقضية سحب النفط من الآبار الخاصة بالعراق في الزبير موثقة قبل أسابيع وقضية الخطوط الجوية شاهد على مدى طعن حكام الكويت بجسد العراق المنهك من جهة وتعاون مع الصفويين من جهة !!!
المظلومية داء لا يفيد صاحبه وسرد الوقائع من النهاية منهج معيب ومن أراد الزيادة فلدينا المزيد بالدليل وصدام حسين أشجع رئيس عربي أقترحوا عليه أن يخرج من البلاد معززا مكرم ففضل البقاء والجهاد والموت فيه وليس مثل من ترك بلاده وهرب بفردة نعل وعاد على ظهور الدبابات الأمريكية والله المستعان على ما تصفون .

أنصح الأخوة في الكويت عدم تحويل الموضوع إلى نقاش سياسي لسببين لجهل الكثير بما يجري ولخسارة توحيدنا في مواجهة العدو المشترك .
أسأل الله الرقيب أن يفضح كل المتآمرين ويعيننا على تطهير العراق وإعادة البوابة الشرقية وأعلموا أن التاريخ لا ينسى ولا يجامل .

[أبو_قتادة1]

باختصار

رحم الله الشهيد البطل المغوار القائد

صدام التكريتي

في رد ملفت جدآ بالموضوع

اقتباس: أنا كلي فخرً بأن أثنان من أعمامي وهم كانوا من سكان الكويت ماتوا دفاعاً عن الكويت أبان العزو العراقي للكويت وأسأل الله أن يتقبلهم ويجعلهم في مرتبة الشهداء .

ولكن الحق أولى بالقول

يعني أعتقد من يكون لديه فقيد من أهله لن ينطق الا بالحق

فليس هناك مصلحة لمثل هذا الرد بالدفاع عن صدام

فرحمة الله على صدام

[ابوزيادسعود]

اقتباس: من يقرأ مقال ( السقاف ) يرى أن الغاية هو الدفاع عن الشيوخ بينما ثلاثة أرباع المقال عن تشخيص إسلام صدام بدون أي وثائق تدعم أقواله وكأنه ليس تاريخ بل رواية لشكسبير . لا أدري كيف حكم على حزب البعث أنه حزب كافر ! مع أني لست أدافع عن الحزب ولكن الادعاء بالتكفير مسألة عظيمة لأن من انتمى إلى الحزب هم بالملايين فهاهو كفر الملايين بدون بينة ويدافع عن بضع شيوخ لأن واحداً كفر أحدهم !!! فأي مفارقة وأي منطق !

اختي الكريمه الفاضله امل حفظك الله من كل مكروه

انا لم اقرا ان الشيخ كفر صدام او اي احد من اتباع حزب البعث بل كفر الفكر القائم عليه هذى الحزب كمن يقول لمن يطوف على القبر ان الطواف على القبر شرك دون تكفير الفاعل

واخير اقول اذا لم يكن للرئيس صدام الا انه كان يدعس على الرافضه لكفتني ان اترحم عليه

رحمك الله يا صدام حسين وغفر الله لك

[بوعيسى الكويتي]

وهل صدام قتل الروافض فقط ؟؟

على العموم انا لن اناقش في هذا الموضوع السياسي

ولكن الوم بعض