العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحوار مع الأباضية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-07-11, 01:11 AM   رقم المشاركة : 1
سالم السليمي
موقوف






سالم السليمي غير متصل

سالم السليمي is on a distinguished road


إستفسار من الأخوة الوهابية - الطائفة المنصورة؟؟

ما هو الصراط.. ذكره لي أحد الأخوة من العامة طبعاً مسكين وكتبه هكذا (السراط)
ما تعرفيه عندكم أو ما معناه يعني؟؟







 
قديم 17-07-11, 01:24 AM   رقم المشاركة : 2
مهذب
عضو ماسي






مهذب غير متصل

مهذب is on a distinguished road


كنت قد شغفني رأي من رأي الخوارج . فخرجنا في عصابة ذوي عدد نريد أن نحج . ثم نخرج على الناس . قال فمررنا على المدينة فإذا جابر بن عبدالله يحدث القوم . جالس إلى سارية . عن رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال فإذا هو قد ذكر الجهنميين . قال فقلت له : يا صاحب رسول الله ! ما هذا الذي تحدثون ؟ والله يقول : { إنك من تدخل النار فقد أخزيته } [ 3 / آل عمران / الآية - 192 ] و ، { كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها } [ 32 / السجدة / الآية - 20 ] فما هذا الذي تقولون ؟ قال فقال : أتقرأ القرآن ؟ قلت : نعم . قال : فهل سمعت بمقام محمد عليه السلام ( يعني الذي يبعثه الله فيه ؟ ) قلت : نعم . قال : فإنه مقام محمد صلى الله عليه وسلم المحمود الذي يخرج الله به من يخرج . قال ثم نعت وضع الصراط ومر الناس عليه . قال وأخاف أن لا أكون أحفظ ذاك . قال غير أنه قد زعم أن قوما يخرجون من النار بعد أن يكونوا فيها . قال يعني فيخرجون كأنهم عيدان السماسم . قال : فيدخلون نهرا من أنهار الجنة فيغتسلون فيه . فيخرجون كأنهم القراطيس . فرجعنا قلنا : ويحكم ! أترون الشيخ يكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فرجعنا . فلا والله ! ما خرج منا غير رجل واحد . أو كما قال أبو نعيم .
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 191
خلاصة حكم المحدث: صحيح






 
قديم 17-07-11, 01:27 AM   رقم المشاركة : 3
مهذب
عضو ماسي






مهذب غير متصل

مهذب is on a distinguished road



أن الناس قالوا : يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال : هل تمارون في القمر ليلة بدر ، ليس دونه حجاب . قالوا : لا يا رسول الله ، قال : فهل تمارون في الشمس ليس دونها سحاب . قالوا : لا ، قال : فإنكم ترونه كذلك ، يحشر الناس يوم القيامة ، فيقول : من كان يعبد شيئا فليتبع ، فمنهم من يتبع الشمس ، ومنهم من يتبع القمر ، ومنهم من يتبع الطواغيت ، وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها ، فيأتهم الله فيقول : أنا ربكم ، فيقولون هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا ، فإذا جاء ربنا عرفناه ، فيأتيهم الله فيقول : أنا ربكم ، فيقولون أنت ربنا ، فيدعوهم فيضرب الصراط بين ظهراني جهنم ، فأكون أول من يجوز من الرسل بأمته ، ولا يتكلم يومئذ أحد إلا الرسل ، وكلام الرسل يومئذ : اللهم سلم سلم ، وفي جهنم كلاليب ، مثل شوك السعدان ، هل رأيتم شوك السعدان . قالوا : نعم ، قال : فإنها مثل شوك السعدان ، غير أنه لا يعلم قدرعظمها إلا الله ، تخطف الناس بأعمالهم ، فمنهم من يوبق بعمله ، ومنهم من يخردل ثم ينجو ، حتى إذا أراد الله رحمة من أراد من أهل النار ، أمر الله الملائكة : أن يخرجوا من كان يعبد الله ، فيخرجونهم ويعرفونهم بآثار السجود ، وحرم الله على النار أن تأكل أثر السجود ، فيخرجون من النار ، فكل ابن أدم تأكله النار إلا أثر السجود ، فيخرجون من النار قد امتحشوا فيصب عليهم ماء الحياة ، فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل ، ثم يفرغ الله من القضاء بين العباد ، ويبقى رجل بين الجنة والنار ، وهو آخر أهل النار دخولا الجنة ، مقبل بوجهه قبل النار ، فيقول : يا رب اصرف وجهي عن النار ، قد قشبني ريحها ، وأحرقني ذكاؤها ، فيقول : هل عسيت إن فعل ذلك بك أن تسأل غير ذلك ؟ فيقول : لا وعزتك ، فيعطي الله ما يشاء من عهد وميثاق ، فيصرف الله وجهه عن النار ، فإذا أقبل به على الجنة ، رأى بهجتها سكت ما شاء الله أن يسكت ، ثم قال : يا رب قدمني عند باب الجنة ، فيقول الله له : أليس قد أعطيت العهود والميثاق ، أن لا تسأل غير الذي كنت سألت ؟ فيقول : يا رب لا أكون أشقى خلقك ، فيقول : فما عسيت إن أعطيت ذلك أن لا تسأل غيره ؟ فيقول : لا وعزتك ، لا أسأل غير ذلك ، فيعطي ربه ما شاء من عهد وميثاق ، فيقدمه إلى باب الجنة ، فإذا بلغ بابها ، فرأى زهرتها ، وما فيها من النضرة والسرور ، فيسكت ما شاء الله أن يسكت ، فيقول : يا رب أدخلني الجنة ، فيقول الله : ويحك يا بن آدم ، ما أغدرك ، أليس قد أعطيت العهد والميثاق ، أن لا تسأل غير الذي أعطيت ؟ فيقول : يا رب لا تجعلني أشقى خلقك ، فيضحك الله عز وجل منه ، ثم يأذن له في دخول الجنة ، فيقول : تمن ، فيتمنى حتى إذا انقطعت أمنيته ، قال الله عز وجل : من كذا وكذا ، أقبل يذكره ربه ، حتى إذا انتهت به الأماني ، قال الله تعالى : لك ذلك ومثله معه . قال أبو سعيد الخدري لأبي هريرة رضي الله عنهما : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : قال الله لك ذلك وعشرة أمثاله . قال أبو هريرة : لم أحفظ من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا قوله : لك ذلك ومثله معه . قال أبو سعيد : إني سمعته يقول : ذلك لك وعشرة أمثاله .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 806
خلاصة حكم المحدث:
[صحيح]






 
قديم 17-07-11, 01:30 AM   رقم المشاركة : 4
يا محب
عضو نشيط






يا محب غير متصل

يا محب is on a distinguished road


يا جويهل الوجهان جائزان فتقول الصراط والسراط ،ذُكر ذلك في لسان العرب لابن منظور قال ما نصه "صرط : الأزهري : قرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو وابن عامر وعاصم والكسائي : اهدنا الصراط المستقيم ؛ بالصاد وقرأ يعقوب بالسين ، قال : وأصل صاده سين قلبت مع الطاء صادا لقرب مخارجها . الجوهري : الصراط والسراط والزراط الطريق ؛ قال الشاعر :
أكر على الحروريين مهري وأحملهم على وضح الصراط ...
هذا اولا ......ولا تلمز أخانا وحبيبنا الحق أحق أن يُتَبع ،واطرح ما عندك طرحاً علمياً بدون تهكم ....
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ

وثانيا : يامنكري السنة هاك معنى الصراط من كلام الحبيب صلوات ربي وسلامه عليه
فعن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي - صلى الله عليه وسلم – : ( فيمر أولكم كالبرق، قال: قلت بأبي أنت وأمي، أي شيء كمر البرق ؟ قال: ألم تروا إلى البرق كيف يمر، ويرجع في طرفة عين ؟ ثم كمر الريح، ثم كمر الطير، وشد الرجال تجري بهم أعمالهم، ونبيكم قائم على الصراط، يقول: رب سلم سلم، حتى تعجز أعمال العباد، حتى يجيء الرجل فلا يستطيع السير إلا زحفا، قال: وفي حافتي الصراط كلاليب - جمع كَلُّوب حديدة معطوفة الرأس –معلقة مأمورة بأخذ من أمرت به فمخدوش ناج، ومكدوس في النار ) رواه مسلم والمخدوش من تمزق جلده بفعل الكلاليب، والمكدوس من يرمى في النار فيقع فوق سابقه مأخوذ من تكدست الدواب في سيرها إذا ركب بعضها بعضا.

وعن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال في ذكر مشاهد يوم القيامة : ( ثم يضرب الجسر على جهنم، وتحل الشفاعة، ويقولون: اللهم سلم سلم، قيل: يا رسول الله وما الجسر ؟ قال: دحض مزلة، فيه خطاطيف وكلاليب وحسك - شوكة صلبة -، تكون بنجد، فيها شويكة، يقال لها: السعدان، فيمر المؤمنون كطرف العين، وكالبرق، وكالريح، وكالطير، وكأجاويد الخيل والركاب، فناج مسلّم، ومخدوش مرسل، ومكدوس في نار جهنم ) رواه مسلم .
وفي حديث ابن مسعود، قال: قال – صلى الله عليه وسلم - : ( فيمرون على الصراط، والصراط كحد السيف، دحض مزلة، قال: فيقال: انجوا على قدر نوركم، فمنهم من يمر كانقضاض الكوكب، ومنهم من يمر كالطرف، ومنهم من يمر كالريح، ومنهم من يمر كشد الرحل، ويرمل رملا فيمرون على قدر أعمالهم، حتى يمر الذي نوره على إبهام قدمه، يجر يدا ويعلق يدا، ويجر رجلا ويعلق رجلا، فتصيب جوانبه النار ) رواه الحاكم وقال صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي .

وهذه الأحاديث وغيرها تبين أن معنى الورود في قوله تعالى: { وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا }(مريم:71) هو الجواز على الصراط . وقد ذهب إلى تفسير الورود بالمرور على الصراط ابن عباس وابن مسعود وكعب الأحبار والسدي وغيرهم .

فالثبات يوم القيامة على الصراط بالثبات في هذه الدار، وعلى قدر ثبوت قدم العبد على هذا الصراط الذي نصبه الله لعباده في هذه الدار، يكون ثبوت قدمه على الصراط المنصوب على متن جهنم . وعلى قدر سيره على هذه الصراط يكون سيره على ذاك الصراط .
هديت وإياكم الى الحق ...اللهم آمين







 
قديم 17-07-11, 01:30 AM   رقم المشاركة : 5
مهذب
عضو ماسي






مهذب غير متصل

مهذب is on a distinguished road



يجمع الله تبارك وتعالى الناس . فيقوم المؤمنون حتى تزلف لهم الجنة . فيأتون آدم فيقولون : يا أبانا استفتح لنا الجنة . فيقول : وهل أخرجكم من الجنة إلا خطيئة أبيكم آدم ! لست بصاحب ذلك . اذهبوا إلى ابني إبراهيم خليل الله . قال فيقول إبراهيم : لست بصاحب ذلك . إنما كنت خليلا من وراء وراء . اعمدوا إلى موسى صلى الله عليه وسلم الذي كلمه الله تكليما . فيأتون موسى صلى الله عليه وسلم فيقول : لست بصاحب ذلك . اذهبوا إلى عيسى كلمة الله وروحه . فيقول عيسى صلى الله عليه وسلم : لست بصاحب ذلك . فيأتون محمدا صلى الله عليه وسلم . فيقوم فيؤذن له . وترسل الأمانة والرحم . فتقومان جنبتي الصراط يمينا وشمالا . فيمر أولكم كالبرق ، قال قلت : بأبي أنت وأمي ! أي شيء كمر البرق ؟ قال : ألم تروا إلى البرق كيف يمر ويرجع في طرفة عين ؟ ثم كمر الريح . ثم كمر الطير وشد الرجال . تجري بهم أعمالهم . ونبيكم قائم على الصراط يقول : رب ! سلم سلم . حتى تعجز أعمال العباد . حتى يجيء الرجل فلا يستطيع السير إلا زحفا . قال وفي حافتي الصراط كلاليب معلقة . مأمورة بأخذ من أمرت به . فمخدوش ناج ومكدوس في النار . والذي نفس أبي هريرة بيده ! إن قعر جهنم لسبعون خريفا .
الراوي: أبو هريرة و حذيفة بن اليمان المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 195
خلاصة حكم المحدث:
صحيح






 
قديم 17-07-11, 01:34 AM   رقم المشاركة : 6
مهذب
عضو ماسي






مهذب غير متصل

مهذب is on a distinguished road


سألت النبي صلى الله عليه وسلم أن يشفع لي يوم القيامة فقال أنا فاعل . قلت : يا رسول الله ، فأين أطلبك ؟ قال : اطلبني أول ما تطلبني على الصراط ، قال قلت : فإن لم ألقك على الصراط ، قال : فاطلبني عند الميزان ، قلت : فإن لم ألقك عند الميزان ؟ قال : فاطلبني عند الحوض ، فإني لا أخطئ هذه الثلاث المواطن
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2433
خلاصة حكم المحدث:
صحيح






 
قديم 17-07-11, 01:41 AM   رقم المشاركة : 7
مهذب
عضو ماسي






مهذب غير متصل

مهذب is on a distinguished road


يجمع الناس يوم القيامة إلى ، أن قال : فيعطون نورهم على قدر أعمالهم ، وقال : فمنهم من يعطى نوره مثل الجبل بين يديه ، ومنهم من يعطى نوره فوق ذلك ، ومنهم من يعطى نوره مثل النخلة بيمينه ، ومنهم من يعطى دون ذلك بيمينه ، حتى يكون آخر من يعطى نوره على إبهام قدمه ، يضئ مرة ويطفأ مرة ، وإذا أضاء قدم قدمه ، وإذا طفئ قام ، قال فيمر ويمرون على الصراط ، والصراط كحد السيف ، دحض ، مزلة ، فيقال لهم ، امضوا على قدر نوركم ، فمنهم من يمر كانقضاض الكوكب ، ومنهم من يمر كالريح ، ومنهم من يمر كالطرف ، ومنهم من يمر كشد الرجل ، يرمل رملا ، فيمرون على قدر أعمالهم ، حتى يمر الذي نوره على إبهام قدمه ، تخر يد ، وتعلق يد ، وتخر رجل ، وتعلق رجل ، وتصيب جوانبه النار فيخلصون ، فإذا خلصوا قالوا : الحمد لله الذي نجانا منك بعد أن أراناك ، لقد أعطانا الله ما لم يعط أحد
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: الألباني - المصدر: شرح الطحاوية - الصفحة أو الرقم: 415
خلاصة حكم المحدث:
صحيح






 
قديم 17-07-11, 01:52 AM   رقم المشاركة : 8
الحق أحق أن يُتَبع
عضو فضي






الحق أحق أن يُتَبع غير متصل

الحق أحق أن يُتَبع is on a distinguished road


بارك الله فيكم يا أبطال الإسلام

و لن أحلف لو أن الصراط ورد في القرآن الكريم لكذبوا به و لردوه كما يفعلون مع غيره

فكيف بكلام الرسول ؟؟

حتماً سيردون كل ما يؤمن به أهل السنة فقط لأن أهل السنة آمنوا به و لا يهمهم إسلام و لا قرآن و لا رسول والعياذ بالله







 
قديم 17-07-11, 02:22 AM   رقم المشاركة : 9
مهذب
عضو ماسي






مهذب غير متصل

مهذب is on a distinguished road


يوضع الصراط بين ظهراني جهنم على حسك كحسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم ومخدوج به ثم ناج ومحتبس به ومنكوس فيها
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 3472
خلاصة حكم المحدث:
صحيح






 
قديم 17-07-11, 02:25 AM   رقم المشاركة : 10
مهذب
عضو ماسي






مهذب غير متصل

مهذب is on a distinguished road


كنت جالسا إلى أبي هريرة وأبي سعيد ، فحدث أحدهما حديث الشفاعة ، والآخر منصت ، قال : فتأتي الملائكة تشفع ، وتشفع الرسل ، وذكر الصراط ، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فأكون أول من يجيز . فإذا فرغ الله عز وجل من القضاء بين خلقه ، وأخرج من النار من يريد أن يخرج ، أمر الله الملائكة والرسل أن تشفع ، فيعرفون بعلاماتهم . إن النار تأكل كل شيء من ابن آدم إلا موضع السجود ، فيصب عليهم من ماء الجنة ، فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل
الراوي: عطاء بن يزيد المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 1139
خلاصة حكم المحدث:
صحيح






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:28 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "