بما أن خامنئي هو نائب المهدي والمهدي غائب فهل كرامة طهارة بول الأئمة وغائطهم تتنتقل لخامنئي أم لا؟ روت الشيعة في كتبها ليس في بول الأئمة وغائطهم استخباث ولا نتن ولا قذارة بل هما كالمسك الأذفر، بل من شرب بولهم وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة) (أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني 1409هـ – ص 440). فهل ينوب خامنئي عنهم في ذلك؟