العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-02-03, 08:31 PM   رقم المشاركة : 1
المرسال
مشرف






المرسال غير متصل

المرسال is on a distinguished road


الصلاة على موتى أهل السنة ((( صوره لدعاه الوحده مع المجوس )))



نظراً لتكفير الشيعة لأهل السنة فإنهم لا يجوزون الصلاة عليهم، ولكن إذا إضطرتهم التقية إلى فعل ذلك ، فإنهم في صلاتهم يدعون عليه بالويل والثبور والعذاب وتسليط الهوام عليه ، نسأل الله العظيم أن لا يحوج المسلمين إلى صلاة الشيعة عليهم 0

واليك أقوال علمائهم الذين صرّحوا بهذا المعتقد لئلا يتهمنا البعض بأننا نلقي الكلام على عواهنه دون دليل أو برهان 0




1- الشهيد الأول- الذكرى ص 60 : فيه وإن كان ناصبياً فليقل ما رواه عامر بن السمط عن الصادق ( ع ) إن منافقاً مات فخرج الحسين ( ع ) فقال مولى له افر من جنازته0 فقال: قم عن يميني فما تسمعني أقول فقل مثله0 فلما أن كبّر عليه وليّه 0قال الحسين ( ع ) الله أكبر اللهم العن عبدك ألف لعنة مؤتلفة غير مختلفة اللهم أخر عبدك في عبادك وبلادك واصله حر نارك أذقه اشد عذابك فإنه كان يتوالى أعداءك ويعادي أولياءك ويبغض أهل بيت نبيك 0

ونحوه رواية صفوان الجمال عن الصادق ( ع ) في القضية بعينها فقال فيها فرفع يده يعني الحسين ( ع ) وعن الحلبي عنه ( ع ) اللهم إن فلاناً لا نعلم إلا أنه عدو لك ولرسولك اللهم فاحش قبره نارا واحش جوفه نارا وعجله إلى النار فإنه كان يتولى أعدائك ويعادي أوليائك ويبغض أهل بيت نبيك اللهم ضيق عليه قبره

وذكر ابن أبى عقيل أن ذلك المنافق سعيد بن العاص0 فإذا رفع فقل اللهم لا ترفعه ولا تزكه

وعن محمد بن مسلم عن أحدهما ( ع ) أن كان جاحدا للحق فقل اللهم إملأ جوفه ناراً وقبره ناراً وسلّط عليه الحيات والعقارب قاله أبى لامرأة سوء من بني أمية وزاد واجعل الشيطان لها قريناً 0

فسأله محمد بن مسلم لأي شئ قال : تعضضها الحيات وتلسعها العقارب والشيطان يقارنها في قبرها0 قال : أو لم تجد ألم ذلك؟ 0 قال نعم 0

2 –المفيد: المقنعة ص 229 :إن كان ناصباً فصلّ عليه تقية ، وقل بعد التكبيرة الرابعة : " عبدك وابن عبدك لا نعلم منه إلا شراً ، فاخزه في عبادك ، وبلادك ، واصله أشد نارك ، اللهم إنه كان يوالى أعداءك ، ويعادى أولياءك ، ويبغض أهل بيت نبيك ، فاحش قبره نارا ، ومن بين يديه نارا ، وعن يمينه نارا ، وعن شماله نارا ، وسلط عليه في قبره الحيات والعقارب 0

روى عن الصادقين عليهم السلام أنهم قالوا : كان رسول الله صلى الله عليه وآله يصلى على المؤمنين ، ويكبر خمساً، ويصلى على أهل النفاق سوى من ورد النهى عن الصلاة عليهم ، فيكبر أربعا ، فرقا بينهم وبين أهل الإيمان ، وكانت الصحابة إذا رأته قد صلى على ميت فكبر أربعا قطعوا عليه بالنفاق . ومما يعضد هذه الرواية عنهم عليهم السلام ، ويزيدها برهانا برهان صحتها ، ما أجمع عليه أهل النقل : أن أمير المؤمنين عليه السلام صلى على سهل بن حنيف رحمه الله فكبر خمساً ، ثم التفت إلى أصحابه فقال لهم : إنه من أهل بدر، إيضاحاً عن وجوب الخمس تكبيرات على أهل الإيمان ، ونفياً للشبهة0

3 -الطوسي: مصباح المتهجد ص 525 : إن كان مخالفاً معانداً دعا عليه ولعنه .
4 - الطوسي: الرسائل العشر ص 195 : يدعو بعدها للميت إن كان مؤمناً ، وعليه إن كان منافقاً0
5 - الطوسي- النهاية ص 145 : يكبر الرابعة ويدعوا للميت إن كان مؤمناً فإن لم يكن كذلك ، وكان ناصباً معلنا بذلك لعنه 0

6- الطوسي: الاقتصاد ص 276 : الرابعة فيدعو بعدها للميت إن كان مؤمناً وعليه إن كان منافقاً 0

7 - الطوسي :المبسوط ج 1 ص 185 : ثم يكبر الرابعة ويدعو للميت إن كان مؤمنا ، وعليه إن كان ناصبا ويلعنه ويبرء منه 0

8 - علي بن بابويه- فقه الرضا ص 187 :إن كان ناصباً فقل : اللهم إنا لا نعلم إلا أنه عدو لك ولرسولك ، اللهم فاحش جوفه نارا ، وقبره ناراً ، وعجله إلى النار ، فإنه كان يتولى أعداءك ، ويعادي أولياءك ، ويبغض أهل بيت نبيك ، اللهم ضيق عليه قبره . فإذا رفع فقل : اللهم لا ترفعه ولا تزكه .


9 - الصدوق(!!!): المقنع ص 70 : وإذا صليت على المنافق فقل بين التكبيرة الرابعة والخامسة : " اللهم اخز عبدك في عبادك وبلادك ، اللهم اصله أشد نارك ، اللهم أذقه حر عذابك ، فانه كان يوالي أعداءك ، ويعادي أولياءك ، ويبغض أهل بيت نبيك . فإذا رفع فقل : اللهم لا ترفعه ولا تزكه .

10 - القاضي ابن البراج : المهذب ج 1 ص 131 :إن كان الميت ناصباً فقل : " عبدك ابن عبديك لا نعلم منه إلا شرا فأخذه من عبادك وبلادك وأصله اشد نارك ، اللهم انه كان يوالى أعدائك ويعادى أولياءك ويبغض أهل بيت نبيك فاحش قبره نارا ومن بين يديه نارا وعن شماله نارا وسلط عليه في قبره الحيات 0

11 -ابن زهرة الحلبي: غنية النزوع ص 104 :إن كان مخالفاً للحق دعا عليه بما هو أهله 0

12 - أبو المجد الحلبي - إشارة السبق ج 1 ص 104 : ، وبعد الرابعة بالترحم على الميت إن كان محقاً ، وعليه إن كان مبطلاً 0

13 -ابن إدريس الحلي - السرائر ج 1 ص 359 : ثم يكبر الرابعة ، ويدعو للميت إن كان مؤمنا ، وعليه إن كان مخالفا لاعتقاد الحق ، ويلعنه ويبرأ منه 01

14- بهاء الدين العاملي- الحبل المتين ص 68 : المشيع للجنازة قدامها وخلفها وعن أحد جانبيها مما لا خلاف لاحد في جوازه إذا لم يكن الميت ناصبياً إنما الخلاف في أن أي الأنواع افضل فالذي عليه كثير من الأصحاب أن المشي خلفها أو عن أحد جانبيها افضل من المشي أمامها بل جعلوا المشي أمامها مكروها وقال المحقق في المعتبر مشي المشيع وراء الجنازة أو مع جانبيها افضل من تقدمها غير إني لا اكره المشي أمامها بل هو مباح انتهى واستدل على الأفضلية المذكورة بأنها متبوعة وليست تابعة وبما تضمنه الحديث الثالث عشر وبما رواه سدير عن آبي جعفر عليه السلم قال من احب أن يمشي مشي الكرام الكاتبين فليمش جنبي السرير وقال ابن أبي عقيل بوجوب التأخر خلف جنازة الناصبي لما روي من استقبال ملائكة العذاب 0

15- الفاضل الآبي - كشف الرموز ج 1 ص 193 :

للميت في الرابعة إن كان مؤمناً ، وعليه إن كان منافقاً 0

16- المحقق الحلي - المعتبر ج 2 ص 351 : يدعى بعد الرابعة للميت إن كان مؤمناً، وعليه إن كان منافقاً 0

17- المحقق الحلي - شرائع الإسلام ج 1 ص 82 : ويستحب عقيب الرابعة : أن يدعو له إن كان مؤمناً ، وعليه إن كان منافقاً 0

18- الحلي - تحرير الاحكام ج 1 ص 19 : يكبر ويدعو للميت إن كان مؤمناً وعليه إن كان منافقاً0

19- ابن فهد الحلي - المهذب البارع ج 1 ص 429 : للميت في الرابعة إن كان مؤمنا ، وعليه إن كان منافقا

20 - الاردبيلي - مجمع الفائدة ج 2 ص 433 : و فيه دلالة على عدم وجوب الدعاء على المنافقين فعلى المخالف بالطريق الأولى ولعل المراد بالمنافقين ، هم الكفار الذين يظهرون الإيمان 0

21 - الفيض الكاشاني- التحفة السنية ص 354 : حسنة الحلبي إذا صليت على عدو الله فقل اللهم انا لا نعلم منه إلا انه عدو لك ولرسولك اللهم فاحش قبره نارا واحش جوفه نارا وعجل به إلى النار فانه كان يوالي أعدائك ويعادي أوليائك ويبغض أهل بيت نبيك اللهم ضيق عليه قبره فإذا رفع فقل اللهم لا ترفعه ولا تزكه وفي حسنة محمد بن مسلم عن أحدهما ( ع ) وإن كان جاحداً للحق فقل اللهم إملأ جوفه نارا وقبره نارا وسلط عليه الحيات 0

22 - البحراني - الحدائق الناضرة ج 10 ص 414 :لا يخفى أن ما دل على الإنصراف بعد الرابعة إنما ورد في صلاته صلى الله عليه وآله على منافقي زمانه وحكاية صلاته عليهم ، وما ورد في الدعاء عليهم إنما ورد في الصلاة على النصاب والمخالفين من أهل السنة وان عبر عنهم بالمنافقين أيضاً في بعض الأخبار . وها أنا أسوق ما وقفت عليه من الأخبار في ذلك لتطلع على صحة ما هنالك ، فمن ذلك مار واه في الكافي عن عامر بن السمط عن أبي عبد الله ( ع ) ( أن رجلا من المنافقين مات فخرج الحسين بن على ( عليهما السلام ) يمشى معه فلقيه مولى له فقال له الحسين ( ع ) أين تذهب يا فلان ؟ فقال له مولاه افر من جنازة هذا المنافق أن أصلي عليها . فقال له الحسين ( ع ) انظر أن تقوم على يميني ما تسمعني أقول فقل مثله . فلما إن كبر عليه وليه قال الحسين ( ع ) : الله اكبر العن فلانا عبدك ألف لعنة مؤتلفة غير مختلفة اللهم أخز عبدك في عبادك وبلادك واصله حر نارك أذقه أشد عذابك فانه كان يتولى أعداءك ويعادى أولياءك ويبغض أهل بيت نبيك صلى الله عليه وآله وما رواه في الكافي والفقيه في الصحيح عن الحلبي عن أبى عبد الله ( ع ) قال : ( إذا صليت على عدو الله فقل : اللهم إن فلانا لا نعلم منه إلا انه عدولك ولرسولك صلى الله عليه وآله اللهم فاحش قبره نارا واحش جوفه نارا وعجل به إلى النار فانه كان يتولى أعداءك ويعادى أولياءك ويبغض أهل بيت نبيك اللهم ضيق عليه قبره . وإذا رفع فقل اللهم لا ترفعه ولا تزكه ) . وما رواه في الكافي في الصحيح أو الحسن عن محمد بن مسلم عن أحدهما (ع) قال : ( إن كان جاحدا للحق فقل : اللهم املا جوفه نارا وقبره نارا وسلط عليه الحيات والعقارب وذلك قاله أبو جعفر ( ع ) لامرأة سوء من بنى أمية صلى عليها أبي ، وقال هذه المقالة واجعل الشيطان لها قريناً ) .

وقال في كتاب الفقه الرضوى في تتمة العبارة الأولى مما قدمنا نقله عنه : وإذا كان الميت مخالفا فقل في تكبيرك الرابعة : اللهم اخز عبدك وابن عبدك هذا اللهم اصله حر نارك اللهم أذقه اليم عذابك وشديد عقوبتك وأورده نارا أملا جوفه نارا وضيق عليه لحده فانه كان معاديا لأوليائك ومتواليا لأعدائك . اللهم لا تخفّف عنه العذاب وإصبب عليه العذاب صباً . فإذا رفع جنازته فقل : اللهم لا ترفعه ولا تزكه ) . وهذه الروايات كلها كما ترى ظاهرة في المخالف من أهل السنة 0

ويقول أيضاً في الحدائق الناضرة ج 10 ص 448 : ثم تكبر الخامسة وتنصرف وإذا كان ناصبا فقل : اللهم انا لا نعلم إلا انه عدولك ولرسولك اللهم فاحش جوفه نارا وقبره نارا وعجله إلى النار فانه كان يتولى أعداءك ويعادى أولياءك ويبغض أهل بيت نبيك صلى الله عليه وآله اللهم ضيق عليه قبره . وإذا رفع فقل : اللهم لا ترفعه ولا تزكه وان كان مستضعفا فقل : اللهم اغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم ، وإذا لم تدر ما حاله فقل : اللهم إن كان يحب الخير وأهله فاغفر له وارحمه وتجاوز عنه ) والكلام هنا كما تقدم من ظهور كون الصلاة على هؤلاء بهذا النحو من غير التكبيرات الخمس التي في الصلاة على المؤمن 0

23 - الفاضل الهندي - كشف اللثام ج 2 ص 353 : الدعاء للميت إذا كان مؤمنا ( ولعنه إن كان منافقاً ) أي مخالفاً ، كما في المنتهى والسرائر والكافي والجامع ، وبمعناه ما في الغنية والإشارة من الدعاء على المخالف ، وفي الاقتصاد وكتب المحقّق : الدعاء عليه إن كان منافقاً من غير نص أو دلالة على معنى المنافق . وفي المصباح ومختصره : لعن المنافق المعاند ، وفي النهاية : لعن الناصب المعلن والتبرؤ منه، وفي المبسوط : لعن الناصب والتبرؤ منه ، وفي الوسيلة : الدعاء على الناصب ، وفي المقنعة والهداية : الدعاء على المنافق بما في صحيح صفوان بن مهران عن الصادق عليه السلام من قول الحسين عليه السلام على منافق : اللهم اخز عبدك في عبادك وبلادك ، اللهم أصله أشد نارك ، اللهم أذقه حر عذابك ، فإنه كان يوالي أعدائك ويعادي أوليائك ويبغض أهل بيت نبيك . ونحوه ما في خبر عامر بن السمط وزاد في أوله : اللهم العن فلانا عبدك ألف لعنة مؤتلفة غير مختلفة . وفي المقنعة والمهذب وشرح جمل السيد للقاضي الدعاء على الناصب بما في خبر صفوان ، لكن زاد في أوله : عبدك وابن عبدك لا نعلم منه إلا شراً ، ثم قال : فاخزه في عبادك ، إلى آخر ما مر محفوظاً عنه0 قوله أذقه حر عذابك والفاء في فانه كان وزاد في آخره : فاحش قبره ناراً ومن بين يديه ناراً وعن يمينه ناراً وعن شماله ناراً ، وسلًط عليه في قبره الحيات والعقارب . وقال الصادق عليه السلام في صحيح الحلبي : إذا صليت على عدو الله فقل : اللهم انا لا نعلم منه إلا أنه عدو لك ولرسولك ، اللهم فاحش قبره نارا واحش جوفه نارا وعجل به إلى النار فإنه كان يوالي أعدائك ويعادي أوليائك ويبغض أهل بيت نبيك ، اللهم ضيق عليه قبره ، فإذا رفع فقل : اللهم لا ترفعه ولا تزكه . وفي حسنه : إن رسول الله صلى الله عليه وآله قال في جنازة ابن أبى : اللهم احش جوفه نارا واملا قبره نارا واصله نارا . ولاختصاص هذه الأخبار بالناصب ، ونحو ابن أبى اقتصر من اقتصر على الناصب أو المنافق . ومما نص على الجاحد للحق حسن ابن مسلم عن أحدهما عليهما السلام قال : إن كان جاحدا للحق فقل : اللهم املا جوفه نارا وقبره نارا وسلط عليه الحيات والعقارب . وذلك قاله أبو جعفر لامرأة سؤ من بني أمية صلى عليها أبي ، وزاد : واجعل الشيطان لها قرينا فسأله ابن مسلم : لأي شي يجعل الحيات والعقارب في قبرها ؟ فقال : إن الحيات يعضضنها والعقارب يلسعنها والشيطان يقارنها في قبرها ، قال : أو تجد ألم ذلك ؟ قال : نعم شديداً .

24 – السبزواري – ذخيرة المعاد ج 2 ص 329 : ويدعو عليه أي على الميت إن كان منافقا لعل المراد بالمنافق المخالف بقرينة المقابلة وفسره بعضهم بالناصب وذكر الشيخ في المبسوط الناصب وفي النهاية الناصب المعلن به واكثر الأخبار الآتية يقتضي الاختصاص به وبعضها يقتضي العموم والظاهر من كلام المصنف وغيره إن ذلك على سبيل الوجوب كما في قرينة وقال الشهيد في الذكرى والظاهر إن الدعاء على هذا القسم غير واجب لان التكبير عليه أربع وبها يخرج من الصلوة وهو استدلال ضعيف إذ لا دليل على اشتراط أن يكون الدعاء على الميت أوله بعد الرابعة نعم يفهم عدم وجوب الدعاء على المنافق من رواية أم سلمة السابقة عن قريب وكذا من رواية إسماعيل بن همام الآتية عند شرح قول المصنف ثم يكبر الخامسة فيمكن انسحاب حكمه في المخالف مع تأمل فيه وقد ورد الأمر بالدعاء على المنافق في عدة روايات منها ما رواه ابن بابويه عن صفوان بن مهران الجمال في الصحيح عن أبى عبد الله ( ع ) انه قال مات رجل من المنافقين فخرج الحسين بن علي عليهما السلام يمشي ، فلقى مولى له فقال له إلى أين تذهب ؟ 0 فقال : افرّ من جنازة هذا المنافق أن أصلي عليه فقال له الحسين قم إلى جنبي فما سمعتني أقول فقل مثله قال فرفع يديه فقال اللهم اخز عبدك في عبادك وبلادك اللهم اصله اشد نارك اللهم أذقه حر عذابك فانه كان يوالى أعدائك ويعادى أوليائك ويبغض أهل بيت نبيك وروى الكلينى في الحسن عن عامر بن السمط ما يقرب من الخبر السابق وفيه فلما ان كبر عليه وليه قال الحسين عليه السلام اللهم العن فلانا عبدك ألف لعنه مؤتلفة غير مختلفة اللهم اخز عبدك إلى آخر ما مر في الحديث السابق ومنها ما رواه الكليني عن الحلبي في الحسن بإبراهيم بن هاشم عن أبى عبد الله ( ع ) قال إذا صليت على عدو لله فقل اللهم إن فلاناً لا نعلم إلا انه عدو لك ولرسولك اللهم فاحش قبره ناراً واحش جوفه ناراً وعجل به إلى النار فانه كان يتولى أعدائك ويعادي أوليائك ويبغض أهل بيت نبيك اللهم ضيق على قبره فإذا رفع فقل : اللهم لا ترفعه ولا تزكه 0 ومنها ما رواه عن محمد بن مسلم عن أحدهما عليهما السلام قال: إن كان جاحداً للحق فقل اللهم إملأ جوفه ناراً وقبره ناراً وسلّط عليه الحيات والعقارب0وذلك قاله أبو جعفر لامرأة سوء من بني أمية صلّى عليها ابي0 وقال هذه المقالة واجعل الشيطان لها قريناً الحديث 0 وروى ابن بابويه عن عبيد الله بن علي الحلبي في الصحيح عن أبى عبد الله ( ع ) انه قال إذا صليت على عدو لله عز وجل فقل اللهم انا لا نعلم إلا انه عدو لك ولرسولك اللهم فاحش قبره نارا واحش جوفه نارا وعجله إلى النار فانه كان يوالي أعدائك ويعادي أوليائك ويبغض أهل بيت نبيك اللهم ضيق عليه قبره فإذا رفع فقل : اللهم لا ترفعه ولا تزكه 0 ومنها مار واه الكليني عن ابن أبى نصر قال يقول اللهم اخز عبدك في بلادك وعبادك اللهم اصله نارك واذقه اشد عذابك فانه كان يعادي أوليائك ويوالي أعدائك ويبغض أهل بيت نبيك 0 وعن حماد بن عثمان في الصحيح عن أبى عبد الله ( ع ) أو عن من ذكره عن أبى عبد الله ( ع ) قال ماتت امرأة من بني أمية فحضرها فلما صلوا عليها ورفعوها وصارت على أيدي الرجال قال اللهم ضعها ولا ترفعها ولا تزكها قال وكانت عدوه لله قال ولا اعلم إلا قال ولنا واعلم إن هذه الروايات غير ناهضة بإثبات الوجوب بناء على ما قررناه مراراً من أن الأمر المجرد عن قرينة خارجة في الأخبار الخاصية غير واضحة الدلالة على الوجوب مع معارضتها بما يفهم من رواية أم سلمة السابقة في الجملة فالحكم بوجوب الدعاء على المخالف 0

25 - محمد العاملي - مدارك الأحكام ج 4 ص 170 : ورد بالأمر بالدعاء على المنافق روايات : منها ما رواه ابن بابويه في الصحيح ، عن صفوان بن مهران الجمال ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : " مات رجل من المنافقين فخرج الحسين بن علي عليهما السلام يمشي فلقي مولى له فقال له ، إلى أين تذهب ؟ فقال : أفر من جنازة هذا المنافق أن أصلي عليه ، فقال له الحسين عليه السلام : قم إلى جنبي فما سمعتني أقول فقل مثله قال : فرفع يديه فقال : اللهم اخز عبدك في عبادك وبلادك ، اللهم اصله أشد نارك ، اللهم أذقه حر عذابك فإنه كان يوالي أعداءك ويعادي أولياءك ويبغض أهل بيت نبيك ". وما رواه الكليني في الحسن ، عن محمد بن مسلم ، عن أحدهما عليهما السلام ، قال : " إن كان جاحدا للحق فقل : اللهم املأ جوفه نارا وقبره نارا وسلط عليه الحيات والعقارب " .

26 - ويقول الجواهري في: جواهر الكلام ج 12 ص 48-50 : (المنافق فأربع ولا سلام فيها ) 0وقال الصادق (ع) في صحيح هشام بن سالم كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يكبر على قوم خمساً وعلى قوم آخرين أربعاً ، فإذا كبر على رجل أربعاً اتهم ) إلى غير ذلك من النصوص التي بها يقيد إطلاق نصوص الخمس ، لا أنه يجمع بينها بالتخيير بين الانصراف بالرابعة وبين الدعاء عليه بعدها ثم يكبر الخامسة كما في حواشي الكتاب للكركي ، ضرورة مخالفته لقواعد المذهب ، على أن الاقتصار على الأربع لا ينافي وجوب الدعاء عليه الذي قد يدل عليه قول أحدهما (ع) في صحيح ابن مسلم : ( إن كان جاحداً للحق فقل : اللهم املأ جوفه ناراً وقبره ناراً وسلط عليه الحيات والعقارب وذلك قاله أبو جعفر (ع) لامرأة سوء من بني أمية صلى عليها أبي فقال : هذه المقالة واجعل الشيطان لها قرينا 0 قال محمد ابن مسلم : فقلت له : لأي شئ يجعل الحيات والعقارب في قبرها 0قال : إن الحيات يعضضنها والعقارب يلدغنها والشيطان يقارنها في قبرها 0 قلت : ويجد ألم ذلك؟0 قال : نعم شديداً0

وفي خبر عامر بن السمط عن أبي عبد الله (ع) ( إن رجلاً من المنافقين مات فخرج الحسين بن علي (ع) يمشي معه فلقيه مولى له0 فقال له الحسين (ع) : أين تذهب يا فلان ؟ فقال له مولاه : أفرّ من جنازة هذا المنافق أن أصلي عليها ، فقال له الحسين (ع) : انظر أن تقوم على يميني فيما تسمعني أقول فقل مثله ، فلما أن كبّر عليه وليّه0 قال الحسين (ع): الله أكبر اللهم العن فلاناً عبدك ألف لعنة مؤتلفة غير مختلفة ، اللهم اخر عبدك في عبادك وبلادك وأصله حر نارك ، اللهم أذقه أشد عذابك ، فانه كان يوالي أعداءك ويعادي أولياءك ويبغض أهل بيت نبيك 0

ورواه صفوان مثله بدون ذكر اللعن كالمحكي عن المقنعة والهداية من الدعاء عليه بذلك ، كما أن في الأولى والمحكي عن المهذب وشرح الجمل للقاضي الدعاء على الناصب بما في خبر صفوان لكن زادا في أوله ( عبدك وابن عبدك لا نعلم منه إلا شرا " - ثم قالا - : فاخزه في عبادك ) إلى آخر ما مر محذوفاً منه قوله : ( أذقه أشد عذابك ) والفاء في ( فانه كان ) وزادا في آخره ( فاحش قبره ناراً ومن بين يديه ناراً ، وعن يمينه ناراً ، وعن شماله ناراً ، وسلط عليه في قبره الحيات والعقارب )0

وفي خبر أحمد عن البزنطي قال : ( اللهم اخز عبدك في بلادك وعبادك ) الحديث .

وفي صحيح الحلبي عن أبي عبد الله (ع) قال : ( إذا صليت على عدو الله فقل : اللهم إن فلاناً لا نعلم إلا أنه عدو لك ولرسولك ، اللهم فاحش قبره ناراً ، واحش جوفه ناراً،وعجل به إلى النار ، فإنه كان يتولى أعداءك ويعادي أولياءك ويبغض أهل بيت نبيك ، اللهم ضيق عليه قبره . فإذا رفع فقل : اللهم لا ترفعه ولا تزكه ) 0

وفي حسنه ( إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال في جنازة ابن أبي : اللهم احش جوفه نارا " واملأ قبره نارا " وأصله نارا " ) . فما في الذكرى والدروس وتبعه المحقق الثاني وتلميذه والفاضل الميسي والكاشاني من عدم الوجوب للأصل المقطوع بما عرفت ، ولأن التكبير عليه أربع وبها يخرج عن الصلاة الذي فيه ما لا يخفى - واضح الضعف ، بل المحكي عنه في حواشيه والموجز وشرحه وغيرها ، بل قيل : إنه ظاهر كثير من الأصحاب الوجوب ، نعم قد يتم عدم الوجوب بناءاً على عدم مشروعية الصلاة عليه إلا للتقية ، مع إمكان القول بالوجوب على هذا التقدير وإن بعد عملا " بظاهر الأمر في خبري الحلبي وابن مسلم لكن في كشف اللثام ( وهل يجب اللعن أو الدعاء عليه ؟ وجهان من الأصل وعدم وجوب الصلاة إلا ضرورة إن قلنا بذلك ، فكيف يجب أجزاؤها ، وهو خيرة الشهيد ، قال : لأن التكبير عليه أربع ، وبها يخرج من الصلاة ، وعليه منع ظاهر ، ومن ظاهر الأمر في خبري الحلبي وابن مسلم ) قلت : لا يخفى عليك قوة الثاني على المختار من وجوب الصلاة عليه ، لأن المراد به هنا نصا وفتوى – خصوصاً مع مقابلته بالمؤمن في الصحيح السابق – المخالف كما صرح به جماعة ، بل في كشف اللثام في شرح قول الفاضل : ( ولعنه إن كان منافقاً ) أي مخالفاً كما في المنتهى والسرائر والكافي والجامع ، وبمعناه ما في الغنية و من الدعاء على المخالف ، فما عن المصباح ومختصره – من التعبير بلعن - ، والنهاية لعن الناصب المعلن والتبري منه ، والمبسوط لعن الناصب والتبري منه والوسيلة0

الدعاء على الناصب لا يخلو من نظر إن أريد منه التخصيص ، وحمل جميع هذه النصوص على الناصب - والمنافق في إسلامه لا داعي له بل ولا شاهد عليه ، بل لا يبعد كون التعبير عنه بالمنافق ونحوه في النصوص للتقية . ضرورة عدم مشروعية الصلاة على غيره من الناصب والمنافق حقيقة إلا على بعض الوجوه التي ترجع معها إلى صورة الصلاة كالصلاة على عبد الله بن أبي الذي صلى عليه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقد يدل الدعاء عليه على الدعاء على المخالف أيضا إلغاء للفرق بينهما وتنقيحا المناط فيهما ، كما أن ما هو ظاهر في الناصب كذلك أيضا ، بل على بعض التفاسير له يشمل سائر المخالفين ، بل قد يقال باتحادهم في الحكم معه هنا وإن لم يكونوا متظاهرين بالعداوة لآل محمد (ع) تخيلاً منهم أنهم على عقيدتهم في الرضا عن الأول والثاني والثالث([563]) ، وإلا فهم أعداء لأعدائهم ومنهم آل محمد (ع) وأوليائهم وتدليس الحال للتقية لا يرفع أصل العداوة كما هو واضح ، فقد يقال حينئذ بوجوب لعنهم أو رجحانه كما هو ظاهر القواعد والمحكي عن المنتهى والسرائر والكافي والجامع فضلاً عن الدعاء عليهم بغيره ، وإن كان الأقوى عدم وجوبه أي اللعن بإطلاق الأدلة السابقة الذي لا ينافيه فعل الحسين (ع) وإن أمر وليه بقوله بعد تسليم كون الذي صلى عليه منهم لا ناصبا أو منافقا في إسلامه أو محكوما بكفره أو قلنا باشتراك الجميع في ذلك ، لكن الأولى في الجمع بينه وبين غيره من النصوص القول بوجوب الدعاء عليه من غير توقيت بدعاء مخصوص ، والله أعلم .

27 - فقه ابن أبي عقيل العماني ص 118 : إن كان ناصبياً فليقل ما رواه عامر ابن السمط عن الصادق عليه السلام أن منافقا مات فخرج الحسين عليه السلام فقال مولى له أفر من جنازته ، فقال " قم عن يميني فما تسمعني أقول فقل مثله ، فلما أن كبر عليه وليه قال الحسين عليه السلام : الله أكبر ، اللهم العن عبدك ألف لعنة مؤتلفة غير مختلفة ، اللهم أخز عبدك في عبادك وبلادك ، وأصله حر نارك ، وأذقه أشد عذابك ، فإنه كان يتوالى أعداءك ويعادي أولياءك ويبغض أهل بيت نبيك " ونحوه رواية صفوان الجمال عن الصادق عليه السلام في القضية بعينها ، فقال فيها " فرفع يده يعني الحسين عليه السلام " وعن الحلبي عنه عليه السلام " اللهم إن فلانا لا نعلم إلا أنه عدو لك ولرسولك ، اللهم فاحش قبره نارا واحش جوفه نارا وعجله إلى النار ، فإنه كان يتولى أعداءك ، ويعادي أولياءك ويبغض أهل بيت نبيك ، اللهم ضيق عليه قبره " وذكر ابن أبي عقيل أن ذلك المنافق سعيد بن العاص " .

28 - آقا رضا الهمداني - مصباح الفقيه ج 4 ص 501 : كان الميت منافقاً أو ناصبياً وشبهه من الفرق المنتحلة للإسلام المحكوم بكفرهم إذا اقتضت الضرورة الصلاة عليه أو كان مخالفا اقتصر المصلي على أتربع تكبيرات وانصرف بالرابعة أما في المنافق والنواصب وغيرهما من الفرق الذين حكم بكفرهم فلأنه لا تجب الصلاة عليهم بل لا تشرع إلا لتقية وشبهها وهي لا تقتضي إلا الإتيان بصورة الصلاة عليهم كذلك مضافا إلى دلالة الروايات بالآتية عليه واما المخالف فإنّا وان قلنا بوجوب الصلاة عليه ولكن الصلاة الواجبة عليه ليست إلا ما كان صلاة في مذهبه وهي ما اشتملت على أربع تكبيرات إلزاما له بما الزم نفسه وفي المدارك قال في شرح العبارة المراد بالمنافق هنا المخالف كما يدل عليه ذكره في مقابلة المؤمن في الأخبار وكلام الأصحاب 0 أقول مقابلته بالمؤمن من يقتضي حمله على إرادة الأعم لا خصوص المخالف اللهم إلا أن يجعل تصريحهم بعدم وجوب الصلاة على من عداهم من الفرق المخالفة للحق المحكوم بكفرهم قرينة على التخصيص وكيف كان فيدل على اختصاص خمس تكبيرات بالمؤمن صحيحة إسماعيل بن سعد الاشعري عن أبى الحسن الرضا عليه السلام قال سألته عن الصلاة على الميت فقال أما المؤمن فخمس تكبيرات واما المنافق فاربع ولا سلام فيها0 والروايات المستفيضة التي أشار اليها المفيد في مقنعته بقوله: روى عن الصادقين انهم قالوا كان رسول الله صلى الله عليه وآله يصلي على المؤمنين ويكبّر عليهم خمساً ويصلي على أهل النفاق ، سوى من ورد النهي عن الصلاة عليهم فيكبر اربعاً فرقا بينهم وبين أهل الإيمان ، وكانت الصحابة إذا رأته قد صلى على ميت وكبر عليه اربعاً قطعوا عليه بالنفاق 0 منها صحيحة هشام بن سالم عن أبى عبد الله عليه السلام قال كان رسول الله صلى الله عليه وآله يكبّر على قوم خمساً وعلى قوم آخرين اربعاً ، فاذا كبّر على رجل اربعاً اتهم يعني بالنفاق وخبر أم سلمة وخبر إسماعيل بن همام المتقدمان0 وما ورد في غير واحد من الأخبار التي سيأتي نقلها عند تعرض المصنف لبيان ما ينبغي أن يقال في الصلاة على المنافق من الدعاء عليه باللعن والخزي ليس منافياً للاقتصار على أربع تكبيرات والانصراف بالرابعة إذ لا ينحصر موضع الدعاء للميت أو عليه في كونه عقيب الرابعة بل قد عرفت أن الأفضل بل الاحوط الإتيان به بين كل تكبيرتين وما نسب إلى المشهور من وجوب توزيع الأدعية على التكبيرات وان موضع الدعاء للميت بعد الرابعة فمرادهم تعين الدعاء للميت عقيب الرابعة لا انحصار موضع الدعاء فيه كيف وقد ورد في جملة من الأخبار الأمر بالدعاء له بين كل تكبيرتين بل قد يلوح من بعض الروايات الواردة في الصلاة على المنافق وقوع الدعاء عليه بعد الأولى مثل خبر عامر بن السمط عن أبى عبد الله عليه السلام أن رجلاً من المنافقين مات فخرج الحسين بن علي عليه السلام يمشي معه فلقيه مولى له فقال له الحسين عليه السلام أين تذهب يا فلان فقال له موليه افر من جنازة هذا المنافق أن اصلي عليه فقال له الحسين عليه السلام انظر أن تقوم على يميني فما تسمعني أقول فقل مثله فلما أن كبر وليه قال الحسين عليه السلام الله اكبر اللهم العن فلانا عبدك ألف لعنة مؤتلفة غير مختلفة اللهم اخز عبدك في عبادتك واصله حر نارك اللهم أذقه اشد عذابك فانه كان يوالي أعدائك ويعادي أوليائك ويبغض أهل بيت

29 - محمد أمين زين الدين - كلمة التقوى ج 1 ص 217 : [ المسألة 720 ] تجب الصلاة على كل ميت مسلم ، سواء كان عادلاً أم فاسقاً ، وشهيداً أم غيره ، حتى مرتكب الكبائر وقاتل نفسه ، وحتى المخالف في مذهبه على الاحوط ، اذا لم يكن ناصبياً ولا خارجياً أو غالياً ، وتجب على أطفال المسلمين إذا بلغوا ست سنين ، ولا تجب على من كان عمره اقل من ذلك ، وفي استحباب الصلاة عليه تأمل ، نعم ، لا بأس بالإتيان بها برجاء المطلوبية . ولا تجوز الصلاة على الكافر بجميع أقسامه حتى المرتد إذا مات بغير توبة ، ومن حكم بكفره من الفرق المنتسبة إلى الإسلام


الخميني يجتّر ذلك المعتقد ويقول في كتابه " تحرير الوسيلة " 1/79 : يجب الصلاة على كل مسلم وإن كان مخالفاً للحق على الأصح ([564]) ولا يجوز على الكافر بأقسامه حتى المرتد ومن حكم بكفره ممن إنتحل الإسلام كالنواصب والخوارج ومن وجد ميتاً في بلاد المسلمين يلحق بهم 0

ويقول أيضاً في نفس الصفحة : يعتبر في المصلي على الميت أن يكون مؤمناً ، فلا يجزئ صلاة المخالف فضلاً عن الكافر ، ولا يعتبر فيه









التوقيع :
استودعكم الله اخواني واخواتي
من مواضيعي في المنتدى
»» طريقه اضافه الفلاش
»» سؤال للرافضه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
»» الى المطبر العام وسي ظرف بدون جواب !!!!!
»» إثبات أن مهدي الرافضة المنتظر هو نفسه الأعور الدجال اليهودي
»» الخطة السّرية لآيات الشيعة في إيران (( موضوع مهم جدا ))
 
قديم 06-02-03, 09:21 PM   رقم المشاركة : 3
مؤدب
اعطوني ذا عقل
 
الصورة الرمزية مؤدب







مؤدب غير متصل

مؤدب is on a distinguished road




جزاك الله الف خير ,,

موضوع يحتاج الي الحفظ صراحة حتي يكون مرجعاً
شكرا لك يالغالي الحبيب ...


مؤدب







التوقيع :
لمن يريد أن يسبني أو يشتمني أو يقلل من قدري فله ذلك . على هذا الإميل .


[email protected]

( ألا يسع الرافضة ما وسع أمير المؤمنين من السكوت عن الصحابة لو فرضنا ظلمهم له ) ؟
من مواضيعي في المنتدى
»» سؤال لاخوتي اهل السنة / مؤدب
»» اقتراح طازج
»» نقاش جاد ومختصر في التحريف
»» أيهما أكثر ؟ / مؤدب
»» سالت مها ولم تجب لاباس ان اسال احدهم اذن
 
قديم 07-02-03, 03:53 PM   رقم المشاركة : 4
المرسال
مشرف






المرسال غير متصل

المرسال is on a distinguished road


اختى جود بارك الله فيك

اخي مؤدب بارك الله فيك واحفظه حفظك الله

وجزاكم الله خير







 
قديم 07-02-03, 04:13 PM   رقم المشاركة : 5
النعمان





النعمان غير متصل

النعمان is on a distinguished road


بارك الله فيك على هذا الموضوع المميز







التوقيع :
منتدى الدفاع عن السنة شوكة في حلوق الروافض

http://www.d-sunnah.net
من مواضيعي في المنتدى
»» مهلاً يا عاشق الدنيا مكرر
»» قيام دولة بني بويه الشيعية – بداية النهاية
»» ،، "المحدث": المكتبة الإسلامية و برامجها ،، مجانا حمله هنا
»» مكتبة طالب العلم للشيخ سليمان العلوان
»» الأب مشغول .. والأم في الأسواق!
 
قديم 17-08-03, 10:14 PM   رقم المشاركة : 6
المرسال
مشرف






المرسال غير متصل

المرسال is on a distinguished road


للرفع







 
قديم 17-08-03, 10:23 PM   رقم المشاركة : 7
حفيـدة عائشة
لاإله إلا الله
 
الصورة الرمزية حفيـدة عائشة






حفيـدة عائشة غير متصل

حفيـدة عائشة


[ALIGN=CENTER][ALIGN=CENTER]
ايها الرافضة المخادعين الكذابين

هل يعقل أن الحسين رضي الله عنه كان يلعن؟؟!!!

هذا غير معقول

الحسين لا يلعن أيها الدجالين

قاتلكم الله يا رافضة

وقبح الله ويجوهكم[/ALIGN]
[/ALIGN]







من مواضيعي في المنتدى
»» الصدر يعيش في رعب.. وحراسه يقتلون من يقترب من منزله
»» الرافضة يفسرون آيات القرآن الكريم على هواهم
»» باقر الحكيم يحذر من انقلاب الشيعة العراق ضد الأمريكان
»» يا شيعي .. بعقلك فكر .. ثم أجب .. ما هي الفائدة؟؟!!!!!!
»» لغة السياسة ولعبة الموت (((بقّورة)))
 
قديم 18-08-03, 12:21 AM   رقم المشاركة : 8
المنهج
عضو مميز





المنهج غير متصل

المنهج is on a distinguished road


جزاك الله خيراً .







 
قديم 18-08-03, 09:50 AM   رقم المشاركة : 9
StraightPath
عضو ينتظر التفعيل






StraightPath غير متصل

StraightPath


موضوع يستحق التثبيت
بارك الله فيكم و زادكم ايمانا







التوقيع :
ماذا تسمى هذه العبادة يا شيعة؟:D
[ALIGN=LEFT]Shias, what is this form of worship called? :D[/ALIGN]
[IMG]http://pro.corbis.com/images/watermark/67/14495723/DWF15-363700.jpg[/IMG]
من مواضيعي في المنتدى
»» Hijab Poem- Object of Despair - Beautiful Poem Worth Reading and Spreading
»» سؤال لاهل العلم فقط
»» Translated Debate Shiekh Othman AlKhamees vs Muhammad Al Moosawi (video )
»» التشيع والتصوف اصلهما واحد (شاهد تأثير عبدة النار المجوس فيديو )
»» قصة الشاعر العشماوي في الطائرة و ابيات شعر قديمة القصة لكن روعة
 
قديم 18-08-03, 11:51 AM   رقم المشاركة : 10
بلال
رافضـــــــــي





بلال غير متصل

بلال


الصلاة على موتى أهل السنة (الفرق كبير بين اهل السنة والنواصب)

1-الفرق كبير بين اهل السنة والنواصب
السني هومصطلح يطلق على المسلم الذي يتعبد الله بالمذاهب الاربعة المعروفة والتي الروافض ليس منها بل يتعبدون الله وفقا لفهم وفقه ائمتهم الاثنا عشر والذي لايقول بكفر اي من المسلمين من المذاهب الاخرى
الناصبي هو الذي ينصب العداء للنبي وآل بيته والذي به يخرج المسلم من اسلامه بصريح القران والسنة بالاجماع عند الجميع
2-الاحاديث التي ذكرت ليس لهاعلاقة باهل السنة فهيه واضحة في قولها( منافقا او ناصبيا ) ومن الضلم اعتبار هذين الوصفين ينطبقان على كل سني وفتاوا علماء الرافضة واضحة في هذا وقد ذكرت بعض منها ولا ادري هل المشارك يتعمد خلط المفاهيم ام هو يجهل هذه الحقيقة ام يجد ان هذه الصفات اوبعضها تنطبق عليه وهذا لايعني ما يجده في نفسه موجود في نفس كل سني
3- بغض النضر عن صحة الرواية ام لا فاللعن ورد في القران وامر به القران والنبي لبعض الناس , ثم اللعن ماهو إلادعاء من الله ان يبعد الملعون عن رحمتة لسؤ فعلة وجرمه ولله ان يستجيب او لا يستجيب ويجوز للمضلوم ان يدعوا على ضالمه







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:13 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "