تعليق منقول
مصر
أضيف بواسطة ابوعبدالرحمن, في 14-09-2008 13:36
الي هذا المقال كنت من اشد المعجبين بمقالاتاك القوية والجرئية لكن ان يصل بك الحد الي ان تعتبر اسلام اي شخص غير مهم فهذا لاادري ماذا اقول فلست من اصحاب الفتوي ولكن اطلب منك اعادة التفكير في هذا المقال او ان تستشير احد الائمة الموثقة فيهم لان الاسلام مبني علي الدعوة الي الله وفي هذا المقال انت عكس ذلك
لا يدخل احد فى الاسلام
أضيف بواسطة shamilهذا البريد محمى من المتطفلين , تحتاج إلى تشغيل الجافا سكريبت لمشاهدته , في 12-09-2008 13:24
يا جماعة محدش يدخل الاسلام ولا يعتنق الاسلام ( استغفر الله) الرسول والصحابة كانوا ينادو ويدعو الى الاسلام اما الان فالسيد ابراهيم عيسى يدعو الى الا يدخل احد فى الاسلام .... اعتقد انك يجب ان تعيد النظر فى تلك الافكار وهدانا الله واياك.
السعودية
أضيف بواسطة ابو اياد, في 12-09-2008 12:59
حسيت اني باقرا لواحد تانى غير ابراهيم عيسى
ياخى افهم بقى
أضيف بواسطة ظابط متقاعد, في 12-09-2008 04:38
يا سيد ابراهيم انت ليه مش عاوز تفهم ان السيدة دى بالاخص طلبت من لدن قيادة الكنيسه بمصر وطبعا كلنا يعلم لماذا ولاغرب انها قد انقطعت اخبارها حتلى كتابه هذة السطور اما انك تتناسى او متناسى ما مدلول ذالك على واقع البلد حيث تدخل سلطه الكنيسه على السلطه التنفيذيه والتشريعيه فى البلد كذالك ايضا الضغوط الاجنبيه من الخارج لن ادخل فى تفاصيل اكثر لانك تعلم حساسيه موقفى ولكن خلاصه القول انها ايا" كانت فى عندما تسلم هذة السيدة فهى اصبحت مسلمه ولها كل الحقوق وعليها كل الواجبات فكيف نقوم نحن بئهدائها الى الكنيسه لكى يسفكوا دمها ونحن صامتون ولاغرب من ذاللك اننا فى بلد عربى ومسلم انا لا ادعو الى شق الوحدة الوطنيه او الصف الوطنى ولكن من يرضى عن هذا فهو الديوس الذى لايغار على عرضه ودينه , وسؤال اخير هل هذا المقال هو حاله استفسار عن واقع اليم ام انه تهكم على رد الفعل ام انه حاله من الا مبالاة التى تعيشها ام جهلك بالحقائق الهامه فى هذة القضيه ام انك تريد ان تعبر عن وطنيتك على حساب دينك اتق الله يا استاذ ابراهيم
الاسكندرية
أضيف بواسطة عبد الحميد, في 12-09-2008 03:28
لم توفق في تحليلك فان وفاء قسطنطين لما اسلمت اصبحت في حماية الدولة الاسلامية ناهيك عن ان ضعف الدولة هو الذي ادي الي الاخرين لاستغلال هذا الضعف وطالبوا بها فأمر زعيم العصابة بردها الي الكنيسة فهل استطاع زعيم العصابة هو وامن الدولة ان يرجع الفتاة المسلمة التي تنصرت واخرجوها خارج مصر في مقالك هذا كأنك تصحح وتصرف النظر عن خيبة و وكسة زعيم العصابة حيث انه في مقابل ان يجلس ابنه علي كرسي العرش مستعد ان يفعل اي شئ تأمر به امريكا واسرائيل وكان تسليم وفاء قسطنين هو المثال الواضح جدا علي ذلك
الشرقيه
أضيف بواسطة الشرقاوي, في 12-09-2008 03:18
الدين لله والوطن للجميع لكن خالطت الامور اكثر من الازم استاذ ابراهيم
أضيف بواسطة مجدى, في 11-09-2008 23:30
كلام مش غريب على واحد سبق له ان اعترف ان عودته هو وجريدته كان بدعم امريكى ولا بستحى ويعترف انه يعيش باموال اجنبية وكلام مش غريب على من شبه الغزو العراقى بشخص يتدخل لانقاذ طفل من ابيه المجرم المفترى) كلام مش غريب على واحد ينفذ اجندة امريكية ) كان الاولى به ان يفند كلام الدكتور زغلول النجار ويشوف هو غلط والا لا خاصة وان الكنيسة زعلانه من قانون الردة وبتقل حق كل واحد ان يختار دينه فين بقى حق وفاء اعتق ان ابراهيم عيسي بتاع البرامج الدينية على دريم يعلم ان موقف وفاء قسطنطين نزلت فيه ايه فى القرات 0 ياايها النبي اذا جاءك المءمنا .. الايه
The Vatican Bob Crossified an Egyptian M
أضيف بواسطة Ahmed Wakedهذا البريد محمى من المتطفلين , تحتاج إلى تشغيل الجافا سكريبت لمشاهدته , في 11-09-2008 22:36
Dear Mr Ibrahim, if you know why the Bob him self had crossified an Egyptian Journalist Muslim in the Vatican then you will be able to recognize why Dr Al Naggar is talking about Mrs Wafa and interested to know where is she?
الشرقيه مصر
أضيف بواسطة حسين الخطيب, في 11-09-2008 22:27
فلنتصور ان سيادتك حولت ديانتك لاى دين آخر فاخذوك ووضعوك فى سجن اومسجد مغلق او فى مشيخة الازهر لمدة اربع سنوات واكثر لايقابلك الا المتعصبين الذين يطالبونك بالعوده للدين الاول ولايستطيع احد ان يتأكد مما يحدث ولاتجد اى طريقه لتنفس هواء الحريه . . . ان اى انسان حر لايستطيع تحمل هذا حتى لو كان المحتجز يهوديا ويطمح فى تغيير ديانته للبوذيه فان اى انسان لايستطيع ياسيدى ان يتحمل ما يحدث لزميله فى الانسانيه وانا متأكد انه بعد اربع سنوات من الاحتجاز القسرى الذى لاتقره اى شريعه فى الدنيا سوى الشريعه المصريه التى لاتؤمن بقيمةالانسان وحريته فقد عادت المحتجزه لدينها الاول غصبا وقسرا واصبحت الآن لاحول لها ولاقوه وانا فى الحقيقه استغرب كلامك فاين حرية الانسان وقيمة اختياره وسلطان ارادته .... اننى متاكد ان مصر لامستقبل لها لعدم الاعتراف بالانسان وقيمته وليس من اجل فلانه او علانه واننى استغرب اين جمعيات حقوق الانسان التى كان يجب ان تملا الدنيا صراخا خصوصا فى العالم المتقدم
أسف فقد خانتك الالفاظ
أضيف بواسطة محمود شلاطة, في 11-09-2008 21:49
تابعت لحضرتك حلقة من برنامجكم على قناه دريم تحدثت وقتها عن صلاح الدين واسف فان منطقك فى الحوار معقول لكن طريقتك فى الحديث عنه كانت مستفزة بعض الشىء فليست تليق بالحديث عن محرر الاقصى (فقط على حد قولك )
موضوع وفاء ليس ضيقا الى الحد الذى وصفته لكن كان الاول بالحكومة هو التعامل مع القضية بدون منطق الخوف والتكتيم هذه مسلمة و اجبرت على الرجوع للكنيسة لتكون تحت طوعهم فلم تنازلت الدوله عن دورها فى حماية الحريات وفى مقدمته حق الاعتناق كما تدافع عن النصارى وتعطيهم كل الحق لم تتنازل عن المسلمين وتضربهم بالسوط
انها ليست قضية وفاء ولكن هى قضية لكل وفاء حدثت وقد تحدث فيما بعد وكان يكفى لاخراص كل الالسنة أن تعرض وفاء على شاشات التلفاز فان هى اختارت المسيحية عادت لها وحمتها الدولة وان اختارت الاسلام فلها هذا وتحميها الدولةة ليعلم الكل انه بمحض ارادتها ولتتحمل نتيجة اختيارها امام العالم
المعادى
أضيف بواسطة عبد الحليم يوسف, في 11-09-2008 17:09
كنت أنتظر منك ما هو أفضل من ذلك