الشيعة يستنكرون مطلوب مشاركة الشيعة

[الجسار1]

يعيش الشيعة في تناقض وتضارب غريب وغبي شديدين بين من يصرح بعقيدته وبين من يستعمل التقية وعذر الأول أنه بعيد عن يد القانون والآخر يعيش بين أهل السنة ويضر تصريح الأول بعيشهم بأمان بين ظهراني السنة :
أما الأول فأنتم تعرفونه جيداً فهو الفأر المتأسد ولا حاجة لأن أوسخ هاي الأسطر أما ألاخر فهم :
1- حسن النمر 2-حسن الصفار3-وشخصيات شيعية كويتية مثل رجل الدين الشيعي حسين المعتوق، أمين عام "التحالف الإسلامي الوطني" في الكويت قال : (ان تصريحات المنحرف الحبيب والسيد مجتبى الشيرازي تأتي بدعم من جهات مشبوهة تصب في خدمة المخابرات العالمية)، على حد تعبيره.
ورجل الدين الشيعي محمد عطية الذي يقيم في مدينة جدة حيث قال ( ياسر الحبيب وأمثاله المنحرفين من الفسقة ولا يمثلون المذهب ) ....
4- وجماعة من رجال شيعة من الأحساء ...

ونحن هنا يا إخوتي لكشف عقيدة الدين الشيعي عند الفريقين .....
أقول لا ينكر عاقل عقيدة الروافض إتجاه أمهات المؤمنين رضوان الله عنهن واتجاه اصحابة رضي الله عنهم أجمعين ... لكن السؤال هل ممكن أن ينخدع المجتمع بكلام هؤلاء الروافض المنافقين ...فهل هذا صحيح يا شيعي ؟

[عمر العراقي90]

هذه الأستنكارات ليس على تطاولهم وسبهم لأم المؤمنين رضي الله عنها

أنما هي ضد السياسة التي أتبعها الخبيث وخروجه عن التقية

و بسببها تصاعدت ردود أفعال المسلمين ضد هذا المذهب المنحرف

وهذا ما ثار أستيائهم لأن هذا الغبي الخبيث أيقظ المسلمين النائمين

والمتغاضين عن اساءات هؤلاء المشركين ونبههم لخطر الروافض

[مجيدي]

اقتباس: لكن السؤال هل ممكن أن ينخدع المجتمع بكلام هؤلاء الروافض المنافقين

نعم أخــي الكريم هناك من ينخدع بتقيتهم المقيتـــه ..والمصيبــة ان من أنخدع بها وسيلة اعلامية لها صيتها في المملكة العربي السعــودية ..صرحت بخبر احمق
( أن شيعة العالم ينددون بتصريحات
ياسر الحبيب ويتبرؤون من اقواله))
لاأعلم هل القائمين على هذه الصحيفةالمشهورة
متعلمون جهــلة ام مثقفين غفلة !!!!

الى الآن نعيش بسذاجــــة وحماقة على نياتنــا ..
لانعلم ماذا يحاك ضدنـــا من احداث ومكائد !!!

الهذه الدرجـة هناك مثقفون واكاديميون
يجهلون مامعنى التقيـــة ؟؟؟؟

المشكلة ان موقفهم اخي الحبيب الجسار (اي الشيعــة) من امهات المؤمنين ثابت عندهم كاعقيدة راسخـــة ..فمن الغباء أن اصدق استنكار هؤلاء وبرآءتهم انها لاتخرج من حدود التقية ..
لأنها لو لم تكن تقيــة سينسف مذهبهم القائم على لعن الاصحاب والطعن في عرض وشرف رسول الله صلى الله عليه وسلم ....

اتمنى ان تفيق الصحف العربية والاسلاميــة لهذا الأمــر .. والا تضع مثل هذه المقالات الغبية التي يقصد بها البعض تطييب خواطر السنة والشيعــة وجمعهم وتقريبهم وعدم نشر الفتنـــة ...

وأي فتنــة وكفر اشد واعظم من تكفير ام المؤمنين والطعن في زوجة خير المرسلين !!!
لاأعلم ولكن اترك الاجابه لهم

بس اتمنى ان تصل الاجابة سريعــة قبل ان يلتهم
الترفض مابقي من كعكة جزيرة العرب

[الجسار1]

صدقت خويا عمر هؤلاء الروافض الذين استنكروا أحسوا بفداحة غباء هذا الفأر وخطورته عليهم لأن بسببه سوف يفتح عليهم جبهات داخلية لا يتوقعونها لذا من الغباء موافقته ... وهم يظنون بإعتقادهم أن غالبية المجتمع السني المثقف وعوامهم سوف يصدقونهم هاي من جانب .. ومن جانب آخر يضمنون أن الحكومات الخليجية سوف تاخذ إبرة تخدير يطال عقل الحكومة ... وهذا لن يصدقه أحد بحول الله وبقوته ..

[الجسار1]

خويا مجيدي الحكومات الخليجية هي أول الناس معرفةً بهؤلاء المنافقين وهم أضعف من ان يجابهوا عقيدة إيران المجوسية ... وهم يعرفون جيداً أن أطماعهم تتعدى الخليج العربي الذي يسمونه بهتاناً بالخليج الفارسي ...
وهي تعرف كيف سقطت حكومة بغداد وهم يتذكرون تفجيراتهم في مكة حديثاً ومحاولة الإغتيالات قديماً لذا كونك ضعيف فمن الحكمة بأن تحارب بالخفاء وتخطط وأنت صامت ... حيث أنهم يعتقدون بأنه ليس من الحكمة بأن تثير هذا العملاق الأحمق ... فمن الممكن أن تسقطه بذكاء ... تحياتي

[الجسار1]

لقد عاد النجس الرافضي لبث حقده لعرض الرسول صلى الله عليه وآله وسلم هذه هي عقيدة الشيعة بدو استثناء

[سعيد الزهراني]

اجابة اخي عمر العراقي موفقه

[الحر الأشقر]

الله سيسأل
حكام المسلمين
كيف يسكتون علي من سب الله
ورسوله وصحبه وزوجاته
والله لو اراد تعليقهم بالمقاصل لاستطاعوا

[الجسار1]

أشكر الإخوة على المشاركات

[الجسار1]

عاجل - ( الكويت )


تقف اسرة الشيعي ياسر الحبيب رافضة ما اثاره وما تفوه به مؤكدة حرصها على مصلحة الكويت ورفضها لكل مواقفه حسبما جاء في تصريح ادلى به لـ«الوطن الكويتية» عمه احمد الحبيب في هذا الشأن.
فقد قال الحبيب اننا لانؤيد موقف ياسر في الموضوع المثار حاليا ولا حتى في مواقفه السابقة ونرى ان الموضوع اعطي حجما اكبر منه ومن الموضوع نفسه وتحول الى موضوع سياسي.
واضاف الحبيب اننا نثق بأي اجراء تتخذه الحكومة ونؤيدها ايا كان الاجراء لاحتواء هذه الازمة.