| ||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
13-09-10, 12:50 AM | رقم المشاركة : 1 | |
|
روايات الشيعة أن الله تعالى ينزل إلى السماء الدنيا ليلة الجمعة و عشية عرفة
|
|
09-07-11, 10:50 AM | رقم المشاركة : 2 | |
|
|
|
09-07-11, 11:08 AM | رقم المشاركة : 3 | |
|
إئتني بقول عالم شيعي فسر النزول في هذه الأحاديث بنزول الذات المقدسة، فإن لم تجد فاتق الله يا رجل، ولا تدلس!! |
|
09-07-11, 11:24 AM | رقم المشاركة : 4 | ||||||||||||||||||||||||
|
|
||||||||||||||||||||||||
09-07-11, 11:36 AM | رقم المشاركة : 5 | |
|
عجيب أمرك!! |
|
09-07-11, 06:53 PM | رقم المشاركة : 6 | |
|
هذا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو القائل عليه الصلاة والسلام: ((ينزل ربنا تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له، حتى ينفجر الفجر))[2]. متفق على صحته، وقد بين العلماء أنه نزول يليق بالله وليس مثل نزولنا، لا يعلم كيفيته إلا هو سبحانه وتعالى، فهو ينـزل كما يشاء ولا يلزم من ذلك خلو العرش فهو نزول يليق به جل جلاله، والثلث يختلف في أنحاء الدنيا وهذا شيء يختص به تعالى لا يشابه خلقه في شيء من صفاته كما قال سبحانه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ[3]، وقال عز وجل في آية الكرسي: وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء[5] والآيات في هذا المعنى كثيرة وهو سبحانه أعلم بكيفية نزوله، فعلينا أن نثبت النـزول على الوجه الذي يليق بالله، ومع كونه استوى على العرش، فهو ينـزل كما يليق به عز وجل ليس كنـزولنا، إذا نزل فلان من السطح خلا منه السطح، وإذا نزل من السيارة خلت منه السيارة، فهذا قياس فاسد له؛ لأنه سبحانه لا يقاس بخلقه، ولا يشبه خلقه في شيء من صفاته. |
|
09-07-11, 07:04 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
|
|||
09-07-11, 09:39 PM | رقم المشاركة : 8 | |
|
|
|
09-07-11, 10:48 PM | رقم المشاركة : 9 | |||
|
وياك أخوي..
|
|||
16-07-11, 07:18 PM | رقم المشاركة : 10 | |
|
وهذه تتمة الرواية: |
|
|
|