العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 16-02-07, 12:39 AM   رقم المشاركة : 1
محمد العيد
شخصية مهمة







محمد العيد غير متصل

محمد العيد is on a distinguished road


الكتاب التاسع من سلسلة كتب أهل السنة التي ردت على الرافضة ( رسالة الرد على الرافضة )

الكتاب التاسع من سلسلة كتب أهل السنة التي ردت على الرافضة


( كنت أصدرت فيما سبق ثماني قراءات عن ثماني كتب ثم توقفت وهانا ذا أكمل الكتب أسأل الله أن ينفع بها )


رسالة في الرد على الرافضة

المؤلف :

الشيخ المجدد محمد بن عبد الوهاب ( 1115 – 1206هـ )


سبب التأليف :

لم يذكر الشيخ رحمه الله سببا للتأليف ولعلنا نلتمس بعض الأسباب وهي :
1 وجود الدولة الصفوية ومحاولتها نشر التشيع.
2 أن ممن ناهض الدعوة الإصلاحية وألف الكتب في الرد عليها بعض مشايخ الشيعة.

مضمون الكتاب :

ذكر الشيخ رحمه الله عدة مواضيع عن الرافضة في هذه الرسالة لا تخضع لترتيب معين ويعقب بعد كل موضوع بمختصر مفيد وربما أحيانا لايعطيك فكرة واضحة عن المسألة التي تحت العنوان والمواضيع التي ذكرها هي :

مطلب الوصية بالخلافة
مطلب إنكار خلافة الخلفاء
مطلب دعواهم ارتداد الصحابة رضي الله عنهم
مطلب دعواهم نقص القرآن
مطلب السب
مطلب التقية
مطلب سبهم عائشة رضي الله عنها المبرأة
مطلب تكفير من حارب علياً
مطلب استهانتهم بأسماء الصحابة
مطلب انحصار الخلافة في اثني عشر
مطلب العصمة
مطلب فضل الإمام علي رضي الله عنه
مطلب نفي ذرية الحسن رضي الله عنه
مطلب خلافهم في خروج غيرهم من النار
مطلب مخالفتهم أهل السنة
مطلب الرجعة
مطلب زيادتهم في الأذان
مطلب الجمع بين الصلاتين
مطلب العصمة
مطلب المتعة
مطلب النكاح بلا ولي وشهود
مطلب وطء الجارية بالإباحة
مطلب الجمع بين المرأة وعمتها
مطلب إباحتهم" أبعدهم الله " إتيان المرأة في دبرها
مطلب مسح الرجلين
مطلب الطلاق بالثلاث في لفظ واحد
مطلب نفي القدر
مطلب مشابهتهم اليهود
مطلب تركهم الجمعة والجماعة
مطلب مشابهتهم النصارى
مشابهتهم المجوس
مطلب الخاتمة رزقنا الله حسنها


نموذج من الكتاب :

قال الشيخ : (

مطلب التقية

ومنها إيجابهم التقية ، ورووا عن الصادق رضي الله عنه : " التقية ديني ودين آبائي" حاشاه من ذلك 0 وفسّر بعضهم قوله تعالى : ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) أكثركم تقية وأشدكم خوفاً من الناس وقد قال صلى الله عليه وسلم : " من فسّر القرآن برأيه فقد كفر " ونقل علماؤهم عن أحد ثقاتهم أنه قال : " إن جعفر الصادق رضي الله عنه نام ليلة عندنا في خلوته الخاصة ، ولم يكن عنده إلا من نشك في تشيعه ، فقام للتهجد فتوضأ ماسحاً أُذنيه غاسلاً رجليه وصلّى ساجداً على اللبد عاقداً يديه ، فكنا نقول لعل الحق ذلك ، حتى سمعنا صيحة ، فرأينا رجلاً ألقى بنفسه يقبلهما ويبكي ويعتذر ، فسئل عن حاله فقال : كان الخليفة وأركان دولته يشكّون فيك وأنا كنت من جملتهم فتهدت بالفحص عن مذهبك وقد انتهزت الفرصة مدة مديدة حتى ظفرت هذه الليلة بأن دخلت الدار واختفيت ولم يطلع علّي أحد ، فالحمد الذي أذهب ذلك عني وحسُن إعتقادي يا إبن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يبقني على سوء ظني ، قال الشيخ : فعلمنا أن الله لا يُخفي عن المعصوم شيئاً وعلمنا أن هذه كانت تقية منه 00 انتهى
والمفهوم من كلامهم أن معنى التقية عندهم كتمان الحق أو ترك اللازم أو إرتكاب المنهي خوفاً من الناس ، والله أعلم 0فانظر إلى جهل هؤلاء الكذبة ، وبنوا على هذه التقية المشئومة كتم علي نص خلافته ومبايعة الخلفاء الثلاثة وعدم تخليص حق فاطمة رضي الله عنها من إرثها على زعمهم وعدم التعرّض لعمر حين إغتصب بنته من فاطمة وغير ذلك ، قالوا فعل ذلك تقية قبحهم الله ، وقد وردت نصوص كثيرة عن علي وأهل بيته دالة على براءتهم عنها وإنما إفتراها عليهم الرافضة لترويج مذهبهم الباطل ، وهذا يقتضي عدم الوثوق بأقوال أئمة أهل البيت وأفعالهم لإحتمال أنهم قالوها أو فعلوها تقية ، وإن أرادوا بقوله " ودين آبائي " النبي صلى الله عليه وسلم ومن بعده ، فقد جوّزوا عليه عدم تبليغ ما أمره الله تبليغه خوفاً من الناس ، ومخالفة أمر الله في أقواله وأفعاله خوفاً منهم ويلزم من هذا عدم الوثوق بنبوته ، حاشاه عن ذلك ، ومن جوّز عليه ذلك فقد نقصه ، ونقص الأنبياء كفر ، ما أشنع قول قوم يلزم منه نقص أئمتهم المبرئين من ذلك ) الرسالة 20 - 21


طبعات الكتاب :

حسب معرفتي فللكتاب ثلاث طبعات هي :

الأولى : بتحقيق الدكتور ناصر الرشيد وطبعت ضمن مجموع مؤلفات الشيخ الجزء الحادي عشر / ملحق المصنفات وتقع في 56 صفحة.

الثانية : بتعليق الشيخ محمد مال الله - رحمه الله- وطبعت عام 1422هـ وألحق بآخرها الآيات المحرّفة عند الرافضة.

الثالثة : بتحقيق الشيخ أبو بكر عبدالرزاق بن صالح النهمي وطبعت عام 1427هـ وتقع في 120 صفحة وصدرت عن دار الآثار بصنعاء.

والطبعة الثانية والثالثة عمدتهما الأولى.






التوقيع :


قاعدة في معرفة المرويات من الأحاديث
(كل متن يباين المعقول ، أو يخالف المنقول ، أو يناقض الأصول ، فاعلم أنه موضوع)
الموضوعات لابن الجوزي 1/106ومسألة التقريب بين السنة والشيعة 1/283

من مواضيعي في المنتدى
»» سؤال موجه للشيعة أرجو الإجابة عليه لماذا الشيعة يستخدمون التقية مع من خالفهم...
»» دعوة للحوار مع أي شيعي وفي أي موضوع شاء
»» إمام مسجدفلسطيني يعلن اعتناقه للمذهب الشيعي بسبب انتصار حزب الله....
»» متى سيصوم الرافضة الثلاثاء أم الأربعاء ؟؟ القاعدة عندهم (ما خالف العامة ففيه الرشاد)
»» خمسة كتب عن الشيعة تبحث عن داعم لها لننشرها وتباع بسعر خيري
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:19 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "