العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-07-10, 06:38 AM   رقم المشاركة : 1
ابن الخطاب
عضو ماسي







ابن الخطاب غير متصل

ابن الخطاب is on a distinguished road


الطعن في الإسلام - قال النصارى بحيرى الراهب وقال الرافضة الوصي أبو طالب

إتفاق وتناغم بين الرافضة المجوس وبين أخوانهم النصارى في الطعن في الرسالة الخاتمة الخالدةو الطعن في نبوة سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه واله وسلم فقد قال المستشرقون والنصارى أن النبي صلي الله عليه واله وسلم أخذ القرآن من بحيرىالراهب وأنه هو من خطط لهذا النبي الذي كان وقتها غلاماً وعابر سبيل في طريقة للتجارة مع عمه ولم يتجاوز الثانية عشرة من عمرة الشريف المبارك لدرجة أن الحقير زكريا بطرس يستشهد برسالة جامعية لنصراني مثلة بعنوان(( بحيرى ومحمد وفقاً للتراث المسيحي!!!!)) يتبنى فيها هذه الشبهة البائسة ولم يكن أتباع الدين الإثناعشري المجوسي بأفضل حالاً من أخوانهم النصارى في الكيد للإسلام وللنبي الخاتم صلى الله عليه واله وسلم وحالهم مع النبي والكتاب الذي أرسل به ومع زوجاته أمهات المؤمنين وأصحابه وسنته لا يخفي على احد فدعونا نرى كيف طعن الرافضي الكليني وبعض علماء الرافضة في نبوة سيدنا محمد صلى الله عليه واله وسلم

الكافي الجزء الأول ص 445
18 - محمد بن يحيى، عن سعد بن عبد الله، عن جماعة من أصحابنا، عن أحمد بن هلال، عن امية بن علي القيسي قال: حدثني درست بن أبي منصور أنه سأل أبا الحسن الاول عليه السلام أكان رسول الله صلى الله عليه وآله محجوجا بأبي طالب فقال: لا ولكنه كان مستودعا للوصايا فدفعها إليه صلى الله عليه وآله، قال: قلت: فدفع إليه الوصايا على أنه محجوج به؟ فقال لو كان محجوجا به ما دفع إليه الوصية، قال: فقلت: فما كان حال أبي طالب ؟ قال أقر بالنبي وبما جاء به ودفع إليه الوصايا ومات من يومه.

تعليق على الرواية الملعونة :: إذا لم يكن حجة على النبي فكيف جاز له أن يكون وصي؟ ومعلوم من دين الرافضة أن الاوصياء أفضل من الأنبياء واعلى مرتبة منهم وزعم الرافضة أن الأرض لا تخلو من حجة خير دليل على تهافت كلام المعصوم وإنكاره عدم كون الوصي حجة على نبينا صلى الله عليه واله

يقول محمد صالح المازندراني في شرح الكافي عند شرحه لهذه الرواية ج7 ص 159
الشرح: قوله (سأل أبا الحسن الأول) سأل هل كان أبو طالب حجة على رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهو محجوج به فقال (عليه السلام): لا، أي لم يكن رسول الله (صلى الله عليه وآله) محجوجا بأبي طالب ولما زاد في الجواب أن أبا طالب كان مستودعا للوصايا ودفعها إليه، ولعل المراد بها وصايا عيسى (عليه السلام) أو غيره، (( خذها يا زكريا بطرس فلن تجد أفضل منها فهذا القول أقوى من زعمكم في بحيري))


يقول الفيض الكاشاني في التفسير الصافي ج 4 ص 84

أقول: معنى محجوجا بابي طالب ان ابا طالب كان حجة عليه قبل ان يبعث واريد بالوصايا وصايا الانبياء عليهم السلام

الغدير فى الكتاب و السنة و الأدب المجلد للأميني

قال الأميني : هذه مرتبة فوق مرتبة الإيمان فإنها مشفوعة بما سبق عن مولانا أمير المؤمنين عليه السلام تثبت لأبي طالب مرتبة الوصاية والحجية في وقته فضلا عن بسيط الإيمان


باب آخر في أن عندهم كتب الانبياء يقرؤنها على اختلاف لغاتها
هكذا بوب المجلسي في كتابه بحار الانوار ج 26 ص 19


ننقل بعض ما جاء فيه للمثال لا للحصر
عن هشام بن الحكم في خبر طويل قال: جاء بريهة جاثليق [ الجثليق والجاثليق: منقدم الاساقفة.]النصارى فقال لابي الحسن عليه السلام: جعلت فداك أنى لكم التوراة والانجيل وكتب الانبياء؟ قال: هي عندنا وراثة من عندهم نقرأها كما قرأوها ونقولها كما قالوها، إن الله لا يجعل حجة في أرضه يسأل عن شئ فيقول: لا أدري الخبر.



عن ضريس الكناسي قال: كنت عند أبي عبدالله عليه السلام وعنده أبوبصير فقال أبوعبدالله عليه السلام إن داود ورث الانبياء وإن سليمان ورث داود، وإن محمدا ورث سليمان وما هناك، وأنا ورثنا محمدا صلى الله عليه وآله، وإن عندنا صحف إبراهيم وألواح موسى. فقال له أبوبصير: إن هذا لهو العلم، فقال: يا با محمد ليس هذا هو العلم إنما هذا الاثر إنما العلم ما حدث بالليل والنهار يوما بيوم وساعة بساعة.


عن المفضل قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: ورث سليمان داود، وإن محمدا ورث سليمان وإنا ورثنا محمدا صلى الله عليه وآله وإن عندنا علم التوراة والانجيل والزبور وتبيان ما في الالواح قال: قلت: إن هذا لهو العلم، قال: ليس هذا العلم إنما العلم ما يحدث يوما بيوم وساعة بعد ساعة.







التوقيع :
عن عباس بن يزيد عن ابي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ان هؤلاء العوام يزعمون ان الشرك اخفى من دبيب النمل في الليلة الظلماء.. فقال: لا يكون العبد مشركا حتى يصلي لغير الله أو يذبح لغير الله أو يدعو لغير الله عز وجل..»


وسائل الشيعة 341/28
وبحار الانوار 96/69
والخصال 136/1.
من مواضيعي في المنتدى
»» عقيدة المعصوم الرضا = عقيدة شيخ الاسلام ابن تيمية
»» هل علم الحسن والحسين بنية ابن ملجم الاثيم؟؟
»» تحدي للشيعة الاثني عشرية والمهلة مفتوحة للأبد
»» لعنة الله والملائكة والناس أجمعين على الرافضة الإمامية الطعن في نسب صهر علي والزهراء
»» طهارة الخمر لدى أتباع مذهب المراجع الإثناعشري
 
قديم 26-09-10, 03:05 PM   رقم المشاركة : 2
ابن الخطاب
عضو ماسي







ابن الخطاب غير متصل

ابن الخطاب is on a distinguished road


للتذكير بطعن الرافضة الشنيع في نبوة المصطفى صلى الله عليه واله وسلم






التوقيع :
عن عباس بن يزيد عن ابي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ان هؤلاء العوام يزعمون ان الشرك اخفى من دبيب النمل في الليلة الظلماء.. فقال: لا يكون العبد مشركا حتى يصلي لغير الله أو يذبح لغير الله أو يدعو لغير الله عز وجل..»


وسائل الشيعة 341/28
وبحار الانوار 96/69
والخصال 136/1.
من مواضيعي في المنتدى
»» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
»» أحصائية مهمة عن عدد روايات الإئمة المحمولة على التقية في كتاب الإستبصار للطوسي
»» الشياطين تحمي الرافضه
»» أين أمنا فاطمة يا أسماء؟؟ ؟
»» عرفنا استخدام التقية مع العامة لكن مع الله !!!! يا رافضة
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:01 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "