العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-07-10, 01:15 AM   رقم المشاركة : 1
سيف النصر
عضو فعال







سيف النصر غير متصل

سيف النصر is on a distinguished road


خيانات الوزير مؤيد الدين أبا طالب محمد بن أحمد العلقمي الشيعي في دخول التتار بغداد



خيانات الوزير مؤيد الدين أبا طالب محمد بن أحمد العلقمي الشيعي في دخول التتار بغداد






قال ابن كثير رحمه الله تعالى – في أحداث سنة 642هـ:

"وفيها استوزر الخليفة المستعصم بالله مؤيد الدين أبا طالب محمد بن علي بن محمد العلقمي المشئوم على نفسه وعلى أهل بغداد الذي لم يعصم المستعصم في وزارته، فإنه لم يكن وزير صدق ولا مرضي الطريقة؛ فإنه هو الذي أعان على المسلمين في قضية هولاكو قبحه الله وإياهم"([1]).

وقال ابن كثير أيضًا في أحداث 656هـ والتي جاء فيها الطوفان التتاري إلى بغداد دار الخلافة العباسية:

"استهلت هذه السنة وجنود التتار قد نازلت بغداد صحبة الأميرين اللذين على مقدمة عساكر سلطان التتار هولاكو خان وجاءت إليهم أمداد صاحب الموصل يساعدونهم على البغاددة وميرته وهداياه وتحفه، وكل ذلك خوفًا على نفسه من التتار، ومصانعة لهم قبحهم الله تعالى.. وأحاطت التتار بدار الخلافة يرشقونها بالنبال من كل جانب..

وكان قدوم هولاكو خان بجنوده كلها، وكانوا نحو مائتي ألف مقاتل.. وهو شديد الحنق على الخليفة بسبب.. أن هولاكو خان لما كان أول بروزه من همدان متوجهًا إلى العراق أشار الوزير مؤيد الدين محمد بن العلقمي على الخليفة بأن يبعث إليه بهدايا سَنِيَة ليكون ذلك مداراة له عما يريده من قصد بلادهم، فخذل الخليفة عن ذلك دويداره الصغير أيبك، وقالوا: إن الوزير إنما يريد بهذا مصانعة ملك التتار بما يبعثه إليه من الأموال، وأشاروا بأن يبعث بشيء يسير فأرسل شيئًا من الهدايا فاحتقرها هولاكو خان، وأرسل إلى الخليفة يطلب منه دويداره المذكور وسليمان شاه، فلم يبعثهما إليه، ولا بالا به حتى أزف قدومه ووصل بغداد بجنوده الكثير الكافرة الفاجرة الظالمة الغاشمة، ممن لا يؤمن بالله ولا باليوم الآخر، فأحاطوا ببغداد من ناحيتها الغربية والشرقية، وجيوش بغداد في غاية الضعف ونهاية الذلة، لا يبلغون عشرة آلاف فارس وهم بقية الجيش، فكلهم كانوا قد صرفوا عن إقطاعاتهم حتى استعطى كثير منهم في الأسواق وأبواب المساجد، وأنشد فيهم الشعراء قصائد يرثون لهم ويحزنون على الإسلام وأهله، وذلك كله من آراء الوزير ابن العلقمي الرافضي، وذلك أنه لما كان في السنة الماضية كان بين أهل السنة والرافضة حرب عظيمة نهبت فيها الكرخ ومحلة الرافضة، حتى نهبت دور قرابات الوزير، فاشتد حنقه على ذلك، فكان هذا مما أهاجه على أن دبر على الإسلام وأهله ما وقع من الأمر الفظيع الذي لم يؤرخ أبشع منه منذ بنيت بغداد وإلى هذه الأوقات، ولهذا كان أول من برز إلى التتار – أي ابن العلقمي – فخرج بأهله وأصحابه وخدمه وحشمه، فاجتمع به السلطان هولاكو خان لعنه الله، ثم عاد فأشار على الخليفة بالخروج إليه والمثول بين يديه لتقع المصالحة على أن يكون نصف خراج العراق لهم ونصفه للخليفة، فاحتاج الخليفة إلى أن خرج في سبعمائة راكب من القضاة والفقهاء والصوفية ورؤوس الأمراء والدولة والأعيان، فلما اقتربوا من منزل السلطان هولاكو خان حجبوا عن الخليفة إلا سبعة عشر نفسًا، فخلص الخليفة بهؤلاء المذكورين، وأنزل الباقون عن مراكبهم ونهبت، وقتلوا عن آخرهم، وأحضر الخليفة بين يدي هولاكو فسأله عن أشياء كثيرة، فيقال إنه اضطرب كلام الخليفة من هو ما رأى من الإهانة والجبروت، ثم عاد إلى بغداد في صحبته خوجة نصير الدين الطوسي([2]) والوزير ابن العلقمي وغيرهما، والخليفة تحت الحوطة والمصادرة، فأحضر من دار الخلافة شيئًا كثيرًا من الذهب والحلي والمصاغ والجواهر والأشياء النفسية، وقد أشار أولئك الملأ من الرافضة وغيرهم من المنافقين على هولاكو أن لا يصالح الخليفة، وقال الوزير متى وقع الصلح على المناصفة لا يستمر هذا إلا عامًا أو عامين ثم يعود الأمر إلى ما كان عليه قبل ذلك، وحسنوا له قتل الخليفة.

فلما عاد الخليفة إلى السلطان هولاكو أمر بقتله، ويقال: إن الذي أشار بقتله هو الوزير ابن العلقمي والمولى نصير الدين الطوسي، وكان النصير عند هولاكو قد استصحبه في خدمته لما فتح قلاع الألموت وانتزعها من أيدي الإسماعيلية، وكان النصير وزيرًا لشمس الشموس ولأبيه قبله علاء الدين بن جلال الدين، وانتخب هولاكو النصير ليكون في خدمته كالوزير المشير، فلما قدم هولاكو وتهيب من قتل الخليفة هون عليه الوزير ذلك، فقتلوه رفسًا وهو في جوالق لئلا يقع على الأرض شيء من دمه.. فباؤا بإثمه وإثم من كان معه من سادات العلماء والقضاة والأكابر والرؤساء والأمراء وأولي الحل والعقد ببلاده.. ومالوا على البلد فقتلوا جميع من قدروا عليه من الرجال والنساء والولدان والمشايخ، والكهول والشبان، ودخل كثير من الناس في الآبار وأماكن الحشوش، وقني الوسخ وكمنوا كذلك أيامًا لا يظهرون، وكان الجماعة من الناس يجتمعون إلى الخانات ويغلقون عليهم الأبواب فتفتحها التتار إما بالكسر وإما بالنار، ثم يدخلون عليهم فيهربون إلى أعالي الأمكنة فيقتلونهم بالأسطحة حتى تجري الميازيب من الدماء في الأزقة.. وكذلك في المساجد والجوامع والربط، ولم ينج منهم أحد سوى أهل الذمة من اليهود والنصارى ومن التجأ إليهم وإلى دار الوزير ابن العلقمي الرافضي وطائفة من التجار أخذوا لهم أمانًا بذلوا عليه أموالاً جزيلة حتى سلموا وسلمت أموالهم، وعادت بغداد بعدما كانت آنس المدن كلها كأنها خراب ليس فيها إلا القليل من الناس، وهم في خوف وجوع وذلة وقلة، وكان الوزير ابن العلقمي قبل هذه الحادثة يجتهد في صرف الجيوش، وإسقاط اسمهم من الديوان، فكانت العساكر في آخر أيام المستنصر قريبًا من مائة ألف مقاتل منهم من الأمراء من هو كالملوك الأكابر والأكاسر، فلم يزل يجتهد في تقليلهم إلى أن لم يبقى سوى عشرة آلاف، ثم كاتب التتار وطمعهم في البلاد وسهل عليهم ذلك وحكى لهم حقيقة الحال، وكشف لهم ضعف الرجال، وذلك كله طمعًا منه أن يزيل السنة بالكلية، وأن يظهر البدعة الرافضة، وأن يقيم خليفة من الفاطميين، وأن يبيد العلماء والمفتين والله غالب على أمره"([3]) .

وكان الوزير ابن العلقمي الرافضي الخائن شديد الحنق على العلماء من أهل السنة، حتى أنه كان يتشفى بقتلهم، ومن أبرزهم في ذلك الوقت الشيخ محي الدينيوسف بن الشيخ أبي الفرج بن الجوزي وهو وأولاده الثلاثة "عبد الله وعبدالرحمن وعبد الكريم" وأكابر الدولة واحدًا واحدًا، وكان الرجل يستدعي به من دار الخلافة فيذهب به إلى مقبرة الغلال فيذبح كما تذبح الشاة، ويؤسر من يختارون من بناته وجواريه، وقتل شيخ الشيوخ مؤدب الخليفة صدر الدين علي بن النيار، وقتل الخطباء والأئمة وحملة القرآن وتعطلت المساجد والجماعات والجمعات مدة شهور ببغداد، وأراد الوزير ابن العلقمي قبحه الله ولعنه أن يعطل المساجد والمدارس ببغداد ويستمر بالمشاهد ومحال الرفض، وأن يبني للرافضة مدرسة هائلة ينشرون علمهم وعَلَمهم بها وعليها([4]).

تقديرات ضحايا هذه الخيانة الشيعية:

قال ابن كثير رحمه الله: " وقد اختلف الناس في كمية من قتل ببغداد من المسلمين في هذه الواقعة، فقيل ثمانمائة ألف وقيل ألف ألف وثمانمائة ألف، وقيل بلغت القتلى ألفي ألف نفس، فإنا لله وإنا إليه راجعون"([5]) .

"القتلى في الطرقات كأنها التلال، وقد سقط عليهم المطر فتغيرت صورهم وأنتنت من جيفهم البلد، وتغير الهواء فحصل بسببه الوباء الشديد حتى تعدى وسرى في الهواء إلى بلاد الشام، فمات خلق كثير من تغير الجو، وفساد الريح، فاجتمع على الناس الغلاء والوباء والفناء والطعن والطاعون، فإنا لله وإنا إليه راجعون"([6]) .

بعد عرض تفاصيل هذه الخيانة الرافضية أحب أن أقرر أمرين:

الأول: لا نستطيع أن نقول إلا أن حال الخليفة العباسي في ذلك الوقت كان في غاية السوء، وفساد الرأي والتدبير، قال ابن كثير رحمه الله : "ولم تكن أيدي بني العباس حاكمة على جميع البلاد، وكما كانت بنو أمية قاهرة لجميع البلاد والأقطار والأمصار، فإنه خرج عن بني العباس.. دول حتى لم يبق مع الخليفة إلا بغداد وبعض بلاد العراق، وذلك لضعف خلافتهم واشتغالهم بالشهوات وجمع الأموال في أكثر الأوقات"([7]).

الثاني: العجب كل العجب من أمر هذا الوزير الرافضي كيف فعل ما فعل برغم تسامح الخليفة السني العباسي من استوزاره له في حين أن الشيعة متى صارت لهم دولة فإنهم لا يمكنون أهل السنة من الوصول إلى أي مناصب قيادية وهذا أمر مضطرد حتى الآن عندهم؛ ففي إيران المعاصرة يحكي الأستاذ ناصر الدين الهاشمي في بيان موقف أهل السنة في إيران، وهو يبين الأمور التي يمنع منها السنة هناك مثل بناء المساجد في المدن الكبيرة، ومنع طبع كتبهم، والإفتاء لهم بمذهبهم.

قال: "وأهل السنة ممنوعون من العمل في الإدارات الحكومية حيث لا يوظف منهم ولو من حملة شهادات الدكتوراه، لا بالوظائف المهمة ولا غير المهمة، ناهيك عن القلة القليلة الباقية من النظام السابق في الإدارات الحكومية وذلك بعد تطهير واسع بعد الثورة"([8]) .

كلام حول الدافع في خيانة ابن العلقمي:

قال ابن كثير رحمه الله في أحداث 655هـ: " وفيها كانت فتنة عظيمة ببغداد بين الرافضة وأهل السنة، فنهبت الكرخ ودور الرافضة حتى دور قرابات الوزير ابن العلقمي وكان ذلك من أقوى الأسباب في ممالأته للتتار"([9]) .

وقد يكون هذا بعض الدافع، ولكن الحقيقي لخيانة هذا الرافضي الخبيث هو ما يكنه من عقائد، وقد بينا في البداية أنهم لا يرون إقامة الجهاد إلا بحضورالمهدي "وهو إمامهم الثاني عشر" روي الكليني صاحب الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام قال:

"كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل" وذكر هذه الرواية أيضًا شيخهم الحر العاملي في وسائل الشيعة.

وفي الصحيفة السجادية الكاملة: "عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ما خرج ولا يخرج منا أهل البيت إلى قيام قائمنا أحد ليدفع ظلمًا أو ينعش حقًا إلا اصطلته البلية، وكان قيامه زيادة في مكروهنا وشبعتنا".

وروى محدثهم النوري الطبرسي في مستدرك الوسائل: " عن أبي جرف عليه السلام قال: مثل من خرج منا أهل البيت قبل قيام القائم عليه السلام مثل فرخ طار ووقع من وكره فتلاعبت به الصبيان"([10]) .

فهل كان يرجى من هؤلاء أن يعلنوا الجهاد ضد التتار أو غيرهم وهم يروننا كفارًا، ومهديهم لم يخرج؟
************************************************** *************








التوقيع :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { لكل أمة مجوس، ومجوس هذه الأمة الذين يقولون : لا قدر، من مات منهم فلا تشهدوا جنازته ومن مرض منهم فلا تعودوه، وهم شيعة الدجال، وحق على الله أن يلحقهم بالدجال }[سنن أبو داوود]

اضغط على الرابط
موقع فضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان




من مواضيعي في المنتدى
»» سؤال للشيعة
»» أسرار الثورات العربية والمخطط الصهيوني
»» طائفة الشيعة الإسماعلية
»» وزير الأوقاف المغربي :لا مشكل مع التشيع الغير سياسي
»» حريق مفتعل يدمر مقر صحيفة فرنسية أساءت للنبي محمد
 
قديم 12-07-10, 01:25 AM   رقم المشاركة : 2
سيف النصر
عضو فعال







سيف النصر غير متصل

سيف النصر is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف النصر مشاهدة المشاركة
  
فهل كان يرجى من هؤلاء أن يعلنوا الجهاد ضد التتار أو غيرهم وهم يروننا كفارًا، ومهديهم لم يخرج؟



خابوا والله خابوا
والمهدي المنتظر لا ولن ينصر الظالمين
وهنا كقيمة مظافة لهذا الموضوع الفاضح لخيانات وغذر الشيعة
أقدم لكم كتابا كاملا بعنوان:
خيانات الشيعة
وأثرها في هزائم الأمة الإسلامية
للدكتور
عماد علي عبد السميع حسين
يضم هذا الكتاب جرائم اخرى للروافض ربما لايعرفها الكثيرون منا ومحاولاتهم المستمرة للفتك بالأمة الإسلامية.
للتحميل
من هنااااااا







التوقيع :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { لكل أمة مجوس، ومجوس هذه الأمة الذين يقولون : لا قدر، من مات منهم فلا تشهدوا جنازته ومن مرض منهم فلا تعودوه، وهم شيعة الدجال، وحق على الله أن يلحقهم بالدجال }[سنن أبو داوود]

اضغط على الرابط
موقع فضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان




من مواضيعي في المنتدى
»» تقرير موثق عن زواج المتعه هكذا تفعل النساء الشيعيات إذا أرادت الجنس
»» أين أنتم يا من تحملون مسؤولية الإسلام على عاتققكم ؟؟؟
»» مسلسل " الحسن والحسين " الفوبيا الشيعية من انكشاف الحقيقة
»» سؤال وارجوا الإجابة !!
»» تفاصيل جديدة عن إعدام الرئيس العراقي صدام حسين
 
قديم 12-07-10, 02:52 AM   رقم المشاركة : 3
سـﮪام
عضو







سـﮪام غير متصل

سـﮪام is on a distinguished road


جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
حملت الكتاب وسوف اقراءه لا حقا ...
لي عوده باذن الواحد الاحد ..







التوقيع :
[CENTER][SIZE=5][COLOR=purple][FONT=DecoType Naskh Variants]قال إبراهيم بن الاشعث: سمعت الفضيل يقول[/FONT][/COLOR][COLOR=teal][FONT=السعوديه]: [/FONT][/COLOR][COLOR=teal][FONT=DecoType Naskh Variants]رهبة العبد من الله [/FONT][/COLOR][COLOR=teal][FONT=DecoType Naskh Variants]على قدر علمه بالله، وزهادته في الدنيا على قدر رغبته في الآخرة، من عمل بما علم[/FONT][/COLOR][COLOR=teal][FONT=DecoType Naskh Variants]استغنى عما لا يعلم، ومن عمل بما علم وفقه الله لما لا يعلم، ومن ساء خلقه شان دينه [/FONT][/COLOR][COLOR=teal][FONT=DecoType Naskh Variants]وحسبه ومروءته[/FONT][/COLOR][/SIZE][COLOR=teal][FONT=السعوديه][SIZE=5].[/SIZE] [/FONT][/COLOR][/CENTER]
من مواضيعي في المنتدى
»» الصلاة في وقتها من كتاب نهج البلاغة
»» مقطع صوتي لايعمل بالسويش؟؟ممكن مساعده
»» لدينا أخت للبيع و نقبل استبدالها بحذاء
»» شيعة الكويت يطالبون بتعديل التربية الإسلامية
»» رسالة من إيراني سني إلى السعودية حكومة و شعب تدمع لها العين
 
قديم 12-07-10, 02:53 AM   رقم المشاركة : 4
الحر الأشقر
حفيد الموحدين







الحر الأشقر غير متصل

الحر الأشقر is on a distinguished road


خابوا والله خابوا
والمهدي المنتظر لا ولن ينصر الظالمين
وهنا كقيمة مظافة لهذا الموضوع الفاضح لخيانات وغذر الشيعة
أقدم لكم كتابا كاملا بعنوان:







التوقيع :
الحر الأشقرطير شلوى
مايوقع الى على ظهر خرب
من مواضيعي في المنتدى
»» هلما يارجال قبل الحذف ؟؟ الله يكلم اللاهوت الابد عليا بمكه
»» نكاح الحيوانات عند الرافضة
»» الله اكبر الاسلام الحق ينتشر في أيران الأن
»» وعزاوي يام لاطار الفشق والنار شبابه
»» اختلاف الفرق المنتسبة إلى الشيعة في المهدي ومذاهبهم فيه ؟
 
قديم 21-07-10, 02:33 AM   رقم المشاركة : 5
سيف النصر
عضو فعال







سيف النصر غير متصل

سيف النصر is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيد أبن مسعى مشاهدة المشاركة
   خابوا والله خابوا
والمهدي المنتظر لا ولن ينصر الظالمين
وهنا كقيمة مظافة لهذا الموضوع الفاضح لخيانات وغذر الشيعة
أقدم لكم كتابا كاملا بعنوان:


ههههههههههههههههههههههههه
هات الكتاب يا عمو







التوقيع :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { لكل أمة مجوس، ومجوس هذه الأمة الذين يقولون : لا قدر، من مات منهم فلا تشهدوا جنازته ومن مرض منهم فلا تعودوه، وهم شيعة الدجال، وحق على الله أن يلحقهم بالدجال }[سنن أبو داوود]

اضغط على الرابط
موقع فضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان




من مواضيعي في المنتدى
»» كشف تفاصيل تفجيرات قاعدة الصواريخ السرية بإيران
»» مسيرة الكلاب للرافضة (مثير للضحك)
»» غزة تفضح نفاق الشيعة
»» موضوع حول الفاروق عمر رضي الله عنه توصلت اليه من احد الروافض
»» سؤال وارجوا الإجابة !!
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:21 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "